أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ضياء البوسالمي - إِنْتَرْفِيُو مْعَ جُورِجْ بَاتَايْ تْعَدَّى فِي اُلتَّلِفْزَة اٌلفْرَنْسَاوِيَّة عام 1958















المزيد.....

إِنْتَرْفِيُو مْعَ جُورِجْ بَاتَايْ تْعَدَّى فِي اُلتَّلِفْزَة اٌلفْرَنْسَاوِيَّة عام 1958


ضياء البوسالمي

الحوار المتمدن-العدد: 5466 - 2017 / 3 / 20 - 18:15
المحور: الادب والفن
    


اُلصَّحَافي إِلِّي يِسْأَلْ إِسمُو بِيَارْ دُومَايِي
مَوْضُوعْ اُلنِّقَاشْ هُو كْتَابْ "اٌلأَدَبْ وِ اُلشَّرْ" مْتَعْ جُورِجْ بَاتَايْ
شكُونْ جُورِجْ بَاتَايْ ؟
بَاهِي، بَاشْ مَنْطَوْلُوشْ جُورِجْ بَاتَايْ هُوَ فيلسوف وكاتِبْ فْرَانْسَاوِي (1897-1962) كْتِبْ فِي بَرْشَا إِخْتِصَاصَاتْ كِيمَا الأدب، الأنتروبولوجيا، علم الإجتماع وتاريخ الفن. لَحْقِيقَة السَيِّدْ كَانْ مُلِمْ وعنْدُو ثَقافَة كْبِيرَة، أَذاكَة علاشْ اٌلكِتابَاتْ مْتَاعُو كَايِّنْها خَلِيطْ مَابِينْ تَجارْبُو اُلرُّوحِيّة وإِهْتِمامُو بِالإِيروتِيزِمْ ( érotisme ) وْكَانْ زادَة مُهْتمْ بْصفَة خَاصَّة بِالمُوتْ إِلِّي إِعْتَبَرْهَا كموضُعْ باشْ يْفَكَّرْ فِيه. وْكَانْ زَادَة ضِدْ اُلدِّكْتَاتُوريّة وِالحُكِمْ اٌلمُطْلَقْ.

