أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ذياب مهدي محسن - دربونة التفسيق الحوزوية : منذ 1916 والى يومنا الحاضر ؛ مستمرون ...!؟














المزيد.....

دربونة التفسيق الحوزوية : منذ 1916 والى يومنا الحاضر ؛ مستمرون ...!؟


ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 5247 - 2016 / 8 / 7 - 17:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من كتاب مخطوط ( درابين وعكود الاطراف الاربعة النجف 1916/2016)
ماعاصرته شخصيا ، إننا نشاهد يوماً بعد يوم يتفاقم السطو والاستهتار بأموال المسلمين " الشيعة " والضحك على عقولهم .أما اخواننا السنة ( هم كأنفسنا !؟ ) فاموال الوقف تذهب اغلبها لثقافة الارهاب والتكفير !؟. وكل هذا تحت ستار فولاذي مُصّنع ومقنّع بالتقديس الزائف .. والأحاديث التي ما أنزل الله بها من سلطان مثل ( لحم العالم مسموم ) ومثل ( ذبها رأس عالم واطلع منها سالم ) وهم لا يعلمون بأن التقليد عصا العميان !؟ ومنها (الرد على العالم كالراد على الله ) وأمثال ذلك .. ثم على الجميع السكوت والانصياع وبالتالي يصبح المرجع كالملك أو الإمبراطور " مصون غير مسؤول وأموال المسلمين تعبث بها الصبيان و و و . ثم أحبائي النجفيين (من داخل السور) خاصة والعراقيين عامة : لماذا باء تجر وباء لا تجر ولماذا المكيال بأزدواجية . وهل حينما ننشر عن التاريخ المسكوت عنه فيه هتك لأعظم رجال الطائفة ! ومن آين اتتهم هذه العظمة ؟؟ وهل انا اول من كتب في هذا الباب أم هناك ( الأعاظم أنفسهم ) فأين أنتم عن إهدار دم السيد محسن الأمين العاملي ووصفه بالزنديق وتحريض العوام السذج على لعنه حتى أن بعضهم تطوّع لقتله إذا جاء لزيارة النجف . ومن ينسى حينذاك كيف حرم دفن جثمان العلامة السيد حسين الحمامي في رواق الصحن الحيدري واتهموه بأنه نصير للشيوعيين ، من قالها مرجع للشيعة كبير !! .. أين انتم عن التهمة التي ىثارها الحكيميون على العالم النحرير والفيلسوف المعظم شيخنا عبد الكريم الزنجاني طيب الله ثراه ، بأنه لواط حتى أصبح هذا العالم البطل يواجه عزلة وصعوبة حتى في شراء الرغيف من الخبازين وبقي قابعاً على محنته حتى مات . وأن هذا الرجل لو لم تكن له إلا هذه الخطوة وهي سفرته للقاهرة وللقدس وخطابه في الأزهر ، حتى نهض " طه حسين " وقبل يدّه وقال : هذه أول يد أقبلها في التاريخ لكانت كافية له شرفاً ومجداً وفخراً لكنه لما عاد إلى النجف في العراق الأشرف ، دبروا له هذه التهمة وأسقطوه وهتكوه .
ألم يتهم هؤلاء المرحوم العلامة محمد حسين كاشف الغطاء خصوصاً بعد عودته من اشتراكه في مؤتمر القدس في الأردن . اتهموه بالعمالة حتى دفعوا بالمقدسين الهمج أن يبصقوا على سيارته حينما يذهب إلى الصلاة متصارخين ( الله يلعن أبو ناجي ) يعني أن الشيخ عميل للإنكليز . أين أنتم عن بيانات المرحوم المرجع السيد الخوئي التي أسقط فيها السيد محمد الشيرازي وهو عالم وكاتب وفقيه . فأسقطه عن التقليد وهتك حرمته وأراق ماء وجهه علماً بأنه على الأقل ينتسب للساده وكما يقولوها ( أبن رسول الله "ص" ) أين أنتم عن ما كتبه السيد الخوئي في تسقيط العالم الجليل الشيخ ( حسن الصفار ) والذي عرف بتربيته للشباب وتثقيفهم وذلك حينما استقر في مسقط . وضطر هذا الشيخ أن يهجر البلد بين عشية وضحاها نتيجة هذه الفتوى من المرحوم الخوئي . أين أنتم عما فعله بعض أساتذة الحوزة في قم وما كتبه مرجعان من كبار المراجع الشيعة ضدّ المرحوم العلامة السيد محمد حسين فضل الله ونسبوا إليه الضلال والانحراف . وانفقوا على تسقطيه مئات الآلاف من الدولارات وكهلا من الأخماس الشرعية . بعد ذا المجزوء من التاريخ المسكوت عنه والمختصر للأحداث يأتي ممن يقول لي من جديد " أليس هذا كله وفرّ فرصاً لأعداء الإسلام وأعداء الشيعة " !؟ فلماذا ( أسدٌ علي وفي الحروب نعامة ) ... والتفسيق لازال مستمر، منهم وعليهم ... استخفر لي ولكم ...



