خواطر في طمطمانيات التوبة 30 - 2

هي جت علي عزير وكنت أقرؤها سابقاً عزيز بن الله وعندما تعرفت علي عزير ومن هو ....؟
دار بخلدي
وما أرسلناك إلا رحمة وهدي للعالمين
كيف تفسر تلك الآية جازاتك الآلهة بكل الخير ..ما معني وكيف كانت : الرحمة والهدي منذ بدء الغزوات وحتي داعش؟
شكراً لمجهوداتك
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أَخي العزيز عدلي تسألني عن ماهية [ رحمة للعالمين ] حسب تفسيري .

الحقيقة لقد كنت أَشرب بعض الزقنبوت وكنت أَسمع الأَغاني ، وقد فاجئني سؤالك بصراحة ! لأَنه ليس عندي مصادر الآن ..

لكن على كل حال هذا هو تفسيري لــــــ رحمة للعالمين

https://www.youtube.com/watch?v=xnDHlFa63BE

لكن سؤالي اخ عدلي عن صحتك واحوالك ، فقد لفت انتباهي غيابك عن الحوار انت والأَخ ناشا .. أَتمنى أَن تكون بخير

تحياتي وإعتزازي أَخي العزيز عدلي الجندي

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنعمت عليك فينوس بكمال الروح والنفس
أما عن الرابط
رحمة للأذن والعين
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تنويه : حصل خطأ غير مقصود في صياغة العبارة التالية [ أَم مجرد تخمين من قبل باحثين في مجال مسلمين الأَنثروبولوجي ]

والصواب : أَم مجرد تخمين من قبل باحثين مسلمين في مجال الأَنثروبولوجي .. لذلك إِقتضى التنويه .. نرجوا المعذرة وشكراً


أَخي العزيز عدلي الجندي ، يسعدني تشريفكم على الدوام ، وشكراً لدعائك الجميل .. باركتك الآلهة

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مشكلتك أن كل بحثك متمحور حول نوع معين من كتابات المسيحيين اللى طبعا بيحاولوا بكل جهدهم اظهر خطأ القرآن الكريم
ولو كنت بحثت جيبدا كنت وصلت الى اليهودية الهلينستية وكنت أدركت أن أغلب اليهود فى تلك الفترة عبدوا الأوثان والبلشر
لو كنت بحثت جيدا كنت انتبهت الى ما أخبر به سفر المكابيين كتابهم المقدس من أن اليهود فى فترة من الفترات قلدوا الأمم الوثنية وكانوا يبحثون فى كتبهم الدينية على شخصية اله شبيه بألهة الأمم الوثنية والتى تكون فى العادة من البشر

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وَأَنَا اعمل اليوم جولة على مقالاتي القديمة وإذ بي اراك حاضراً في كل مقالاتي ذات الشبهات الجهنمية ! وها هنا يجب ان أتقدم لجنابك بالإعتذار لأَنَّه الآن أَو البارحة ..بالصدفة وبالصدفة فقط وجدت تعليقاتك

لكن سؤالي لك عزيزي وتحديداً في موضوع المقال أعلاه -أَي السيد عزير حفضه الله ورعاه

أَيْن قالت اليهود : عزير ابن الله ؟

هذا سؤالي بإختصار شديد

أَمَّا طريقة الهروب الى الامام فلا أُحبها

تحياتي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا لا أهرب

ارجع الى مقالاتك عن العزير
ستجد أن سندك الأساسى هو أن اليهود لم يكونوا مشركين أبدا وتستشهد بكلام كتاب أجانب

فهذا هو سندك فى الطعن على ما قاله القرآن الكريم

وأنا أوضحت أن سندك غير صحيح
يعنى الدليل الذى أقمت عليه شبهتك لم يكن حقيقى
اذا شبهتك لا أصل لها ولا تملك دليل على عدم صحة القرآن الكريم

فلا تأتى الأن وتقول لى أين قالت اليهود
وتتغاضى عن ما ذكرته لك

ثانيا :-
ارجع الى كلامى فى مقال لك عن عزير ستجد فى أحد اجاباتى أثبت لحضرتك أنه لا يوجد تأريخ كامل لمذاهب اليهود فى تلك الفترة
ولا زال يستكشف العلماء مذاهب يهودية كانت مجهولة مثل معاهدى دمشق الذين اكتشفوا بالصدفة
وعلى العموم اليهودية الهلينستية وهو أنهم تشبهوا بعبادات اليونانيين ودمجوا أفكار اليونانيين مع المعتقدات اليهودية

وفى نفس الوقت فى سفر المكابيين يذكر أن هه كان هناك بحث فى الكتب الدينية اليهودية عن اله ذاهب يكون شبيه بآلهة الأمم الوثنية

ويعنى هذا أنهم عبدوا بالفعل احدى شخصياتهم الدينية

ونرجع الى ما قاله القرآن الكريم
لقد قال أن اليهود تشبهوا بمن سبقوهم الى الكفر عندما قالوا عزير ابن الله

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أَخي العزيز

سؤال بسيط وسهل

أَيْن قالت اليهود عزير ابن الله ؟

أنا أَرَى ان هذا الكلام لا مصداقية تاريخية له

لذلك وبدون لف ودوران اريد شخص مثقف يجيب على هذا السؤال

أَمَّا انه انا ناقشت ان اليهود ليسوا مشركين !!!!.. اخي انا ناقشت انه شخصية عزير ذاتها على انها شخصية وهمية من اختراع صاحب القرآن ،

هذا هو السؤال والموضوع فـ أَثبَت العكس إن إِستطعت

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أرجو عندما نناقش موضوع أن تسترجع كل ما قلته لك حتى وان كانت تعليقات فى مواضيع منفصلة
بمعنى أخر أن تربط الكلام مع بعضه البعض

اذا رجعت الى أحد مواضيعك ستجد تعليق لى يتكلم عن الأسماء بالكتاب المقدس وكيف أن هناك
تضارب فى الأسماء والشخصيات عندهم
وأعطيت لحضرتك ثلاثة أمثلة بسيطة جدا ، فهم لا يعرفونمن هو كوش البنيامينى ، لا يعرفون اسم والد سيدنا داود ، لا يعرفون هل التى ربت سيدنا موسى كانت زوجة فرعون أم ابنته

والأكثر من ذلك أنهم لا يعرفون بالتحديد من هم أبطال سيدنا داود بسبب تضارب الأسماء والشخصيات فى الأسفار التاريخية

يعنى الأسماء عندهم غير مؤكدة وكذلك الشخصيات
فلا تأتى الأن وتقول أن شخصية عزير شخصية وهمية بناء على الكتاب المقدس

يعنى ببساطة شبهة حضرتك قائم على لا دليل

فأنت تعتبرها شخصية وهمية لأنها لم ترد فى الكتاب المقدس

اذا سيكون أيضا كوش البنيامينى الوارد فى سفر المزامير شخصية وهمية

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نقرأ من سفر المكابيين
3: 48 و نشروا (( كتاب الشريعة الذي كانت الامم تبحث فيه عن مثال لاصنامها ))

السؤال لك
عندما تقرأ هذا النص ، أريد أن أعرف منك أو من الكتاب المقدس من هو الشخصية التى كانت بكتابهم المقدس وعبدوه تشبها منهم لليونانيين
من هو الشخص الذى كانوا يبحثون عنه بكتبهم الدينية ليجعلوه اله زائف ؟؟؟

هل هناك اجابة ؟؟؟

لا يوجد بالطبع

ولكن معذرة أريد اجابة من الكتاب المقدس لأن هذا يعنى أن هناك أشياء كثيرة جدا لم يذكرها هذا الكتاب وتم اخفاؤه عمدا

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سؤال بسيط وسهل

أَيْن قالت اليهود عزير ابن الله؟

والى ذلك الحين لك مني أَطيَّب التحايا

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

موضوعك عن عزير رقم 3
قتلت بالنص :-
(تـقـول الـمـوســوعـــة الـيـهــوديـــة : (( محمد يــدَّعــي في سـورة التوبة 30 أَنه في معتقد اليهود [ عُزير - عزرا ] هو ابن الله . لكن هذه الكلمات غامضة لأَنه لم يوجد فيما بين اليهود هكذا إِعتقاد ، رغم أَنَّ عزير تفرد بمحل تقدير خاص )))

انتهى

أليس معنى ذلك أن الموسوعة اليهودية تقر بأن عزير الذى تكلم عنه القرآن الكريم هو عزرا
فلماذا تأتى الأن وتقول أنك تشكك فى شخصية عزير ؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فى اطار ردك على سيد شومان
وبالتحديد فى التعليق رقم 3 الآتى
(ياعزيزي لو كان عند اليهود هكذا إِعتقاد لرقص له المسيحيون طرباً في الشوارع منذ القرن الأَول الميلادي ؟

سؤال ياشومان : لماذا يعتبرنا اليهود نحن المسيحيين وثنيين ؟

ببساطة لأَنه من صميم العقيدة عند المسيحي أَنَّ المسيح ابن الله !

فكيف يأتي اليهودي بعد ذلك ليقول فلان ابن الله !؟ ياحبيبي بحور من الدماء أُريقت بين المسيحيين واليهود بسبب هذه القضايا)

انتهى

أليس معنى كلامك هو أنك لم تكن تظن أن اليهود كانوا فى فترة وثنيين ومشركين

فلماذا فى تعليقك هنا رقم 8 تتعجب فى كلامى لك وهو أنك كنت تشكك فى شرك اليهود

فنعيد ما قلته :-
(أَمَّا انه انا ناقشت ان اليهود ليسوا مشركين !!!!(

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أَخي العزيز

سؤال بسيط وسهل

أَيْن قالت اليهود عزير ابن الله ؟

هذه الشبهة ستبقى تؤرقكم الى يوم يبعثون.. وحتى اختصر لك الطريق أَنتُم لاتملكون اجابة.. لأَنَّه صاحبكم بالفعل وَرَطَكَم في هذه القصة وغيرها من القصص الوهمية

أَمَّا بالنسبة لتعليقاتك فهي خارج الموضوع بالمجمل.. ومع هذا فتشكر على المحاولة
تحياتي 💐

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ومن نفس موضوعك عزير 4
و بالتحديد فى تعليقك وردك على سيد شومان فى التعليق رقم 12
قلت :-
(اليهود لاينسبون لله ولد أَو إِبن ! أَحببنا ذلك أَو لم نحب فهذه هي الحقيقة .. آسف سيد شومان القرآن أَخطأ ووجود خطأ واحد يعني أَنه قد حان الوقت للمراجعة فما بالك بعشرات الأَخطاء التاريخية والجغرافية وعزير واحد منها.)
انتهى

أليس يعنى هذا قناعتك بعدم شرك اليهود وعبادتهم للبشر ؟؟!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كان رد منك على أحد المسلمين
وبالتحديد فى التعليق رقم (8)
قلت :-
(لكن ادعاء ان اليهود خصصوا شخص على انه ابن الله على الحقيقة .. مستحيل .. أَصلاً اليهود لم يتجرؤا نسبة صفة لله ، حتى اسم - يهوة - لم يكونوا يلفضونه وكانوا يقرأون بدله - أَدوناي - أَي سيدي أَو مولاي ، فكيف ينسبون لله ولد ؟)

انتهى

وكلامك هذا مخالف لما نعرفه عن اليهودية الهلينستية

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنت ترد على سيد شومان
وبالتحديد فى التعليق رقم 6
كررت كلام شومان ثم قمت بالرد عليه
فقلت بالنص :-
(شومان يقول : لم يكن بنى اسرائيل موحدون دائما ، فكان فى عصر سيطرة اليونانيين على العالم نسبة كبيرة منهم تمزج المعتقدات اليهودية مع فلسفات اليونانيين الوثنية

وتعليقي : ياشومان .. مخطوطات البحر الميت لوحدها ، تغطي الفترة الزمنية من 200 أَو 150 قبل الميلاد وصولاً الى 80 أَو 100 للميلاد بمجموع 15000 - خمسة عشر أَلف مخطوطة .. يعني من اليهود الآسينيين أَو القمرانيين وصولاً الى بداية المجموعات المسيحية الأولى المبكرة

بالإضافة طبعاً الى الكهنة والمؤرخين والفلاسفة اليهود الذين كتبوا عن معتقدات وطوائف اليهود ..فهذا الإدعاء قطعاً باطل)
انتهى

يعنى شومان كان يقول لك أن اليهود كانوا فى احدى الفترات مشركين وتشبهوا باليونانيين ومزجوا المعتقدات
فقمت أنت بالرد عليه وأنكرت هذا الكلام

يعنى كنت تشكك فى وثنية اليهود
تلك الوثنية المعروفة تاريخيا

فلا تأتى الأن وتتعجب من كلامى عندما قلت لك أن أحد أسانيدك كان عدم وثنية اليهود
لأن هذا واضح من تعليقاتك جدا

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

على فكرة انكار المسيحيين ومحاربتهم لما أخبر به القرآن من عبادة اليهود عزير هو صدمة للمسيحيين يحاولون التشكيك فيه بكل ما أوتوا من قوة لأنه يثبت خطأ معتقدهم و أنه كان تكرار لشرك اليهود
لذلك أن تحارب للتشكيك فى ردودي

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وعلى فكرة
أنا أفعل هذا لوجه الله ولا أحاول أن أتفضل به على أحد وأقول هذا فضلى
مثلما يفعل المسيحيين

لأن فى النهاية العلم هو علم رب العالمين والفضل هو فضله
فالفضل لا يرجع لأي انسان فى أي شئ وانما هو فضل رب العالمين على مخلوقاته
هذا هو ما تعلمناه من محمد بن عبد الله

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

1- هل كان اليهود دائما موحدون كما يحاول المسيحيين وبعض اليهود الزعم فى بعض المواقع

الاجابة :-
لا
كان أغلبهم فى الفترة الهلينستية والتى امتدت من حوالى القرن الثانى قبل الميلاد و حتى القرن الثانى الميلادى مشركين ، وكانوا يقلدون معتقدات اليونانيين الوثنية ويمزجوها بالمعتقدات اليهودية يعنى يتشبهوا بمعتقدات اليونانيين ويعطوها على شخصياتهم

2- هل لدينا توضيح كامل من المؤرخين عن تلك الفترة
كان أغلب المؤرخين يركز على معتقدات اليهود فى فلسطين والذين كانوا فى ذلك الزمان أقلية
كما من المعروف أن المؤرخ اليهودى يوسيفوس فلافيوس لم يكن حيادى تماما

3- هل اليهود على يقين من مسميات شخصياتهم التاريخية ؟؟
الاجابة
لا
فهناك تضارب واضح فى أسماء العديد من شخصياتهم التاريخية وهناك أسماء شخصيات وردت اسمها وغير معروف ما هو تاريخها
وهذا بسبب ضياع اللغة العبرية

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

4- هل كل الأحداث مذكورة بالكتاب المقدس

الاجابة
لا
فعلى سبيل المثال نحن لا نرى الشيطان فى قصة أدم وحواء ويتم استبداله بحية لأن الصدوقيين لم يؤمنوا بشياطين

لا نرى قصص معينة لأنها كانت تتعارض مع أغراض وأهواء من اعتمدوا تلك الكتب

هذا بالاضافة الى أن سفر المكابيين لا يخبرنا بمن هى الشخصية التى تم اختيارها من كتب اليهود لعبادتها فى فترة الحرب الأهلية

5- هل يناقض المسيحيين واليهود أنفسهم فى الهجوم على سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام

الاجابة نعم
فهم تارة يتهمونه بأنه اقتبس من اليهود وأن هناك يهود ومسيحيين كانوا يعلمونه
ثم يذكروا أنه أخطأ فى أسم هذا أو ذاك
فاذا كان هناك من يعلمه من اليهود أو المسيحيين فهل كانوا غير مدركين للمكتوب فى كتابهم وللأسماء والشخصيات أم ماذا

يتهمونه بأنه أخطأ فى موضوع عزير و أن من المستحيل على اليهود أن يكونوا وثنيين و أشركوا وعبدوا بشر

وفى مواضيع أخرى لهم بعيدا عن المسلمين يقرون باليهودية الهلينستية وتشبه اليهود بعبادات و أوثان اليونانيين

(لاحظ كلمة يتشبه أى أنها ليست نفسها العبادة ولكنها عبادة مشابهة بها مسحة اليهود)

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقر المسيحيين واليهود أن المعلومات عن تاريخ اليهود فى الفترة الهلينستية لازال يتم استكشافها

فعل سبيل المثال لم يعرفوا بمعاهدى دمشق من المؤرخين ولكن بالصدفة عندما اكتشفوا مخطوطات مجمع عزرا بمصر القديمة ، والتى لازالوا يجهلون عنها الكثير

ومع كل ما تم ذكره يشككون فيما يقوله الرسول عن عبادة اليهود لعزير

كتابهم الذى يقر بالبحث عن شخصية لعبادتها تشبها باليهود لا يعتدون به
تاريخهم مجهول وأسماء شخصياتهم المتضاربة ومع ذلك يتكلمون بمنتهى الثقة وكأن لديهم سند أو دليل حقيقى

اليهودية الهلينستية التى تثبت شرك اليهود تشبها بأمة سبقتهم للكفر


ومع ذلك لازال الانكار

كل الأدلة والأسانيد التى أقاموا عليها تشككهم اتضح خطأها
ومع ذلك يصرون أن القرآن الكريم هو من أخطأ

لا حول ولا قوة الا بالله

أريد سند واحد يثبت خطأ القرآن
ومع هذا السند اخبار الناس بمن هو الشخصية الذى كان يتكلم عنه سفر المكابيين ان كانوا يعلمون

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

على فكرة دماء المسيحيين الأوائل فى القرون الميلادية الأولى لم تسيل لأنهم عبدوا المسيح
لو كانوا عبدوا المسيح كما يوهم مؤرخى المسيحية أتباعهم ويتشبهوا باليونانيين والرومان ما كانت سالت دماؤهم
مثل الذى حدث لليهود عندما تشبهوا بعبادات اليونانيين فلم تسيل دماؤهم
بينما من كانت دماؤه تسيل هم من تمسكوا بعبادة الله الواحد الأحد الذى لم يلد ولم يولد ولم يراه انسان (راجع سفر ا المكابيين لتعرف من الى كانت تسيل دماؤه)

الذين كانت دماؤهم تسيل هم من رفضوا التشبه بعبادات اليونانيين والرومان ، الذين رفضوا عبادة البشر سواء كان المسيح أو أى شخص
هؤلاء من كانت تسيل دماؤهم

عبادة المسيح كانت تشبه بعبادات اليونانيين والرومان الذين عبدوا البشر وجعلوهم أبناء للآلهة
هؤلاء لم تسيل دماؤهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الشبة لا تؤرقنى
أنت مخطئ يا سيدى الفاضل فى ظنك عنى

على فكرة منذ عدة سنوات ناقشت مسيحى فى هذه الشبهة كان قد سألنى عنها
وبصراحة هذا الرجل كان صادق مع نفسه لأنه بعدها حذف سؤاله وأخبرنى أنه اقتنع

وهذا ما يحدث مع كل انسان حيادى لأن كل أسباب التشكيك لا وجود لها

يا سيدى الفاضل فى العهد الجديد أظهر المسيح عليه الصلاة والسلام العديد من المعجزات لبنى اسرائيل ومع ذلك ليس الجميع أمنوا بل ان البعض اتهمه بالسحر وحاول اثبات ذلك بوضعه على الصليب

يا ترى لماذا رفض هؤلاء الاقتناع بالرغم من أن النور كان ساطع أمامهم ؟؟!!

الاجابة

لا أنه لا يحب أن يقتنع
هو حر وأنت حر

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اليهود الهلينستيين اختفوا فى القرن الثانى الميلادى

ويقال أن السبب فى ذلك هو تحولهم الى مسيحية الأقانيم

يعنى استبدلوا عزير ابن الله بـــ المسيح ابن الله

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قالت اليهود عزير ابن الله فى الفترة الهلينستية
لذلك لن تجدها فى العهد القديم لأنها تؤرخ لفترة تسبق تلك الفترة
وحتى تأريخ الفترة الهلينستية فى الكتاب المقدس ستجده فى سفرا المكابيين الأول والثانى التى يرفضها اليهود وطائفة البروتستانت

وستجد بالفعل اشارة لعبادة اليهود للبشر ولكنك لن تجد التفاصيل لأن سفرا المكابيين كان يركز حديثه على الحرب الأهلية وما فعله يهوذا المكابى واخوته وحربهم مع اليونانيين وأتباعهم
ولم يفصل الحديث عن معتقدات أتباع اليونانيين

أما العهد الجديد فهو يؤرخ لأعمال المسيح فى فلسطين ولا يفصل كافة معتقدات اليهود فى تلك الفترة


يعنى أنت تطلب منى أن أجيبك أين قالت اليهود عزير ابن الله فى فترة مجهولة من تاريخ اليهود
هم أنفسهم لا يعرفون تفاصيلها
وكتابك المقدس لا يوضح تفاصيلها ولكنه يشير فقط الى عبادتهم لشخصية بشرية دينية بدون تحديد التفاصيل

هذا بالاضافة الى ما قلته قبل ذلك وهو وجود العديد من الثغرات التاريخية به

وعلى فكرة :-
القرآن الكريم نزل ليبين للناس ما يخفيه اليهود

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يشير العهد الجديد الى سقوط الشيطان فى (2بط 2: 4) ، (مت 25: 41) ، (يه 6:6)

والسؤال هو :-
ولكن أين قصة هذا السقوط فى العهد القديم

وعلى فكرة كل محاولات علماء المسيحية تفسير بعض النصوص من سفر حزقيال وسفر أشعياء على الشيطان لا تفيد

لأن أصلا النصوص لم تكن تتحدث عن الشيطان
وحتى بفرض أنها تتحدث عنه الا أنها لا توضح لنا قصة السقوط وما فعله بالتحديد ولماذا يفسد بنى أدم

والأن أين القصة فى العهد القديم ؟؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل تعلم لماذا أخفى اليهود قصة سقوط الشيطان

لأن الصدوقيين هم من أعادوا كتابة الأسفار الخمسة الأولى والتى كانت تحتوى فى أصلها على قصة سقوط الشيطان

ولكنهم أخفوها لأنهم لم يؤمنوا بوجود شيطان

قال الله تعالى :-
(( يا أهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبين لكم كثيرا مما كنتم تخفون من الكتاب ويعفو عن كثير قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين ( 15 ) يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل السلام ويخرجهم من الظلمات إلى النور بإذنه ويهديهم إلى صراط مستقيم ( 16 ) )(
(سورة المائدة)

قال الله تعالى :-
(يا أهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبين لكم على فترة من الرسل أن تقولوا ما جاءنا من بشير ولا نذير ))
صدق الله العظيم (سورة المائدة)

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تسألنى أين قالت اليهود
وأنا أسألك
أين فين

ما المكان الذى تريد أن تعرف به قول اليهود عزير ابن الله

يجب أن تحدد المكان الذى تريد الاجابة منه

فان كنت تريد الاجابة من الكتاب المقدس للمسيحيين

فهو فى الحقيقة لا يمكن الاعتماد عليه
وخاصة بعد أن كشفت الآثار عن عدم وجود قصة جبل السامرة وتسمية السامريين على اسم الجبل

كما أنه يوجد به ثغرات كثيرة جداااااااا
يعنى أين قصة سقوط الشيطان فى العهد القديم والذى تم الاشارة اليه فى العهد الجديد ؟؟!!!!

أين أصلا الشيطان فى الأسفار الخمسة الأولى ؟؟!!!

الكتاب تم تحديد أسفار معينة منه بناء على معتقدات ورغبات البعض ، يعنى اخفاء بعض الأمور وارد


تحديك ليس تحدى يعتد به
لأنك تتحدى من خلال شئ غير مكتمل وبه العديد من الثغرات
تتحدى من خلال تاريخ مجهول ، أنت نفسك ولا من تقرأ لهم تعرفون تفاصيله

وهذا هو ما حاولت أن أوصله لك فى جميع تعليقاتى ولكن يبدو أنه لم يصل

وحتى الكتاب الذى تتحدى من خلاله لا يقف بجانبك
لأنه يشير الى عبادة اليهود للبشر وبالتحديد لشخصية دينية من كتابهم

يعنى كل كلامك مناورة فقط

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ضع معلومة طائفة الصدوقيين مع معلومة سفر المكابيين
حيث نقرأ من سفر المكابيين الأول :-

3: 48 و نشروا (( كتاب الشريعة الذي كانت الامم تبحث فيه عن مثال لاصنامها ))


وهذا يعنى أن تفسير النص من سفر المكابيين هو :-
ان اليونانيين وأتباعهم من بنى اسرائيل كانوا يبحثون فى كتب اليهود عن شخصية شبيهة لآلهتهم الزائفة وهذا بالطبع حتى يقنعوا بنى اسرائيل بعبادة تلك الشخصية

والمعلوماتان معا يعنى أن بنى اسرائيل عبدوا شخصية ما فى الفترة الهلنستية وجعلوا أن اله عز وجل كان متجسد فيها

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ترجمة نص الموسوعة اليهودية :-

الترجمة :-
الصراع اللاهوتي بين الطرفين (الصدوقيين والفريسيين) مثلما صاغها J.Z. لوترباخ في (مقالات رباني، 23-162) كان في الواقع صراع بين مفهومين عن الله . حيث سعى الصدوقيين إلى جلب الله إلى الإنسان . فكان إلههم مجسما والعبادة المقدمة له مثل احترام مدفوع للملك البشرى أو الحاكم . بينما الفريسيين من ناحية أخرى سعوا إلى رفع الإنسان إلى الارتقاء الإلهي وجعل الإنسان أقرب إلى الله الروحي والمتعال

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---