كلمة ستالين في حفل تكريم القيادات والكوادر العسكريه للجيش الأحمر في الكرملين

عليه اخرس

الحوار المتمدن-العدد: 5234 - 2016 / 7 / 25 - 00:56
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    

كلمة ستالين في حفل تكريم القيادات والكوادر العسكريه للجيش الأحمر في الكرملين
ايار، 1945 24
ترجمة عليه اخرس
ايها الرفاق،اسمحوا لي أن ارفع نخبا آخر،آخر نخب
أود أن ارفع نخبا بصحة شعبنا السوفياتي، وبشكل خاص،
. الشعب الروسي
أنا أشرب بصحة الشعب الروسي بالمقام الأول ، لأنه يعتبر لأكثر تميزا من جميع القوميات، التي تشكل جزءا من الاتحاد السوفياتي.
أني ارفع نخبا بصحة الشعب الروسي، لأنه حاز في هذه الحرب على اعتراف عام باعتباره القوة الرائدة في الاتحاد السوفياتي من بين جميع شعوب بلدنا .
ارفع نخبا بصحة الشعب الروسي ليس فقط لأنه شعب رائد وانما أيضا لأنه يمتلك عقل نير، شخصية قويه والصبر.
لقد حصل العديد من الأخطاء في ظل حكومتنا ، كان لدينا لحظات من اليأس في عام 1941-1942، عندما تراجع جيشنا، غادر القرى والبلدات من أوكرانيا وروسيا البيضاء، مولدافيا، ومنطقة لينينغراد، ودول البلطيق، وجمهورية كاريليا الفنلندية، تخلى عنها لأنه لم يكن هناك أي خيار آخر.شعب اخر استطاع القول للحكومه:انتم لم تحققوا لنا آمالنا، اخرجوا بسرعه، سوف نضع حكومة أخرى من شأنها إبرام السلام مع ألمانيا وتضمن لنا السلم. ولكن الشعب الروسي لم يفعل ذلك، لأنه كان واثقا من صواب سياسة حكومته، وذهب للتضحيات، من اجل ضمان هزيمة ألمانيا. وهذه الثقة من الشعب الروسي للحكومة السوفيتية كانت القوة الحاسمة التي كفلت النصر التاريخي على عدو البشرية - على الفاشية.
شكرا له، شكرا للشعب الروسي، على الثقة!
بصحة الشعب الروسي!
***
أقترح ان نشرب نخب مسؤول سياستنا الخارجية فيتشيسلاف ميخايلفينش مولوتوف. لا تنسىوا بأن السياسة الخارجية الجيده أحيانا تساوي أكثر من جيشين أو ثلاثة جيوش على الجبهة.
بصحة رفيقنا فيتشيسلاف !
يوسف فيساريونوفيتش ستالين
البرافدا 25 ايار 1945 (وفقا لتقارير صحفية)
ترجمة عليه اخرس

#عليه_اخرس (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل