أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - متتالية أسباب النزول















المزيد.....

متتالية أسباب النزول


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 5267 - 2016 / 8 / 27 - 15:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مُـتـتالية أسباب النزول
طلعت رضوان
تمتلىء كتب تفسير القرآن بسرد الكثير من الأحداث (الواقعية) وبعد انتهاء الواقعة ينزل النص القرآنى، فى تأكيد على حقيقة أنّ النص كان تابعًـا وتاليـًـا لما يحدث على أرض الواقع (باستثناء الآيات التى تناولتْ الأنبياء وكل ما هوسابق على الإسلام) ومن أمثلة متابعة الواقع ما كتبه البخارى عن طريق عكرمة عن ابن عباس الذى قال: إنّ هلال بن أميه قذف امرأته عند النبى فقال له النبى: البينة أو حد فى ظهرك (أى تقديم الدليل على خيانة الزوجة أو جلده) فقال الرجل: يا رسول الله، إذا رأى أحدنا مع امرأته رجلا (فهل) ينطلق يلتمس (أى يأتى) بالبينه؟ ولكن الرسول أصرّ على رأيه فقال: البينة أو حد فى ظهرك. فقال الرجل: والذى بعثك بالحق إنى صادق ولينزلنّ الله ما يـُـبرىء ظهرى من الحد (أى الجلد) فنزل جبريل ومع آية ((والذين يرمون أزواجهم (= زوجاتهم) ولم يكن لهم شهداء (= شهود) إلاّ أنفسهم فشهادة أحدهم أربع شهادات بالله إنه من الصادقين)) (النور/6) ثم نزلتْ آية ((والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء (أى شهود) فاجلدوهم ثمانين جلدة ولاتقبلوا لهم شهادة أبدًا وأولئك هم الفاسقون)) (النور/4) ومع ملاحظة ترتيب الآيات حيث أنّ الأخيرة (الآية الرابعة) جاءتْ قبل الأولى (الآية السادسة) وتساءل سعد بن عبادة وهو سيد الأنصار: أهكذا نزلتْ يا رسول الله؟ فقال الرسول: يا معشر الأنصار ألا تسمعون ما يقول سيدكم؟ قالوا يا رسول الله لا تلمه فإنه رجل غيور. والله ما تزوّج امرأة قط ، فاجترأ رجل منا أنْ يتزوّجها من شدة غيرته. فقال سعد : والله يا رسول الله إنى لأعلم أنها حق وأنها من الله، ولكنى تعجـّـبتُ أنى لو وجدتُ لكاع (يبدو من سياق الحديث أنه يقصد الزوجة) قد تفخـّـذها رجل لم يكن لى أنْ أنحيه ولا أحرّكه حتى آتى بأربعة شهداء (أى شهود) فوالله لا آتى بهم حتى يقضى حاجته... واجتمعتْ الأنصار وقالوا: لقد أبتلينا بما قال سعد بن عبادة ، الآن يضرب رسول الله هلال بن أميه ويـُـبطل شهادته. فقال هلال : ((والهل إنى لأرجو أنْ يجعل الله لى منها مخرجـًـا)) وتلك الواقعة تؤكد على أنّ حد (الجلد) جاء بسبب تلك الواقعة (المادية/ الواقعية) ومع ملاحظة استنكار سعد بن عبادة و(تعجبه) من استحالة تطبيق النص، حيث أنْ الزوج إذا خرج وأحضر أربعة شهود ، يكون الشخص المرتكب الإثم مع زوجته ((قضى حاجته))
وعن واقعة اتهام عائشة بالإفك دليل على متابعة وتعليق القرآن بعد وقوع الحادثة. فقد أخرج الشيخان (مسلم والبخارى) وغيرهما أنّ عائشة (زوجة الرسول) قالت : كان رسول الله إذا أراد سفرًا أقرع بين نسائه فأيتهنّ خرج سهمها خرج بها معه. فأقرع بيننا فى غزوة غزاها فخرج سهمى. فخرجتُ وركبتُ هودجى. وسرنا حتى فرغ رسول الله من غزوه وقفل.. ودنونا من المدينة ليلة الرحيل. فقمتُ ومشيتُ حتى جاوزتُ الجيش، فلما قضيتُ شأنى لمستُ صدرى فإذا عقد من جزع أظفار قد انقطع، فرجعتُ والتمستُ عقدى... وأقبل الرهط الذين كانوا يرحلون بى فحملوا هودجى على بعيرى الذى كنتُ أركب وهم يحسبون إنى فيه. وكانت النساء إذْ ذاك خفافــًـا لم يُـثقلنَ ولم يغشهنّ اللحم، وإنما يأكلنَ العلقة من الطعام، فلم يستنكر القوم ثـُـقل الهودج حين رحـّـلوه ورفعوه. فبعثوا الجمل وساروا. ووجدتُ عقدى عندما سار الجيش ، فجئتُ منازلهم وليس بها داع ولا مجيب، فتيممتُ منزلى الذى كنتُ فيه. فظننتُ أنّ القوم سيفقدوننى فيرجعون إلىّ . وبينما أنا جالسة فى منزلى (تقصد فى الهودج) غلبتنى عينى فنمتُ. وكان صفوان بن المعطل قد (عرّس) وراء الجيش، فأدلج فأصبح عند منزلى، فرأى سواد إنسان نائم فعرفنى حين رآنى. وكان يرانى قبل أنْ يـُـضرب علىّ الحجاب، فاستيقظتُ وخمّـرتُ وجهى بجلبابى. فوالله ما كلــّـمنى كلمة ولا سمعتُ منه كلمة غير استرجاعه حين أناخ راحلته. فوطىء على يدها فركبتها. وانطلق يقود بى الراحلة حتى أتينا الجيش بعدما نزلوا موغرين فى نحر الظهيرة، فهلك من هلك فى شأنى (أى التقول عليها) وكان الذى تولى (المكيدة) عبدالله بن سلول. فقدمتُ المدينة ما اشتكيتُ حين قدمنا شهرًا. والناس يفيضون فى قول أهل الإفك ولا أشعر بشىء من ذلك حتى خرجتُ بعدما نقهتُ. وخرجتُ مع أم مسطح عند موضع هو (مُـتبرزنا) أى مكان لقضاء الحاجة. وقالت أم مسطح : تعس مسطح. فقلتُ لها: بئس ما قلتِ. تسبين رجلا شهد بدرًا؟ فقالت: أى هنتاه ألم تسمعى ما قال؟ قلتُ: وماذا قال؟ فأخبرتنى بقول أهل الإفك، فازددتُ مرضـًـا إلى مرضى. فلما دخل علىّ رسول الله قلت: أتأذن لى أنْ آتى أبوىّ. وأنا أريد أنْ أتيقن الخبر منهما. فأذن لى. فجئتُ أبوىّ وقلتُ لأمى: يا أماه ما يتحدث الناس؟ قالت: أى بنية هوّنى عليك، فوالله لقلــّـما كانت امرأة قط وضيئة عند رجل يُـحبها ولها ضرائر إلاّ أكثرنَ عليها. قلتُ سبحان الله. أو قد تحدث الناس بهذا ؟ فبكيتُ تلك الليلة حتى أصبحتُ لا يرقأ لى دمع، ولا أكتحل بنوم ، ثم أصبحتُ أبكى. ودعا رسول الله على بن أبى طالب وأسامة بن زيد حين استلبث الوحى (أعتقد أنّ المقصود بتلك الجملة، حين تأخر الوحى. ط . ر) لأنّ الجملة التالية مباشرة كانت ((يستشيرهما فى فراق أهله (أى يُـطلــّـق عائشة- ط . ر) فأما أسامة فأشار عليه بالذى يعلم من براءة أهله. فقال يا رسول الله : هم أهلك ولا نعلم إلاّ خيرًا. وأما على فقال : لن يُـضيـّـق الله عليك والنساء سواها كثير. وإنْ تسأل الجارية تـُـصـدّقك. فدعا بريرة فقال: أى بريرة هل رأيتِ من شىء يـُـريبك من عائشة؟ قالت: والذى بعثك بالحق إنْ رأيتُ عليها أمرا قط أغمضه عليها أكثر من أنها جارية حديثة السن، تنام فى عجين أهلها فتأتى الداجن فتأكله. فقام رسول الله على المنبر، فاستعذر من عبدالله بن سلول وقال: يا معشر المسلمين من يعذرنى من رجل قد بلغنى أذاه فى أهل بيتى، فوالله ما علمتُ على أهلى إلاّ خيرًا. ثم أضافت عائشة : وبكيتُ يومى ذلك لا يرقأ لى دمع. ولا أكتحل بنوم، وأبواى يظنان أنّ البكاء فالق كبدى ، وبينما هما جالسان عندى وأنا أبكى استأذنتْ علىّ امرأة من الأنصار، فأذنتُ لها، فجلستْ تبكى معى، ثم دخل رسول الله، فسلم ثم جلس، وقد لبث شهرًا لا يوحى إليه فى شأنى بشىء، فتشهد ثم قال : أما بعد يا عائشة فإنه قد بلغنى عنك كذا وكذا ، فإنْ كنتِ بريئة فسيـُـبرئك الله. وإنْ كنتِ قد ألممتِ بذنب فاستغفرى الله ثم توبى إليه. فإنّ العبد إذا اعترف بذنب ثم تاب ، تاب الله عليه. فلما قضى مقالته قلتُ لأبى : أجب عنى رسول الله. فقال : والله ما أدرى ما أقول. فقلتُ لأمى : أجيبى رسول الله. فقالت : والله ما أدرى ما أقول. فقلتُ وأنا جارية حديثة السن: والله لقد عرفتُ أنكم (الأدق لغويـًـا أنكما) قد سمعتم بهذا حتى استقر فى أنفسكم وصـدّقتم به. ولئن قلتُ لكم : إنى بريئة. والله يعلم إنى بريئة. لا تُـصـدّقونى . وفى رواية أخرى ولئن اعترفتُ لكم بأمر الله يعلم إنى منه بريئة. إنى والله لا أجد لى ولكم مثلا إلاّ كما قال أبويوسف ((فصبر جميل والله المُـستعان على ما تصفون)) ثم تحولتُ فاضطجعتُ على فراشى، فوالله ما رام رسول الله مجلسه ولا خرج من أهل البيت أحد حتى أنزل الله على نبيه، فأخذه ما كان يأخذه من البرحاء ، فلما سرى عنه كان أول كلمة (الأدق كانت أول كلمة) تكلم بها أنْ قال : بشرى يا عائشة. أما الله فقد برّأكِ . فقالت لى أمى : قومى إليه. فقلتُ والله لا أقوم إليه ولا أحمد إلاّ الله. وهوالذى أنزل براءتى وأنزل الله ((إنّ الذين جاؤوا (مكتوبة فى المصحف جاءو، بدون ألف واوالجماعة) بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرًا لكم بل هو خير لكم.. إلخ)) (النور/ 11، 12) لقد تعمـّـدتُ ذكر النص بالكامل الذى جاء على لسان عائشة لتوضيح الملاحظات التالية :
أولا: أنّ واقعة حديث الإفك صحيحة وذكرها كثيرون، سواء فى كتب الأحاديث أو فى كتب الفقه أو فى كتب أسباب النزول وتفسيرالقرآن. أى أنّ الواقعة حقيقية، خاصة أنّ الراوية هى عائشة.
ثانيـًـا : لماذا قال على بن أبى طالب للرسول: (لن يـُـضيق الله عليك.. والنساء سواها كثير)؟ أى دعوة صريحة بتطليقها. وهذا باعتراف عائشة صاحبة الرواية. وهل موقف على هذا هو الذى جعل عائشة تتــّـخذ منه موقفــًـا عدائيـًـا ، خاصة فى موقعة الجمل ، حيث ساهمتْ فى تكوين الجيش لمحاربة على ضد خصومه الذين كانوا يتحجّـجون بحكاية الثأر لمقتل عثمان؟
ثالثــًـا : لماذا ركــّـزتْ عائشة فى روايتها على (على بن أبى طالب) الذى نصح الرسول بتطليقها، ولم تذكر أسماء آخرين أكدوا الواقعة (أى الإدانة) وأنه لم يكن ابن سلول هو الوحيد الذى تناول حديث الإفك ، وإنما ردّده ((ناس من المسلمين ، كان من بينهم حسان بن ثابت الأنصارى (شاعرالنبى) ومسطح بن أثاثة وعباد (قريب أبى بكر وموضع بره) وحمنة بنت جحش (ابنة عمة النبى وأخت زينب زوجة الرسول) ؟ (د. عائشة عبدالرحمن – مجلد تراجم سيدات بيت النبوة- دارالريان للتراث- مطابع الشروق- عام1987- من ص283- 289)
رابعـًـا : لماذا تأخـّـر الوحى هذه المرة لمدة شهر بالكامل؟ خاصة أنّ المسألة تتعلق بالشك فى سلوك أحب زوجات الرسول؟ وإذا كان البشر يمنحون أنفسهم فرصة للتأمل وجمع الأدلة.. إلخ، فلماذا انطبق على (الوحى) ما ينطبق على البشر؟
خامسًـا : لماذا (كما كتبت د. عائشة عبد الرحمن – المصدرالسابق) تم جلد الذين تقوّلوا بالفاحشة بتطبيق آية ((والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء (شهود) فاجلدوهم ثمانين جلدة.. إلخ)) (النور4) ؟ رغم أنّ الذين ردّدوا حديث الإفك أكثرمن أربعة وفق كتابة د. عائشة عبدالرحمن التى كتبت أنّ هذا الحديث ((ردّده ناس من المسلمين)) (المصدرالسابق- ص285)؟ بل ورغم أنّ من بين الذين ردّدوا الحديث حسان بن ثابت (شاعر الرسول) وحمنة بنت جحش (ابنة عم النبى وأخت زينب زوجة النبى) ومسطح الذى شهد بدر مع النبى.
سادسـًـا : لماذا غفر الله ل (مسطح) وهو أحد المُـروّجين لحديث الإفك ؟ بآية ((ولا يأتل (أى لايقسم) أولو الفضل.. وليعفوا وليصفحوا إلخ (النور/22) وكان سبب نزولها أنّ أبا بكر كان يـُـنفق على (مسطح) فلما روّج لحديث الإفك منع عنه ما كان يُـقـدّمه له وقال ((والله لا أنفق عليه شيئـًـا بعد الذى قال عن عائشة)) وبعد نزول الآية تغيـّـر موقفه. وبدأ يـُـنفق على مسطح كما كان يفعل قبل واقعة حديث الإفك. ومن كل ما سبق يتبيـّـن أنّ القرآن كان يـُـتابع ما يحدث على أرض الواقع، فتنزل الآيات لازالة الالتباس الحادث بين العرب، أو لفض الاشتباك بينهم ، وتبرئة عائشة ومعاقبة من تقوّلوا عليها.
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا غفر الله لوحشى ولم يغفر لأم النبى ؟
- هل النص الدينى سابق على الواقع أم العكس؟
- مغزى تجاورضريح محمد بن أبى بكروضريح مارجرجس
- ما حقيقة موقف سارتر من الصهيونية ؟
- العلاقة بين المجتمع والنص الدينى
- نوال السعداوى والقمنى والفاشية الدينية
- حملة التضامن مع سيد القمنى
- إحنا المصريين بنتكلم مصرى
- أهمية الاحتفال بذكرى ميلاد فرج فوده
- شخصية اليهودى المُتدين والنزعة العدوانية
- هل يوجد فرق بين لفظ العرب ولفظ (الأعراب)؟
- تضامن ناهض حتر
- الملياردير فى منظومة الفساد إبداعيًا
- بخصوص الحملة ضد الإسلاميين المجرمين
- الدولة الاستبدادية والمؤسسات الكهنوتية
- التطبيق العملى للإيمان بالحضارلة المصرية
- هل عرفت مصر القديمة ألعاب القوى؟
- هل سيدخل غير المسلمين الجنة ؟
- هل كان زويل سيحقق طموحه العلمى لو بقى فى مصر؟
- ما هدف عودة الخلافة الاسلامية ؟


المزيد.....




- أغنيات وأناشيد وبرامج ترفيهية.. تردد قناة طيور الجنة.. طفولة ...
- -أزالوا العصابة عن عيني فرأيت مدى الإذلال والإهانة-.. شهادات ...
- مقيدون باستمرار ويرتدون حفاضات.. تحقيق لـCNN يكشف ما يجري لف ...
- هامبورغ تفرض -شروطا صارمة- على مظاهرة مرتقبة ينظمها إسلاميون ...
- -تكوين- بمواجهة اتهامات -الإلحاد والفوضى- في مصر
- هجوم حاد على بايدن من منظمات يهودية أميركية
- “ضحك أطفالك” نزل تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد 2024 على ج ...
- قائد الثورة الإسلامية يدلى بصوته في الجولة الثانية للانتخابا ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف 6 أهداف حيوية إسرائيلية بص ...
- -أهداف حيوية وموقع عسكري-..-المقاومة الإسلامية بالعراق- تنفذ ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - متتالية أسباب النزول