أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمال السعدي - تعريف وتفسير............................














المزيد.....

تعريف وتفسير............................


أمال السعدي

الحوار المتمدن-العدد: 5161 - 2016 / 5 / 13 - 16:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الهوية الشخصية:
الاسم: أمال السعدي
الجنسية: مجهولة ومن كل بقعة خلقها الله.. لا تسالني عن هوية او انتماء حبات بها زرعت كل الأراضي ولي شجرة بها ذكر وتذكار....
العمر : ارقام وعد لا تحصى و بها الكثير والكثير بين هدير الارتحال وما به بُنى سورة قوة ما غربها ترحال او اغتراب....
الاختصاص: شهادات وقدرات ومعرفة وخبرة لا حسر لها مشبعة بكثير من المغامرات...
طلب مني احد الأصدقاء ان اكتب عن نفسي!!! وبيني وبين النفس صورة غير ما به الانا تفيض ولم أرى الا سور امامي عجت به الحروف ولا نقطة توضح من اين والى اين ؟؟؟؟؟؟ صمت و وقفة قبل ان اضيع في بحر قصص وما به تعجز الرواية توقفت لأنثر ربما القليل بين سلسلة من الحكايات او بعض منها... لكني أقول لكل من رغب ان يتعرف أي شخصية سبل البحث عند الكثير متوفر لمن به رغبة ليبحث ويترك ما به الصدر والروح مشبعة لكنها لم تغرق.......
امرأة انا اعتز بتركيبتي وبتكويني وبامتلاء الجثة لأنها رمز لكل وجع عشته.... وستكون بداية لي في الانا وهي امرأتي التي انا اصور .... اول المطاف لابد من بعض الإشارة الى ما فات الكثير في التفسير او غُض به البصر عن معرفته او متابعة سرده واصله الا وهي حواء وضلع بها ابلاها في عقم الولادات.... مما به القول هو بعض من شرح وتعريف عن من هي حواء ولما أُسميت حواء وقصتها قبل ان تكون على الأرض.... وقبل الشرح اضع رأي به انا أرى وفق حرية بها احمل وفرها لي الخالق حين ولدت ...... اقف في سيل كل توجيه خارج نطاق العلم والمعرفة الحقة ببساطة انا اكره الاختفاء وراء الظهور ولا احب ستار به اغطي عورتي الإنسانية....وهنا نوع من صورة أخرى قد لا تعرفون عن هذه الانسانة التي هي خلق من الله لا نصف ولا ضلع ولا بقايا طين بل انسانة بكل ما بها مقاييس الخالق....... واستشهد بهذه الآيتين التي بها توف حق الابداء في الراي وما بها الخليقة ما هامت في عرف الحق في كل الأركان.... قوله تعالى:
(( وقل الحق من رَبِكُم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)) أي لهم حرية ما به يقرون على الأرض ليوم به يوعدون، بمعنى لا تحكم هناك حاكم به صورة العدل والحق... حرية و اختيار لكم ان تقروا سير عمق الايمان....
((هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا ۖ-;-))
أي ما كانت ضلع ولا بقايا طين به خلق (كما اشارت بعض المذاهب) ولا كلا مختلف بل من نفس واحدة وما اسهل ما به الكتاب يجيب ويستجيب وما به طيب وبه أوجد فرض الاستقرار.........
قدرة الله أوسع من أي فكر أو خيال ولا قدرة لنا في نرسم بها حدود او اسوار... ووفقا لما به جرى سرد قضية حواء التي لم نتعرف عليها على لقب حواء الا بعد ان تمت الإشارة لها في العهد القديم في ما به الشرح عن قصة حواء واسمها وشجرة التفاح( او الزقوم كما أشار لها العهد القديم).....تمت الإشارة في العهد القديم انها من ضلع ادم وانها اوشت به في ان يخفق في الإذعان الى أمر الله؟؟؟؟؟كما تم الذكر انها أُثقلت بثلاث من العقوبات وهي:-
1- الحمل والولادة والمها
2- شوقها للرجل وما به وجب ان تقاسي في بعده
3-وسيادة الرجل عليها
