أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميسون نعيم الرومي - الى فيروز (جارة القمر)














المزيد.....

الى فيروز (جارة القمر)


ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 5367 - 2016 / 12 / 10 - 16:18
المحور: الادب والفن
    


الى الفنانة المحبوبة فيروز بلبل الصباح
اهدي هذين القصيدتين


الـى فـيـروز
ميسون نعيم الرومي

كـِـلـْما تـمـر نـَـسـْـمـَة صبـح
لـَـفـْحـَه تـِـهـِـب لـَـفـْحـَة عـِـطِر

والـوَرِد يـتــْمايـل غـَـنـِـج
نـَـدَّه الـنـِـدَه ابـوَجه الفـَـجـر

(فـَـيـروز) يـا أحـْـلى نـَـغـَم
صوتـِـچ وَشـِـم ويـّـه العـمـر

عـود اوربـابـَـه وَي نـاي
غـَـنـَّـت بـَـلابـل عَ الـشـَجـَر

مـوج الـبـَـحـَر يـعـْزف الچ
سـجـْدَت انجـوم اويـه الگـُمـَر

وَرْد الـبـَـنـَـفـْسـَـج قـدّاح
عـطرالهـوى ابصوتـچ نـشـَر

صوتـچ يـشـِـع ويـَه الشـَـمس
لـون السـِـمـَه وَكـت العـَصِر

غـِـنـْـوَة فـَـرَح غـِـنـْوَة أمـَـل
اسـْـمـِـچ شـَـذر لـون الـبـَـحـَـر

لـيـلـو ذهـَـب وَي مـِـرْجـان
زيـنـَـة شـگـر مـَـدري سـمر

عشب او رگص غنوة نخل
صوتـچ نـَـغـَـم وَسـط الـنـَهـر

(فـَـيـروز) يـا أحـْـلـَه لحـن
ابـدَرب العـشـگ يـسـحـِر يـمر

غـَـنـَّـه شـَـمع يگــْطرعـَـسَـل
اسـنـيـنـچ زهـَـت وانـتِ الفـَخـَر

عـُمـْرچ صِبـي دوم الوَكـِت
بـالـروح إلـج فـَـرْحـَه اوأثـَـر

(فـَـيـروز) مـيـلادچ يـظـل
عـمـر الـربـيـع اوزهـَـر
---------------------------------------------------
اهدي هذه القصيدة الى جارة القمر ذات الصوت المخملي
الى فيروز الصباح بمناسبة عيد ميلادها
الحادي والثمانين
الذي كان في
21 نوفمبر تشرين الثاني 1935
-------------------
كانون الأول / 2016
ســـــــــــــتوكهولم


-----------------------------------------------------------------------------------------------------

يـا فـَـيـروز يـا فـَـيـروز
ميسون نعيم الرومي

صوتـچ حـَـريـراو لـَـحـن بـيـه انـغـام
ابـلـبـنـان اوصدَح بـَـغـداد ويـّـه الـشـام

إسـمـچ حـلـو فـَـيـروز بـحـروفـَـه
ابـلـون الـسـمـَـه .. كـُـبـْـر الـبـَـحـَـر واجـروفـَـه

للنـَـرجـس اعـيـون اوتـحـچـي عَ الأسـرار
عَ الأنـدلـس والـحـلـوَة الأنـوار

للحـب للشـَـمـس غـَـنـوات عـَـن اللوز
عَ الشـتـَـه اوعَن الـصيـف وابتـَـمـوز
يـا فـَـيـروز يـا فـَـيـروز
***
غـنـوَه للهـوى وامـضـّـيـّـع الأحـبـاب
كـتـْـبـَـوْ بـالإسـم عَ الشـاطي عَ الأبـواب

عـلى ليـل المـحـب والـشـَـبـْـگـَـه إيـد ابـإيـد
وابـضي الـگـمـَـر سـَـهـرانـَـه تـتـْـنـَـه العـيـد

عـلى شـادي الطـفـل والضاع ويـَّـه الـنـاس
عـلى غـَـدر الـزَمـَـن عَالوفـَـه اوعَ الإحـسـاس

والـحـب الـكـبـر واتـعـَـلـَّـه فـوگ الجوز
يـاصـوت الـكـَـنـاري الـصاح يـافـَـيـروز
يـا فـَـيـروز
***
البـَـغـداد الـحـَـبـيـبـَـه الـبـيـهـَـه تـحـْـلـَـه اشـعـار
صوتـچ هالعـلـَـه عَ الـنـَـخـَـل عَ الأشـجـار

بـيـچ اوتـفـتـخـر لجـبـال وي لـبـنـان
يارَمـز اوفـَـخـَـر يا عـِـزَّة الأوطـان
اشـعـاع امن الـشـَـمـس اهـديـلچ الـنـَـجـمـات
يالإسـمـچ عـِـلـَه وايـعـَـلـّـي بـالـرايـات

اشـعـَـلـنـَـه الـشـمـع هـاليـوم يافـَـيـروز
عـمـرچ ألـف كـون ايـصيـر
يـا فـَـيـروز يـا فـَـيـروز
------------------------------------------------------
اهدي هذه القصيدة الى جارة القمر ذات الصوت المخملي
الى فيروز الصباح بمناسبة عيد ميلادها
الحادي والثمانين
الذي كان في
21 نوفمبر تشرين الثاني 1935
-------------------
كانون الأول / 2016
ســـــــــــــتوكهولم



#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شارع الرشيد
- الثَوّرَه شَمْس اشموس
- عاشگ يغَنّي يا هوى
- شعر الدارمي (شعر الفرات الأوسط)- غزل البنات
- ياعِراق
- ردت اگلَّك
- سنْجار يا سنْجار
- خوجَه علي ملَّه عَلي
- گَلبي إلَه ماضَن سِلَه
- الى الدكتور الشاعر صباح جمال الدين أهديها
- جيرانَّه بيت الداء
- شو چَنَّه لسْمَر نَسيان
- ماذا تُريدون ..؟
- لا ! مو نَعَم
- انعي عِملاق المَسرَح العِراقي (يوسف العاني)
- لَطم اوتَطْبير
- ابطَرگ المُلِك
- عِدْنَه الفِكر ... عِدْنَه المال
- شجرة الصفصاف
- الكاتب الحُر


المزيد.....




- باريس تودّع كلوديا كاردينال... تكريم مهيب لنجمة السينما الإي ...
- آخر -ضارب للكتّان- يحافظ في أيرلندا على تقليد نسيجي يعود إلى ...
- آلة السانتور الموسيقية الكشميرية تتحدى خطر الاندثار
- ترامب يعلن تفاصيل خطة -حكم غزة- ونتنياهو يوافق..ما مصير المق ...
- دُمُوعٌ لَمْ يُجَفِّفْهَا اَلزَّمَنْ
- جون طلب من جاره خفض صوت الموسيقى – فتعرّض لتهديد بالقتل بسكي ...
- أخطاء ترجمة غيّرت العالم: من النووي إلى -أعضاء بولندا الحساس ...
- -جيهان-.. رواية جديدة للكاتب عزام توفيق أبو السعود
- ترامب ونتنياهو.. مسرحية السلام أم هندسة الانتصار في غزة؟
- روبرت ريدفورد وهوليوود.. بَين سِحر الأداء وصِدق الرِسالة


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميسون نعيم الرومي - الى فيروز (جارة القمر)