في حضرة الحكماء(مقولات عن الحقيقة)

أسامة هوادف

الحوار المتمدن-العدد: 5247 - 2016 / 8 / 7 - 02:41
المحور: الادب والفن
    

الفنان يطلب الجمال .. والمفكر يطلب الحقيقة .. والثائر السياسي يطلب العدالة .. والصوفي العارف يطلب الله .. وهم قد اختلفوا في الظاهر ولكنهم ما اختلفوا في الحقيقة .. فإن الحق العدل البديع الجميل كلها من أسماء الله. - مصطفى محمود


احذر ، لا تخاطر مع الحقيقة .. اكتف بما لديك من جزئياتها ، حينما تعرف الكل ، لا شيء ينقذك من حتمية الجنون. - واسيني الأعرج

- الحقيقة أكثر غرابة من الخيال . مارك توين
- القناعات الراسخة أكثر خطورة على الحقيقة من الأكاذيب . فريدريك نيتشه
- الكذبة المثيرة قد تتغلب على الحقيقة المملة . ألدوس هكسلي
- الكذبة تسافر حول نصف الكرة الأرضية قبل أن ترتدي الحقيقة حذائها . مارك توين
- صدقوني .. إنني لا أرى في الملاكمين ذوي العضلات المفتولة أبطالاً، فتوجيه اللكمات وتلقيها مجرد مهنة بالنسبة لهم .. البطل في نظري هو من يواجه الحقيقة في هذا العالم ويتصدى لكشفها .
- كثيرون يؤمنون بالحقيقة .. وقليلون ينطقون بها.
- ليس من الصعب أن تعثر على الحقيقة، ولكن المشكلة الكبرى هي ألا تحاول الهروب منها إذا وجدتها .
إتيان جلسوت
- حتى لو كان الشخص المقابل لا يقول الحقيقة، فإن كلامه قد يحمل في طياته أفكاراً جيدة .
- الحقيقة تزيد تماسكاً مع الزمن، بما يضاف إليها بعد كشفها من وقائع تدعمها وتبرهن على صحتها .
- هذا الرجل يقول كل الحقيقة، لذلك فهو لا يجد من يصدقه أو ينصت إليه . ابراهام لنكولن
- عندما لا تكون الحقيقة حرة لا تكون الحرية حقيقة . جاك بريفر
- كل عقل يرى الحقيقة من جانب، ويكشف منها عن جزء . طه حسين
- لو أنك وصفت الأشياء أفضل مما هي عليه فستوصف بأنك رومانسي .. ولو أنك وصفت الأشياء بأسوء مما هي عليه فستوصف بأنك واقعي .. أما لو وصفت الأشياء تماماً على حقيقتها فستوصف بأنك ساخر . كوينتن كريسب
- الشئ الوحيد الذي يقف بيني وبين السعادة الكاملة هو الحقيقة . دوجلاس بورتر
- ما يبقي العالم على قيد الحياة ليس الحقيقة، بل الإيمان . إدنا سانت فنسنت ميليه

#أسامة_هوادف (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل