مصطفى حسين السنجاري
الحوار المتمدن-العدد: 5461 - 2017 / 3 / 15 - 01:42
المحور:
الادب والفن
6
(خِيانَة)
على عاتِقِهِ تَخَلّصَ رَفِيْقاهُ
مِنْ غَيابَةِ الْجُبِّ.......
لكِنَّهُ ماتَ بانْتِظارِ الْحَبْل..!
7
(حوار)
قالَتْ: في غِيابِكَ أسْتَنْطِقُ السُّكُوْنْ.
قالَ: في غِيابِكِ لا أَكُوْنْ.
8
(غُبْن)
كُلُّ الَّذِيْنْ كَانُوا بِالأمْسِ يَسْخَرُوْنَ
مِنْ زُهْدِهِ وَاسْتِقامَتِهِ
أَصْبَحُوا الْيَوْمَ حُجّاجا ..
فَماتَ احْتِجاجا..!
9
(وفاء)
حَسِبَتْه نَبِيّاً ،
فاخْتارَها مَوْطِناً لرِسالَتِه.
10
(مُقاوَمة)
في الطَّريقِ الطَّويْلِ إلَيْها
غادَرَتْه كُلُّ الأَقْنِعَةِ
فَنَسِيَها
#مصطفى_حسين_السنجاري (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