أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جميل نادر البابلي - للمرة الالف ينجح الذئب بالانفراد بالخروف للغدر به















المزيد.....

للمرة الالف ينجح الذئب بالانفراد بالخروف للغدر به


جميل نادر البابلي

الحوار المتمدن-العدد: 5175 - 2016 / 5 / 27 - 18:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


27 - 05 - 2016

للمرة الالف ينجح الذئب بالانفراد بالخروف
للغدر به
الكاتب: جميل نادر البابلي

بمناسبة استقبال البابا للاب الروحي والفكري للفصائل الجهادية المنتشرة في العالم والتي تهدد امن واستقرار المجتمعات كلها والتي جلها رضعت من حليب
المؤوسسة التي يرأسها هذا المنافق والداعشي المتنكر والذي رفض ادانة داعش لانها مؤمنة بشرع الله اي انها تقتدي بالسيرة العطرة و بالسلف الصالح وتعمل وفقا لما يامر به كتاب الله العزيز.

ان هذا الذئب المتنكر بجلد خروف والمتمسكن انه رئيسا لاخطر مؤسسة في العالم تنشر الفكر المدمر للعقل البشري، وبفعله تقتل كل المشاعر الانسانية لدى متلقي هكذا تعليم، عندها تجدهم يتصرفون بوحشية لم تقترب من بشاعتها اوحش المخلوقات.

معلوم هو ان معظم ان لم نقل كل التنظيمات الاسلامية الجهادية ولدت وتولد في مصر من رحم الام التي تحمل بها التي تدعى الازهر، وعند اكتمال فترة حملها تخرج الى العالم على شكل عبوات متفجرة وقنابل موقوتة او سيوف مستلة او رشاشات مليئة مخازنها لنشر الموت والدمار على سطح الارض اذ ان نوات انسلاخهم من الجنس البشري هو بفضل مناهج تعليم وتربية الازهر الفاقد لالف باء الشرف.

مناهج قرأ منها على شاشات التلفاز مثلا للصف الثالث المتوسط ترعب سامعيها وتخدش الحياء الانساني وهذا لشباب في قمة مرحلة المراهقة، فكيف يتوقع متفائل ان من اميتت فيه كل خلية عقلية وحس انساني بعد ان تم مسح اي انتماء له للجنس البشري وفي هذه المرحلة العمرية الحرجة ان يعود الى الحياة عنصرا سويا معافا، هذا ضرب من الخيال ان لم يكن هذيان.

السيد احمد المر(لا الطيب- لان ليس من العدل اطلاق لفظة ترفض ان تغطي هكذا بشاعة) انه رئيس موسسة تشرف عليها وتمولها المملكة العربية السعودية ولها باب في الميزانية السعودية وذكر ان تلك الميزانية للسنة الماضية كانت تتعدى ثلاث مليارات دولار بالتاكيد تمطر عليها منح سخية
من مشيخة قطر.
كل هذا ليس لوجه الله بل انه يفرض التزام الازهر بالمدرسة الوهابية كمنهج وتحافظ على كل البشاعات والجرائم التي تشكل التاريخ الاسلامي كله اذ يخلو من غيرها، لتنقلها من جيل الى جيل بامانة واخلاص وتفان.

ان ثمار هذا الجهد المبارك تجنى كل يوم في شوارع مصر من اختطاف قبطيات وادخالهن في دين الله باساليب حتى الشيطان ينهل منها، وتعرية سيدة قبطية في السبعين من العمر والدوران بها موضوعة على ظهر حمار في شوارع المدينة وساحاتها بعد حرق مسكنها، وهدم او حرق او تفجير كنائس او رش الخارجين منها بالرشاشات او اغتيال عناصر الجيش المصري في شوارع وساحات القاهرة، اوتفجير باصات وطائرات السواح ما هو منها على الارض وما هو في الجو، ناهيك عن قضايا فردية كذبح الطلاب الضيوف لدى جمهورية مصر الاسلامية العتيدة، هذا غيض من فيض.
فهل يمكن ان يقال ان مصر دولة ولها حكومة جديرة تتمتع بثقة المجتمع الدولي ؟
اذ تشجع بصمتها لابشع الجرائم بحق مواطنيها وتغض النظرعما يقترف من جرائم.
اما ان نطقت حكومة العار فانها بغية تبرير الجريمة والتغطية عليها ودعم وتشجيع فاعليها.
هذا واضح من عدم مسائلة احد منذ ايام عمر ابن العاص حتى اللحظة على ما يقوم به هؤلاء.
فبدلا من محاكمتهم تجبر الضحية على الاعتذار والتنازل عن حقها عن يد وهي صاغرة ويسمى هذا من المسؤولين في مصر بالمصالحة بين الطرفين.
كنتيجة لهذه الصفقة يتحول القاتل او المعتدي الى ضحية، وتخرج الضحية من الصفقة مذنبة.

اضافة الى كل هذا ان سلطات مفتي الجمهورية هي اعلى من رئيس البلد لهذا لا يكتسب اي حكم او قانون الدرجة القطعية دون موافقة مفتي الجمهورية، وعلى نفس الطريق سار عليه ملالي قم وطهران ان كل السلطات هي بيد المرشد الاعلى اي الولي الفقيه، اما رئيس الجمهورية رغم انه منتخب وفقا للسياقات التي حددها المرشد لكنه فقط للبروتوكولات والسخرية من العالم الفاقد رشده بان النظام ديموقراطي حتى النخاع.

رغم علم الجميع ان التخريب الفكري و التهديد الحقيقي لمصر هو محصور في نشاط ومناهج الازهر وشيوخه وليس في مكان اخر.

اعتاد المخطط الاسلامي المعبءا باطنان من الخبث و الدهاء اطلاق تسميات على الاشخاص والكتب والمواقع والجرائم تناقض مضمونها وحقيقتها كعملية تجميلية ومساحيق لخدع عين الناظر واذن السامع وسخرية بالعالم القابل بها ومنها على سبيل المثال لا الحصر:

الشريف والمكرمة والمنورة ومتمم مكارم الاخلاق وسيد الخلق واشرف الانبياء فهذه تكنولوجيا لا يتمكن منها الا الراسخون في العلم.

وان السد الواقي والعائق للحداثة وانتماء مصر الى العائلة البشرية هي مؤسسة الازهر بتعاليمها ومناهجها ،ولا يجرأ أحد الاشارة الى السبب رغم
علم الجميع اين يعشعش فايروس الموت الذي احال ويحيل حياة المصريين ومن يتقربون منهم الى جحيم، لان مقبوليتها تحجرت في اذهان الناس كحقيقة مكتملة والتقرب اليها بسؤال يخرج صاحبه من بيت الطاعة منبوذا من قبل العامة المخدرة والمغيبة عقليا وحسيا.

لست افهم كيف يقبل البابا الالتقاء بكينونة بهكذا تعفن غذائها اليومي الكذب والخديعة بالتعساء من خلق الله.
لماذا اعتاد رجال الكنيسة على اسباغ الشرعية لمخلوقات ايمانها ومرتكزات فكرها ودعوتها هي باختصار تقديس للجريمة وفاعلها واغراقه بالنعم في الدنيا والآخرة كثواب او تقديرا لخدماته في سبيل الله.

ما هو المشترك بين مدرسة الاثنين ومنظومة فكر الاثنين الجواب لا يوجد.
كل الذي سيحصل انهم سيكذبون به على انفسهم اولا والعالم من حولهم ثانيا بانهم جميعا يعبدون الله دون الاشارة الى اي اله في دخيلة كل منهما هو المقصود.

كما هو معروف ليس هناك من اله واحد، كل مجموعة بشرية حملت هذه المفردة المضمون الذي يرضي ويخدم مرتكزات وضعها وشرعنة نمط حياتها ويطمئن حاجاتها وينسجم مع العقلية السائدة لمجتمعها.

فالله الذي يعبده المسيحيين لا صلة له ولا صفة ولا قيم مشتركة مع اله بيداء جزيرة العرب، اي انهم لا يعبدون اله واحدا، كل ما في الامر هناك التباس في التسمية بتعميمها و التي اتخذها كليهما عنوان لرمز معبودهم.

لست اعلم ما هو شغف رجال الكنيسة عبر الاجيال في السقوط في هذا الفخ الذي ينصبه الاسلامي بمهارة فائقة في خدمة اهدافه على حساب الطرف الاخر.
فما الذي يريده احمد المر من البابا؟

الهدف هو تخدير الرجل بكلام لا وجود له في القاموس الاسلامي من اننا موحدين ونعبد الله تعلى الذي هو سلام ومحبة وتسامج والعيش المشترك وعلينا بالحوار وان ما يجري ليس من الاسلام بشيء وان الارهاب لا دين له الى اخرهذه السلسلة من الاكاذيب المكررة التي يكشف زيفها الاسلاميين الحقيقيين كل يوم و في كل موعد صلاة واكثر من يعلم بكذبها هو الضيف الكريم.

ان قلق الزائر نابع من ردود الفعل المتوقعة بسبب الهيجان والجرائم التي يقترفها الجهاديون الاسلاميون و التي تبلغ درجة التوحش بحق المجتمعات التي يتواجدون بينها، واغلبهم ان لم يكن جميعهم تتلمذوا على يد الضيف وصحبه في مؤسسته العتيدة.

عليه يعمل الرجل على نزع سلاح العدو -اي ضحايا الجهاد الاسلامي -: كان يشتكي او يؤشر باصبع الاتهام الى المجرم ولا نقول الرد والمقاومة او الدفاع عن النفس، اي انه يطلب سكوت الضحية حتى لو ذبحت ان تودع الحياة بهدوء وسكينة كي لا يسال من هو الفاعل ولماذا؟

بهذا يكون الشيخ الجليل جدا قد نجح في ازالة اي نزعة او فكرة او احساس لدى العدو الكافر في حماية نفسه.

كان حري بالبابا ان يسال المقابل ما الغرض من لقائنا ولماذا هذه المشقة يا شيخ فقبل ان تتكلف عناء السفر واللقاء اقترح الاتي:

*تكلف بعناء قرائة انجيلنا هذا ان لم تكن قد فعلت ذلك مسبقا، فان وجدت فيه حرفا واحدا او كلمة او جملة واحدة تولد لديك هاجس عدم الرضى او ما يقلق منه، بلغنا بها لكي نمحيها وناتي باحسن منها على الفور، ونكون شاكرين سعيكم، لاننا لا نريد ان يقلق ايماننا انسانا على الارض، وعلى قيم هذا الكتاب تتربى اجيالنا.
وكذلك تمعن في سيرة اقوال وافعال وحياة معلمنا ورمزنا وقارنها مع مثيلها لدى نبيكم.

*بعد ذلك تفضل بقرائة كتابكم- القران -وتصور نفسك انك لست مسلما الا تصاب بالرعب والخوف والهلع مما تقرا؟

عندها ستفهم ما الذي يجعل هؤلاء الشباب يفجرون انفسهم على الابرياء في اي مكان كان وان تطلبت الضرورة الايمانية فلا يترددون في ذبح ابائهم واقرب الناس اليهم.

عندما نجرا على تصفح كتابكم نصاب بارق مزمن وخوف ورعب من النصوص التي تجعل من ابشع الجرائم والسقطات الخلقية مقدسات واوامر
من الهكم.

فما الذي ينتظر ممن يتربى على تلك القيم غير الذي يعيشه العالم اليوم من فقدان للامن والاستقرار على الارض كلها.

من هو راع لهذه المدرسة المدمرة للامل والحرية والحياة هو انكم لكم حصة الاسد في الماكنة العملاقة لتعضيد وانتشار هذا الوباء وانكم تشكلون طليعة الرعات القائمين على تسيير شؤونها.

فاحتكموا الى ضميركم كبشر ان امكن ذلك ثم تصرفوا كما تمليه الفطرة الانسانية السليمة وارحموا عباد الله من هذا الوباء القاتل لكل امل في الحياة
والكرامة الانسانية للجنس البشري.

ما الذي ستشكيه عندي لكي اتخذ اللازم لاصلاحه مثلا:
منذ 1400 سنة ونيف:
هل تجاوز اواعتدى مسيحي على شخص اخر لانه مسلم؟
هل اسمع المسيحي المتعبد يوما كلاما ينال من انسان اخر بما فيهم المسلم؟
وهل في صلواته وادعيته من كلام جارح او اساءة او تمني الشر لاحد؟
هل فرهد المسيحيون في مكان ما على الارض شركاءهم في المكان وعملوا بهم ذبحا وسلبا وسبيا.؟
هل اختطف مسيحي مسلما كرهينة وطلب فدية لكي يطلق سراحه وبعد استلام المطلوب قام بذبح الاسير واحيانا تفخيخ جثته لتؤدي بحياة من يستلمها؟
هل هجم مسيحيون على معبد اسلامي واحرقوه؟
هل قتل مسيحي مسلما لانه مسلم في مكان ما على الارض؟
هل اغتصب المسيحيون وطنا من المسلمين وابادوا اهله؟
هل تقاعس المسيحي من مد يد العون الي المسلم بما تمكن؟
هل سبق ان اصدرت جهات مسيحية ما يسمى فتوى لشرعنة قتل و ذبح المسلمين؟
هل غدر اواغتال مسيحي مسلما في مكان او زمان ما؟
هل وضع مسيحي السيف على رقية مسلم وخيره بين تمسح او الموت؟
هل اجبر المسيحي مسلما لترك معتقده؟
هل منع مسيحي مسلما من بناء دور عبادته وادامة المبني منها؟
هل استولى مسيحيون على مسجد وحولوه الى كنيسة في مكان ما على سطح المعمورة؟
هل منع مسلما للدعوة الى دينه في المجتمعات غير المسلمة وبالمقابل ما الذي يحصل على غير المسلم ان حاول نشر فكرته التي يعتقد بها في مجتمع مسلم؟
ما الذي يحصل لو ضبط شخص يدخل السعودية او غيرها من البلدان الاسلامية ومعه انجيل في الوقت الذي يوزع القران في كل الدنيا و حتى في مدخل الفاتيكان ولا اعتراض من احد؟
ما الذي يجري في السعودية على غير المسلمين ان وردت شكوك لدى المسؤولين من انهم يؤدون صلاتهم حتي في قلوبهم وبصمت؟
هل قتل مسيحي ابنته او اخته او قريبة منه في حالة اسلمتها وما الذي يحصل
عند حدوث العكس؟
هل في تربية وعقيدة وفكر واحلام المسيحي ينتظر اليوم الذي سيذبح ساعتها كل المسلمين ليصبح كل الدين لالاهه كما هو الحال عند اله المسلمين؟

هل قامت مجموعة من المسيحيين يعيشون في بلد اسلامي بالتخطيط والهجوم على مسلمين يقيمون افراحا او يؤدون طقوسا من عبادتهم وقتلوا منهم ما تيسر وفجروا الاخرين تصور ما الذي كان سيحصل لو فعلوا ذلك!!!

لكن بالمقابل اليس كل الذي ذكر اعلاه هو ما فعله المسلمون وزيادة بحق المسيحيين متى ما تمكنوا من ذلك؟
وما لم يفعلونه حتى اليوم فهو هدف وغاية وحلم تعشعش في عقل وضمير المسلم متى ما تمكن من ذلك كطقوس ايمانية وجزء رئيسي من العبادة.

السؤال هو ما السبب في هذا التشوه المكتسب في الكينونة البشرية ولماذا ينفرد به المسلمون من دون كل البشر؟؟؟
حتى الاقوام البدائية لا تنزل الى هذا الدرك من السقوط وعشق الجريمة وتمجيدها والتعطش لارتكابها.

لكن عندما يفعل المسلمون هذا في كل عواصم العالم المسيحية الثقافة ويقتلون المئات واحيانا الالاف ويختطفون اطفال مدارس بنين وبنات ويقطعون رؤوس البعض منهم امام الاخرين ويفجرون الطائرات و القطارات ويهددون امنهم واستقرارهم.

كرد فعل لكل هذا هل حصل وان اعتدي على شخص مسلم بسبب ما قام به اخوته علما انه لا يخفي تعاطفه معهم امام اهل الضحايا ويظهر تفهمه بما قام به اخيه المسلم؟

فعندما تجد جوابا على كل ما تقدم عندها بدون ان نلتقي يكون الجميع بسلام.

اما اذا كان هدفك من اللقاء لتبرير وتنكر والحفاظ والاستمرارعلى ما هو قائم منذ 14 قرنا ونيف عندها تنتفي مبررات حدوثه… اترككم بعد هذه الصورة المخيفة والمرعبة متمنيا لكم كل الامان والسلام.



#جميل_نادر_البابلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدعوة الاميريكية المشؤومة لتشكيل مليشيات من المسيحميين
- بداية النهاية لدولة العراق.. متى .. وكيف؟؟
- هل الربيع العربي هو الوليد الغير الشرعي لغزوة نيويورك المبار ...
- رقصة الموت الديمقراطية في المجتمعات الاسلامية
- اللامعقول الذي تجري فصوله في العراق هو محاولة التحالف الشيعي ...
- رسالة عتاب الى ابناء وطني على ارض الرافدين ( العراق العزيز)
- جريمة الفساد في العراق.. اليس لها من مرتكب؟؟؟
- النموذج الايراني في التحرير واحياء الخلافة الاسلامية
- هل العبادي هو الحل ام انه المشكلة
- عودة الى مشكلة اللاجئين الى الغرب
- خصوصيات شعوب الشرق هي اكفانهم ومقدساتهم هي قبورهم
- تعقيب على مقالة الدكتور عبد الخالق حسين الموسومة: الاسلام وا ...
- اين عقلاء الشيعة من ما يجري...ياقوم؟
- ليس هناك من ربيع دون ان نخلع الهتنا قبل حكامنا


المزيد.....




- بالتعاون مع العراق.. السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية ...
- مسؤول إسرائيلي حول مقترح مصر للهدنة في غزة: نتنياهو لا يريد ...
- بلينكن: الصين هي المورد رقم واحد لقطاع الصناعات العسكرية الر ...
- ألمانيا - تعديلات مهمة في برنامج المساعدات الطلابية -بافوغ- ...
- رصد حشود الدبابات والعربات المدرعة الإسرائيلية على الحدود مع ...
- -حزب الله-: استهدفنا موقع حبوشيت الإسرائيلي ومقر ‏قيادة بثكن ...
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- طعن فتاة إسرائيلية في تل أبيب وبن غفير يتعرض لحادثة بعد زيار ...
- أطباق فلسطينية غيرتها الحرب وأمهات يبدعن في توفير الطعام


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جميل نادر البابلي - للمرة الالف ينجح الذئب بالانفراد بالخروف للغدر به