تحية للمؤتمر الأول لنساء غوركي جوزيف ستالين

عليه اخرس

الحوار المتمدن-العدد: 5294 - 2016 / 9 / 24 - 02:02
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    

تحية للمؤتمر الأول لنساء غوركي
جوزيف ستالين
بلغوا تحياتي الأخوية إلى المؤتمر الأول للمرأة الكادحه في جمهورية غوركي.
يؤسفني جدا ، أن احرم من فرصة حضور المؤتمر لأسباب صحية.

ايها الرفيقات الغوركيات!
لم يحصل في التاريخ البشري بعد ، بان حركة تحرر جديه واحده تمت دون مشاركة وثيقة للنساء، لأن كل خطوة للطبقة المضطهدة في طريق التحرر
تسهم في نفس الوقت في تسهيل وتحسين وضع المرأة
ان حركة تحرر العبيد في العصور القديمة، مثلها مثل حركة تحرر العبيد في العصرالراهن ، والتي ضمت في صفوفها ليس
فقط الرجال وانما النساء ايضا - المقاتلات والشهيدات اللواتي قدمن دمائهن من اجل قضية العمال
وأخيرا، فإن حركة تحرير البروليتاريا -هي الأكثر عمقا وقوة من جميع حركات التحرر على مستوى الإنسانية -.
انها وضعت قدما ليس فقط البطلات والشهيدات،وانما الحركة الجماهيرية الاشتراكية لملايين النساء العاملات،`
التي تقاتل بعزم تحت شعار البروليتارية المشترك وبالمقارنة مع حركة النساء العاملات الضخمة هذه،
فان الحركة الليبرالية للمثقفين البرجوازيين تعتبر لعب اطفال،ابتكرت كهواية للتسليه ولتضييع الوقت
إنني على ثقة تامة بأن مؤتمر النساء الغوركيات هذا سيؤدي وظيفته تحت الراية الحمراء
يوسف فيساريونوفيتش ستالين
17 حزيران 1921
المؤتمر الأول لنساء الشرق العاملات من منشورات
جمهورية، فلادي قفقاز السوفياتية الاشتراكية1921،

ترجمة عليه اخرس

#عليه_اخرس (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل