حملة التضامن مع سيد القمنى

نعلن تضامننا مع السيد القمني ضد الهجمة الاسلامية ضد حقوق الانسان من حرية الرأي والتفكير والاعتقاد،

كما نطالب بتغيير الدساتير في الدول الاسلامية جميعاً، والغاء مادة الاسلام دين الدولة، ومصدر أساسي للتشريع،

وان يوضع محلها، الانسان هو محور اهتمام الدولة، وان شريعة حقوق الانسان هي المصدر الأساس للتشريع،
وإعلان الدولة العلمانية.
وإلا،

سيستمر مسلسل مهاجمة وابادة الكتاب والمفكرين العرب، بسبب هذه المادة اللعينة،
وستستمر الدول الاسلامية بإنتاج الوحوش الاسلامية الإرهابية، حسب شريعة اله الاسلام ورسوله.

تحياتي...

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التضامن يجب ان يكون بالأفعال حتي يكون مثمرا في وقف توحش الذئاب المتربصة بكل من يخالف فكرهم المتخلف الذي يريدون فرضه على الناس باسم الله.
أما التضامن القولي ،كما تفعلون دائما ،فلن يزيد الا في تماديهم في تحقيق مشروعهم النكبة وفرض إيديولجيتهم بالقوة مادام الكل استقال الامن تنديد أو استهجان لن يردع وحوش الظلام.
فالحل يكمن في وقفة حقيقية ضدّهذا المشروع ومنع أصحابه من تحقيق مآربهم بالهيمنة على مصر والعالم العربي.
فإن كتب لسيد قمني ان يذهب ضحية أفكاره ،كما ذهب قبله أخرون،امام صمت وخذلان الطبقة المثقفة في مصرفلن تقوم لكم قائمة بعد الآن وعليكم بانتظار حكم الاخوان المتربصين دائما بمصر.
فلن يفل الحديد الا الحديد فاتركوا البكاء والتنديد
سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---