المضحك المبكي

سرقة علب الكلينكس الاربع حدثت في السماوة!! ولاتنسى ان قيمة اربع علب كلنكس هي دولارين لاغير !! وتقول المتوالية الاسلامية الغريبة ان صابر العيساوي امين بغداد السابق قد حكم عليه بسنة سجن واحدة لسرقته مليار دولار وبتطبيق العدالة (( المتاسلمة)) للاحزاب الاسلامية فيجب ان يكون الحكم عليه ب 500 مليون سنة!! الا يدعو مجلس الحكيم الذي اتى بالعيساوي الى امانة بغداد اي انه مرشحه قبل ان يتحول الى دعوجي ومالكي للنخاع !!! الى العدالة وانهم يمثلون دين الله على الارض وانهم ابناء المرجعية فكيف حدث ان من يسرق دولارين يحكم بنفس حكم من يسرق مليار دولار!!! والعجيب ان سارق حمامة يحكم بحكم مماثل وان سارق 9 علب معجون طماطة يحكم ب15 سنة سجن فيما يطلق سراح الحرامي فلاح السوداني الذي سرق 7 مليارات دولار من
قوت الشعب حينما كان وزيرا للتجارة

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لايهم اين حدثت واقعة سرقة المناديل الورقية ولكن المهم ان القضاء العراقي غطى نفسه بلحاف الجبن وغلبته شهوة الدولار وطز بالابرياء والا تخيل جنايات ذي قار تطلق سراح مجموعة اشخاص لبرائتهم من الارهاب ولكن بعد احتجاز 10 سنوات في السجن ، ان ذلك يعني ان هؤلاء الاشخاص تهيأوا ليكونوا داعش بعد ان ضاعت 10 سنوات من عمرهم بدون سبب
سيكونون داعشيون مع سبق الاصرار واول انتقام لهم من القضاء والشرطة ويأتينا بعد ذلك من يقول ان الارهاب نتيجة الاوضاع الامنية الضعيفة
سلاما على هذا القضاء الاعرج الذي يريد ان يثرى على حساب الفقراء
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ الفاصل - تحيه عراقيه عطره
قطار البعث الفاشي جاء من الكويت وكان امريكي خالص محملا بثلاث حمير - خونه الوطن -وهو البعث عفلق والاكراد برزاني الاب والشيعه الحكيم ايه الله قدس الله ممثلا لمرجعيه النجف
وقطار بريمر كان محملا بنفس الحمير -خونه الوطن - هم انفسهم البعث الجبوري والهاشمي والاكراد برزاني الابن ومرجعيه المجف ممثله بسيسيتاني
القاسم المشترك بينهم هو عداءهم المطلق للعراق والعراقيون
فعليا اليوم العراق نصفين نصف لال خميني ونصف لال جورج بوش
مهمه الشعب العراقي وقواه الوطنيه لم الصفوف وتوحيد الكلمه وعلى مهل حيث الوحوش الكاسره تتربص بهم
اشكرك واسلم لاخيك
ال طلال

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لست متشائما ولكني اشك الان الان بوجود قوى وطنية تسعى الى رص الصفوف نحتاج الى وقت طويل حتى نستعيد عافية هذا الشعب الذي مازال يشخر في نومه ولا يعرف ابدا مايدور ما حوله
اتفق معك ان الحمير هم القادة الان ولكن الكثيرين منّا يعتقد ان هؤلاء من الغزلان النادرة التي اتاحت لهم الفرصة ليمارسوا طقوسهم وياكلوا القيمة ويذهبوا للزيارة كل خميس
وهناك يبدأ البكاء ،على شنو محد يدري
الحديث يطول واذا لم نسترد كرامتنا فنحن ضائعون لامحالة
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---