سميت حواء لأنها خُلقت من ضلع حي؟؟؟؟؟ من هنا يمكن رؤية ما به التاريخ حمل في تسفيه معنى الله في ما خلق وما به اقر ، الم نتسأل مرة عن هذه القصة ومن اين أتت؟؟؟ الم نتسأل مرة انه قال الجنة تحت اقدام الأمهات؟؟؟؟ فكيف يمكن ان يكون حملها لخلقة الله عقاب به اجتر بها الزمان....في كتاب الله القران والذي به فرض ان يكون اخر الكتب لم يجري الذكر لاسم حواء!!!! غير أنسية او زوجة او أُم (فا الصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله) وبها كان التفسير وفقا لما به أدم يرى في ضمنية بها اقر ان تكون له احداثية دائمة في ما لها يقر وبقين صامتات!!!!..... في قاموس لغتنا الراقية التفسير هو:-
-الصالحات: هي جمع لفعل صلح من اقام فعلا طيب ومن فاض في طيبته ومن به اقام استقامة في كل وضوء وكل فعل( ليس كما فسر صالحات لا زواجهم والرضوخ لأمرهم)
-قانتات: وهي من اسم الفاعل قَنت والاسم قانت والمعنى ان بهم القدرة على عمق الايمان والتعبد لله( لا ان يُطعن ما به الزوج يفرض او أي رجل كما جرى به التفسير)
-حافظات: و هي من فعل حَفظ وبها جمع المؤنث لما به معنى قوة الحفظ و الإدراك وما يسجل بالذاكرة من علم وثقافة او قراءات ( وفُسِرت هن من يحافظن على فروجهن في غياب الأزواج)
اللهم اني بك ولك اقف راضية طالبة ان تبعث لهم من بهم يقيم ما قلت( بأي الاء رَبَكُم تُكَذِبان).
ومن هنا نرى اني امرأة أُهدِر بها التفسير واشير لها بفرضية قنوتها في بيوت لا قدرة بها او لها على الالقاء او توجيه أي ازدراء به يمكن ان ترفع الاحتجاج....
لا ادري ان كان الان هناك ما به الفرض في التعريف عن النفس وأمراتي كل هذا التوضيح لما به اعلم اني عبق الاله وصورة بها رسم ومازال يرسم ترتيب الكونية بلا أي اخفاق.....
امرأة وبي سورة الله لا وقف ولا ارث بل عقل لا ازدراء وجه به أقيم فروضي كما بها افسر
لا ما بها وفر المفتون والمفسرون من بلاء ما حملت منه الا رعب طوال أيام بها الخالق انزل لنا كتب لنرسم وسع جنات على الأرض لا قتل وغوغاء وعويل وصراخ وهدر للكرامات وكفر بخلق الله...... هذه البداية و مازال بي التفسير في خبرة وسع بها المعرفة وكبرت بها حروف الاه وابتسامة صنديد الثبات بها الغيت حقول الممنوعات و الغاء الحريات........
ارفض ان أكون حواء بل انا امرأة حرة رافضة لتنوين او تاء اربط بكل مقتضيات بها رفض لإشارة اني نزوة بل قيمة بي اروي كل المجتمعات.... .. انا صدر به اسقيت ادم وحضن به احتويته من أي غرائز او احتمالات الاوجاع ولي كل حق ان اصرخ بصوت و اقول اني لله ومنه واليه اعود هو من يبت ويقر ومن بي يقر الحكم والاحكام قفوا بعيدا ولا تقربوا بوابتي هنا ما به صرح لا لعبة بها توفر الاشواق.
13-5-2016
أمال السعدي



#أمال_السعدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرحمان......................
- تفسير لمنطقية علم الفلسفة......................
- سيدة الصفاء
- بين مجرات القاموس..........................
- المهدي المنتظر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- ما به الخاطر يسطر...........................
- كلمة حق متمردة
- الارهاب.........................
- الالقاب...................
- شهرزاد
- أنا مختلف او مختلفه؟؟؟؟؟
- أستراتيجية مسبقة الرسم والتخطيط............................. ...
- الحجاب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- مذاهب و أديان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- بيني وبينه خلافات.................
- حلم حواء؟؟
- نرسيسيات ومقايس..............................
- الضمير الى اين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- حرية الرأي والتعبير
- إرتحال....................


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمال السعدي - تعريف وتفسير............................