أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي ناصر سعيد الباقر - اقامة الدعوى على الولايات المتحده الاميركيه لعدم التزامها بقوانين الاحتلال نحوالبلدالمحتل















المزيد.....



اقامة الدعوى على الولايات المتحده الاميركيه لعدم التزامها بقوانين الاحتلال نحوالبلدالمحتل


هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 5248 - 2016 / 8 / 8 - 18:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الى المدعي العام العراقي ؟ والى هيئةالنزاهه العراقيه
الموضوع / اقامة الدعوى على الولايات المتحده الاميركيه لعدم التزامها بقوانين الاحتلال نحوالبلدالمحتل
فالولايات المتحده الامريكيه ؟ هي المتهم الاول والاخير عن كل ماوصل ويصل اليه العراق من فساد وارهاب ؟؟
كنت اظن – وان بعض الظن اثم – ان امريكا الولايات المتحده الامريكيه جاءت الى العراق محرره ؟ وكنت اعتقد مخطأ""؟بان الاتحادالسوفيتي (سابقا" )كان على خظأ , عندما رفع شعار وروج له في الاربعينات وما بعدها , شعار ضد الولايات المتحده الامريكيه بانها (( عدوة الشعوب ))؟وكنت اراجع واتعجب ما قاله (الامام الخميني )بعد تفجيره الثوره الايرانيه ؟ وهو يصف الولايات المتحده الامريكيه بانها ((الشيطان الاكبر )) ؟ ؟ وانا كنت ولا زلت من المغرمين والمتاثرين بالافلام الامريكيه في الاربعينات والخمسينات ولما بعد الستينات ؟ -- وليس بافلامها اليوم حول مصاصي الدماء ؟ وافلام الموتى الاحياء آكلي البشر ؟ وهكذا السياسة الامريكيه اليوم , حيث تمتص دماء وثروات المجتمعات ؟ ولعلها قد قامت بتخيل العراقين , وكأنهم موتى يتحركون ؟ ياكل بعضهم بعضا؟هو وعن طريق تلك الافلام الفديمه اصبحت مطلعا" واعرف ماتصوره تلك الافلام عن جمال وقصص الغرب الامريكي , رفاهية الحياة الامريكيه , وديناميكية وتنوع المجتمع الامريكي , والتاريخ الامريكي , ولائحة اعلان الدستور الامريكي ؟ والحرب الامريكيه , والديمقراطيه الامريكيه , ونصب الحريه عند مدخل نيويورك ؟ وان امركا اعتمدت وطبقت مبادىء الثوره الفرنسيه قبل ان تقوم في فرنسا ؟ وكنت من المعجبين بالبيت الامريكي والحياة العائليه فيه , وارى نظام التربيه والتعليم الامريكي , هو القدوه في تربية الاجيال ؟ وارى في نظام البحوث للمؤسسات الامريكيه ديناميكيه تطوريه ؟ ومعجزة نجاح الديمقراطيه الامريكيه واسلوبها واصالتها التي استطاعت ان تقوم بالغاء التميز العنصري كثقافه اجتماعيه في فترة قصيره لا تتجاوزالعقود الاربعه ؟ حتى انتخب الشعب الامريكي لرئاسة الجمهوريه ..(( زنجي )) اسود هو ((اوباما )) ؟ وكنت اتابع تطورعلوم ورحلات الفضاء (( لناسا ))؟ واصبح حلم السفر بين الكواكب وكأنه واقع ملموس وثقافة عالميه ؟ وكما كانت تصوره لنا افلام (( فلاش كوردن FLUSH GAORDEN )) , ورحلات سفينة الفضاء ((ستار ترك STAR TRICK )) , ولا اخفيكم كنت ولا زلت معجبا" بالنظام الجامعي الامريكي , وانا خريج جامعه امريكيه ولي فيها ذكريات لا تنسى ؟
وكم طرت شعاعا" وفرحا" واستبشارا" ؟ عندما دخلت القوات الامريكيه العراق وبغداد في 9/4/2003 ؟ وازاحت حكم الطاغيه ؟ ومع ذلك فاني لم اقبل وارضى عندما قبضت عليه القوات الامريميه في (( جحره )) ان يدوس على راسه بحذاءه جندي امريكي ؟ فهو كان يمثل رئيس العراق ؟ ولا يجوز دوليا" ووفق احكام وتقاليد القانون الدولي , ان تتم معاملة واهانة رئيس الدوله المغلوبه ؟ونحن نتذكرعنما احتج ولام الكونكرس الامريكي القائد (( ماك ارثر )) عندما طلب من (( ميكادو)) اليابان ان يمتثل امامه في البارجة الحربيه ليوقع وثيقة استسلامه ؟... ثم اخذت صور الاحتلال الامريكي تترائى وتتنوع امامي يوما" بعد آخر ؟ ويوما" خرجت من بيتي في الدوره / حي الصحه , في الايام الاولى من الاحتلال , وانا اعتمر العقال وايشماغ والعباءه , الى شارع بغداد— حلّه في منطقة السيديه ؟وكان القذرون من العراقين مشغولين وبهمه في سرقة وتخريب المؤسسات الحكوميه في الجهه المقابله , وحيث الجنود والقوات الامريكيه منتشرين هناك يتفرجون ؟ فقلت لجندي امريكي : الا ترى هؤلاء يقومون بالتخريب والسرقه , والمفروض انكم تحافظوا على الممتمكات والامن ؟ فاجابني اليسىو هم بعراقيين منكم ؟ ومتعودين مثل (( علي بابا))؟وكان جوابي له :في امريكا عصابات منظمه للسرقه ؟ وقبل ايام قامت ضجّه في امريكا عندكم حول رئيس مؤسسه كبيره , تم القبض عليه متلبسا" بسرقه كبيره ؟ فما كان من الجندي هذا الاّ ان اتصل بريسه ونقل له حوارنا؟ فاجابه ان يقوم بمنع السرقات ؟ ولكن السرقات عادت بعد ان قمت بمغادرة الموقع .؟والامثلة كثيره ؟ ولعل ما ارويه يدل على ان المخابرات الامريكيه قد اتت معها بعراقيين كانوا يعيشون البؤس والتسكع في شوارع وحانات المهجر ؟ لتبؤهم مراكز قيادة العراق (( شبيكي لبيكي انا عبد بين يديكي )) ؟ واشترطت عليهم (( اسرق كما تشاء بشرط ان تعمل بما اشاء ))؟؟ ولابد ان اعطي واكتفي بمثال عن هؤلاء , وهو (( الدكتور جمال ناصر الكربولي )) عضو المكتب المهني لحزب البعث وكان نائبا" لرئيس جمعية الهلال الاحمر العراقيه, والذي تم عزله من هذه الجمعيه لاتهامه بالسرقه ؟ وجاء بدبابه مع القوات الامريكيه واحتل جمعية الهلال الاحمر العراقيه ؟ ولعل ما تم نشره من البعض على الفيسبك يبين مدى افساده ؟ واسس (( كتلة الحل كمحاصصة سياسيه )) ؟ واصبح هوالمسؤل عن وزارة الكهرباء وحصته فيها , وبيعه للمناصب فيها والمقاولات فيها ؟ قبل الاحتلال كانت حالته الماديه ضعيفه ؟ ولكنه الآن اصبح اكثر من ملياردير , يعيش ويملك مزرعه وفيللا في عمان ؟ ولنرى ما تم كتابته عنه على الفيسبك بتاريخ 8/4/ 2013: جمال ناصر الكر بولي / رئس كتلة (( الحل السياسيه )) اعر ض ما نشره البعض على الفيسيك .. ليطلع الشعب على الاسس الفاسده التي تقوم عليها هذه الحكومه .. وفي الحلقة القادمة ساقوم انا بنشر ما مكتوب لدي في مذكراتي عن هذا الرجل (( الكربولي )).. ما اعرفه عنه من خبرة مباشرة عمل معه في (( جمعية الهلال الاحمر العراقيه )) .. عندما كنت اعمل فيها (( كخبير متطوع )).. وغرائب اساليب الفساد الشيطانية التي كان يقوم ويتمتع بها .. وكيف انه ارتمى في احضان (( الامريكان )) .. وهو الآن يقوم بتنفيذ اخطر ستراتيجية لهم في نشر الفساد والفوضى في هذا البلد .. والكل متغافل عنه ؟؟؟؟؟؟!!!!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يشغل البحث عن الحقيقة وتحقيق العدالة هاجساً في المجتمعات المتحضرة التي تعترف بأن أفرادها وجماعاتها هي تحت سقف قانوني واحد يتمتع فيه الناس جميعا بالحقوق والواجبات ويواجهون بمستوى واحد العقاب في حالة إلحاق الضرر بالحقوق العامة والخاصة.
والعراق واحد من المجتمعات المتحضرة التي تستحق أن تحيا تحت هاجس هـذه النزعة لتحقيق العدالة بين أفراده، غير أن حالات مريبة تظهر بين الحين والآخر فتقرع ناقوس الخطر وتنذر بوجود تمايز في المثول أمام القانون، ويتم ذلك بالقسر في تفسير القوانين وتأويلها والانحراف بها لصالح شخص، أو جماعة لاعتبارات مريبة يصعب الجزم بدوافعها وحوافزها
وقديماً درجنا على القول أن العقاب ينزل قاسياً بفقير يسرق رغيف خبز في حين ينال الغني والمتنفذ الذي يسرق قوت الشعب ودواء مرضاه وحليب أطفاله ,الثواب والمكافأة والتبجيل،:
ولعل الحالة التي نحن بصددها اليوم،قضية د. جمال ناصر الكربولي : هي نموذج لثواب يُعطى وتبجيل يُقدم لمن خان الأمانة وسرق المال العام وكان متهماً في سبع قضايا – ومنها القتل- يشيب لها الرأس ثم يتم غلقها في غفلة من الزمن لأسباب غير معروفة، غير أن المعروف هو أن منْ كان ملاحقاً من الانتربول - سبع قضايا صدر الحكم في واحدة منها بسبع سنوات وكانت الست الأخرى تنتظر أحكاما تصل إلى الحكم المؤبد - يصبح (بريئاً) بسبب تلاعب خطير جرى في تحوير القانون وتأويله، وذلك بنقل جميع القضايا من مكان الاختصاص - ويقصد به مكان وقوع الجرائم - وهو بغداد إلى مكان آخر لا علاقة له بـ (الاختصاص) وهو محافظة الأنبار، حيث تمت إجراءات قضائية شكلية بحماية ورعاية بعض السياسيين ورجال الأعمال وأصحاب المنافع وعاقدي الصفقات في العراق بسبب اختلاسه المال ايام النظام السابق.
والكربولي المتهم بسبع قضايا كانت مدرجة حتى شهر تشرين أول 2010 أمام محاكم العاصمة بغداد، وقد تم نقل الدعاوى من بغداد إلى الانبار بموجب كتاب مجلس القضاء الأعلى/ مكتب رئيس المجلس/ العدد 878/ مكتب/ 2010، بتاريخ/ 6/9/2010، فيما ذيل كتاب النقل بملاحظة جاء فيها:-(لا توجد أسباب فعلية لنقل الدعوى من محاكم بغداد إلى محاكم الانبار)، والموافقة كانت من قبل السيد مدحت المحمود رئيس مجلس القضاء الأعلى شخصياً، فمن الذي كتب الملاحظة، وكيف تمت الموافقة على الطلب؟
وبالعودة إلى القضايا السبع التي نقلت من بغداد إلى الانبار فان القضية الأولى تحمل الرقم (1301/ج/2010) في محكمة الجنايات المركزية في الكرخ، وحسمت بالحبس لمدة سبع سنوات، وهي القضية الوحيدة التي حسمت في محاكم بغداد، فيما تحمل القضية الثانية الرقم (2689/ج/2009) في ذات المحكمة، والدعوى الثالثة في محكمة
جنايات الرصافة، ومسجلة بالرقم (649/ج2/2010)، بينما القضايا الرابعة والخامسة والسادسة كانت في محكمة تحقيق النزاهة وتحمل الأرقام الآتية:-(2115/ج/2009)، (1627/ج/2009)، (2166/ج/2009)، فيما كانت ألقضية السابعة في المحكمة الجنائية المركزية/ الكرخ برقم(2928/ج2/2009)، وتتعلق تلك القضايا بسرقة تبرعات لجمعية الهلال الأحمر العراقية والاستيلاء على أدوية للمرضى ومعدات وأغذية للأطفال وسرقة ثمان سيارات مهداة من الهلال الأحمر السعودي إلى جمعية الهلال الأحمر العراقي( وهي من نوع لاندكروز تويوتا، موديل 2003، اللون ابيض)، وتقدر قيمة المواد والأموال المسروقة بخمسين مليون دولار أمريكي من ضمنها التبرعات التي قدمتها المنظمات الدولية نقدا خارج العراق في عمان، كما تتضمن القضايا حالات قتل جرت على خلفية كشف احد موظفي الهلال الأحمر قضايا الاختلاس والفساد، وتمت تصفيته بعد ثلاثة أيام فقط من مجاهرته بوجود سرقة، والمغدور هو المرحوم رضوان الساعدي الذي جرى ترضية عائلته آنذاك بـ (الفصل العشائري) ودفع مبلغ عشرين ألف دولار لذويه مقابل السكوت وعدم ملاحقة المتهم الكربولي وبعض أقاربه بتلك القضية
القضية تحتاج إلى طرح التساؤلات التالية أمام رئيس مجلس القضاء الأعلى أولا ثم أمام كل من يهمه سمعة العراق، لان في ذلك تحقيقاً للعدالة ومنعاً للفساد وملاحقة للفاسدين:
التساؤل الأول :إن جمال ناصر الكربولي كان محكوماً وملاحقاً داخل العراق وخارجه منذ سنة 2007، وخضع لقوانين معلنة ومعروفة .. وصدر بحقه حكماً بالحبس سبع سنوات ( الدعوى 1301/ج/2010 محكمة الجنايات المركزية الكرخ) ،وهو نفس الشخص الذي جرت تبرئته وإعادته إلى واجهة الحياة السياسية، الفرق الوحيد انه كان(مجرماً وملاحقاً) بموجب أحكام أصدرتها وتابعتها محاكم مركزية في بغداد ثم أصبح(بريئاً وسياسياً مرموقاً ) بموجب أحكام أصدرتها محاكم الانبار .. فهل في العراق قوانين تختلف إحكامها حسب المحافظة!!؟
وهل القضاء العراقي سنة 2008 هو غيره سنة 2010 و2011؟!!.. ألم يكن القاضي مدحت المحمود رئيساً لمجلس القضاء الأعلى طوال هذه الأعوام؟ وهل ينبغي أن يقال إن القضاء العراقي كان(ظالماً ) قبل سنتين وصار (عادلاً) اليوم .. وأيهما هو الأصح ..؟
التساؤل الثاني : إذا كان هناك سبب سياسي أو عشائري أو طائفي أو مناطقي أو مالي أو نفعي أدى إلى (تبرئة) شخص متهم بكل هذه التهم الثقيلة .. فلماذا لا يغطى ذلك كله (بعفو شامل) عن كل المجرمين المحكومين والمتهمين الملاحقين في جميع قضايا السرقة والاختلاس لأية مبالغ تقل عن خمسين مليون دولار ومحاسبة من يسرق أكثر من هذا المبلغ بعد الآن؟
ولماذا لا نشمل القتلة والمتهمين بقضايا الإرهاب بمثل ما شُمل به جمال الكربولي؟
أليس في ذلك ( تحقيقاً للعدالة) في (العفو) عن القاتل والسارق .. أليست تلك مساواة في إضاعة المال العام والحق العام .. ومساواة في تكريم الأشخاص المتلبسين والملاحقين ..؟
التساؤل الثالث : هل تبرر الدعوة إلى (المصالحة) العفو عن السارقين .. أم أن العفو يشمل الأشخاص الذين لم يرتكبوا الجنايات ولم يلاحقوا بها ؟
سنسلط الضوء على الصفقة السياسية التي تمت بعد سرقته الهلال الاحمر العراقي.
الجميع يتذكر السرقة الكبرى التي حدثت في الهلال الأحمر والتي وصلت إلى (150) مليون دولار، والتي كان إبطالها حقي إسماعيل وجمال الكربولي،. الثاني أخذ حصته حوالي (100) مليون دولار وهرب إلى الأردن، والثاني بقي في العراق وحضر المحاكمة وتم سجنه لفترة(14)سنة، آما جمال الكربولي فقد صدر عليه قرار إلقاء القبض عليه وتم إشعار الشرطة الدولية الانتربول بذلك، الا انه بقى حرا طليقا وأسس حركة سماها (الإصلاح والتنمية). ونتيجة لهذه الملايين أصبح له أتباع ومريدين وفازت حركته بمقاعد في مجالس المحافظات ثم فازت بعشرة مقاعد في انتخابات البرلمان وجعل على راس حركته الحرامي الأخر الدكتور كامل الدليمي.
لم يستطع جمال الكربولي مقاومة رغبات النفس في السلطة والكراسي فخول كامل الدليمي ليتوسط له عند رئيس الوزراء لإلغاء قرار المحكمة مقابل ما يريد(تفتيت العراقية)..ثم سافر جمال الكربولي إلى شمال العراق والتقى البرزاني والطلباني لإلغاء قرار المحكمة، ثم سافر إلى سوريا مرات عديدة والتقى عزت الشابندر وشخصيات إيرانية في سورية للتوسط.
وما إن اقترب تشكيل الحكومة حتى تحرك احمد أبو ريشة وسعدون الدليمي على جمال الكربولي وآخرين في القائمة العراقية لترشيح سعدون وزيرا للدفاع..مقابل أن يقوم أبو ريشة وسعدون بالتوسط عند المالكي وبذلك يخدموا انفسهم ويخدموا المالكي في قطع الطريق عن مرشحي القائمة العراقية باعتبار أن سعدون الأكثر مقبولية كوزير عند المالكي... اتصل أبو ريشة بالدكتور جمال الكربولي ووضعوا السيناريو التالي:
(يدخل جمال الكربولي من الأردن إلى العراق عن طريق الرطبة... يتم إلقاء القبض عليه تنفيذا اوامر الانتربول والمحكمة العراقية... ثم يجلس في مضيف الشيخ أبو ريشة... ثم يحال إلى محاكم الرمادي... فيطلق سراحه بكفالة... ثم يذهب إلى بغداد ويتم صدور قرار برفع الاجتثاث عنه وإلغاء قرار المحكمة)... وهذا الذي حصل بالضبط وألان جمال الكربولي (حرامي الهلال الأحمر) حرا طليقا في بغداد يناقش مع قادة العراقية توزيع المناصب وسوف يصدر قرار إلغاء اجتثاث الحرامية عنه (مو اجتثاث البعث) في جلسات البرلمان القادمة!
5 ملايين دولار ثمن سكوت (الشرقية)
ان قناة الشرقية الفضائية اوقفت حملتها الاعلامية ضد جمال الكربولي زعيم كتلة الحل المنضوية ضمن ائتلاف العراقية مقابل خمسة ملايين دولار
وطبقاً للمعلومات: أن قناة "الشرقية" الفضائية أوقفت حملتها الإعلامية ضد جمال الكربولي بعد توصل الكربولي في عمان الى تسوية مالية للأزمة مع مالك قناة الشرقية الإعلامي العراقي المعروف سعد البزاز
وإن الكربولي وافق على دفع مبلغ قدره 5 ملايين دولار على دفعتين.. الدفعة الأولى 3 ملايين دولار والثانية 2 مليون دولار على أن تكف الشرقية عن استهدافه واستهداف كتلته وذلك على خلفية قضية عقود وزارة الكهرباء حيث أن وزير الكهرباء المستقيل رعد شلال ينتمي الى كتلة الحل وإنه كان ضحية صفقة أطرافها في عمان بقيادة الملياردير العراقي عمر المشهداني وبعض قياديي العراقية ومنهم الكربولي.
وكانت الشرقية قد نشرة عن منظمة الشفافية عن تورط رئيس كتلة الحل جمال الكربولي بعقود الكهرباء المريبة, وجاء بالتقرير:
حذرت رابطة الشفافية في العراق من اقتصار فسادِ العقود في الحكومة العراقية بما جرى في ((وزارة الكهرباء )).. في الوقت الحاضر، وذلك على خلفية توقيع عقدين وهميين بأكثر من ملياري دولار.
واشارت الرابطة إلى أن ((رئيس كتلة الحل ))..جمال الكربولي شغـّل موظفين تابعين له في مكتب الوزير ودائرةِ العقود لتمرير العقود الوهمية التي ادارها وابرزُها تلك التي جاء بها من الشركة الكندية وقيمتُها مليارٌ ومئةُ مليون ِدولار.
وقالت الرابطة ان تمديد عقود شركة شنغهاي الصينية وما كشف من عمولات بلغت 70 مليون دولار لصالح مسؤول كبير يتمتع بالحماية وسياسين آخرين يمثل فضيحة لا تقل خطورة عن عقدي الشركتين الكندية والالمانية.
وشددت رابطةُ الشفافية على ان اكبر عمليةِ سرقة وبعلمِ الجميع من قبل رئيس كتلة الحل في وزارتي الصناعة التي يتولاها شقيقُه والكهرباء التي يتولاها وزيرٌ يخضع لضغوطه، بحسب ما ورد في بيان الرابطة.
شقيق وزير الصناعة العراقي يستلم 500 الف دولار لإحالة عطاء أستثماري على رجل أعمال
أينما يولي العراقيون وجوههم يجدون الفساد الإداري والمالي وهو ينتشر في جميع أوصال الوزارات والمؤسسات العراقية، ولم تعصم اي وزارة أو مؤسسة حكومية أو مرتبطة بالحكومة من هذه الآفة التي ترسخت في الذهنية الجمعية الحكومية، فالوزير الذي ينأى عن الفساد يطلق العنان لأشقائه وأقاربه ليفسدوا في الأرض، والمستفيد هو في نهاية المطاف.
وعلى الرغم من المظاهر الإعلامية التي اشاعها وزير الصناعة والثروة المعدنية أحمد ناصر دلي الكربولي، لمحاربة مظاهر الفساد في وزارته، وأعتماد آليات معينة للحد من تلك الافة في أوصال الوزارة الأهم في تطوير واقع الإستثمارات في البلاد، يعمل شقيق الوزير في تمرير الصفقات وإحالات العقود إلى اشخاص بعينهم لقاء مبالغ مالية كبيرة جدا.
فقد كشف شخص يدعى مؤيد الدباس (رجل أعمال عراقي لا يتجاوز عمره الثلاثون عاما، يقيم في العاصمة الأردنية عمان، وله العديد من الشركات التجارية، أنه سلم ما يقارب 500 الف دولار أمريكي لشقيق وزير الصناعة العراقي محمد الكربولي، وهو نائب في البرلمان العراقي عن القائمة العراقية وعضو لجنة المرحلين والمهجرين البرلمانية، لتسهيل إحالة عقود الإستثمار في مصانع السيارات في الأسكندرية.
وقال الدباس في إحدى الجلسات الخاصة في عمان أنه سلم المبلغ بالكامل لرجل أعمال عراقي لديه شركة تجارية في منطقة الصويفية الواقعة بعمان الغربية ويدعى (حجي محمد) وأن الأخير أوصل المبلغ لمحمد الكربولي، لتسهيل إحالة العقود الإستثمارية عليه.
خبراء ومتخصصون أقتصاديون أكدوا أن ملف الفساد لشقيق وزير الصناعة الكربولي ليس بالجديد، وهو يمتد إلى فترة عمل الأخوة جمال ومحمد وأحمد الكربولي في جمعية الهلال الأحمر العراقي، حيث قام جمال نائب رئيس هيئة الهلال الأحمر العراقي، بتعيين محمد مستشارا لرئيس الجمعية السابق لشؤون الإغاثة، وتم تعيين أحمد الكربولي (الوزير الحالي لوزارة الصناعة) بمنصب مساعد أمين عام الجمعية ومدير مكتب عمان للهلال الأحمر العراقي.
وأضافوا أن الأخوة الثلاث (جمال وأحمد ومحمد الكربولي) فتحوا في العاصمة الأردنية عمان ثلاث مكاتب تجارية والعديد من الشركات عام 2006 – 2007 وتولوا من خلال هذه المكاتب استيراد جميع متطلبات الهلال الاحمر العراقي.
وطالب الخبراء والمتخصصون الإقتصاديون بتدخل هيئة النزاهة عاجلا وفتح تحقيق واسع حول قضية الفساد هذه ومحاكمة المتهمين والمتورطين بهذا الفساد أمام المحاكم العراقية لا أن يتم التغاضي عن الموضوع وإغلاقه لصالح حسابات سياسية كما تم بالفعل في العديد من ملفات الفساد الكبيرة
ولنا كلمة اخيره: الأمل معقود بكل من يهمه سمعة العراق ومنظومته القضائية بغض النظر عن منصبه في الدولة، ولأن الشعب العراقي يريد ملاحقة الفاسدين .. لا مكافأتهم!.. والأمل معلق بالقضاء لمعرفة أسباب التعدي على مبدأ (الاختصاص) ونقل القضايا إلى خارج بغداد لتغلق في ظلام دامس في الانبار!
ولعل هذا مثل واحد على الفساد ممن جاءت بهم امريكا ؟ وهي المسؤله عنه ؟ وكل من جاءت بهم ونصبتهم امريكا هي المسؤله عنهم ؟ وانا لا املك الوثائق الثبوتهة المدونة عنهم ؟ وبالتاكيد ان غيري ممن يهمه امر العراق ؟ من يملكون الوثائق الجرمية عن فسادهم وجرائمهم ؟ ومع ذلك فان قانون ((من اين لك هذا )) وهو اضافه على ذلك هو قانون شرعي ؟ يمكن ان يكشف الكثير عن جرائم الاختلاس والسرقات , وتعطيل المشاريع وانعدامها ؟؟ واقامة الوهميه منها؟
ان الولايات المتحده الامريكيه اخذت ولا زالت تدير العراق وفق نظرية (( الفوضى المنظمه )) ؟ فاشاعت الارهاب المنظم ؟ والجريمه المنظمه ؟ والسرقة والاختطاف والجريمه المنظمه ؟ واوقفوا كل الصناعات ؟ وفتحو الاستيراد ومنعواالرقابة عليه ؟فامتلىء السوق بالبضاعة والادوية والاغذيه المغشوشة الضارة والفاسده ؟ واخذت امريكا تؤجر السوق العراقية على الشركات الاجنبيه ؟ ؟ وحتى يتاخر العراق ؟ قضوا على الطاقة الكهربائيه ؟ ليغرقوا السوق بشتى انواع المولدات الكهربائيه ؟ واصبحت تجارتها عمود الاقتصاد العراقيه ؟ واصبحت هذه المولدات من ضروريات البيت والممؤسسات ؟ فتاخر البيت وجميع المؤسسات بانواعها والصحه والتعليم والتجارة والاقتصاد والاعمال والصناعه والزراعه والعمارات العقاريه ؟ وانخفظ مستوى الثقافة في البيت وحتى المجتمع كلّه ؟ اضافة" الى ما تسببه هذه المولدات :من تلويث للجو والتاثير على طبقة الاوزون ؟ ويسبب هذا التلوث من امراض الانيميا واخفاض في مستوى ذكاء الاطفال ؟ ففي بغداد وحدها ما يزيدعلى 2 مليون مولده ؟ وقد عملت الاستخبارات الامريكيه عل خلق قيادات هزيله في المجتمع من القمة العميله حتى القواعد التافهه النذله وزرعتها في كل مرافق وزوايا المجتمعى ؟ تاتمر باوامر امريكا في كل كبيرة وصغيره ؟ فما تراه من انتشار الصبات الكونكريتيه لسد الطرق والازقه وحول المؤسسات ؟ والتي
كانت ارباح السيد جلال الطالباني الى اكثر من ((200) مليار دولار ( رمل وحصو واسمنت وحديد ) ؟ تكفي لبناء مساكن وعمارات سكنيه تكفي لكل من لا له بيت سكن في العراق ؟ ولكن ذلك مفروض من امريكا لغرض منع تقدم العراق ؟ انظر الى نصب السيطرات ( الغير امنيه ) والتي زادت من التفجيرات ولم تمنعه ؟ وانما الغايه منه تحديد وتاخير حركة المواطنين والاداة لتاخير وتباطؤ او ابطاء حركة المواطن من الوصول الى عمله ومنعه من الانتاج في المحلات الخاصه والحكوميه ؟ فتاخر الانتاج وزادت البطاله , والفساد بكل انواعه ؟ فخرب وقضى على (( افتصاد الوقت )) ؟
فاصبح العراق هو عراق : الفساد والسرقات والاغتبالات والخطف والتفجيرات والارهاب بكل انواعه ؟ عراق التسول والارامل والطفولة المشرده والتهجير والهجرة والنزوح وعراق الفقر والجهل ؟ البست هذه خطط لشيطان كبير ؟ وعدو للانسانية والشعوب ؟ وامريكا هي المسؤلة عنه ؟ وامريكا في كل سترتيجيتها , تسير الى تقسيم العراق ؟وهي بذلك تسير وفق ما جاء باحلام الصهيونية , كما وردت في (( بروتوكولات حكماء بني صهيون )) ؟ وهذه الستراتيجيه هي خطره وضاره بمستقبل شعب الولايات المتحده الامريكيه ؟؟
القوات الامريكيه في العراق مارست هي السرقات بانواعها واليكم منها ما يلي :
الاولى : سنة 2004 في سوق الدوره وجوار سوق القصابين , كان هناك من افتتح محلا"كبير للصيرفه ووضع فيه كل ما يملك من الدولارات الامريكيه في قاصة حديدية كبيره ؟ وهو يظن انه في حماية القوات الامريكيه المنتشرة في المنطقه ليل نهار ؟ فما كان من هذه القوات ان جاءت , وبعد منتصف الليل , ومن قاعدة (( الفولكان )) الامريكيه والقريبه من عويريج ؟ ان جاؤا بسيارة همر ورافعه صغيره فيها, وكسروا دكان الصيرفة المذكور ورفعوا القاصة الحديديه الكبيره ؟ وانصرفوا بها جهارا" الى معسكرهم ؟
