أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مهرائيل هرمينا - قبائل متنازعة














المزيد.....

قبائل متنازعة


مهرائيل هرمينا

الحوار المتمدن-العدد: 5378 - 2016 / 12 / 21 - 09:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وكانت الاديان القديمة لاتزال دين الغالبية من سكان الامبراطورية اما اليهودية فضمت المطرودين من اتباعها وقد استبد بهم الفقر وظل السوريين يعبدون البعل وقد اسموه باسماء يونانية مختلفة (ولا ارى فرقا بين يهوه ولبعل فقد اراد اليهود التمييز كما ميزوا انفسهم باسماء اجدادهم فى المتناسلين منهم او المنتسبين اليهم فاطلقوا اسما مميزا لالههم بدلا من البعل مباشرة تمييزا عن الكنعانيين والشجار حول ان غالبيتهم صراحة عبد البعل على الاسم والشكل الكنعانى كان لضياع هوية وليس لاله )
كما ظل الكهنة المصريين قائمين على خدمة الهتهم فى معابد ايزيس ومثراس الى اخر لقرن الرابع(اى طوال اربع قرون تتكون فيها طوائف المسيحين المتشتته دون اغلبيه او هيمنه لطائفة بل طائفتين متنازعتين والبقية صغار وان التاريخ المزيف لاضطهاد على الديانة غير حقيقى والا لاغلقت معابد كل الالهه غير اليونانية فى الامبراطورية مترامية الاطراف لما اضطهدوا هؤلا ولم نسمع عن اضطهاد اليهود ولا تتحدثون عن معبد اورشليم فقد كان هناك مكان بداخله لعبادة البعل منذ البداية وكل الالهه اليونانية ويهوه ان وجد ويحج اليه الجميع لفرض السيادة السياسية فلا احد يهتم بيهوه الخاص بهم ولا ذكر لاى اضطهاد فلما يضطهدوا مسيحين كما يقول ترتليان فى عام 200 لم يكملوا 200 الف فى الامبراطورية !!! تخيل اى العالم وأسال عن اعداد المضطهدين فى عهد دقليديانوس فارقام لاحصر لو فعلها حقا ما تبقى احد منهم ولكن لايمكن نفى الاضطهاد كليا ولكنه سياسى عبيد يسببون قلائل لاجتماعات سرية فيمكن لاعداد فوضى ضد الدولة !!
وميترا الذى بقى مسيطرا الى القرنا لرابع ومانى الذى ظل اتباعه حتى جنكيز خان فاين الزلازل والصواعق يا اصحاب العقل ؟ من الممكن ان يتبع كلا ما يريد ولكن صاعقة والعالم وكل الهراء غير العقلانى لم يحدث للعالم حينها فلا يوجد حتى الان دليلا ماديا على يسوع التاريخى وقد فعل الباحثين المستحيل دون جدى لاثبات وجوده وبالمنطق لو حدث شىء غريب وعلمه الجميع لما ظل بلا اتباع ولا دولة حتى قسطنطين ثم بدا القرن الرابع بعد 400 سنة فى الانتشار القوى وهذا لم يمنع من كل واحد يخطط ما يرى ويراه صوابا فانشقوا فلا احد يعلم شىء الى طوائف ليست واحدة بل حروبهم الدموية والقتل بين الارثوذكس والكاثوليك فى الشرق وبين الكاثوليك والبروتستنت والخوف من انضمام وتحول اعداد منهم لاخرى لايعنى ابدا انهم واحد وعليكم مراجعة اسباب الاختلاف فهى يسوع الذى لايعرفون ما هو ويحاولن تفسيره ؟!! فهم تحاربوا بسبب كل منهم فسر طبيعة الله ماهى هل كانت بيسوع ام اثنين وبداخله كيف كان حالهم هم لايعرفون وكل منهم مقتنع بصوابه !!!وكلا منهم لديه قديسيه واصحاب معجزات بل اجساد بعضهم فى الارثوذكس والكاثوليك باقية تجرى معجزات بينما البروتسنت لايصدقون فيهم!!متى ستحدث الافاقة من الغيبوبة المستعصية تلك
وماهى الرهبنة ؟أليست هروبا من النسا
وماهى رهبنة النسا ء بعد اقناعهن انهن مسئولات الخطيئة فهم اقوى من يهوه ذاته دمروا خطته واصبحوا الهه لانهن تناولن عبر حوا من شجرة معرفة الخير والشر وحصلوا على الالوهية فهن الثائرات الاوائل اذن بينما ادم اكل ولكن ليس مخطىء فعليهن الهروب من الجنس انهنا معضلة عقلية عن كل رجال لدين الكهنوتى.. ولا امل منهم بل من العقلاء فى التخلص من كل هذا فلا صواعق ولابراكين بل م يسمع عنه احد ولكن ماذا سيحدث لكل تلك الاجيال التى ماتت قبل ان ياتى ولم تعرفه للعالم باسره وبالطبع وضعوا لهم قصة ساذجة من انه عندما مات هبط الى اجحيم واحضر ابراهيم ونسل دواد وماذا عن بقية العالم واجناسه المختلفة وهل اخبرهم بهذا عندما ظهر لهم وهل حدث بها احد من اين يختلقون القصص هل وصلت بلاهة المستمعين الى هذا الحد من عدم الجدل والتفكير وقتل العقل وهل ذهب صاحب القصة معه الى الجحيم وعرف !!!!فقط لم يعرفه احد تاريخيا ولا سمع به احد حينها ولم يجذب سوى عبيد القوم والنساء فحسب وفى النهاية كافئوا النساء بمقتهن وان اجسادهن شريرة !!!.



#مهرائيل_هرمينا (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عجائب وتناقضات
- انحطاط الانثى فى المسيحية
- افتح عينك وارفض
- كريوس
- البطل الحق
- المسيحيون الاوائل
- التقليد الضائع
- هل صنعتم الصحيح؟!
- ثالوث النص اللاتينى
- نساخ العالم القديم
- تاريخ الخديعة الكبرى
- تزييف الكتاب
- من صنع اورشليم؟
- المبشرين بالناموس
- يهودى يا اممى
- الناصريين
- يسوع اليهودى
- اناجيل الشك
- لغز الهلال الخصيب
- حبل دون خطيئة!!!


المزيد.....




- حقوق الاسير بين القيم الاسلامية والمنظومة الغربية
- خامنئي: لو توحد المسلمون لما ضاعت فلسطين ونزفَت غزة
- لوموند تحذر من المعايير المزدوجة حول الإسلام بفرنسا
- استقبل تردد قناة طيور الجنة الجديد عبر الأقمار الصناعي لتسلي ...
- قائد الثورة: لو توحّدت الأمّة الاسلامية لما وقعت مأساة فلسطي ...
- هيئة الحج للحجاج: ابتعدوا عن الأفكار السياسية وتجنبوا الشعار ...
-  خامنئي: لو توحدت الأمة الإسلامية لما وقعت مآسي فلسطين وتعرض ...
- إيهود باراك يدعو لعصيان مدني لإسقاط نتنياهو
- إيهود باراك يدعو إلى عصيان مدني لإسقاط نتنياهو
- ثبتها الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل سات وعرب سات و ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مهرائيل هرمينا - قبائل متنازعة