التاريخ المزيف

مهرائيل هرمينا

الحوار المتمدن-العدد: 5381 - 2016 / 12 / 24 - 12:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

هل حقا مجمع نيقية هو مجمع فيصلى ظهل حقا هو من حدد شكل الايمان ؟هل قرراته كانت ملزمة لكل الاساقفة؟هل امن كل اساقفة العالم بما اراده اثناسيوس ؟هل كان اريوس هرطوقى ؟من قتل اريوس هل هو يهوه ام اساقفته القتله؟
الحقيقة لاليست كما صدرت بان نيقية كان الفيصل وقد ختم الامر وان 318 اسقف فيه وليس جميعهم ايضا كان مع ثناسيوس فى اختراعه بل اضطر لان يقف ويدافع ويذم اريوس اذن الوضع كان منقسما وهل توقفوا اونتهى امر الاريوسية وفكر الاساقفة الاخريين الاجابة لا ففى 353م عقد مجمع صور وكان بغالبية اريوسية لقدكان الفكر الاريوسى هو المنتشر بان يسوع نبى فحسب وليس الها ..من بينهم اسقف اورشليم ذاته مكسيموس وقد كان التلاعب فى ماذا من الكنيسة التى تضطهد اتباع الاخرى اكثركبرهان على سوء نيتها!!وقد تم تحجيم هذا المجمع بقرارته ودلالتها ان العالم بعد نقية اريوسى وان اثناسيوس لم يفرض سيطرته الكلية على كنائس العالم وان لهذا الوقت 353 وبعده لانعرف من هو يسوع وما طبيعته!
القصة الجميلة الاخرى
عن قصة بناء اول كنيسة فى الاسكندرية اولها وليس كالقصة المنسوجة حول مرقس وكنيستة التى بموقع الكنيسة المرقسية فى الاسكندرية الان والتى كانت اول من اختارها مرقس ولتى سحل ودفن فيها وكانت مزود للبقر لاادرى لما يختارون مكان للحيوانات للصلاة ثم القصص فى ان البابا قد راه اثناسيوس وهو يلعب على المياه ثم احضروه له تلميذا بعد ان كان يعمد الصغار فى الماء..
282م بنى البابا ثاؤنا كنيسة على اسم العذراء بالاسكندرية ومن قبله كانت الصلاة فى المغارات والسراديب وقد دفع للروم كثيرا ليتركوه يبنى الكنيسة فا من قبل يصلون تحت الارض لذا اضطهدهم نيرون والاباطرة لما يصلون فى الخفاء وكل العالم تعبدا لهتها فى النور الا لو كانوا يخططون للفوضى لماكان مرقس يخفى نفسه ومن معه تحت الارض !!!عددهم حتى الان لم يصل عشر الدولة لتخاف من كثرتهم ووقتها ايام مرقس لم يسمع به احد يعبد ويعبد مثله ديونيسوس وميثرا فما مشكلته لماذا سيضطهدون ولماذا قتلوا مرقس على هذا النحو ماذا فعل ؟!!!الا لو كان يهودى متامر وثائر يسعى لفوضى باالدولة الرومانية وهكذا قتل بطرس وبولس ايضا ولكن غير موثق عن موتهما مثلما لايوجد تاكيد على شخصية اى من هؤلاء التاريخية!!!

#مهرائيل_هرمينا (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل