أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد علي خليل - العلويه النصيريه و الغنوصيه















المزيد.....

العلويه النصيريه و الغنوصيه


محمد علي خليل

الحوار المتمدن-العدد: 5260 - 2016 / 8 / 20 - 23:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تُشتق كلمة الغنوصية من الكلمة اليونانية والتي تعني "المعرفة" ذلك أنها تدل على المعرفة السريّة لله التي يدّعي أتباعها امتلاكها انطلاقاً من بحوث العرفان (المعرفة السريّة)، أنظمة فكرية تخلط مذاهب التصوفية اليهوديّة والثنائية الزرادشتية بالعقائد المسيحيّة بالإضافة لاتجاهات ميتافيزيقية أفلاطونية وأفلاطونية حديثه
و أخترقت الغنوصيه أغلب الاديان و من بينها المسيحيه و الاسلام و في هذا المقال سنستعرض أبرز الحركات الغنوصيه في الاسلام و هي العلويه النصيريه بالاضافه الى الحركات الغنوصيه في المسيحيه و هي حركات انقرضت في المسيحيه الا ان اكتشاف اناجيل غنوصيه مثل أناجيل يهوذا و توما و فيليب بالاضافه الى كتابات الاباء الكبار في المسيحيه مثل اريناؤس في القرن الثاني الميلادي في رده على الغنوصيه تكشف لنا جزء من افكارهم في العقيده المسيحيه
أولا نستعرض النقاط الاساسيه فيما يسمى المسيحيه الرسوليه (الارثوذكسيه و الكاثولكيه ) و التي كانت الغنوصيه تهدم اهم افكارها
أولا الاقانيم الثلاثه و هو معتقد ديني مسيحي الثالوث في اللاهوت المسيحي، هو معتقد ديني يعني أن الله الواحد ثلاث أقانيم أو ثلاث حالات في نفس الجوهر المتساوي وهي الاب و الابن و الروح القدس و هم متحدون كما ان الانسان مكون من جسد و روح و عقل و كلهك كتحدون و تدل على ذات الانسان كذلك الاب و الابن و الروح القدس متحدون و متساون في الجوهر و كلهم تدل على الله
2_التجسيد حسب العقيده المسيحيه أن الاب ارسل الابن يسوع فتجسد بواسطة الروح القدس أي ان الابن الذي هو احد اقانيم الله الغير منظور اتخذ له جسدًا بشريًا من نفس طبيعتنا البشرية، ومعنى أن الله تأنس أن الله الغير منظور صار إنسانًا مثلنا وشابهنا في كل شيء ماخلا الخطية وحدها.. الله الغير منظور أصبح منظورًا في شخص يسوع الذي حلّ بيننا، وقال الإنجيل " والكلمة صار جسدا
ف يسوع حسب المسيحيه الرسوليه مكون من طبيعه ناسوتيه جسديه تأكل و تشرب حقيقة و مولود حقيقة اتحدت بهذه الطبيعه الناسوتيه طبيعه لاهوتيه منذ ان كان جنين في بطن العذراء
3_الفداء _ هى من أهم العقائد المسيحية، ولها إرتباط وثيق بلاهوت السيد المسيح، وتجسد الكلمة، حيث كان لابد من أن يكون الفادى هو الإله المتأنس،ليفدي البشر عن خطيئة ادم و حكم الموت على البشريه و عدم دخول ملكوت الرب بعد موتهم فكان تجسيد المسيح و موته على الصليب و الامه على الصليب هي فداء للبشريه عن تلك الخطيئه اذا المسيح مات موتا حقيقيا طبقا للكنيسه الرسوليه ثم قام من الموت و صعد للسماء و الموت وقع على الطبيعه الناسوتيه له الجسد أما الطبيعه اللاهوتيه له و هي الكلمه او الابن فلم تتأثر بذلك
أي ان الروح اللاهوتيه للمسيح ظلت متحده بالروح الناسوتيه له و لم تتأثر بينما جسده تالم و دفن في القبر ثم قام بعد ثلاثة أيام
وكما قال بولس الرسول "إن المسيح يسوع جاء إلى العالم ليخلص الخطاة الذين أولهم أنا" . وقال " بذل نفسه لأجلنا يفدينا من كل إثم" (متى2: 14). وقال أيضًا "المسيح افتدانا من لعنه الناموس"
__________
الغنوصيه المسيحيه :لمنطلق الأساسي الأول للغنوص هو مشكلة الشر وعدم الكمال في العالم، فالغنوصي يرفض فكرة كون الله الخالد أبدا خالقاً لما هو قابل للفناء، ويرفض أن يكون الله الذي هو الكمال المطلق خالقا للعالم الغير كامل وما فيه من شرور، ويرفض أن يصدر من الله هذا الكيان الأزلي كيان محدث والحل الذي أبتدعه هو أن الإله خالق العالم وكل ما به من شرور ليس الإله الأول وإنما خلق بفعل قوة إلهية وسيطة بين الذات الإلهية والعالم ليست بكمال الذات الإلهية، قد تكون الابن(العقل الكلي) الذي فاض من الذات الإلهية كما في النصوص الهرمسية و لذا فالاله الاول لا يحمل اي صفه فهو أسمى من ذلك ام من يحمل صفات الخالق و الرازق و حتى اسم الله هو العقل الكلي الذي فاض منه او الكلمه ثم فاض من العقل الكلي نورا اخر و هو النفس الكليه
كما انهم اعتقدوا بأن الروح اصلها سماوي و لكن نتيجه لاخطاء ارتكبتها في السماء هبطت للارض
بنت أفكارها على أساس أن المادة شر، وعلى أساس التضاد بين الروح وبين المادة التي هي شر، في نظرها، ونادت بأن الخلاص يتم بالتحرر من عبودية وقيود المادة والعودة إلى الروح الخالص للروح السامي، وقالت بأن الاله ارسل الابن(العقل الكلي او اللوغوس )، ولما جاء المسيح (الابن و العقل الكلي) إلى العالم من عند هذا الإله السامي ومنه، وباعتباره هو (الله و الخالق) تام لم يأخذ جسدا حقيقيا من المادة التي هي شر لكي لا يفسد كمال لاهوته، و كان اعتقاد الدوستية (Docetism) القائل أن المسيح أحد الآلهة العلوية وقد نزل على الأرض في جسد خيالي لا حقيقي، أنه روح إلهي ليس له لحم ولا دم ولا عظام، لأنه لم يكن من الممكن، من وجهة نظرهم، أن يتخذ جسدا من المادة التي هي شر في نظرهم لذا قالوا أنه نزل في صورة وشبه إنسان وهيئة بشر دون أن يكون كذلك، جاء في شكل إنسان دون أن يكون له مكونات الإنسان من لحم ودم وعظام، جاء في " شبه جسد " و" هيئة الإنسان "، وقالوا أنه لم يكن يجوع أو يعطش أو ينام، ولم يكن في حاجة للأكل أو الشرب وأنه كان يأكل ويشرب وينام متظاهرا بذلك تحت هيئة بشرية غير حقيقية. وشبهوا جسده بالنور أو شعاع الشمس جاء في " أعمال يوحنا "(23) أحد كتبهم، أن المسيح عندما كان يسير على الأرض لم يكن يترك أثرا لأقدامه، وعندما كان يوحنا يحاول الإمساك به كانت يده تخترق جسده بلا أي مقاومة حيث لم يكن له جسد حقيقي. وكانت طبيعة جسده متغيرة عند اللمس، فتارة يكون ليناً وأخرى جامداً ومرة يكون خالياً تماماً. كان بالنسبة لهم مجرد شبح وحياته على الأرض خيال. وكان يظهر بأشكال متعددة ويغير شكله كما يشاء وقتما يشاء!! ويبدو أنهم فهموا خطأ قول القديس بولس الرسول بالروح " الله أرسل أبنه في شبه جسد الخطية " (رو3: 8)، " ولكنه أخلى نفسه أخذاً صورة عبد صائراً في شبه الناس وأذ وجد في الهيئة كإنسان "
من كتاب تاريخ الفكر المسيحي ل حنا جرجس الخضري)
كما اعتقدوا بان المسيح رغم كونه احد الفيوضات الصادره من الذات و يحمل اسمائها و صفاتها مثل (الله و الخالق و الرازق) الا انه اقل من الذات الالهيه و لذلك لم يساو بين الابن و الاب كما تعتقد المسيحيه التقليديه الرسوليه و سجل القديس اريناؤس اسقف ليون هذه الخلافات و رد عيلها
كما اعتقدت بالتناسخ و ان الروح هي سجينة الجسد و هبطت للارض و سجنت في اجساد بشريه نتيجه لخطيئه لذا أتى يسوع لاعطائها المعرفه التي تحررها من الجسد اما من لم يتبع تلك المعرفه تظل روحه تنتقل من جسد لاخر فيكون ذلك شقائها و عذابها
اذا ملخص عقيدة الدوستيه الغنوصيه أن المسيح هو الابن او العقل الكلي الذي فاض من الذات الالهيه و يحمل صفاتها و اسمائها فهو الله و الخالق الا انه اقل من الذات الالهيه الاولى و انه ظهر في صورة بشر و لا يعتقدوا انه كان جسدا
و يعتقدوا بالتناسخ
___________________
أما العلويه النصيريه فتتفق مع الغنوصيه المسيحيه في تلك النقاط
فتتفق معها في احتقار الجسد و الاعتقاد بأن الارواح قبل هبوطها للارض كانت أنورا و عندما ظهر الله في صورة نورا مثلهم بعضهم عرفه و بعضهم أنكره فأهبطهم جميعا للارض و ألبسهم الاجساد البشريه مع وعد منه بأنه سيظهر لهم في صورة بشر ليعرفوه و ليعبدوه
كما تعتقد بالثالوث الاله (المعنى) و العقل الكلي (الاسم) و النفس الكليه(الباب) الذي يظهروا في صورا بشريه في كل دور وكور(فتره من الزمن) الا انهم ليسوا أجساد حقيقه و انما اجساد وهميه
و ظهورات المعنى هي هابيل و كان الاسم ادم و شيت و كان الاسم نوح و يوسف وكان الاسم يعقوب و يوشع بن نون كان الاسم موسى و اصف وكان الاسم سليمان و شمعون الصفا و كان الاسم عيسى و علي و كان الاسم محمد
اما باقي الائمه الاثناعشر فهم ظهورات للاسم
و كلا من المعنى (الذات)و الاسم(العقل الكلي ) هم ظهورات في اجساد نورانيه خياليه و ليس لها عظم او دم و اتفقوا في هذه النقطه مع الغنوصيه الدوستيه المسيحيه كما اتفقوا مع الدوستيه في أن المسيح هو ظهور للعقل الكلي (الخالق و الرازق) الا انه تضيف ان شمعون الصفا كان ظهورا للمعنى المتوجه اله بالعباده و هو الذات الالهيه في ذلك الدور(فتره من الزمن ) كما كان علي هو ظهور للذات (المعنى) عندما كان محمد ظهورا للاسم
فصورة علي بن أبي طالب الظاهرة للبشر ليست حقيقية وإنما كل إنسان يرى منها بحسب إيمانه، فأهل الباطل رأوه في صورة علي المعروف في الكتب، والذين اعلا أيمانًا منهم رأوا من الصورة غير ما رأى أهل الكدر، وأهل الحقيقة الكاملة لم يروا صورة علي بل رأوا الذات الإلهية لم تزل عن كيانها، فبمقدار إيمان كل مؤمن يرى من حقيقة الصورة

و ايضا علي لم يأكل و لم يشرب الا خيالا فيترك حرية الاعتقاد به ك اله لهم فيذكر الخصيبي في الرساله الرستباشيه ص 19(فهو وصف نفسه بأنه نور فقال الله نور السموات و الارض الا انه يرى كالاجسام و لو لم يرى كالاجسام لم يثبت وجوده) و لا صح عيانه و تيقنه فان قال قائل ما الدليل على ظهوره بصوره مرئيه قلنا له و لو لم يظهر بصوره مرئيه لم يثبت وجوده و لا صح)
و في الرساله الرستباشيه ص 35(و اظهر الاكل و الشرب و النوم و هو أجل من ان يكون فيه شئ من هذا و لكنه أظهرها ايناسا لخلقه و لطفا بهم)
و يروى في المجموعه المفضليه في حديث طويل معناه ان ميثم التمار كان عند الامام علي فرأه ياكل فقال في نفسه يأكل كما ناكل و نشرب كما نشرب فما الفرق بيننا و بينه فقال له الامام علي يا ميثم تقول لنفسك يأكل كما نأكل و يشرب كما نشرب فما الفرق بيننا و بينه فكشف له عن الحجب فراى الذات الالهيه
و كذلك يرد في كتاب الجوهره الطالقانيه ما معناه فصورة علي بن أبي طالب الظاهرة للبشر ليست حقيقية وإنما كل إنسان يرى منها بحسب إيمانه، فأهل الباطل رأوه في صورة علي المعروف في الكتب، والذين اعلا أيمانًا منهم رأوا من الصورة غير ما رأى أهل الكدر، وأهل الحقيقة الكاملة لم يروا صورة علي بل رأوا الذات الإلهية لم تزل عن كيانها، فبمقدار إيمان كل مؤمن يرى من حقيقة الصورة
أما الحسن و الحسين فهم ظهورات للاسم و ليسوا ابنائه حقيقة و لكن في الظاهر فقط أبنائه اما باقي ابنائه فهم ملائكه و لذا قال الخصيبي(بأنهم فراش النور و هم الابناء الذين ظهروا مع المعنى و دعوا في الظاهر انهم أولاده)
و يستدل بحديث يورد فيه قول الامام علي لسلمان الفارسي (نحن لم نلد و لم نولد)
كما اعتقدوا ان بن ملجم محمود باطنا مذموم ظاهرا كما ورد في الرساله الرستباشيه
و يفسر الحراني في كتابه الاصيفر ما حدث فيقول
أن علي بن ابي طالب خطب من على منبره في الكوفة فقال:
من منكم يتحمل فيَّ اللعن الى يوم القيامة؟ فلم يتكلم احد - و ذلك لسبق ارادة المولى فيهم - فتكلم عبد الرحمن بن ملجم فقال: انا يا مولاي اتحمل فيك اللعن الى يوم القيامة... فأظهر عند ذلك المولى الغيبة على يد ابن ملجم.
ثم يقول الحراني: فمن يكن المولى ( علي )قد خصه بهذه المنزلة و اظهر الغيبة على يده .. و قد سئل ( جعفر الصادق ) عن عبد الرحمن بن ملجم فقال: هو الوليّ...
و في كتاب الصراط المنسوب للمفضل بن عمرو الجعفي ان الامام الصادق قال عن و اعلم يامفضل لما أثبت اهل الاقرار و ألزم اهل الانكار جحودهم فقال المنكرون ها قد غاب عنا الم نقل لكم انه من حالنا و مثلنا ها قد هلك و زال كما نزول و انتم تقولون انه ربنا و خالقنا فأخبر الله عنهم أن الذين أجرموا كانوا من الذين امنوا يضحكون فكان غيبته امتحانا و اختبارا لهم
_اذا الامام علي في العقيده النصيريه لم بكن له جسد حقيقي و انما كل انسان يرى من صورته بحسب ايمانه كما انه لم ياكل و لم يشرب و لم بكن له اولاد الا ظاهرا و ليس حقيقة و كذلك غاب و لم يمت و ليس له قبر
فهو احد ظهورات المعنى(الذات الالهيه ) و لذا أخطأ القلقشندي في كتابه صبح الاعشى جزء 13 تفسير تقديسهم لابن ملجم بانه خلص اللاهوت من الناسوت _فالناسوت في العقيده النصيريه هو لفظ مجازي مقصود به الصوره المرئيه و ليس جسد بشري و انما اظهر الاكل و الشرب و الغيبه ايناسا للبشر و ايضا امتحانا للبشر لانه لو اظهر المعجزات فقط مثل رد الشمس و احياء الموتى لما اختلف اثنان على ألوهيته
و كذلك ظهورات الاسم مثل النبي محمد و باقي الائمه الاثناعشر لم ياكلوا و لم يشربوا الا ظاهرا و لم يموتوا
و لذا قالوا بأن الحسين شبه لهم قتله فألقى شبهه على حنظله بن اسعد الشامي الذين كان تناسخ للضد عمر بن الخطاب
و ورد في مجموع الاعياد لميمون الطبراني ان عيد عاشوراء حيث قتل فيه الضد و يروي قصه في ذلك
___________
عقيدة التناسخ .تتفق العلويه النصيريه مع الغنوصيه المسيحيه في الاعتقاد بالتناسخ حيث تعتقدد بأن الارواح قبل هبوطها للارض كانت أنورا و عندما ظهر الله في صورة نورا مثلهم بعضهم عرفه و بعضهم أنكره فأهبطهم جميعا للارض و ألبسهم الاجساد البشريه مع وعد منه بأنه سيظهر لهم في صورة بشر ليعرفوه و ليعبدوه و بأن من عرف الله في ظهوراته البشريه نال الخلاص و تتحرر روحه من جسده البشري الى ان تعود ك نورا بين الكواكب كما كانت بعد سبع دورات من التناسخ اما من لم يعرفه فتظل روحه تنتقل من جسد لاخر سجينة فيه و قد تنتقل لجسد حيوان

و لذا مال اغلب الغنوصيه و كذلك العلويه النصيريه الى اسقاط العبادات مثل الصلاه و الصوم و الحج حيث من عرف الائمه و حقيقتهم الباطنيه نال الخلاص


المقال القادم الائمه في المنظور الشيعي _مخصص لايراد افكار الغلو و ما رد عليه الائمه و علماء الشيعه طبقا للعقبده في المذهب الشيعي الاثناعشري



#محمد_علي_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المعتزلة و الامام علي
- العلويون(تاريخهم و عقائدهم)
- العلويون_ (1_4)
- السياسه و المذاهب (3_3)
- السياسه و المذاهب (3_2)
- السياسه و المذاهب (3_1)
- دم الاله(3_3)
- دم الاله (3_2)
- دم الاله (1_3)
- رساله عابره لالاف السنين
- وحدة الفن و الدين
- دعوه لاعادة قراءة ثورة الحسين


المزيد.....




- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد علي خليل - العلويه النصيريه و الغنوصيه