أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالجليل الكناني - حين أقولُ علياً














المزيد.....

حين أقولُ علياً


عبدالجليل الكناني

الحوار المتمدن-العدد: 5289 - 2016 / 9 / 19 - 19:58
المحور: الادب والفن
    


لا تجرحوا صورةَ عليٍّ بالخرافةْ
فعليٌّ هو الإنسانْ ...
انه الإنسانْ .
يملأُ قلبَهُ الخيرُ والإيمانْ
وقد أتاهُ اليقينْ ...
فصار إماماً في الأرضِ .... للمظلومينْ
عليٌ نورٌ...
يضيءُ دربَ الضائعينْ
وتفيضُ روحُهُ عدلاً .
وأنا ... حين أقولُ عليّاً ....
وأغمضُ عيني ..فإنني ...
أرى الإباءَ .... يشعُّ في وجهِ الحسينْ
وارى العباسَ يحملُ سيفَ علي .
عليٌ دينْ ..... ليس ككل دينْ
دينُ الفقراءِ .. والمساكينْ
ونهجُ الشرفاءِ ....وهدى المناضلينْ
عليٌّ سيفُ العدالةِ .... وإمام الرافضينْ
وقد أورث سيفَه الثائرينْ
لستُ طائفياً..
فانا على دينِ ربّي
وربّي .... فكرٌ مطلقٌ يسودُ الأكوانْ
لا تحتويه طائفةٌ أو دينْ ..
ولا امةٌ أو مكانْ
وهو امتدادٌ أزليٌّ في الزمانْ
لكنني ...
أرى حقاً .. بانَّ نورَ الإباءْ
يشعُّ في وجهِ الحسينْ
وارى العباسَ .... لا يتخلى عن سيفِهِ
يرفَعُهُ بالشمالِ ... إن قُطِعَ اليمينْ
وارى أن علياً فيه الاثنينْ
عباسٌ وحسينْ



#عبدالجليل_الكناني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السماء حجبتها أقمارٌ شيطانية
- قصائد في الحب ..والحب عند العجائز وهم وهروب 2
- قصائد في الحب .. حيث لم يعد يجدي الجد في كل ما قيل ويقال (1)
- كلُّهم .. أو بعضهم .. نعم أنا أستثني
- إنها أمثالنا تُضربُ وتقاسْ
- بين سيقانِ غابة
- هروب
- من الرأس الى ذيل السمكة
- ذاك التواصل .. وهذا الحنين
- الطريق الى السماء
- عمل انساني
- مطرٌ بلونِ الجراح ....
- غابة بلا اسود
- اللصوص والكلاب
- اللصوص والاكلاب
- وفي الليل شجى
- شجن الليل
- قراءة في صفحات مظلمة
- انهم اولادها .....
- ابتهالات في ساعات الضياع


المزيد.....




- فنان إيطالي يتعرّض للطعن في إحدى كنائس كاربي
- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالجليل الكناني - حين أقولُ علياً