#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دربونة المطبعة في شارع الكوفة
- دربونه مظلمة ( رقمها صفر ) المرجعيات ....؟
- الألحاد المنهج المنطقي في دراسة الأيمان والنص - القرآن - علي ...
- القرمطي لا يخلع عهده /ديوان شعر/الى – روضة ، دلمون القرامطة ...
- آه ياشط الشامية : ......!؟ الى أبو البيان مع التحية
- وحدي قررت عشقك ...
- تعالي .....؟
- الى غجرية نجفية من داخل السور ...أ – ج
- الرفيق فهد في مقهى عبد ننه ، في ذكرى الميلاد المجيد 82 للشيو ...
- الى المرجع الأول السيد علي السيستاني مع الود ...؟؟!!
- ايهما أهم عند الأمام علي -ع- تذهيب قبته ام أبوته للفقراء ... ...
- الموقف الوطني والأنساني في قضية دينية مذهبية كتبها الشاعر أح ...
- افهموا ياشنيعة العراق ، قادتهم ، احزابهم ...
- أحذية المتظاهرين في ليلة عام 2016
- بين الأستحمار والأستغفال جاليتنا العراقية الأسترالية في التي ...
- خلفاء الله الأسلاميون حكام البلاد والعباد كذابون منافقون ... ...
- شسميكم يا أنتم ...؟ الشعب هب بصرخته كافي ، فسادكم ...!!
- انظري الى الوراء بغضب ....!!
- بصوت عالي في خطبة الجمعة ؛ لهذا اليوم :18 / 9 / 2015
- نحن نعيش هذه الحرية بفضل الامريكان فقط ولاغيرهم .....؟


المزيد.....




- مصر.. مجمع -البحوث الإسلامية- يشير إلى معاملات في أوقات الأز ...
- القدس.. طوائف مسيحية تحيي -الجمعة العظيمة- بحزن
- إسرائيل.. اليهود المتدينون يعارضون ضغوط إلحاقهم بالجيش
- إلغاء مشاركة البابا فرانسيس في موكب درب الصليب لأسباب تتعلق ...
- شاهد: مسيرة للمسيحيين في شوارع القدس إحياء ليوم الجمعة العظي ...
- لبنان.. تجسيد صلب المسيح في الجمعة العظيمة
- شاهد: 125 ألف فلسطيني يؤدون صلاة الجمعة الثالثة من رمضان في ...
- 150 ألف مصلٍّ يؤدون العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبار ...
- 125ألف أدوا صلاة الجمعة الثالثة في المسجد الأقصى
- 150 ألف مصل يؤدون العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبارك ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ذياب مهدي محسن - دربونة التفسيق الحوزوية : منذ 1916 والى يومنا الحاضر ؛ مستمرون ...!؟