أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رنا القنبر - مفهوم التطبيع على طاولة ندوة اليوم السابع















المزيد.....

مفهوم التطبيع على طاولة ندوة اليوم السابع


رنا القنبر

الحوار المتمدن-العدد: 5359 - 2016 / 12 / 2 - 21:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مفهوم التطبيع على طاولة ندوة اليوم السابع
القدس: من رنا القنبر 1-12-2016 موضوع "الاعلام والتطبيع" كان على طاولة الحوار في ندوة اليوم السابع الثقافية في المسرح الوطني الفلسطيني الحكواتي، حيث شارك في اثراء النقاش نخبة من المثقفين والكتاب.
بدأ النقاش إبراهيم جوهر :
يجيء مصطلح التطبيع من طبيعة العلاقات والحياة، فالعلاقة الطبيعية هي تلك غير المشبوهة ولا المنقوصة. وفي حال الخلاف والصراع والحروب يكون التطبيع بين الخصمين وفق اتفاقات ومعاهدات تفضي إلى سلام وإعادة الأمور إلى طبيعتها.
وهنا من الواضح أن القول ينطبق على كيانين منفصلين يتمتعان باستقلال سياسي واقتصادي. فماذا عن الفلسطيني في الواقع الراهن وهو مرهون بالجانب الآخر تنسيقا وتصاريح وزيارات ورحلات عمرة وحج؟
الواقع الفلسطيني الداخلي متشعب وذو خصوصية لا يجري عليها المفهوم التطبيعي كما هو جار على من يقيم خارج حدود الوطن من الفلسطينيين أو أشقائهم العرب. لكن من يحملون لواء محاربة التطبيع يقصدون –كما أفهم – تلك المشاريع المشتركة فنيا وثقافيا واقتصاديا للمواطن المقيم على أرض الوطن ، ويحتجون على الزيارات الثقافية والسياحية للمقيمين خارج الوطن الفلسطيني.
ويبدو أن المصطلح وتطبيقاته ما زال قيد الأسئلة والرّدود والاجتهادات. وكلا الطرفين – المؤيّد والمعارض – يمتلك وجهة نظره الخاصة ومنطقه وتبريراته التي على ما يبدو سيتواصل الحوار وفقها بين المؤيد والمعارض.
و تبرز حدود التطبيع بوضوح بعيدا عن الالتباس بين كيانين بعيدا عن أرض الاشتباك، فما الدّاعي لتطبّع دولة عربية علاقاتها مع دولة الاحتلال؟.
وكتب إلينا جميل السلحوت :
يردد كثيرون من المثقفين والصحفيين والكتاب العرب ، كلمة التطبيع ، مقترنة بالعلاقة مع اسرائيل ، فتارة يرددون عبارة التطبيع الثقافي ، أو التطبيع الاقتصادي ، أو التطبيع الشعبي .... الخ وهم يرددون ذلك من باب الشتيمة أو الشماتة ... وكثيرا ما يلصقونها بأحد أبناء الشعب الفلسطيني أو بإحدى المؤسسات الفلسطينية ، ويبدو أن كثيرين ممن يرددونها " مضبوعون " على رأي استاذنا عبد الفتاح القلقيلي ، فعندما يصادف ضبع أحد الأشخاص في البراري فإن الثقافة الشعبية تقول بان الضبع ضبعه ، فيقوده الضبع إلى جحره ليفترسه ، ويمشي الضحية خلفه مستسلما دون وعي ، وعندما يصل إلى الجحر يرتطم رأسه ، بسقفه ، فتسيل دماؤه ، فيصحو من ضبعنته ويعود عقله اليه فيقاوم الضبع أو ينجو بنفسه .
والتطبيع هو اقامة علاقات إنسانية طبيعية في ظروف طبيعية بين افراد او جماعات ، وبالتالي فإنه لا يمكن أن يكون هناك تطبيع بين المحتل والشعب الواقع تحت الاحتلال ، لإن الاحتلال مخالف للطبيعة البشرية ، لذلك فإن العلاقة القائمة بين المحتلين وبين الشعب الواقع تحت الاحتلال هي علاقة بين قامع ومقموع ، بين جلاد وضحية .
