تدرون ..!

طالب الجليلي
(Talib Al Jalely)

الحوار المتمدن-العدد: 5317 - 2016 / 10 / 18 - 23:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

تدرون؟!
خدمت في الجيش العراقي .. وجدت ان اكبر رأس وأعلى رتبة تنحني امام نائب ضابط من ( التموين والنقل !!!) .. لماذا؟؟
لان ذلك ال ( ن.ض) سوف يكتب الموقف الذي يعلن عن احتراق عجلة ال ( زيل) وما فيها من ( بلاوي) ..!!!
عملت في ( جمعية الهلال الأحمر العراقي !!) متطوعا ..( ثم.. !! انهجم بيتك يثم !! اشكتل كتلت من ربع الحسبن ؟! ... ولَك لا ..كان ثم من ربع الحسين !!)
ثم صرت أمينا عاما للجمعية ! وحينها عرفت ان ( عيد الجمعية) و عيد ( آل كابوني!!) يكون يوم تحل كارثة ! في العراق او في اليمن او في جزر الواق واق !!! المهم ان تحدث كارثة او زلزال او يأتِ مرة اخرى ( ابرهة) و ( طير ابابيل ) ...
كان ال ( كابوني) وابنائهم الأربعة فرحا يرقصون !!! .....!!!... احمد ومحمد و(؟) ومهم وأبوهم !!!
كان شعارهم ... تلاقغوها يا بني كربول ..! فلا خبر جاء ولا وحي نزل ...
وكان شعار شيخهم
الصديق أبيعه بدولار
و، مايسمى ( الوطن) ب ( نصف دولار) .. واسألوا اهل الذكر ان كُنتُم لا تعلمون ..!!!!
ما اردت ان أقوله .. ( رباط الحجي ) !!
مع انطلاق عملية تحرير الموصل ...
تكاثرت الدعوات لنجدة النازحين !!!!!
واشرأبت ( فرحة!!) ( منظمات ) اليونيسيف ولجنة الصليب الأحمر والأخضر ..و حقوق الانسان و ( كل قحاب الارض والكواويد !!!) ... كلها تطمع ب ( عظة ) من كتف الوطن الذي منذ 2003 قد اصبح مستباح !!!!)

تفوووو
على هيج عاقبة .!!!

#طالب_الجليلي (هاشتاغ)       Talib_Al_Jalely#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل