مبدأ القروض مطلوب إذا توجهنا نحو التنمية ويشرع لبنوك التنمية والتمويل لصالح المواطن

محمد صبيح البلادي

الحوار المتمدن-العدد: 5475 - 2017 / 3 / 29 - 19:35
المحور: الادارة و الاقتصاد
    

مبدأ القروض مطلوب إذا توجهنا نحو التنمية
ويشرع لبنوك التنمية والتمويل لصالح المواطن
نقاش القروض طريق توجه العراق نحو الفقر والهاوية ؛ ما الحل؟
Nigash: loans route Iraq towards poverty and illiteracy-
what is the solution?
شاركونا بالنقاش بموقع الحوار المتمدن ؛ بطرح وجهات نظركم ؛ سنتقدم بمقدمة عنه
المنتدى الوطني العراقي لحقوق المواطن الدستورية المركز المدني البصري للتنمية الشاملة الحقوق الدستورية صندوق الاجيال محمد صبيح البلادي
وجه النظر لتطبيق الصناديق السيادية ؛ والشروع لبنوك التنمية والتمويل لصالح المواطن تتوافق مع الدستور وتحقيق مضامين مواده الاتية : المادة (111): النفط والغاز هو ملك كل الشعب العراقي في كل الاقاليم والمحافظات.
المادة (27): ومن مبدأ الحفاظ على مال المواطن نسعى لتشريع هذه المادة ولم يشرع لها اولاً :ـ للأموال العامة حُرمة، وحمايتها واجِب على كل مواطن. ثانياً :ـ تنظم بقانونٍ، الاحكام الخاصة بحفظ املاك الدولة وادارتها وشروط التصرف فيها، والحدود التي لا يجوز فيها النـزول عن شيءٍ من هذه الاموال.
ونعمد لتشريع الصناديق السيادية ؛ وتمويل المواطن من اجل تنمية الاقتصاد المادتين 25-26
وتحقيق تمويل للعمل والسكن والضمان وما جاء بمواد الدستور28-36 حقا دستوريا ملزما .
هذا وتجارب السنوات وكيفية التصرف بالمال العام والميزانيات أهملت منفعة المالك ؛ إضافة لسوء رسم الميزانيات وعدم تحقيق مضامين الدستور ؛ وإنعدام العدالة والهدر بانواعه مما سبب إفقار المجتمع والحاجة لقروض تؤديبالعرق الى الهاوية ؛ حيث سيكون التصرف بالاموال كما سبق وسيتكبد المواطن وضياع الاموال ليست باحسن حال ؛دون تحقيق منفعة المالك
الاقتراح تاسيس بنوك سيادية والكويت أوائل الخمسينات بدأت الفكرة والان أكثر من 80 بنكا سياديا فيا لعالم اليوم وصرف الضمانات للمجتمع وليس من الميزانية وفيها مئات المليارات
توزع القروض على المحافظات بنسبة عدد السكان ويتولى المجتمع إدارتها وفق قوانين
توضح كيفية أشراف البنك المركزي ؛ والى تجارب العالم والاسكوا لتحقيق تجاربها واول تجربة هي التجربة الكورية ومنها تعددت في بلدان آسيا والاسكوا ونعرج علىتجربة اليابان

#محمد_صبيح_البلادي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل