أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - دولة السيسى وادمان لعبة صلح














المزيد.....

دولة السيسى وادمان لعبة صلح


جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 5276 - 2016 / 9 / 5 - 09:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اليوم تكرم وتعطف سيادة الرئيس السيسى رغم مشاغله الكثيرة و وجوده بالصين ملاحقا الرئيس اوباما ليحظى بشرف المصافحة بالايدى معه لينشرها كأنتصار فى الصحف المصرية رغم ان الرئيس اوباما لا يصافحه الامريكيين بل يركلونه بمؤخرته

الريس بقى مشكورا تعطف باصدار قرار بناء كنيسة التجمع الاول اليوم

شكرا يا ريس اتعطفت باصدار قرار بالسماح ببناء كنيسة فى التجمع الاول بالقاهرة

بس امتى بقى حسب القرارات السابقة للكنايس والاتفاق بينك وبين السلفيين من تحت لتحت ها يخرجوا ويعترضوا على بناء كنائس بمناطقهم زى السين اللى بينك وبينهم ؟؟

انت تطلع قرار مضروب وهما يمنعوا تنفيذه على الارض وييجى الامن ويلغى القرار حرصا على الامن العام ؟؟

بيتهيألى انهم موش فاضيين دلوقت راحوا حسب تعليمات ملكهم المفدى ملك البدو راحوا يتقابلوا فى الحج ويتزودوا بالتعليمات السامية للانهاء على عدوتهم الاولى مصر القبطية الفرعونية وها ينفذوا الاتفاق بينك وبينهم بعد الحج

نيجى بقى للحكاية من اولها لانها بقت مسخرة

حكاية قرار بناء كنيسة التجمع الاول اليوم وحكاية قانون منع بناء الكنايس اللى عدى من مجلس القراطيس واسهال تصريحات الانباوات المرتبة من امن السيسى ان القانون تصحيح لممارسات بقالها 160 سنة ومعاها تصريح الانبا موسى على غزو عمرو بن العاص و تصريحات مهببة من الانبا بولا والانبا ارميا وباقى شلة الامنجية

اللعب المخابراتى الامنجى ده بيفكرنى بحكاية سودا بعيد عنكم

واحد صعيدى مسيحى بيلعب لعبة صلح مع واحد مسلم ولعبة صلح علشان اللى ما يعرفهاش واحد بيقف قدام وفى ظهره بيقفوا اصحابه ويروحوا لاسعينه من الخلف قفا ولا اى ضربة وعليه يعرف مين اللى ضربه علشان يطلع واللى اتعرف ياخد مكانه

و المهم الصعيدى المسيحى رضى يلعب اللعبة هو وواحد بس وراه هو المسلم

الصعيدى ياخد كل قفا وقفا يورمه ويدوخه ومحدش واقف وراه غير المسلم اللى بيضربه وبس ويتلفت بعد ما ياخد القفا المتين ويقوله انت اللى ضربت--- المسلم يقول لأ ---

فالمسيحى يتدور ويقف ينضرب تانى وتالت وعاشر

واللعبة السخيفة بتاعة صلح دى بقالها الف واربعماية وتلاتين سنة مستمرة بنفس الشخصين لا تطوير ولا تحديث لما الصعيدى استبدل قفاه اللى انقرض يمكن ميت مرة وواضح انه بقى مدمن ضرب قفا -

ارجوكم ما تضحكوش ع الصعيدى ده لان دى تراجيديا سودا موش نكته سمجة دى حقيقة البلاوى اللى بناخدها مثنى وتلات ورباع اجوازا وافرادا والف بعد المائة الف من بلاوى شركاء الوطن وبيت العيلة الوسخة والنسيج الوطنى الداعر

و اللى بيضرب المسيحى الغلبان ده شيوخ المنصر الحكام والامن والازهر والسلفيين والسعودية

والكنيسة على طول بتنضرب واحنا طبعا قبلها ---

ليه ما نبطلش لعبة صلح دى ؟؟

ياريت الكنيسة والشعب يجاوبونى ليه ادمان لعبة صلح ؟؟؟ و

خصوصا ان معاها بالضرورة ادمان شم صوابع رجلين بدوى حافى وجربوع --

مفيش اختشا ولا اعتراف بالمصايب و محاولة تغييرها وخصوصا ان الظروف حاليا مواتية ؟

انا رافض لعبة صلح ورافض اشم صوابع رجلين ناس بتشرب بول بعير هل انا غلطان ؟؟؟؟



#جاك_عطالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خارطة طريق للاقباط لمقاومة قانون منع بناء الكنائس
- ماذا يفعل الاقباط بعد صدور قانون منع بناء الكنائس ؟؟ نجيب سي ...
- رسالة مفتوحة للشعب القبطى
- تقرير الايكونوميست --كفاية لحد كده يا خديوى عبد الفتاح
- رسالة للمجمع المقدس كفى تعاون لدق اسفينات السيسى بلحم الاقبا ...
- لقاء الاجهاض والاسفنة - تعليق سياسى واقتراح باقامة مجلس الان ...
- الخديوى عبد الفتاح السيسى - قاعدين ليه ما تقوموا تروحوا
- هام وعاجل : هل سنموت كالخرفان ؟؟ ام سنناضل كالرجال ؟؟؟
- بين بوتين والسيسى !!!!! اين ذهب عقل المصريين ؟؟؟؟!!!!
- كيف نمنع السقوط الحر لمصر ؟؟؟؟
- تجوع الحرة ولا تأكل بتيرانها وصنافيرها
- رمضان جانا ودماغنا وجعنا دقيقة سكوت لله
- هل السيسى واع بنتائج ما يفعله ؟؟؟
- مصر اتعرت بالكامل واتزفت عريانة بمحافظة المنيا والسيسى عامل ...
- اهل ذمة السيسى وطلب حوار مجتمعى صريح و جاد
- بابا الفاتيكان ومقاومة السرطان وشيخ الازهر
- سقوط الطائرة المصرية وسقوط السيسى
- السيسى وشلبوكة ومساء الانوار
- السيسى بيلبس المصريين بالحيط وفلوس بيع الجزيرتين على النوته ...
- الدكتور الشيخ على جمعه : ملكة انجلترا من نسل الرسول ؟؟؟!!!!


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع اسرائيلي حيوي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - دولة السيسى وادمان لعبة صلح