أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - محمد علي الماوي - الدخل القومي















المزيد.....

الدخل القومي


محمد علي الماوي

الحوار المتمدن-العدد: 5288 - 2016 / 9 / 18 - 21:42
المحور: الارشيف الماركسي
    


تقديم:
تكمن اهمية هذه الترجمة في تعرية الدعاية الرجعية التي تروج للتوزيع العادل في مجتمع مبني على استغلال الانسان للانسان(المجتمع الراسمالي وفي اشباه المستعمرات) ان شعار العدالة الاجتماعية التي ترفعه الطبقات الحاكمة والذي يقع تزكيته من قبل كل الفرق الانتهازية هو شعار كاذب هدفه تغطية جشع الطبقات الحاكمة وتبرير استغلالها لعرق جبين الكادحين اذ لايمكن تحقيق العدالة الاجتماعية في ظل انظمة راسمالية او انظمة عميلة
ويبين نص "الدخل القومي " بما فيه الكفاية عملية توزيع الثروة التي ينتجها اساسا العمال والفلاحون والحرفيون...وتستحوذ عليها الطبقات الحاكمة واعوانها.
"فالكادحون العاملون في مختلف فروع الانتاج المادي هم الذين يخلقون المنتوج الاجتماعي الجملي.وبالتالي فهم الصانعون الحقيقيون للدخل القومي ايضا"
الدخل القومي

المنتوج الاجتماعي الجملي والدخل القومي
ان المنتوج الاجتماعي الجملي هو مجموع كتلة الثروات التي ينتجها المجتمع خلال مرحلة معينة –خلال عام مثلا.
وفي مجرى عملية اعادة الانتاج يعوّض جزء من هذا المنتوج معادل لقيمة راس المال القار الموظف وسائل الانتاج المستهلكة.فيعوّض مثلا القطن المحوّل في المصنع اسهم القطن المنتج خلال السنة نفسها.وتعوّض المحروقات المستهلكة كميات جديدة من النفط والفحم. وتعوّض كذلك الالات الجيدة الالات القديمة التي لم يعد استهلاكها المنتج ممكنا في حين يشكل الجزء الباقي من المنتوج الاجتماعي الجملي القيمة الجديدة التي اوجدتها الطبقة العاملة اثناء عملية الانتاج.
يتكوّن الدخل القومي من الجزء الذي يحتوي على القيمة الجديدة من المنتوج الاجتماعي الجملي وبالتالي فان الدخل القومي في المجتمع الراسمالي يعادل المنتوج الاجتماعي الجملي المجرد من قيمة وسائل الانتاج المستهلكة خلال السنة او بالاحرى فان الدخل القومي يعادل مجموع الفائض والراسمال المتغير اجمالا.ويتركب الدخل القومي في شكله المادي من مجموع كتلة الحاجيات الاستهلاكية الفردية ومن الجزء المتركب من وسائل الانتاج والمستعمل لغرض توسيع نطاق الانتاج. فالدخل القومي يتركب اذا من مجمل القيمة الجديدة المنتجة خلال سنة واحدة اي من كتلة الثروات المادية بمختلف اشكالها او من الجزء المتضمن للقيمة الجديدة المنتجة من مجموع المنتوج الاجتماعي الجملي.
مثال ذلك اذا انتج بلد ما خلال سنة مايعادل 90 مليارا من الدولارات كقيمة للبضائع المنتجة تحتوي على 60 مليارا استعملت لتعويض وسائل الانتاج المستهلكة خلال السنة نفسها فان المنتوج الاجتماعي الجملي لهذه السنة يعادل في هذه الحالة 30 مليارا.
وتوجد في المجتمع الراسمالي جماهير واسعة من صغار المنتجين من فلاحين وحرفيين يخلقون بعملهم ايضا جزءا معينا من المنتوج الاجتماعي الجملي.لذلك فان الدخل القومي في بلد ما يحتوي ايضا على القيمة الجديدة التي يخلقها الفلاحون والحرفيون خلال فترة معينة.
فالكادحون العاملون في مختلف فروع الانتاج المادي هم الذين يخلقون المنتوج الاجتماعي الجملي.وبالتالي فهم الصانعون الحقيقيون للدخل القومي ايضا.وهذه الفروع هي مختلف فروع الانتاج المادي التي تخلق الثروات المادية:صناعة-فلاحة-بناء-نقل...ولاتسهم الفروع غير المنتجة التي تشمل جهاز الدولة والقرض والتجارة (عدا المعادلات التي تشكل امتدادا لعملية الانتاج في نطاق التداول) والخدمات الطبية والمعارض ...في عملية تكوين الدخل القومي.
وفي البلدان الراسمالية لايسهم جزء هام جدا من السكان القادرين على العمل في اي عمل اجتماعي مفيد فضلا عن كونهم لايسهمون اطلاقا في عملية تكوين المنتوج الاجتماعي والدخل القومي.ويتركب هذا الجزء في المقام الاول من الطبقات المستغلة(بكسر الغين) وحاشيتهاا الطفيلية وجهازها البيروقراطي والبوليسي والعسكري الضخم الخ... الذي يضمن وجود نظام العبودية الراسمالية المأجورة ويستهلك جزء هام من قوة العمل دون ان يعود على المجتمع باية فائدة.(...)
توزيع الدخل القومي
ان لكل نمط الانتاج شكل تاريخي محدد من اشكال التوزيع.وتوزيع الدخل القومي في المجتمع الراسمالي محدد بكون ان ملكية وسائل الانتاج مجمعة بين ايدي الراسماليين والملاكين العقاريين الذين يستغلون البروليتاريا والفلاحين.لذلك فان توزيع الدخل القومي يتم لصالح الطبقات المستغلة(بكسر الغين) لا لفائدة الكادحين.
وفي ظل النظام الراسمالي يستحوذ في المقام الاول الراسماليون المستغلون بما في ذلك المقاولين الراسماليين في الميدان الفلاحي على الدخل القومي الذي اوجده العمال بفضل جهودهم وعندما يبيع الراسماليون الصناعيون بضائعهم المنتجة فانهم يحصلون بذلك على مجموع قيمتها الجملية بما فيها القيمة الجملية للفائض والراسمال المتغير .ويتحول الفائض الى راسمال متغير يستعمله الراسماليون لتسديد اجور العمال المشتغلين في الانتاج.ويستحوذ الراسماليون الصناعيون على الفائض الذي يشكّل المصدر الوحيد لمداخيل الطبقات المستغلة (بكسر الغين) بمختلف شرائحها.ويتحوّل الجزء من الفائض الى ربح خاص بالراسماليين الصناعيين والذين يسلمون جزءا من الفائض للراسماليين التجاريين في شكل ربح تجاري والى اصحاب البنوك في شكل ربا.ويسلمون الجزء الباقي من الفائض الى ملاك الاراضي في شكل ريع ويمكن تجسيد توزيع الدخل القومي بين مختلف طبقات المجتمع الراسمالي بصورة اجمالية كما يلي (بمليارات الدولارات)
المنتوج الاجتماعي الجملي:90-الدخل القومي : 30-تعويض الراسمال القار المستهلك:60
الدخل القومي 30 – الراسمال المتغير:10 – الفائض 20
الراسمال المتغير:10= اجور العمال المشتغلين في الانتاج .
الفائض :20= ربح الراسماليين الصناعيين:10
الربح التجاري:3
ربا :2
ربح عقاري: 5

ويشمل التوزيع ايضا الجزء الذي يخلقه في مجموع الدخل القومي عمل الفلاحين والحرفيين
اثناء الفترة المعينة حيث يعود جزء منه الى الفلاحين والحرفيين ويستحوذ الراسماليون(فلاحون اغنياء –تجار-اصحاب بنوك-محترفي البيع بالتفصيل)على الجزء الباقي.ويستولي ملاك الاراضي على الجزء الباقي.اما مداخيل الكادحين فترتكز على اساس عملهم الشخصي وتمثل مداخيل العمل في حين ان مداخيل الطبقات المستغلة فترتكز على اساس الاستحواذ على مجهود الكادحين وكذلك مجهود الفلاحين والحرفيين لذلك فهي تشكل مداخيل طفيلية.
وفي مجرى عملية توزيع الدخل القومي تتنامى باطراد المداخيل الطفيلية للطبقات المستغلة(بكسر الغين)وهكذا فان جزءا من مداخيل السكان –اساسا مداخيل الطبقات الكادحة- يقع توزيعه من جديد بواسطة ميزانية الدولة لصالح الطبقات المستغلة(بكسر الغين)حيث ان جزءا من مداخيل العمال والفلاحين يدخل في تركيب ميزانية الدولة في شكل ضرائب ليتحوّل في النهاية الى مداخيل اضافية للراسماليين والموظفين وتنمو مبالغ الاعباء الجبائية التي تفرضها الدولة بسرعة فائقة.(...)
وفضلا عن ذلك فان جزءا من الدخل القومي ينقل الى فروع غير منتجة (مثل الخدمات الطبية والمعاهد ومؤسسات الخدمات المنزلية...) عن طريق تسديد ما يدعى الخدمات وكما اوضحنا سابقا فان هذه الفروع لاتساهم في تكوين المنتوج الاجتماعي او الدخل القومي بيد ان الراسماليين باستغلالهم المأجورين المشتغلين في هذه القطاعات يستحوذون على جزء من الدخل القومي الذي اوجده العمل في حقل الانتاج المادي.وبفضل هذا المدخول يسدد الراسماليون مالكو مؤسسات الفروع غير المنتجة اجور العمال المأجورين ويسدون المصاريف العادية(محلات-آلات-تسخين ...)ويجنون بذلك ربحا.
وينبغي ان يعوّض تسديد الخدمات تكاليف هذه المؤسسات ويحقق نسبة الربح المتوسط والا فان الراسماليين يكفّون عن توظيف رساميلهم في هذه الفروع ويلجأ الراسماليون في مجرى سباقهم المحموم لجني الارباح الطائلة الى الرفع من اسعار الخدمات مما يؤدي الى انخفاض الاجر الحقيقي للعمال والمداخيل الحقيقية للفلاحين.
ان اعادة توزيع الدخل القومي بواسطة الميزانية والاسعار المرتفعة للخدمات يؤديان الى استفحال عوز الكادحين.ان الدخل القومي ينقسم بعد توزيعه الى قسمين:
1-دخل الطبقات المستغلة(بكسر الغين)
2-دخل الكادحين المشتغلين في فروع الانتاج المادي وفي الفروع غير المنتجة (...)
وفي الظروف الراهنة يعود للكادحين الذين يشكلون 9اعشار سكان البلدان الراسمالية قسط ادنى من نصف الدخل القومي في حين يعود للطبقات الحاكمة اكثر من نصفه.
ان قسط الطبقات الكادحة من مجموع الدخل القومي ينخفض باطراد في حين ان قسط الطبقات الحاكمة يتزايد باستمرار.ان الدخل القومي يستعمل لغرض الاستهلاك والتراكم واستعماله محدد في البلدان الراسمالية بالطابع الطبقي للراسمالية وهو يعكس طفيلية الطبقات الحاكمة وتعفنها المتزايد.
ان نسبة الدخل القومي المخصص للاستهلاك الشخصي للكادحين الذين يمثلون القوة المنتجة الرئيسية في المجتمع منخفضة الى حد انها لاتمكّن حتى من تحقيق مستوى ادنى من المعاش.
