أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاشم معتوق - الحالم














المزيد.....

الحالم


هاشم معتوق

الحوار المتمدن-العدد: 5226 - 2016 / 7 / 17 - 14:43
المحور: الادب والفن
    


الحالم
الحلم عملية تنظيم
فهو يتابع موتك الأول
والثاني ....
في كل مرة تموت
يعيد لك الحياة

الأربعاء, June 8, 2016

الصالح
للقلب سماء ودنيا
للعقل أيضا سماء ودنيا
لكل صغيرة دنيا
لكل كبيرة دينا
المشكلة مثل الحب
هو الحب
تعيش وتموت على دنيا واحدة

الجمعة, June 10,2016

الثقافة إضافة
مثل قلب ينبض في التيه
لأجل أن يستعيد الحياة

الأحد, June 19, 2016

البابلي
التسامح قضية
وطريقة للعبور الى الحرية
لأنك سجين الظلام
المقاوم أبد
المقاتل
من أجل الحرية

الأثنين, June 20,2016

لا أفهم
هل أنا صديق روحي أم عدوها
هل أنا النار التي تبحث
عن البرد والسلام
حقا لا أفهم من أنا
فقط أمثل دور السجين
الباحث عن الحرية

السبت, july 2, 2016

ياصديقي الهمس للقلب
تحديد الفكرة للعقل
القلب ليس أكثر من طفل
يتحسس الخوف والإطمئنان
اما أنت يا صديقي الراعي
عليك أن ترعى الجميع
بسقوط الآخر يتم سقوطك

الثلاثاء, july 5, 2016

كل الأبواب التي تدخلها
من دون نهاية
لأنك في الأصل من دون بداية تذكر
بلامكان وبلازمن وبلا جغرافية
لحسن حظك أنت كالطفل
لا تشعر بالملل
ولا بالكراهية

الخميس, july 7, 2016

العقل بدون عاطفة صحراء
العاطفة لوحدها سذاجة
عندما يتحد العقل مع العاطفة
تتحول العاطفة الى إنسانية
العاطفة من دون العقل دنيا من الظلام
التفكير لوحده مسألة روتينية
العقل والعاطفة يجتمعان
في المواقف الجليلة

الأثنين, july 8, 2016

لاشيء بعيد
أنت ياصديقي في كل زمان ومكان
أنت ياصديقي الطبيعة وبحجمها
بجمالها
وعنفوانها
بظلامها ونورها
أنت ياصديقي في كل شيء
فلا ضير أن تكون نهايتك صخرة
أو شجرة
أو كلبا يتحدث
ويفكر مثلك

السبت, july 9, 2016

الذي يعتقد أنه يكتب ليخلد
هذه طامة كبرى
لا أنت تمارس مقاومة شديدة ضد الملل
أنت تنسل من الليل الحليف الدائم لك
أنت تعلن عن نفسك على سبيل الفخر
الذي هو السبب في الإستمرار

الأحد, july 10, 2016

القصيدة تبدأ لنفسها
ثم تعبر لشخصية الكاتب
ثم للناس
من ثم تسبح في الفضاء

الأحد, july 10, 2016

التفكير الطائر
لربما البديل للأجنحة
لا تستطيع أن تلغي ولو فصلا واحدا
عليك أن تمر بكل الفصول
أيضا بعد أن يتراكم التحدي
ومن خلال الشجاعة
أن تجتاز جهنم
الى بر الأمان

الأثنين, july 11, 2016

الإشتعال يبدأ ليحرق الإتساخ
في كل منا
الإتساخ هو الماضي بخيره وشره
مجردا من النفع
الإنسان أبن النهار الحي القيوم
المليء بالحيوية والحركة
وليس بقايا ذاكرة محطمة
نحن أبناء اليوم والمستقبل
بحاجة الى أديان وأخلاق جديدة

الأثنين, july 11,2016

الأنا عندما لا تتواضع لا تبلغ الناس
ولا تطير في الفضاء
الإنسان بداخلة طيور وملائكة
الإنسان هو الكون
الحرية تجعله يسبح في فضائه

الثلاثاء, july 12, 2016

لا نهاية للصبر
مثلما لا نهاية للعظمة
العظيم لا يفارق الزهد
جميل ويحب الجمال

الخميس, july 14, 2016

الولادة موت على موت
النهوض من الموت هو الحياة
لا تستغرب عندما يكون النبي يتيما
أو من فئة الفقراء

السبت, july 16, 2016

نحن نرتقي بالذوق والإحساس
بالوقت نفسه نسقط في قاع الزهد والغنى
كل الرجال يتوحدون بالإنسان
كل النساء يتوحدن بإنسانة
ليس لأننا بلا نهاية فحسب
لأن همومنا وأخلاقنا واحدة

السبت, july 16, 2016

الحرية نحن بالتأكيد
بنفس الوقت هي أقوى منا
بمعنى الإيمان أو الإطمئنان
أقوى من التأثر
أقوى من الحزن
الحرية البعيد
أي الزمان بلا نهاية

الأحد, july 17, 2016



#هاشم_معتوق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإصغاء المقدس
- المؤمن
- الشهيد
- همس الأيام
- الإسراء والمعراج
- زهور الأرض
- تعقيب على مقال زاهر الجيزاني ورد داود سلمان الشويلي
- حياة حقيقية
- المهيمن
- البشري والنصف الملائكي
- الصرح الجميل
- الإشتراكية
- أحلام القمر
- عقدة النقص أو المملوك
- النفس المحلية
- مازلت هكذا
- المكان المثقف
- أعتياديون وانبياء
- الواقعي
- مقدسون ولكن


المزيد.....




- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- مايكل دوغلاس يطلب قتله في فيلم -الرجل النملة والدبور: كوانتم ...
- تسارع وتيرة محاكمة ترمب في قضية -الممثلة الإباحية-
- فيديو يحبس الأنفاس لفيل ضخم هارب من السيرك يتجول بشوارع إحدى ...
- بعد تكذيب الرواية الإسرائيلية.. ماذا نعرف عن الطفلة الفلسطين ...
- ترامب يثير جدلا بطلب غير عادى في قضية الممثلة الإباحية
- فنان مصري مشهور ينفعل على شخص في عزاء شيرين سيف النصر
- أفلام فلسطينية ومصرية ولبنانية تنافس في -نصف شهر المخرجين- ب ...
- -يونيسكو-ضيفة شرف المعرض  الدولي للنشر والكتاب بالرباط


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاشم معتوق - الحالم