أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمير هزيم - مغامرات ابو عمر وخديجة














المزيد.....

مغامرات ابو عمر وخديجة


سمير هزيم

الحوار المتمدن-العدد: 5380 - 2016 / 12 / 23 - 10:00
المحور: الادب والفن
    


قصة قصيرة
------
مغامرات ابو عمر وخديجة
فتحت خديجة حسابا وهمياً باسم ( فتاة الشاكرية ) على الفيسبوك ..
وارادت ان تتجسس على ابو عمر والتعليقات التي تأتيه من النساء
فكتب بوست قال فيه .. احبك يا امرأة في الليل والنهار
علقت خديجة باسمها الوهمي. ينقصنا المزيد من الحب يا بو عمر.
لم يصدق نفسه ابو عمر فأرسل لها مسج. على الخاص
- هل تريدين حباً يا فتاة الشاكرية ام الحب يريدك ..
إجابته خديجة .. اريد حباً يا بو عمر ..
ابو عمر : انا سالبيكي يا فتاة الشاكرية ..
خديجة. : كيف يا بو عمر. ؟
ابو عمر : ساحجز الليلة بأفخم فندق ونقضي ليلنا معاً ما رأيك ..؟
خديجة : . انا موافقة وسأكون على احر من الجمر.
اذهب واحجز يا بو عمر وسآتيك
ترك ابو عمر النت وذهب الى الشيراتون أخذ غرفة ودفع اجرتها طلب
الباسوورد وفتح النت وأرسل مسج.
ابو عمر : انا بانتظارك في الغرفة 7421
فتحت خديجة تشات مع شخص اخر. على الفيس بوك اسمه قابض الأرواح.
شاهدت صورته .. طويل القامة .. مفتول العضلات .. مثل الوحش الكاسر.
وقالت له انا بحاجة للحب. هل تأتيني. ؟
قابض الأرواح : انا لكي يا فتاة الشاكرية .. أين نلتقي. ؟
خديجة : انا في انتظارك في الغرفة 7421.
أخذ ابو عمر المنشطات وأصبح بقوة سبعين رجلا
و قابض الأرواح تناول من العقاقير ما يجعله بقوة مائة رجل ..
ذهب قابض الأرواح. الى الغرفة 7421 .. ودخل مثل الوحش دون ان ينظر
من الذي فتح الباب ..
لا احد يدري ماذا حصل بعدها.. سوى ان نزلاء الفندق كانو يسمعون صراخ ابو عمر ..



#سمير_هزيم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة قصيرة. معونة دوائية
- شطارة
- خيانة معتدلة
- رحلة المضحك المبكي
- حقاً قام
- الرقعة
- كابوس
- حلم يوسفي
- من أدب الثورة في سوريا
- حمار الحارة.
- قطار الاحزان
- البحث عن المدينة الفاضلة.
- زيارة غير عادية
- نشرة الأخبار.
- احلام اليقظه
- اللحمة الوطنية
- شامبو
- ليلة القبض على تدمر
- المشاكس
- قصة قصيرة جدا .. خيال


المزيد.....




- مصطفى محمد غريب: هواجس معبأة بالأسى
- -أعيدوا النظر في تلك المقبرة-.. رحلة شعرية بين سراديب الموت ...
- 7 تشرين الثاني عيداً للمقام العراقي.. حسين الأعظمي: تراث بغد ...
- غزة التي لا تعرفونها.. مدينة الحضارة والثقافة وقصور المماليك ...
- رغم الحرب والدمار.. رسائل أمل في ختام مهرجان غزة السينمائي ل ...
- سمية الألفي: من -رحلة المليون- إلى ذاكرة الشاشة، وفاة الفنان ...
- جنازة الفنانة المصرية سمية الألفي.. حضور فني وإعلامي ورسائل ...
- من بينها السعودية ومصر.. فيلم -صوت هند رجب- يُعرض في عدة دول ...
- وفاة الفنان وليد العلايلي.. لبنان يفقد أحد أبرز وجوهه الدرام ...
- وفاق الممثلة سمية الألفي عن عمر ناهز 72 عاما


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمير هزيم - مغامرات ابو عمر وخديجة