أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سمير اسطيفو شابا شبلا - لا يحق لاقزام الدكتاتورية حق التكلم بالأخلاق















المزيد.....

لا يحق لاقزام الدكتاتورية حق التكلم بالأخلاق


سمير اسطيفو شابا شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 5465 - 2017 / 3 / 19 - 13:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



لا يحق لاقزام الدكتاتورية حق التكلم بالأخلاق
الحقوقي سمير شابا شبلا

المقدمة
هناك قضيتين جديدتين حدثت خلال عملنا الحقوقي العملي مؤخرا:
الأولى : اعتراضنا على تخويل صفة "سفير السلام العالمي" بتوقيع لوغو حزبي (صادر عن حزب الديمقراطي للعدالة والرخاء التونسي!!! الذي يرأسه الدكتور مراد الخميري ويكن مؤسسه ايضا" لنا كل الشرف ان نتعاون معا كما تعاوننا سابقا مع أحزاب قومية وأخرى غيرها!! منها كمثال لا الحصر "أحزاب قومية سريانية - أحزاب قومية عراقية" وتعاون مع شخصيات مؤثرة فيها وما يخدم حركة حقوق الإنسان ومبادئها العملية وليس الضحك على ذقون الآخرين! كما يفعل البعض
ماذا يفعل؟ أصبحت الصفات الممنوحة (سفير السلام العالمي - شهادة دكتوراه فخرية - سفير النوايا الحسنة!!! وغيرها من الصفات الكبيرة بحجمها النظري والصغيرة جدا حيث يُقزم صاحبها وخاصة عندما تصبح دكان لتجارة شخصية!) (لا يتحرك المعني أو يحضر مؤتمر او اجتماع او يشارك بدورات إن لم يستفد منها دولاريا) وما مقالنا تحت عنوان "صفة السفير العالمي في شارع مريدي" للتفاصيل على الرابط https://www.facebook.com/groups/288669058181402/

الموضوع
الا نتيجة غضبنا من الواقع المزري الذي يصبغ معظم منظمات المجتمع المدني وخاصة منظمات حقوق الإنسان التي أصبحت أكثر بكثير من الصفات الممنوحة ظلما للبعض، قبل كان يوصف شارع ابو نؤاس! شارع الملاهي والكازينوهات! (بين ملهى وملهى = كازينو) ومعظم رواد هذه الملاهي والكازينوهات هم من الاخوة الاسلام/ هذا إن لم يكن شريك ضمني لصاحب الكازينو أو الملهى ! من هنا قال لي أحدهم وهو يدعي انه يعرفني من القوش عندما كان هو ضابط أمن في بعويزة (هي منطقة قريبة من تلكيف والموصل) و بربي ورب الكعبة كما يحلفون المسلمين : اني لم اراه في حياتي! حيث قال لي عندما كشفته انه من داعش الحكومة! وبعد طرده من قبل الدكتور مراد الخميري رئيس الحزب الديمقراطي للعدالة والرخاء التونسي الموقر! (نحتفظ باثباتات كلامنا) : قال بالحرف الواحد: انكَ أي انا كنتَ من صبياننا! تشتغل بالكازينوهات وكنت تسمح حذائنا نحن ضباط الامن والمخابرات،،،،الخ - هذا يعمل (سفير السفراء لحقوق الإنسان في حكومتنا الحالية - حكومة الحرامية) حضر كونفرس بغداد لشبكتنا بتاريخ 16/17 - تشرين الأول 2017 وقال لي حينها بالحرف الواحد ايضا: انا تحت امرأتك من هذه اليد الأخرى!! كل هذه لكي تمنح له واصدقائه شهادة امريكية جلبتها معي (عدد 22) تخص بشبكتنا ومحكمتنا باعتبارهم أعضاء في شبكتنا الحقوقية عالميا! هل تعرفون كم عدد الذين منحناهم باسمه = 7 شهادات (هو وابن أخته حسب ادعائه - سهامه القيسي واثنين آخرين معاها + زميلة من سوريا ومحاميها ايضا موجود في اربيل = 7 عدد ! لم نستلم منه دولارا واحدا بالرغم من احالته الى القضاء الوطني والدولي، ومن كاتب العدل طلبنا إرجاع الشهادة للشبكة ولكنهم لحد الان لم ترجع! هل تعرفون لماذا؟ لأنهم عصابة حقوق الإنسان / فاتحين دكان لبيع (الصفات - الشهادات - الرتب المدنية والعسكرية - حتى ابن عمه لم يفلت من لسانه الـ ،،، (حيث ادعى عليه بأن يطلب 100 مليون دينار عراقي (تصوروا أنهم خسروا في مشروع لبناء المدارس في محافظة بابل!؟ واليوم يقول بنفسه: أما اقتله او اخذ فلوسي! وتدخلنا لتهدئة القضية حينها!!! وتمكنا من تهدئته، لا يوجد أحد يسأل : من أين لك مثل هذا المبلغ واضعافه في مشاريع العراق وتركيا!! انك موظف حكومي براتب! من أين لك هذا؟ شوفوا الإنسان المتناقض الذي يعاني نفسيا فعندما تم الاتصال بي من قبل البعض للتفاصيل حينها! قدمت لهم كافة التفاصيل لكن لحد الان لم نجد نتيجة عملية ملموسة سوى الوعود وتمييع القضية بدليل انه الان غاضب لتخويلنا من قبل رئيس المؤتمر للسلام العالمي الموقر، بالتوقيع لمنح صفة "سفير السلام العالمي" وصفة اخرى ايضا "سفير النوايا الحسنة" باعتبارنا منح لنا اللقب في مؤتمر AIUSA بتاريخ 30/آذار - 1 نيسان 2015 بعد مضي 8 سنوات على انتمائنا للمنظمة الدولية رسميا
اعتقد انه واحد من الالاف او الملايين الذين يحتمون حكومة الحرامية، لذا إن لم نكتشفه نحن في 2018 نؤكد له ولامثاله التالي: ليس لك حق الغضب لانك من اقزام ديكتاتورية الحق/ النظام السابق
النتيجة
1- نتشرف بالدكتور مراد الخميري هو كرئيس المؤتمر العالمي للسلام ومؤسس ورئيس الحزب الديمقراطي في تونس الشقيقة، بالمناسبة هناك من يرغب تأسيس حزب عراقي بنفس الاسم او مشابه له لخوض الانتخابات اللاحقة 2018 وهناك تنسيق جار بين الأطراف - للعلم فقط
2- الدكتور مراد الخميري الموقر أو من ينوب عنه سيلتقي بالرئيس دونالد ترامب المحترم قريبا لبحث مؤتمر السلام العالمي، سنكون نحن معه برئاسة الوفد، واوصلنا رسالته الخاصة له اليوم
3- ترامب ات كما قلنا، واليوم ننصحك وامثالك أن تتوبوا قبل فوات الاوان، لان اخلاقنا تتطلب الحكمة والرؤية كقادة (يقول صاحبي: أن النبي او الملك غير مرغوب في مدينته) وقال أيضا: السماح والتسامح من قوة الإنسان وأخلاقه!! اتصلنا بمن نعزهم ولكن لظرف ما انقطعنا عنهم، نعتبرها سنة التسامح والسماح للجميع! بعدها سيكون هناك حساب عسير : من أين لك هذا؟ وكان لقاء الرئيس الأمريكي مع رئيس الوزراء العراقي قبل أقل من 48 ساعة، والعاقل يفتهم
عندها لا ينفع الندم وسيكون هناك حتما صرير الأسنان
4- من اخلاقنا الاخرى ان نعطيك ولامثالك فرصة لمراجعة النفس، عندنا دين في رقبتك ورقبة جماعتك الى يوم الدين (لا يموت حق وراءه مطالب) ألا وهو 7 شهادات أصلية (غير مستنسخة) صادرة من شبكتنا الحقوقية توقيعنا! نعم قدمنا شكوى ضدك عن طريق وزارة الخارجية ولكن سنضطر آسفين الى ادخال اسماء 5 أُخر وليس لهم ذنب بذلك، هذه الفرصة هي بسببهم اتمنى استغلاها حفاظا على المشاعر الإنسانية أن بقيت، وان سأل أحدهم: هل أصدرت الأمر بطرده؟ نجاوب ونقول نعم هو والقيسي ولغينا الشهادات الخاصة العالمية الممنوحة لهم حينها، وابلغنا المراجع العالمية بهذا السطو علينا!!!!!! قبل الدكتور مراد الخميري المتكتم لطرده
الى القضية الثانية : انسحابنا من مؤتمر AIUSA المنعقد في نيو مكسيكو للفترة من 10 - 12 آذار 2017 للأسباب : -
18/آذار 2017