لذلك فان الجماهير الغفيرة مضطرة الى حرمان نفسها وحرمان عوائلها من اشد الحاجيات ضرورة والى حرمان ابنائها من التعليم والثقافة والى التكدس في الاكواخ(الخرب)
ويخصص جزء هام جدا من مجموع الدخل القومي للاستهلاك الطفيلي للراسماليين وملاك الاراضي الذين ينفقون مبالغ طائلة لابتياع شتى حاجيات البذخ والترف ولاعالة حاشية واسعة من الخدم.
ان القسط المخصص من مجموع الدخل القومي لغرض توسيع الانتاج في النظام الراسمالي
يظل ضعيفا مع امكانيات المجتمع وحاجياته.وهكذا فقد كان القسط المخصص لغرض التراكم يمثل في الولايات المتحدة نسبة 2 بالمائة بين 1929-1938 وفي سنوات الازمة تعرض الراسمال الثابت للمساس.
ان الضعف النسبي لحجم التراكم في ظل النظام الراسمالي ناجم عن كون ان جزءا هاما من الدخل القومي ينفق في مشاريع غير منتجة وفي الاستهلاك الطفيلي للراسماليين.وهكذا فان تكاليف المعاملات والتداول تتخذ مقاييس واسعة النطاق من اجل الحفاظ على الجهاز التجاري والقرضي وخزن البضائع الزائدة عن الحاجة وسد تكاليف الاشهار والمضاربة بالاسهم ...
وفي النظام الراسمالي يخصص لسد النفقات العسكرية ونفقات السباق نحو التسلح وصيانة جهاز الدولة قسط من الدخل القومي متنامي باستمرار.
تبدو المداخيل ومصادرها في شكل مشوّه وقدسي فيخيّل للانسان وكأن راس المال هو الذي يولّد الربح وان الارض هي التي تولّد الريع وان العمال لايخلقون سوى قيمة معادلة لاجورهم.ان هذه التصورات القدسية هي اساس النظريات البرجوازية حول الدخل القومي ويسعى الاقتصاديون البرجوازيون بالاعتماد على نظريات من هذا الطراز الى طمس مسألة الدخل القومي لصالح البرجوازية ويحاولون عبثا اثبات ان الدخل القومي ليس من صنع العمال والفلاحين وحدهم بل كذلك من صنع الراسماليين وملاك الاراضي والموظفين واعوان البوليس والمضاربين بالاسهم ورجال الدين ...
ويعمد كذلك الاقتصاديون البرجوازيون الى تشويه مسألة توزيع الدخل القومي بالتقليل من قسط الدخل الذي يعود للراسماليين وملاك الاراضي وهكذا مثلا فان مداخيل الطبقات المستغلة (بكسر الغين) يحدد على اساس معلومات ادنى بكثير من الواقع يوفرها المعنيون بالامر انفسهم فيسدلون بذلك الستار على المرتبات العالية التي يتقاضاها كثير من الراسماليين بوصفهم مسيرين لشركات بالاسهم ويغضون الطرف عن مداخيل البرجوازية الريفية ...وفي الوقت ذاته يضخمون مداخيل الكادحين بصورة مصطنعة حيث يحشرون في صفوفهم كذلك سامي الموظفين ومديري المؤسسات والبنوك والدور التجارية ...الذين يتقاضون مرتبات ضخمة.
وينتهي الاقتصاديون البرجوازيون في تشويههم للتوزيع الحقيقي للدخل القومي باسدال الستار على مصاريف استهلاك الطبقات المستغلة(كسر الغين)وعلى مصاريف التداول وبالتقليل من قسط المصاريف العسكرية وباخفاء التبذير غير المنتج لقسط هام من الدخل القومي بألف طريقة.
(من كتاب الاقتصاد السياسي=أكاديمية العلوم في الاتحاد السوفياتي-معهد الاقتصاد- الطبعة الثانية 1955)
ترجمة ونسخ= محمد علي الماوي
18 سبتمبر 2016



