أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رائد عمر - نقطة لا نظام ... لطفاً .!














المزيد.....

نقطة لا نظام ... لطفاً .!


رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 5275 - 2016 / 9 / 4 - 05:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نقطة لا نظام ... لطفاً .!
رائد عمر العيدروسي
ما هو اقسى من القساوة وأشدّ منها , وهو ايضا ما يعجز عنه او التعبير عنه : كافة الكُتّاب و رجال الإعلام والأدباء والرسّامين المحترفين , بل حتى المصوّرين الذين بمعيّتهم أحدث الكاميرات المتطورة والمعقّدة تقنياً , فأنه تحديداً : -
< هو اضطرار المرء لطلب اللجوء داخل وطنه , ومن مدينةٍ الى اخرى , إذا ما وافقت السلطات " وليس سلطة واحدة " على قبولِ لجوئه .. ثمّ اذا ما فازَ بهذا الفوز ! , فهو مستسلمٌ تلقائياً و برضاً للقبول بالحد الأدنى من الأدنى للحرمان من المستلزمات الحياتية القصوى التي تخجل الكلمات من ذكرها .!!! , أما الفوز الأعظم فهو النجاة من اعتقاله وإخفائه , وربما احتمالٌ قائم في العثور على جثّته " في يومٍ ما " بين اكوام النفايات المتكدّسة , وبذلك ! فستغدو عائلته محظوظه .!!!



#رائد_عمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حديثُ مجالس .!!
- تصريح متميز لوزير الدفاع الروسي .!
- سياسة العراق بحاجة لإخراج صحفي وسينمائي !
- أحرفٌ بلا نِقاط .!!
- منعُ سفر المتهمين .. من زاويةٍ اخرى !
- اين رئيس الجمهورية .!!!
- لجان التحقيق في فضيحة البرلمان .!
- ( دعوة للإبتسام .. لطفاً ) .!
- تنفس و تنفيس ارهابي - ديني .!
- علامة إبهام ..!
- مطلب ساخن جداً جداً .!!
- - كيري - ومؤتمره الصحفي .!
- كلماتٌ من ياقوتٍ و ماس .!
- لا اُسمّيها الآن ..!!!
- رشق العبادي في الكراده .!
- لماذا لا يتفتّق عقل الحكومة العراقية .!
- قصيدةٌ غير شاعريّه .!
- كتاباتٌ عربيةٌٌ من اليسارِ الى اليمين !
- ستائر واغطية المطاعم - رمضانياً - !!
- مسجات رئيس الوزراء .!!


المزيد.....




- رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بـ -الملياردير المتغطر ...
- إسبانيا تستأنف التحقيق في التجسس على ساستها ببرنامج إسرائيلي ...
- مصر ترد على تقرير أمريكي عن مناقشتها مع إسرائيل خططا عن اجتي ...
- بعد 200 يوم من الحرب على غزة.. كيف كسرت حماس هيبة الجيش الإس ...
- مقتل 4 أشخاص في هجوم أوكراني على مقاطعة زابوروجيه الروسية
- السفارة الروسية لدى لندن: المساعدات العسكرية البريطانية الجد ...
- الرئيس التونسي يستضيف نظيره الجزائري ورئيس المجلس الرئاسي ال ...
- إطلاق صافرات الإنذار في 5 مقاطعات أوكرانية
- ليبرمان منتقدا المسؤولين الإسرائيليين: إنه ليس عيد الحرية إن ...
- أمير قطر يصل إلى نيبال


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رائد عمر - نقطة لا نظام ... لطفاً .!