أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شيماء الحسني - الصراعات الطائفية














المزيد.....

الصراعات الطائفية


شيماء الحسني

الحوار المتمدن-العدد: 5456 - 2017 / 3 / 10 - 09:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الصراعات الطائفية حديث لا ينتهي في عراقنا صراعات وحساسيات رهيبة مناخ مسموم من المشاعر السلبية المتبادلة التي يقف وراءها من يحركها وينفخ فيها حتى يضيع مجتمعنا منا ، ونتحول إلى الاخوة الاعداء ، انا هنا لا الوم احد اكثر من الاخر ولا اتهم احدا اكثر من الاخر ولكني اخاطب الجميع من منطلق حبي للجميع ، وحرص على سلامى الوطن الذي يضم الجميع ، ما يحدث في بلدنا عار علينا في زمن وظروف لم تعد تحتمل مثل هذه الصراعات الطائفية المدمرة التي تأخذنا للوراء ولا تتقدم بنا للأمام ، بل كان حصادها كارثيا دفعنا ثمنه فادحا وما نزال ، واسألكم كيف يتحقق الامان النفسي والسلام الإجتماعي والتوافق الوطني وسط هذه الاجواء الخانقة والكئيبة من العبث الطائفي المقيت ؟ اقول ولم افقد الامل ، إحتكموا إلى عقولكم وضمائركم وراجعوا أنفسكم وحاولوا ان تتغيروا حتى نعيش إلى جوار بعضنا البعض في محبة وسلام وهدوء بعد ان عانينا بما فيه الكفاية من الإرهاب والتطرف من كل الاشكال والالوان والدرجات ، الله وحده هو الذي يحاسبنا على معتقداتنا ولسنا نحت الذين نحاسب بعضنا البعض ويبقى الوطن للجميع على إختلاف اديانهم ومذاهبهم وطوائفهم ، فهو في النهاية لنا ولا يمكن إلا ان ين كذلك .



#شيماء_الحسني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوطن والهجرة
- مصير البعد الوطني في العراق
- صراع الهوية
- منظمات المجتمع المدني في العراق
- الثقافة والهوية الوطنية العراقية
- حقوق الاقليات في العراق
- التنشئة السياسية والتعليم
- السلوك السياسي للمرأة العراقية
- الديمقراطية وحقوق الإنسان
- الهوية الوطنية.. جدل الداخل والخارج


المزيد.....




- ضابط فرنسي سابق: قيادات كييف مرتبكة بسبب تقدم القوات المسلحة ...
- شولتس يحذر من هجوم واسع على رفح وغانتس يطالب بخطة من ست نقاط ...
- مسيرة في لندن تنديدا بالحرب على غزة
- الأمطار الغزيرة والسيول تخلف ما لا يقل عن 68 ضحية في أفغانست ...
- LG تعلن عن سماعات لاسلكية بمواصفات مميزة
- مشعل: المقاومة في غزة ما زالت بخير
- حميميم: -جبهة النصرة- الإرهابية تخطط لمهاجمة مواقع عسكرية رو ...
- المعارضة المولدوفية تعلن إطلاق حملة -لا لعضوية الاتحاد الأور ...
- -ديلفري-.. ضبط شخص يوزع المخدرات في مدينة بنغازي الليبية (صو ...
- تونس.. ضبط 6 -عناصر تكفيرية- مطلوبين لدى الجهات الأمنية والق ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شيماء الحسني - الصراعات الطائفية