والشعب الفلسطيني في وطنه الذبيح يمر من الحواجز العسكرية القائمة على ارضه ويتعرض للتفتيش والاهانة والتنكيل ، فكثير من النساء الفلسطينيات ولدن عند الحواجز التي تمنعهن من الوصول إلى المستشفيات ، وكثير من المرضى ماتوا عند هذه الحواجز لنفس السبب . والفلسطيني الذي يريد مغادرة فلسطين عبر المعابر الحدودية يخرج منها ويعود إليها بتصريح اسرائيلي عليه طوابع ايرادات اسرائيلية ويُختم تصريحه بخاتم اسرائيلي ، ويتعرض للتفتيش بما في ذلك " التشليح " – ستريب تيز- ، ومن يغادر عن طريق مطار بن غوريون فإنه ربما يسافر بوثيقة سفر اسرائيلية ، تختم بالخاتم الاسرائيلي،ويتعرض لنفس اجراءات التفتيش .
ولا خيار للفلسطيني في ذلك ، مثلما لا خيار له في وجود الاحتلال واستمراريته .
فيأتي بعض الفلسطينيين في أرض اللجوء ، وبعض العرب ليتفاخروا بانهم لا يسافرون إلى فلسطين لأنهم يرفضون التطبيع مع الاحتلال كما يفعل بعض فلسطينيي الداخل ، ويتناسون أن الاحتلال لا يسمح لهم بالدخول أصلا ، ومع ان المقارنة مغلوطة فابن الضفة الغربية وقطاع غزة الذي يعض على تراب وطنه بالنواجذ منذ أربعين عاما ، له أقارب وربما له مصالح علمية او اقتصادية وقد يملك عقارات في احدى الدول العربية أو الأجنبية، ولا خيار له إلا بالخروج عبر المعابر الاسرائيلية وطبقا للقوانين الاسرائيلية ، ويأتي مناضلو القصور او الفنادق الخمسة نجوم ليزاودوا عليه في الوطنية والنضال، ويتناسى المزاودون على أبناء فلسطين المحتلة عشرات آلاف الضحايا الذين سقطوا إلى قمة المجد ، ومئات آلاف الجرحى والأسرى ، فحوالي سبعمائة الف فلسطيني من الضفة الغربية وقطاع غزة تعرضوا للاعتقال من ثلاثة أشهر إلى عشرات السنين ، وبعضهم مثل بعض الجرحى خرجوا بعاهات مستديمة ، فهل من يعبر الحدود إلى دولة شقيقة مجاورة او صديقة للعلاج يعتبر مطبعا .
ومن المفيد هنا التذكير بان بعض " المضبوعين " اعلاميا من العرب لا يعلمون حقيقة الأوضاع في الأراضي المحتلة ، فنجدهم يكتبون المقالات الرنانة ، يتهمون هذا ويدافعون عن ذاك مع أن الحقائق قد تكون معكوسة .
قبل أيام قرأت مقالة على احدى المواقع المسرحية لفلسطينية مقيمة في احدى العواصم العربية تهاجم "المطبعين" في المسرح الوطني الفلسطيني – الحكواتي سابقا – في القدس الشريف بعد ان شاهدت مسرحية " الجدارية " في باريس ، فأقامت الدنيا ولم تقعدها لأن الذي روج المسرحية وعمل لها عقودا في باريس وبعض الدول الأوروبية شركة اسرائيلية .
والجدارية هي ملحمة شعرية لشاعرنا الكبير محمود درويش ، مسرحها وأنتجها المسرح الوطني الفلسطيني ، وقدمها في دمشق وبعض الدول الأوروبية مثل : السويد ، الدنمارك واسبانيا وسويسرا ، وهذا المسرح هو أكبر مؤسسة ثقافية وجميع عروض الجدارية تمت مباشرة بعقود مع إدارة المسرح وما دورالشركة الاسرائيلية إلا نقل الديكورات فقط اي تخليص وشحن .
وعذا المسرح هواكبر مؤسسة فلسطينية في القدس العربية المحتلة التي تمزقها المستوطنات ، وتنخر أحشاءها الحفريات الاسرائيلية التي تهدد البلدة القديمة داخل الأسوار بالانهيار الكامل في أي زلزال عادي ، وسيكون المسجد الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين أولى الضحايا .
والمسرح الوطني الفلسطيني هو الذي أنتج عشرات المسرحيات الفلسطينية ، وهو الذي احتضن ولا يزال يحتضن الفنانين المسرحيين الفلسطينيين ، وهو الذي يجوب الأراضي الفلسطينية بعروضه المسرحية ، وهو الذي يستقبل الفرق المسرحية العربية من داخل الخط الأخضر لتقديم عروضها على خشبته .
وهو الذي يحتضن ندوة اليوم السابع الثقافية الدورية الأسبوعية التي تعقد جلساتها فيه مساء كل خميس منذ العام 1991 وحتى الآن . وهو الذي يعرض عشرات الأفلام العربية .