الثانيه : كانت منظمتنا ((منظمة المتطوعين الانسانيه للسلام الاخضر العراقيه )) , قد اقامت متنزه للاطفال في الدوره / حي الصحه / عمارات ؟ولازال قائما" لحد الآن , ويدار الآن بعهدة امانة بغداد ؟ وعندما اتصل بنا من السفارة الامريكيه الكابتن (( بتمن Pittman )) ومترجمه اللبناني – المشهور بالسرقات – واجتمعنا به في السفارة الامريكيه , وبعد حوار قال لي يبدو انك تحب بلدك ؟ ما ذا تحتاج لمشروعك (( متنزه المحبة للاطفال )) ؟ حتى توسعه ؟ قلت له ( 50) الف دولار لاضافة مسرح وقاعة اجتماعات ومركز ثقافي نسوي ؟ وقاعه رياضيه للشباب والاطفال ؟؟ فاجابه بل سنمنحك ( 200) الف دولار ؟فقدمنا لهم مشروعا" بذلك مع كافة الخرائط والتصاميم وتمت الموافقة عليه ؟ الاّ ان هذا الكابتن قام هو والمترجم اللبناني بتزوير حالة الاستلام وقبض المبلغ واختفى ؟ واجابني عن طريف بريده الالكتروني , بان الموضوع اصبح مع الضابط ( فرندر ) الذي حل محله ؟ وانه قد اعيد الى الولايات المتحدة الامريكيه ؟ وكان هذا العنوان غير صحيح ؟
الثالثه : في سنة 2006 تم الاعتداء وقتل اثنان من اعضاء منظمتنا ؟ والهجوم على بيتي في الدوره حي الصحه / من قبل الارهابين الطائفين ؟ مما اضطرنا الى الفرار بالملابس التي علينا , وبعد ان قمنا باغلاق بيتي , وانتقلنا الى مقر المنظمة في مشاتل السيديه ؟ ثم بعد ذلك تهجرنا الى الزعفرانيه باسوء حاله كلاجئين ؟ ثم ذهبت لتفقد بيتي بالدوره لحاجة لي به ؟ فوجدت ان القوات الامريكية قد قامة بالهجوم على بيتي هذا بعد كسر ابوابه وسرقة ما جاءت من اجله ؟ وتركته مشرع الابوابة كلها ؟ مما شجع اهل المنطقة الارهابيه وقاموا بسرقة كل ما فيه وتركوه قاعا" صفصفا" ؟ وقام الارهابيون باتخاذه مقرا" لهم ؟ وبعدها احتله من سكن فيه ؟ وعندما راجعت ضابط المنطقة الامريكي , اعطاني مذكرة مراجعة القاعده لطلب التعويض ؟ وعندما راجعت القاعدة بمعاملة التعويض , اعطوني موعدا" ؟ ثم ظهر ان هناك من استلم التعوض منهم بدلا" عني ؟؟
الحالة الرابعه : وعن طريق منظمة ( اتجاهات ) المرتبطة بالسفارة الامريكيه ؟ اقامة (ورشة عمل ) مدته عدة اشهر للمنظمات غير الحكوميه في كل مناطق الدوره وعلى الاخص للمنظمات النسويه ؟وكانت المهمه الاتصال بشيوخ الدوره والاشخاص المتميزين في هذه المناطق ؟وبعد ان تم احصائهم وتوثيق الصلات بهم والتعرف على احوالهم ومشاكلهم واحتياجاتهم ؟ وكانت هذه الورشه قد اقيمت في ( مركز الرشيد البلدي ) ؟ وبعد انتهاء هذه الورشه ؟ تم اقامت مهرجان في الكلية التقنيه في الدوره , وكنت من المدعوين في كليهما ,وحيث كان الحضور من منتسبي هذه السفاره في هذاالمؤتمر وكل مدة الورشه ؟ وتم اجراء اللقاءات من قبل هؤلاء الشيوخ فردا" فردا" ومع مسؤلي السفارة الامريكيه , والتنسيق معهم وتخصيص المبالغ لكل منهم ؟ واصبحوا الآن من الاثراء المرتبطين بالسفارة الامريكيه ؟ وهذ كان قد تم قبل سنين . والآن فان السفارة الامريكيه تمتد من موقعها قرب ا لجسر المعلّق ا لحديدي على شاطىء دجله ؟ وحتي (سلمان باك) ؟ وكل الدوره ,وتعتبر مرتعا" للارهاب وحاضناته , وكذلك لقوات ( البيشمركه ) وقوات القاعده ؟ بقيادة السفارة الامريكيه ؟واتحدى اي مسؤل وقوات عراقي الدخول الى منطقةومناطق الدوره ؟ وهذه القوات الارهابيه ستكون سهلة العبور الى الزعفرانيه وعن طريق شارع البطل ؟ وبما تخططه هذه السفارة بقواتها الامريكيه التي تتجاوزالعشرين الف جندي امريكي ؟ والقوات الارهابيه ؟ ان السفارة الامريكيه هي قاعده ؟وليست سفاره ؟اضافة" الى انها (( مختار ذاك الصوب )) في ادارتها للحكومة العراقيه ؟؟
ان حالات السرقه التي مارستها القوات الامريكيه منذ دخولها العراق كثيرة ومشهوره ؟ في البنك المركزي العراقي ؟ والمتحف العراقي ؟ وهم من كان قد شجع الناس على القيام بالسلب والنهب والسرقات ؟ والمحتل الامريكي هو من قام بحل الجيش العراقي والشرطةوالقوات الامنيه ؟ وهم المسؤلون عن تبعة كل ما حصل ويحصل لحد الآن ؟ وهذا كله ضد القانون الدولية ومبادىء الامم المتحده ومجلس الامن , الذي يحمل المحتل كل هذه المخالفات ؟
فامريكا مسؤله عن تقصيرها في ادارة العراق طبقا" للقوانين والاعراف الدوليه ؟ باعتبالاها دولة محتله وادعت انها محرره ؟ وواجبها ان تقيم الامن ؟ والعمل على رفاهية البلد المحتل ؟الاّ انها عملت العكس فشاع الارهاب ونشرته , وعملت وشجعت على اشاعت الفساد بكل انواعه ؟
لذلك فان اقامة الدعوى القضائيه على الولايات المتحده الامريكيه ؟ لدى المحاكم الدوليه المختصه والامم المتحده ؟ امر واجب لتجنيب العراق الويلات التي تخططها امريكا ؟ وان مسؤليتها عن داعش وخلق الارهاب ثبته ؟ وبشهادة ضابط المخابرات البريطانيه (( تشارلس شويبردج )) ؟؟ اللهم ابعد عن ونجينا من كيد اعداء الشعوب ؟ والشيطان الاكبر ؟؟

الباحث الخبير الايكولوجي
هادي الباقر
7/8/2016



#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاصلاح ماهو وكيف ؟
- الحكيم ومحاصصته - كنموذج
- لسيد مدير العلاقات العامه والاعلام في امانة بغداد السيد حكيم ...
- الشعب ؟ ما هو ؟ ومن هو ؟ والى اين ؟
- اشكالية خلق الصراع بين الماديه والروحيه ؟ هو من اسس مشاكل ال ...
- نظرياتي في موضوع نفاذ الاوزون والتغير المناخي
- (( منظمةالمتطوعين الانسانيه للسلام الاخضر العراقيسه )) ؟ وال ...
- التطوع اداة اساسيه في بناء المجتمع الحديث
- التوصيه بالغاء سد الموصل ؟ والاستعاضة عنه بالبدائل
- المحاضرة التي القيت في جمعية المهندسين العراقيه عن سد الموصل
- لى/ السيد رئيس الووزراء الدكتور حيدر العبادي المحترم البحث ا ...
- الى / رئيس الوزراء العبادي -- ما نراه في عمليو التغير والاصل ...
- الحاقا- الى - عيب يا وزارة الصحه
- عيب يا وزار ة الصحه والبيئه
- المقدمه والتمهيد لكتابي الجديد (( مفاهيم نظريه في السياسه و ...
- الباشا نوري السعيد ومجزرة 14تموز 1958
- (( رمتني بدائها وانسّلّت)) السعوديه والسودان تتوعدان ايران ب ...
- أقترح ان يتم اقامة وترسيخ صلح اجتماعي ثقافي سياسي عسكري ؟ مع ...
- شكوى على دائرة المنظمات غير الحكوميه لمخالفتها القانون
- البنية التحتيه لبناء المجتمع المتقدم


المزيد.....




- في دبي.. مصور يوثق القمر في -رقصة- ساحرة مع برج خليفة
- شاهد لحظة اصطدام تقلب سيارة عند تقاطع طرق مزدحم.. واندفاع سا ...
- السنغال: ماكي سال يستقبل باسيرو ديوماي فاي الفائز بالانتخابا ...
- -لأنها بلد علي بن أبي طالب-.. مقتدى الصدر يثير تفاعلا بإطلاق ...
- 4 أشخاص يلقون حتفهم على سواحل إسبانيا بسبب سوء الأحوال الجوي ...
- حزب الله يطلق صواريخ ثقيلة على شمال إسرائيل بعد اليوم الأكثر ...
- منصور : -مجلس الأمن ليس مقهى أبو العبد- (فيديو)
- الطيران الاستراتيجي الروسي يثير حفيظة قوات -الناتو- في بولند ...
- صحيفة -كوريا هيرالد- تعتذر عن نشرها رسما كاريكاتوريا عن هجوم ...
- برلمان القرم يذكّر ماكرون بمصير جنود نابليون خلال حرب القرم ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هادي ناصر سعيد الباقر - اقامة الدعوى على الولايات المتحده الاميركيه لعدم التزامها بقوانين الاحتلال نحوالبلدالمحتل