___________________________

بِيَارْ دُومَايِي : سِي جُورِجْ بَاتَايْ نْحِبْ قْبَلْ مَا نَبْدَاوْ مْعَ اٌلكْتَابْ فِي حَدْ ذَاتُو نَاقْفُو شْوَيَّة مْعَ اٌلعُنْوَانْ خَاطْرُو يْخَلِّينَا نِسِألُو بَرْشَا أَسِئْلَة. شْنُوَّة هُوَ هَاُلشَّرْ إِلِّي تَحْكِي عْلِيهْ ؟
جُورِجْ بَاتَايْ : ظَاهِرْلِي فَمَّة زُوزْ أنْوَاع تَعْ شَرْ وْمَاهُمِشْ كِيفْ كِيفْ. النَّوِعْ لُولاَنِي يْكُونْ لاَزِمْ بَاشْ اٌلأُمُورْ إِنْسَانِيًّا تِتْعَدّى مْلِيحْ وْتوُصِلْ لْنَتَايِجْ بَاهِية. وِالنَّوِعْ اُلثَّانِي مُهِمْتُو التَكْسِيرْ اٌلإِيجَابِي لشْوَيَّة حَاجَاتْ مَمْنُوعَة كِيمَا اٌلقَتِلْ ولاَّ حْكَايَاتْ وْوَضْعَِيات جِنْسِيَّة مُعيْنَة.
بِيَارْ دُومَايِي : أَيْ، فَمَّة فَرِقْ بِينْ إَنِّكْ تَعْمِل الشَّرْ وْ تْرُدْ اٌلفِعِلْ بْطَرِيقَة شِرِّيرَة.
جُورِجْ بَاتَايْ : أَيْ
بِيَارْ دُومَايِي : مَعنَاهَا اٌلعُنْوَانْ هَذَا يَعْنِي إِنُّو اُلشَّرْ وْ اٌلأَدَبْ مَيِتْفَارْقُوشْ فِي اٌلأَصِلْ ؟
جُورِجْ بَاتَايْ : بِاُلطْبِيعَة، حَسِبْ رَايِي إِيْ، مَا تُظْهُرِشْ لَحْكَايَة هَذِي مِاُلأُوِلّ أَمَا يُظْهُرْلِي كَانْ اٌلأَدَبْ يِبْعِد عْلَى اُلشَّرْ، تَوَّة يْوَلِّي حَاجَة تْقَلَّقْ، هَذا يْنَجَمْ يْبَهَّتْ أَمَا لاَزِمْنَا نِفِهْمُو فِيسَعْ إِلِّي اٌلأَدَبْ لاَزِمْ يْحَيِّر فِينَا اٌلخُوفْ خَاطِرْ اٌلخُوفْ مِبْنِي عْلَى حَاجَة مَاهِيشْ مَاشِية مْلِِيحْ هَذا مَافِيهُوشْ شَكْ. وْوَقِتْ يِتْحَطْ إِلّي يَقْرَا فِي وَضْعِيَّة - مُهْتَمْ بِيهَا ( لَهْنَا نَحْكِي عْلَى الرِّوَايَة ) - تَنَجَّمْ تُوفَى بْأَزْمَة لَهْنَا الأَدَبْ يِتْجَنَّبْ إِنُّو يْقَلَّقْ.
بِيَارْ دُومَايِي : مَعْنَاهَا اٌلكَاتِبْ ولاَّ اٌلكَاتِبْ اٌلبَاهِي دِيمَا مُتَّهَمْ بِاٌلكْتِيبَة ؟
جُورِجْ بَاتَايْ : مَكْثَرِيَّة اٌلكُتَّابْ مَاهُمِشْ وَاعِينْ بِاٌلحْكَاية هَذِي، أَمَا نَعْتَقِدْ إِلِّي لِكْتيبَة سْبَبْ فِي شُعُورْ كْبِيرْ بِاُلذَّنِبْ خَاطِر إِنِّكْ تِكْتِبْ يَعْنِي إِنِّكْ قَعِدْ تَعْمِلْ فِي حَاجَة عَكِسْ اٌلخِدْمَة. يُمْكُن يُظْهُرْ لِكْلاَمْ هَذَا مُوشْ مَعْقُولْ، أَمَا اٌلكْتُبْ اٌلمُمِتْعَة لْكُلْ هِي مَجْهُودَات مَعْزُولَة مِاٌلخِدْمَة وْعَنِدْهَا بِيهَا حَتّى عَلاقَة.
بِيَارْ دُومَايِي : تْنَجَمِشْ تْسَمِّلْنَا كَاتِبْ وَلاَّ ثْنِينْ إِلّي بَيْنُوا إِحْسَاسْ بِاُلذَّنِبْ فِي لِكْتِيبة مَعْنَاهَا حَسُّوا رْوَاحْهُمْ مُذِنْبِينْ كَكُتَّابْ ؟
جُورِجْ بَاتَايْ : فَمَّة زُوزْ ذْكَرْتْهُمْ فِي اٌلكْتَابْ إِلّي تْمَيْزُوا بِاٌلحْكَايَة هَذِي : بُودْلِيرْ وْ كَافْكَا، أَذُومَا اُلزُّزْ كَانُوا وَاعِينْ إِنْهُمْ فِي جِهة اُلشَّرْ وإِلِّي هُومَا مُذِنْبِينْ. بِاُلنِّسْبَة لْبُودْلِيرْ هَذِي نُقْطَة حَسَاسَة بِمَا أَنُّو عَنْوِنْ فِكْرُو "أَزْهَارْ الشَّرْ" وْ بِاُلنِّسْبَة لْكَافْكَا عَبَّرْ بْوُضُوحْ وْإِعْتَبَرْ إِنُّو لِكْتِيبَة هِي نَوِعْ مِاٌلعِصْيَانْ وِاُلتَّمَرُّدْ عْلَى اُلنَّاس إِلِّي مْعَاهْ وْ هَكَّاكَة تْحَطْ فِي وَضْعِيَّة تَعْ شُعُورْ بِاُلذَّنِبْ. لَحْقِيِقَة عَايِلْتُو حطِتُو فِي الوَضْعيَّة هَذِي وْحسِّسِتُو إِلّي مُوشْ بَاهِي إِنُّو يْعَدِّي حْيَاتو يِكْتبْ، وإِلّي لاَزمْ هُوَ إِنُّو يِلْقَى خِدْمَة ( اٌلمِثَالْ إِلّي دِيمَا يْتَبعُوه فِي اٌلعَايِلَة )
بِيَارْ دُومَايِي : لِكْتِيبَة كَتُهْمَة عَنِدْ كَافْكَا وَلاَّ عَنِدْ بُودْلِيرْ خَاطِرْ إِنُّو حَدْ يْكُونْ كَاتِبْ هَذِي حَاجَة مُوشْ جِدِيَّة بِاُلنِّسبَة لِلْوَالْدِينْ. وْ بُودْلِيرْ وْ كَافْكَا حَسُّوا بِاٌلذَّنِبْ خَاطِرْ كَانُوا مُتَهْمِينْ بِالصِّبيانِيَّة خَاطِرْ اُلنَّاسْ إِلِّي قْرَابْ مِنْهُمْ يْشُوفُوا إِلِّي لِكْتِيبة لَعِبْ صْغَارْ. إِنْتِ تَعْتَقِدْ إِلّي بُودْلِيرْ وْ كَافْكَا حَسُّوا روَاحْهُم رْوَاحْهُمْ مُتَّهمينْ بِالصِّبيانِيَّة وَقِتْ يِكْتِبُوا ؟
جُورِجْ بَاتَايْ : أَيْ، وْسَاعَاتْ لَحكَايَة تْكُونْ ظَاهْرَة بَرْشَا، حَسُّوا رْوَاحْهُمْ فِي وَضْعِيَّة اُلطْفُلْ قُدَّامْ وَالْدِيهْ. الطْفُلْ إِلِّي يِتْمَرَّدْ وْبَعِدْ يُدْخِلْ فِي مَرْحْلَة تَعْ شعُورْ بِاُلذَّنِبْ خَاطِرْ يِتْذَكَّرْ اٌلوَالْدِينْ إِلِّي يْحِبْهُمْ وْإِلِّي حَطُّولُو فِي مُخُّو إِلِّي مَا لاَزِمْهُوشْ يَعْمِلْ هَكَّاكَة وْإِلِّي عَملُو حَاجَة غَالْطَة.
بِيَارْ دُومَايِي : أَمَا كَانْ اٌلأَدَبْ هُوَ صِبْيَانِيَّة، وَلاَّ خَلِّينَا نْقُولُو إِلِّي نْحِسُوا رْواحْنَا مُذِنبِينْ خَاطِرْ اٌلأَدَبْ هُوَ صِبْيَانِيَّة. إِنتِ تْخَمَّمْ وْ مُقْتَنَعْ إِلِّي اٌلأَدَبْ لَعِبْ صْغَارْ ؟
