أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد عمر - مِنْ عامٍ الى عامْ .!














المزيد.....

مِنْ عامٍ الى عامْ .!


رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 5386 - 2016 / 12 / 29 - 21:06
المحور: الادب والفن
    


منْ عامٍ الى عامْ .!
رائد عمر العيدروسي
استوقفتني بعض القنوات الفضائية في عرضها برامجٍ ولقاءاتٍ وما الى ذلك , وفحوى كلّ ذلك يتمحور حول كيف سيودّع العراقيون سنة 2016 ويستقبلون عام 2017 .! , وبمعنىً ومغزىً آخر , كيف سيغدو وضع العراقيين في العام الجديد , خلافاً لهذا العام .!
بالأصالةِ عن نفسي , وبالنيابة عن الكثيرين او القليلين , وخصوصاً من بعض زملائي الأدباء ورجال الإعلام , فأقول : -
سننتقلُ منْ عنفٍ الى عنفْ .. ومنْ خطفٍ الى خطف .. يتجددُّ التفجيرُ والنسف .. قَرَفٌ اقرفُ منْ قرَفْ .. الظرفُ هو الظرفْ .. وكُلُّ ما يُخالفُ العرف .. غَضٌّ لطَرْف .. ودَورانٌ ولفّ .
ونأسف .!



#رائد_عمر (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضربُ مثالٍ ليس بمُحالٍ .!
- ثقافةُ وزارةٍ وَ وزارةُ ثقافه !
- التشريحُ السياسي .!!!
- قصيدةُ الحكومه .!!
- (( إفتقدتُ غاليةً وعزيزه )) .!!
- عِنوانٌ يبحثُ عن عِنوان ,!!
- عنوانٌ يبحثُ عن عنوانٍ .!!
- التسويه .. بعدسةٍ اخرى .!
- تسويه للتسوية .!
- سيادة الرئيس .!!
- كلماتٌ تستغني عن الأحرفِ .!
- عزفٌ منفرد على وتر - حلب - الحساس .!!
- تنهيدة .!
- ملحوظة قومية .!!!
- جوله في الدوله .!!!
- احزاب و خراب .!
- إعلامٌ يحترمُ نفسه .!
- ديمقراطية التظاهر و التظاهر بالديمقراطية !
- نحنُ والرئيس ترامب .!
- في الشأن - البصري - .!


المزيد.....




- البابا فرنسيس سيظهر في فيلم وثائقي لمخرج أمريكي شهير (صورة) ...
- تكريم ضحايا مهرجان نوفا الموسيقى في يوم الذكرى الإسرائيلي
- المقابلة الأخيرة للبابا فرنسيس في فيلم وثائقي لمارتن سكورسيز ...
- طفل يُتلف لوحة فنية تُقدر قيمتها بخمسين مليون يورو في متحف ه ...
- بوتين يمنح عازف كمان وقائد أوركسترا روسيا مشهورا لقب -بطل ال ...
- كيلوغ: توقيع اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف تأخر بسبب ترجم ...
- عرض موسيقي مفاجئ من مانو شاو وسط انقطاع الكهرباء في برشلونة ...
- مسقط.. أكثر من 70 ألف زائر بيوم واحد للمعرض الدولي للكتاب
- محاربون وعلماء وسلاطين في معرض المماليك بمتحف اللوفر
- إخترنا لك نص(كبِدُ الحقيقة )بقلم د:سهير إدريس.مصر.


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد عمر - مِنْ عامٍ الى عامْ .!