رائد عمر
الحوار المتمدن-العدد: 5346 - 2016 / 11 / 17 - 21:38
المحور:
الادب والفن
تنهيده .!
رائد عمر العيدروسي
امطرَتني بوابلٍ , منْ اسئلتِها العديدة , كأنها تشكّكُ في ايديولوجيةٍ او عقيدة .. عجيبةٌ هذهِ الفتاةُ العجيبهْ .! .. قالتْ ممّا قالتْ : - لِمَ لَمْ نرَ قصيدتكَ الجديدة .؟ .. قد لا تغدو قصيدةً فريده كقصائدكَ الفريدة .! .. هل انت في ازمةٍ شديدة .؟ .. أَ تُعَرِّضُكَ قصيدتكَ الى مكيده , او وقوعٍ في مصيدة .؟ .. وتمادتْ بأسئلتها هذه الأنثى العنيدة .. كأنها في سوحِ الحُبِّ صِنديدة .!
واختزلتُ وإقتصرتُ القولَ بالقولِ : -
أجهدُ بجهودٍ جهيدةْ .. اسعى بمساعٍ حميدةْ .. اترَيَّثُ بتشييدِ قصيدتي الجديدة .. ذاتَ القافيةِ العتيدةْ .. إنّما هذه القصيدة : -
#رائد_عمر (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