وهو الذي رفض عروضا مالية مغرية لانتاج مسرحية " روميو وجولييت " لتكون انتاجا وتمثيلا مشتركا بين الفلسطينيين والاسرائيليين ، وهو الذي يرفض أي اغراءات مالية من دائرة الثقافة في بلدية القدس الاسرائيلية . وهو في نفس الوقت الذي يعيش ظروفا مالية تهدد بإغلاقه لعدم قدرته على دفع أجرة المقر ، ورواتب موظفيه ، وحتى فواتير الماء والكهرباء ، وهو أيضا الذي يسافر المشاركون في مسرحياته عبر المعابر الحدودية التي يتحكم بها الاسرائيليون ولا خيار له ولهم في ذلك .
فهل يتهم بالتطبيع الثقافي؟ أو هل يجوز أن تلصق هذه التهمة به؟ وهل نتقي الله في بعضنا البعض يا أبناء جلدتنا ؟؟ .
وكتب مهند الصباح:
تعريف و معنى تطبيع في معجم
المعاني :
تَطبيع: (اسم)
مصدر طَبَّعَ
دَعَا إِلى تَطْبِيعِ العَلاَقَاتِ مَعَ العَدُوِّ : إِلى جَعْلِهَا عَادِيَ
طبَّعَ: (فعل)
طبَّعَ يُطبِّع ، تطبيعًا ، فهو مُطبِّع ، والمفعول مُطبَّع
طبَّع المُهْرَ : علّمَه الانقياد والمطاوعة
طبَّع القُماشَ بالألوان : بالغ في رسمه والنقش عليه
طبَّع ابنَه على حُبّ الخير : عوّده عليه
طبَّع العلاقاتِ بين البلدين : جعلها طبيعيّة عاديَّة
طَبَّعَ الشَّيْءَ : دَنَّسَهُ
طَبَّعَهُ : مبالغة طبَعَهُ
يقول جميل السلحوت في مقالٍ له نُشر عام 2007 أنَ التطبيع " هو اقامة علاقات إنسانية طبيعية في ظروف طبيعية بين افراد أو جماعات، وبالتالي فإنه لا يمكن أن يكون هناك تطبيع بين المحتل والشعب الواقع تحت الاحتلال، لأنّ الاحتلال مخالف للطبيعة البشرية، لذلك فإن العلاقة القائمة بين المحتلين وبين الشعب الواقع تحت الاحتلال هي علاقة بين قامع ومقموع، بين جلاد وضحية "
إذا ما انطلقنا مما قاله الكاتب فإننا ندرك تماما أن لا مجال للتطبيع مع الاحتلال لأنه فرض علينا ظروف غير مقبولة انسانيا ومخالفة لطلب الفرد أو الجماعات بالحرية والاستقلال. إلا أنّ الحركة الصهيونية والداعمين لها حول العالم لا يزالون يؤمنون بمقولة " الكبار يموتون والصغار ينسون " بيد أنهم لم يتركوا للصدفة أو للزمن تحقيق تلك المقولة، بل على العكس تماما دعّموها بدعائم ومغريات على أرض الواقع.
هنا أريد أن أتطرق وعلى عُجالة لمسألة تخص بعض المؤسسات غير الربحيّة الناشئة بعد اتفاق أوسلو.1993 وانتشارها في الأراضي الفلسطينية والتي تستهدف شبابنا، بحيث يشترط المانحون تقديم الدعم المادي في أمور وجوانب معينة وأهمها تقبّل الآخر وتعزيز الحوار، الديقراطية، المساواة، " الجندر" ، إلخ. ناهيك عن توقيع " اتفاقية نبذ العنف والإرهاب " كل تلك المنح تحمل عناوين برّاقة وجاذبة إلا أنها تهدف لشيء واحد فقط، وهو تقبّل وجود المُحتل على أرضنا كخطوة أولى. يُستدرج شبابنا لرحلات إلى خارج البلاد كي يلتقوا بنظرائهم من الطرف الآخر، هذه الرحلات تستهدف شبابا بمقتبل العمر ممن لم تتشكل لديهم ملامح واضحة للهوية الوطنية بعد، يتم اخضاعهم لعمليات برمجة نفسيّة بشكل مدروس وتدريجي لكسر الحاجز النفسي بالتعاطي مع أنباء المحتلين، وهناك يتم تسويق فكرة إنسانية المُحتل وفكرة التساوي بين أبناء البشر و العيش المشترك، وأقل ما يمكن القول عن تلك الرحلات هو خضوع لعملية غسيل الأدمغة وكي الوعي الفردي والجمعي. ليعودوا بعدها إلى أرض الوطن مشكلين جبهة إضافية أمام التحرريين في مقارعة الاحتلال والظلم الواقع علينا.
