مقتطف من رسالة لينين الى مكسيم غوركي حول مقال ستالين-عن المسألة القومية والاشتراكيين الديمقراطيين

عليه اخرس

الحوار المتمدن-العدد: 5387 - 2016 / 12 / 30 - 21:33
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    

مقتطف من رسالة لينين الى مكسيم غوركي حول مقال ستالين"عن المسألة القومية والاشتراكيين الديمقراطيين
بما يتعلق بالمساله القومية أتفق معك تماما بأنه من الضروري الاهتمام بذلك بشكل اكثر جدية. يوجد لدينا جورجى مدهش "ستالين"جلس وكتب مقال طويل،عن "التنوير"، بعدما جمع جميع المواد النمساوية وغيرها. *
نحن نعول على ذلك.ولكن قرارنا (بإرسالها للطباعة) " يأتي حال جهوز الإجراءات الروتينية"،أن كنت تنتقد عبثا قسما.
لا،هذا ليس تهربا.عندنا في القوقاز الاشتراكيين-الديموقراطيين الأرمن+ والجورجيين + الروس+ التتار عملوا معا، في تنظيم واحد الاشتراكي-الديموقراطي لأكثر من عشر سنوات.
هذه ليست مجرد جمله ،وانما هذا هو الحل البروليتاري للمسألة القومية. الحل الوحيد. هكذا حصل في ريغا: الروس + الليتيف + اليتوان. انفصل فقط الانفصاليون - البوند. أيضا في فيلنيوس
هناك كتيبين جيدين للاشتراكيين الديمقراطيين عن المسألة القومية: شتراسر وبانيكوك. ان كنت تريد أن ارسلهم ؟ هذا إذا كان يوجد لديكم من يستطيع الترجمة لكم من اللغة الألمانية؟
لا، لن ندع حصول هذه السفاله ان تحصل عندنا ،كما يحصل في النمسا، لن ندعها! نعم، وأخواننا، ابناء روسيا العظمى، هنا بتزايد. والى جانب العمال لن نسمح "بالروح النمساويه ان تمر."
حول Pyatnitskiy Пятницкого 183 أنا شخضيا اؤيد المحكمة. دون الاحتفاء بها . الانفعال لا يغتفر. الاشتراكيين بشكل عام ليسوا ضد استخدام محكمة التاج . اما نحن فإننا مع استخدام الشرعية. لقد توجه ماركس وبيبل إلى محكمة التاج حتى ضد خصومهم الاشتراكيين. عليك أن تعرف كيف تفعل ذلك،اما اجرائها فيعد ضرورة .
- ابصق في هذه الوجوه الائمه القبيحة. واللوم ما هو الا تملقا ونفاقا . التساهل معPyatnitskoe، مسامحتهم، والتخفيف عنهم ، الخوف من المحاكمة، فإنه سيكون موقف لا يغتفر.
حسنا، لقد استفضت دون قصد . إرسل كيف الصحة.
مع فائق الاحترام، لينين
الرساله تتمحور حول مقال ستالين، "عن المسألة القومية والاشتراكيين الديمقراطيين
نشرت في جريدة "البرافدا". 19 فبراير 1913
ترجمة عليه اخرس

#عليه_اخرس (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل