أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - جورج المصري - صدق أو لا تصدق حبيب العادلي لسه عايش














المزيد.....

صدق أو لا تصدق حبيب العادلي لسه عايش


جورج المصري

الحوار المتمدن-العدد: 1410 - 2005 / 12 / 25 - 04:14
المحور: حقوق الانسان
    


أحتل السيد حبيب العادلي اليوم 24 -12 -2005 في الجريدة المسماة الأهرام المركز الخامس في أهم العناوين وأهم الأخبار. الجرائد المحترمة تنشر الأخبار حسب أهميتها في بعض الأحيان ولكن دون أدني شك منسق الأخبار في الأهرام أي حاجة غير انه صحفي ..... آهة نسيت ممكن يكون من هيئه المخابرات ألعامه أقصد هيئة الاستعلامات وطبعا اللعبة السياسية
الخبر اول : ‏32‏ مليار جنيه للبنوك في أول برنامج شامل لسداد مديونيات شركات ...
مشوار الـ أثنين وثلاثين مليار جنيه العجز في كمية السيوله المتداولة في السوق المصري خطوة في منتهي الخطورة دون أدني شك قد تحرر السوق المصري من حالة الجمود و الكساد المتسبب فيها القطاع العام الد أعداء مصر
وفي نفس الخبر الذي أنقسم الي أولا وهي الخبر المذكور أعلاه تأتي ثانيا كالحرامي حتى لا تعترف الحكومة بأنها السبب في خراب بيوت ألألوف من تجار القطاع الخاص و السبب المباشر في البطالة التي تفتك بشباب مصر هذه الخطوة جاءت متأخرة جدا. ولولا ألمانيا ( الكافرة) والخبر الرابع في الأهمية والذي يصل حجم الإعفاء من الديون إلي 210 مليون جنية مصري.
وتخيل عزيزي القارئ إن خبر خفض القوات الأمريكية في العراق والمنطقة ألعازله في إسرائيل يأتيان في الأهمية قبل خبر إعفاء مصر من دين يبلغ 210 مليون جنية.
الخبر الثاني : بوش يوقع أمرا بخفض القوات الأمريكية في العراق لواءين ربع مليون ...
الخبر الثالث: إسرائيل تقيم منطقة عازلة شمال غزة لوقف إطلاق الصواريخ الفلسطينية
الخبر الرابع : إسقاط‏30‏ مليون يورو ديونا مصرية
الخبر الخامس: ومن الخبر الرابع بمثل هذه الأهمية يخرج علينا الحبيب العادلي الذي لم يستقيل للان بخبر في غاية الأهمية لدرجة إن الأهرام بجلاله قدرها تنشره في الصفحة الأولي وهو الأخطر في كل الأخبار
العادلي يأمر بالتصدي لظاهرة مواكب الأفراح
مش كفاية شحتوهم وخليتم البلد مليانه عوطليه وارزوقيه يبحثون عن لقمة العيش يعني المياتم توقف المرور مش مهم طالما الغم علي قلوب الشعب ماشي أنما العالم تفرح لا وألف لا. الفكر القهري المتخلف مازال يحتل ألعقليه الحكومية يتركون العالم تعمل اللي هي عاوزاه و الغلابة تروح تشتري موتوسيكلات بالتقسيط علشان يسترزقوا منها ويورحوا بيها اشغلاهم والحكومة تسيب العالم مش شهر ولا أثنين يسبوهم سنين وهوب في يوم وليله طلعوا بالأوامر وكانها الحكاية جديدة وقوانين المرور ما كنتش تسمح ودلوقت افتكرت الداخلية فجاءه إن ده ضد القانون ؟ ويروح سيادة اللواء شريف جمعة يجري في الشوارع هو و الضباط الغلابة وحلق حوش علي الأفراح أقلبوها غم علي الأمة .
الحكاية عاوزه تنظيم ومصاريف تتسدد في خزانه الوزارة و علي رأي المثل اللي معاه قرش بقرشه يحني لا مؤاخذة طيز جحشه هو حر.
ممكن في الزفة يا جامد يا شديد تصدر الأوامر بمنع خطف بنات الناس ولا لسه ضجة أهليهم مش عالية وصوتهم مش عالي كفاية في علو صوت الأفراح وصوت الموتوسيكلات ضايق سعادتك ؟ ولا أقولك يتحرق الأقباط وبناتهم راحة دماغ وزير الداخلية و الرئيس الفعلي للجمهورية أهم .
باتري حيجي اليوم اللي أشوف حد يفكر في شعب مصر علي أنهم شعب من البشر لهم حقوق و مش قطيع من المواشي نضربهم بالكرباج ويوم نسمح لهم يفرحوا وفي لحظه كرسي في الكلوب وصوتي يا وليه الحكومة قلبتها ضلمه .
السيد الفاضل وزير الداخلية المحترم وحياة الحاجة روح زمر في الهوا الطلق لغاية ما أشوف لسعادتك مصحة عقلية تعالج سعادتك بس يمكن التدوير يطول شويه لان سعادتك حالة فريدة من نوعها. هي عقدة الاسم بدون شك هي اللي عملت لك الانفصام في الشخصية من كرهك للعدل كرهت أسمك يا بعيد.



#جورج_المصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليسوا بأغلبية بل دون أدني شك بلطجيه
- إلي وزير داخلية الحكومة المصرية أستقيل خلال 24 ساعة
- زهقت من حكاية مسلم ومسيحي
- قناة الجزيرة العائمة في بحر الظلمات
- مولانا المرشد العام
- سبب الشعور بمركب النقص و الكراهية لدي العربي المتمصر
- ماذا بعد
- العلمانية الديموقراطية في صراعها مع الإسلام الشيوعي
- الحوار المتمدن وتطوير الفكر اليساري
- 1 الأقباط في عاصمة الديموقراطية
- علامات لا يفهما ألا البشر !! ؟؟
- سياسات التهميش والفقر
- لا تستطيع أن تطهر جرح بمشرط ملوث
- لاتتعجبوا هذا ما يعانيه الأقباط يوميا
- نصيحة لزعيم الأخوان المسلمين لا تأخذ بها.
- أين عبد الكريم نبيل سليمان يا عزت يا سعدني ؟
- تعليق قبطي علي برنامج الحزب الوطنى الديمقراطى لانتخابات مجلس ...
- ؟?لماذا لزم الآمر
- رد علي مقال الأفعي تطل برأسها لعزت السعدني
- حتمية الدولة العلمانية في المجتمعات الحضارية


المزيد.....




- وقفة أمام مقر الأمم المتحدة في بيروت
- نائب مصري يحذر من خطورة الضغوط الشديدة على بلاده لإدخال النا ...
- الأمم المتحدة: فرار ألف لاجئ من مخيم إثيوبي لفقدان الأمن
- إجلاء مئات المهاجرين الصحراويين قسرا من مخيمات في العاصمة ال ...
- منظمة حقوقية: 4 صحفيات فلسطينيات معتقلات بينهن أم مرضعة
- السفير الروسي ومبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا المستقيل يبحثان ...
- قرابة 1000 لاجئ سوداني يفرون من مخيم للأمم المتحدة في إثيوبي ...
- جامعة كولومبيا تكشف تفاصيل حول المحتجين المعتقلين بعد اقتحام ...
- منسق الإغاثة الأممي جريفيث: مقتل عمال إغاثة في السودان أمر ل ...
- اعتقال سياسي معارض في جزر القمر لأسباب سياسية


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - جورج المصري - صدق أو لا تصدق حبيب العادلي لسه عايش