جُورِجْ بَاتَايْ : أَنَا نْرَى إِلِّي فَمَّة نَوِعْ مِنَ اُلطُّفُولِيَّة مِتْأَصِّلْ فِي اٌلأَدَبْ، هَذَا يْنَجَّم يْبَانْ مِتْعَارِضْ معَ إِعْجابْنَا باٌلأَدَبْ، أَمَا مُقْتَنَعْ إِلِّي مَنَجْمُوشْ نِفِهْمُو شْنُوَّة هُوَ اٌلأَدَبْ إِذَا كَانْ مَنْحُطُوهُوشْ فِي عَالَمْ اُلطِّفِلْ. أَمَا هَذَا مُوشْ مَعْنَاهَا نْحُطُو اٌلأَدَبْ فِي بْلاَصَة دُونِيَّة.
بِيَارْ دُومَايِي : كْتِبِتْ كْتَابْ عْلَى اٌلإِيرُوتيزِمْ، تَعْتَقِدْ إِلِّي اٌلإِيرُوتِيزِمْ فِي اٌلأَدَبْ هُوَ طُفُولِيَّة ؟
جُورِجْ بَاتَايْ : مَنَعْرِشْ كَانْ نَجْمُو نُفْصْلُو بِين اٌلأَدَبْ وْ اٌلإِيرُوتِيزِمْ، أَمَا يُظْهُرْلِي إِلِّي لاِزِمْ نفِيقُو بِالطَّابَع اُلطُفُوِلي فِي اٌلإِيرُوتِيزِمْ. نَجْمُو نْقُولُو إِلِّي وَاحِدْ إِِيرُوتِيكْ وَقِتْ إِلِّي يِتِبْهَرْ كِيمَا اُلطْفُلْ اُلصْغِيرْ بْلُعْبَة مَمْنُوعَة. اٌلإِنْسَانْ إِلِّي يُبُهْرُوا اٌلإِيرُوتِيزِمْ هُوَ فِي نَفِسْ وَضْعِيَّة اُلطْفُلْ إِلِّي قُدَّامْ وَالْدِيهْ، خَايِفْ مِلِّي بَاشْ يْصِيرْلُو وْدِيمَا يِمْشِي لِبْعِيدْ بَاشْ يْخَافْ وْمَيَكْفِيهُوشْ إِلِّي يِكْفِي النَّاسْ لِكْبَارْ. هُوَ مِسِتْحَقْ لِلْخُوفْ يْلَوَّجْ عْلَى وَضْعِيَّة يِرْجَعْ فِهَا طْفُلْ صْغِيرْ وَقِتْ إِلِّي كَانْ دِيمَا فِي خْطَرْ لَا يْصِيحُوا عْلِيهْ وْيْعَاقْبُوهْ.
بِيَارْ دُومَايِي : نِفْهِمْ مِنْ كْلاَمِكْ إِلِّي اُلصِّبْيَانِيَّة هَذِي إِنْتِ تُنْقُدْهَا، هَذاكَة عْلاش بَاشْ نِرْجَعْ لِلْعُنْوَانْ تَعْ كْتَابِكْ مَاهُوشْ إِدَانَة لاَ للْأَدَبْ وْلاَ لِلْشَرْ. شْنُوَّة اُلتَوَجُهْ تَعْ لِكْتَابْ ؟
جُورِجْ بَاتَايْ : نَوِعْ مِ اٌلحَذَرْ، لاَزِمْنَا رُدُّوا بَالْنَا مِن حَاجَة مُخِطْرَة أَمَا رَاهُو وَقِتْ رُدُّوا بَالْنَا مِن حَاجَة نَعطِيوهَا أَسْبَابْ بَاشْ نْوَاجْهُهَا، وْ أَنَا نْرَى إِلِّي مُهِمْ بَرْشَا إِنُّو نْوَاجْهُو اٌلخْطَرْ إِلِّي يْمَثْلُو اٌلأَدَبْ. اٌلإِنْسَانْ مَا يْكُونْ إِنْسَانْ كَانْ وَقِتْ يْوَاجَهْ هَاٌلخْطَرْ، عْلَى خَاطِرْ فِي اٌلأَدَبْ نْفِيقُوا بِاٌلحَجَاتْ اٌلإِنْسَانِيَّة، اٌلأَدَبْ يْحِلِّلْنَا عِينِينَا عْلَى اٌلحَجَاتْ اٌلإِنْسَانِيَّة فِي وَضعِيَّاتْ عَنِيفَة. لَهنَا نَفكَّرْ فِي اُلتْرَاجيدِيَا في شِكِسبِيرْ. اٌلأَدَبْ يْحِلِّلْنَا عِينِينَا عْلَى أَخْيِبْ حَجَاتْ تْنَجَّمْ تْصِييرْ، وْ يْعَلَّمْنَا نْوَاجْهُوهُمْ وْنِتْجَاوْزُوهُمْ. اٌلإِنْسَانْ يِلْقَى فِي "اٌلأَنَا" لْقُوَّة بَاشْ يِتْجَاوِزْ اٌلحَجَاتْ إِلِّي تِرْعِبْ وْإِلِّي تَعْمِلْهُمْ هَ"اٌلأَنَا".