#محمد_علي_الماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تونس:هل تحوّلت الجبهة الشعبية الى مجرد رقم؟
- الوضع بين الترميم الرجعي-الاصلاحي والتغيير الثوري
- لنعجّل بالتحوّل الثوري للتناقض
- من مواصفات الشيوعي
- تونس : الحكومة الثامنة في كماشة التناقضات
- معنى الوطنية
- ما معنى ثورة ؟
- الترودونيونية (الحياد النقابي)
- حول الخطين المتعاديين في الحركة النقابية العالمية (فيليب كوت ...
- البيروقراطية النقابية بين المساومة والمساهمة (الجزء الثاني)
- البيروقراطية النقابية بين المساومة والمساهمة (الجزء الاول)
- قراءة في شعار -الشعب يريد اسقاط النظام-
- شعار -أرض حرية كرامة وطنية-
- مقرر حول دور الحزب الشيوعي
- مناورة حكومة -الوحدة الوطنية- (تونس)
- ينبغي علينا ان ندرس الفلسفة لنقوم بالثورة
- رسالة حول ضرورة برمجة النشاط (من الارشيف)
- ميزانية الدولة (ترجمة من كتاب الاقتصاد السياسي)
- الحزب الشيوعي والبرلمانية (مقتطف) (المؤتمر الثاني للاممية ال ...
- حول مهمة الدعاية


المزيد.....




- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...
- بيان تضامن مع نقابة العاملين بأندية قناة السويس


المزيد.....

- تحليل كلارا زيتكن للفاشية (نص الخطاب)* / رشيد غويلب
- مَفْهُومُ الصِراعِ فِي الفسلفة المارْكِسِيَّةِ: إِضاءَةِ نَق ... / علي أسعد وطفة
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 5 :ماركس في عيون لينين / عبدالرحيم قروي
- علم الاجتماع الماركسي: من المادية الجدلية إلى المادية التاري ... / علي أسعد وطفة
- إجتماع تأبيني عمالي في الولايات المتحدة حدادًا على كارل مارك ... / دلير زنكنة
- عاشت غرّة ماي / جوزيف ستالين
- ثلاثة مفاهيم للثورة / ليون تروتسكي
- النقد الموسَّع لنظرية نمط الإنتاج / محمد عادل زكى
- تحديث.تقرير الوفد السيبيري(1903) ليون تروتسكى / عبدالرؤوف بطيخ
- تقرير الوفد السيبيري(1903) ليون تروتسكى / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - محمد علي الماوي - الدخل القومي