إنّ من أخطر الأهداف التي يستهدفها التطبيع الموجه نحو الشباب وقادة المستقبل هو القبول بالرواية التاريخية للصهيونية حول أرض فلسطين، بحيث نصبح نحن الطارئين على هذه الأرض وهم أصحابها الشرعيين، وبالتالي نُسلّم ونرضى بالفتات من أرضنا والذي منّه علينا الظالمون. ننفي الشرعية عن شعبنا وحقه بالكفاح حتى زوال الظلم الإنساني والتاريخي، واستئصال حقنا بالعودة الى قرانا وقرى اجدادنا. مما يُلقى بكل تضحيات أبناء شعبنا إلى سلّة المهملات ويضيع الدم وعمر زهرات الأسرى هباء.
هدف آخر لا يقل أهمية عن أهدافٍ أُخرى ويستهدف الوعي الوطني التراكمي لجيل قيادة المستقبل، هو تحميل شعبنا جزء كبير من المسؤولية عن الصراع الدائر على هذه الأرض مما قد يدفع البعض بطرح حلول ونظريات من أجل إنهاء هذا الصراع الذي لم نكن سببا فيه بل كنا نحن الضحيّة وتركونا نقاوم الجلاد ومن هم خلفه وحدنا.
أُلخص وأقول، إنّ التطبيع بكافة أشكاله وخاصة الذي يستهدف فئة الشباب هو أحد أدوات ترسيخ وجود الاحتلال والقبول بروايته، والتنصل من مسؤوليته التاريخية والإنسانية والمادية تجاه ما حلّ بشعبنا من هجرة ولجوء وفقدان للأرواح والممتلكات. ما تسعى إليه الصهيونية ليس فقط ضمان بقاءهم على أرضنا بل تسعى إلى جعل كيانهم مقبول في وعينا الفردي والجماعي. بالإضافة لجعل التطبيع عامل بنيوي في مجتمعنا الفلسطيني وليس عامل انتقالي أو مرحلي.
واللافت للنظر ما ظهر مؤخرا من نوع جديد من التطبيع وهو التطبيع التعاطفي، رأيناه جليا بتعاطف البعض مع الحرائق التي شبّت في الداخل المُحتل. كمقولات ( شجرة جدي هي التي تحترق) ، ( فلسطين تحترق) ، وقد نسوا أن المحتل زرع شجر السرو بكل مكان كانت به قرية مهجرة لتشويش جغرافيا المكان.
المهم مما ذُكر آنفا هو السؤال التالي :
أين مؤسساتنا الوطنية وأحزابنا من إنقاذ جيل الشباب - وليد أوسلو- من منحدر التطبيع الموجه نحوهم؟.
شارك بالنقاش : محمد عليان، محمود شقير ، راسم عبيدات، سعيد عياش، صلاح الزغل، سليمان شقيرات، طارق السيد ، ديمة السمان، نسب أديب حسين، خضر أبو ماضي، محمد يوسف قوانين، ماجد ألماني، وائل أبو عرفة.



#رنا_القنبر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصص صابرين فرعون في اليوم السابع
- شهادة محمد القراعين في ندوة اليوم السابع
- نجمة نمر د. محمد هيبي البيضاء في ندوة مقدسية
- الاعلام الفلسطيني في ندوة مقدسية
- سمير سعد الدين في رحاب القدس
- شامة بيضاء في اليوم السابع
- ثقافة المقاومة ومفهوم الأدب المقاوم في اليوم السابع
- رواية أبو دعسان في اليوم السابع
- أسرار القدس الباقية مع نسب أديب حسين في اليوم السابع
- رواية -لنّوش- في ندوة اليوم السابع
- كتاب-في بلاد العّم سام-في ندوة مقدسيّة
- رواية معيوف في اليوم السابع
- رواية -معيوف- والخلل في البناء
- عسل الملكات في اليوم السابع
- -عسل الملكات- وتشظي اليسار الفلسطينيّ
- يموت اللاجئ قهراا
- -لنّوش- ورسائل التّربية الحديثة
- وجوه وتوجّهات
- طائرة رفيقة عثمان الورقيّة في اليوم السّابع
- سردية شريف سمحان في اليوم السّابع


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رنا القنبر - مفهوم التطبيع على طاولة ندوة اليوم السابع