#ضياء_البوسالمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إصلاح الإسلام ( 7 ) : محمّد و اٌلجنس
- نَحْوَ تَحْلِيلٍ أُنْترُوبُولُوجِي لِلْبُورْنُوغْرَافِيَا (2 ...
- نَحْوَ تَحْلِيلٍ أُنْترُوبُولُوجِي لِلْبُورْنُوغْرَافِيَا (2 ...
- -صافيناز- أو في عبادة تضاريس الجسد المقدس
- الأدب بالدّارجة : ترجمة رواية -الغريب- لألبير كامو، الجزء 4
- نَحْوَ تَحْلِيلٍ أُنْترُوبُولُوجِي لِلْبُورْنُوغْرَافِيَا (2 ...
- راب تونسي (7) : تْوِينِزْ
- رسالة إلى الرّب
- رواية ”سان دني“ لعلي مصباح : تاريخ جيل من المهاجرين
- كتاب -الثقافة محنة لذيذة- لخميس الخياطي: مسيرة مثقف تونسي
- الأدب بالدّارجة : ترجمة رواية -الغريب- لألبير كامو، الجزء 3
- إزدراء أديان أم ضحك على الذّقون !؟
- الأدب بالدّارجة : ترجمة رواية -الغريب- لألبير كامو، الجزء 2
- الأدب بالدّارجة : ترجمة رواية -الغريب- لألبير كامو، الجزء 1
- هوس
- راب تونسي : محمّد أمين حمزاوي
- نصر حامد أبو زيد : عدوّ الظلاميّة
- عبد الجليل بوقرّة : مسيرة بورقيبة من الإستقلال إلى الإنقلاب
- الإعاقات الدينيّة في البرامج التّلفزيّة : برنامج ”يصلح رايك“ ...
- عن المتوحشين الجدد وحقيقة الطبيعة البشرية


المزيد.....




- الحرب على غزة و-الكوميديا الإلهية-.. تخلطان أوراق الثقافة وا ...
- شريهان تحتفل بزفاف نجمة شهيرة: ابنة قلبي.. ولدت في أجمل أيام ...
- توجه سعودي لتأسيس لوبي فاعل يعزز مكانة المملكة عالمياً
- -دعنا لا نقف إلى جانب العار-.. 235 فنانا ومؤثرا فرنسيا يطالب ...
- مصر.. وفاة المخرج والناقد الفني محمد لبيب
- حساب خامنئي يغرّد باللغة العبرية عن -نهاية إسرائيل-
- كافكا الآخر في مئويته.. كيف تشكلت سمعته من معطف الحرب البارد ...
- مقهى الصعاليك.. ملتقى رجال الفكر والأدب في القدس
- صدور المجلد الخامس والأخير من موسوعة -بوشكين- في روسيا
- عازف بيانو فرنسي مندهش من- تديّن- الشعب الروسي (فيديو)


المزيد.....

- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ضياء البوسالمي - إِنْتَرْفِيُو مْعَ جُورِجْ بَاتَايْ تْعَدَّى فِي اُلتَّلِفْزَة اٌلفْرَنْسَاوِيَّة عام 1958