#سمير_اسطيفو_شابا_شبلا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الامم غير المتحده تحتاج الى امم متحده
- ممثلي ابناء شعبنا الاصيل مع التحيه
- عام وعالم المراه المحرره من قفص الدين
- صفه سفير السلام العالمي في شارع مريدي
- الأقباط أمانة في رقابكم / حكومة ومنظمات مجتمع مدني سيناء تنا ...
- نعم أحمد أصبحنا قشامر
- إرهاب الحكومه آخطر من ارهاب داعش
- آنت حر اذن انت انسان
- نحن لا نبكيك كونك حي فينا الى/ روح شهيد الشهداء / ال ...
- موقف غبطة البطريرك والزوبعة الجديدة
- الميلاد مع داعش والمسيح اول النازحين
- العراق داخل الاعلان العالمي لحقوق الانسان 1948


المزيد.....




- الإمارات تشهد هطول -أكبر كميات أمطار في تاريخها الحديث-.. وم ...
- مكتب أممي يدعو القوات الإسرائيلية إلى وقف هجمات المستوطنين ع ...
- الطاقة.. ملف ساخن على طاولة السوداني وبايدن
- -النيران اشتعلت فيها-.. حزب الله يعرض مشاهد من استهدافه منصة ...
- قطر تستنكر تهديد نائب أمريكي بإعادة تقييم علاقات واشنطن مع ا ...
- أوكرانيا تدرج النائب الأول السابق لأمين مجلس الأمن القومي وا ...
- فرنسا تستدعي سفيرتها لدى أذربيجان -للتشاور- في ظل توتر بين ا ...
- كندا تخطط لتقديم أسلحة لأوكرانيا بقيمة تزيد عن مليار دولار
- مسؤول أمريكي: أوكرانيا لن تحصل على أموال الأصول الروسية كامل ...
- الولايات المتحدة: ترامب يشكو منعه مواصلة حملته الانتخابية بخ ...


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سمير اسطيفو شابا شبلا - لا يحق لاقزام الدكتاتورية حق التكلم بالأخلاق