أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سمير اسطيفو شبلا - نداء الى داعش: ترامب آت!














المزيد.....

نداء الى داعش: ترامب آت!


سمير اسطيفو شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 5342 - 2016 / 11 / 13 - 11:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



نداء الى داعش: ترامب آت!
سمير شابا شبلا / سفير السلام العالمي - سفير النوايا الحسنة AIUSA


النداء ليس فيه مقدمة وموضوع ونتيجة! إنما نطلب فيه تسليم الموصل الى الابطال حفاظاّ على إراقة دماء شجعاننا بواسلنا وخاصة الذين يحاربون ارهابكم ولهم عائلة وبنت وأخت وزوجة وهدف دونكم لانكم تفتقرون الى كل هذا لعدم عندكم شيء تخسرونه ! لا شرف ولا دين ولا عرض ولا عائلة - فقط تخسرون النكاح


إنكم موتى حقاّ! انظروا الى ما تبقى منكم؟ و نساعدكم بجلب خريطة انتصاراتكم في غفلة من الزمن! لولا خيانة البعض ارضهم وعرضهم لما كان لهم ولكم موطئ قدم في جغرافية الرها وما بين النهرين! لننظر معا الى انحسار دولتكم الدينية المقيتة، جغرافيةّ وخاصة لم يعترف بها دوليا ولو عمليا!!! واليوم بسطال جنودنا مع التحالف الدولي داخل الموصل؟ ولم يبقى لعاصمة خلافتكم التي لا تؤمن سوى بالملذات الجنسية والجسدية فقط، انتم الكفار و تستعملون طائراتنا وبنادقنا موبايلاتنا ودوائنا وكهربائيا ومائنا وهواؤنا وترابنا وتدعون نحن الكفار وأنتم مع الاسف ،،،،،،،،،،،،،،،،،،


النداء
ايمانا منا بالسلام العالمي الذي يبدأ بالسلام الداخلي / العائلي والمجتمعي ثم باتجاه العالم! نؤكد لكم بأن الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب الذي سنلتقي به أو مع مكتبه في واشنطن العاصمة كسفراء السلام حول العالم، قد أكد بأن من اهم اولوياته هو القضاء عليهم كلياّ، وبما ان جيشنا وشعبنا العراقي قد هب كرجل واحد، الشعب والجيش بجميع مكوناته فسيفساء، عدا الذين يعملون لصالحهم منهم (أصحاب قرار منع بيع الخمور - كمثال لا الحصر) نعتبرهم دواعش الداخل مهما كان دينهم ومذهبهم ولونهم! يومهم آت حتماّ و مزبلة التاريخ تسعكم وتوسعهم ايضا لانها عميقة وكبيرة كبر عمل الهكم الذي لا نعرف أين يكون هو وشهدائكم ينكحون الحواري والغلمان؟ هل ينظر اليكم؟ ام ماذا؟ هذا الإله نحن بريئين منه حقا لأنه ليس اله المحبة


لب النداء
اعمالكم القذرة في حرق الأخضر واليابس قد ظهر جليا عند تحرير قرانا الجميلة التي لبستوها السواد بقوة السيف، ندائنا يؤكد أنه لا نريد الموصل الحدباء ان تصبح حلب الثانية ولا مثل قرانا في سهلها! لذا كان نداء العقلاء بعدم ترك بيوتهم! نعم استغلت هذا ولكن ستبدأ حتما حركة شعبية من داخل الموصل ضدكم ونحن نطبق عليكم من كافة الجهات، لذا لا يكون امامكم الا الموت! لننظر مرة أخرى انحسار اراضي دولتكم المزعومة! سترون زوالكم حتما!ها هي الفلوجة تناديكم ومعها تكريت بأعلى صوتها وتقول: يا ابناء الموصل ثوروا عليهم لأننا لم نفعل لعدم إدراكنا للمستقبل؟؟ إذن موتوا او اتركوا الموصل لفيس فائها ولأهلها الكرام لأنهم لفظكم، كما لفظ الحوت يونان النبي
اتركوا وارحلوا لا نريد الغراب والبوم والغرباء مكان البازي والصقر والاصلاء أصحاب الأخلاق والثقافات والحضارات


أرواحكم طائرة إلى السماء بقوة بسطال جندي وبيشمركة وحشود شعبنا بكافة مكوناته، إن هربتم الى الرقة السورية أو إلى ليبيا! عليه اتركوا نينوتنا ومدينتنا وكفاكم خرابا واعتداءات وسوادا، نموت من اجل ارضنا وفكرنا وعرضنا، انسوا مرة أخرى يكون فيها وسبي نسائنا وبناتنا وأطفالنا، لان اليوم اكتشفوا واكتشفت عوراتكم بأعمالهم واعمالكم القذرة


سمير شابا شبلا
رئيس شبكة ومحكمة حقوق الانسان في الشرق الاوسط العالمية
12/11/2016



#سمير_اسطيفو_شبلا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا كبار القوم بالاسم وليس بالفعل
- البيان الختامي لمؤتمر منظمات حقوق الانسان في الشرق الاوسط ال ...
- دواعش حكومة العراق وبيع الخمور ومحاكمة النجيفي
- يوسف حَبي وما ادراك ما حَبي
- سهولة معركة الموصل و شرائها من داعش
- الساسة بين مصيدة السياسة والدين
- العدالة أساس الحق أمام القانون / عدي والعبيدي نموذجاً
- الحق من اجل الحق / الموصل تناديكم
- حان وقت الحقيقة يا دواعشنا السمان /الموصل تناديكم
- اسقاط حكومة الدواعش ضرورة تاريخية
- العراق سيظل قابع في فخ المذهبية والمذهبية المضادة
- What is Anfal?As a result grove
- القوش وحقوق ما يسمى بالاقليات
- كوردستان بين الفيدرالية والكونفدرالية
- تقدير الذات مرتبط بالفعل الانساني وليس الحيواني
- ثقافة الحياة تبقى هدفنا
- تحليل حقوقي لمظاهرات العراق
- دقت ساعة العمل يا ابن الانسان
- نظام الحكم في العراق اصبح غير شرعي وفقد مشروعيته
- اليوم الدولي للشعوب الاصلية 2015


المزيد.....




- القبض على جندي أمريكي في روسيا.. والكرملين لـCNN: يجب أن يحا ...
- بايدن وعاهل الأردن يؤكدان التزامهما بالعمل للتوصل إلى وقف مس ...
- عربة الإنزال المطورة تشارك في عرض النصر بمدينة تولا الروسية ...
- -حمام دم ومجاعة-.. تحذيرات من عواقب كارثية للهجوم على رفح
- -روستيخ- تطور منظومة جديدة لتوجيه الآليات في ظروف انعدام الر ...
- عالم يحل لغز رموز أثرية غامضة في العراق تعود إلى عام 700 قبل ...
- وزارة الصحة الروسية تحذر من آثار جانبية جديدة لـ-إيبوبروفين- ...
- معركة بالأكياس بين الطلاب الأميركيين
- استراتيجية بايدن المتهورة قد تؤدي لحرب خطرة
- إيلون ماسك يتوقع اكتشاف آثار لحضارات فضائية قديمة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سمير اسطيفو شبلا - نداء الى داعش: ترامب آت!