مقارنة بين وجهتي نظر

عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 5133 - 2016 / 4 / 14 - 02:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

مقارنة بين وجهتي نظر

السلام عليكم:

لن اكتب المزيد ولكن اعرض وجهتي نظر فيما يخص القضية الفلسطينية واحدة لشخص يدعي انه عربي ووردت وجهة نظره حول القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني في مداخلة له على مقالي
حصة للمرأة الفلسطينية والتطرف اليهودي- في ملف 8 آذار / مارس يوم المرأة العالمي2016

وعلى الرابط ادناه:

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=512256

وهذا نص التعليق للمواطن العربي: والذي عبر فيه عن وجهة نظره بما يتعلق بالقضية الفلسطينية وبشعب فلسطين
تحية اخ عبد الحكيم ... نحن مع المظلوم سواء كان بسبب الدين او بسبب اي شيء اخر ..نعم نحن نعلم ان اسرائيل عملت مجازر بحق الشعب الفلسطيني رجالا و نساء و شيوخ و اطفال من قال اننا لا نتعاطف مع المراة الفلسطسنية ..... و لكن صدقني القضية الفلسطينية صارت اخر همي لان الشعب الفلسطيني خائن باع ارضو و شرفو و قضيتوا و حتى الاخ قتل خيو من اجل مصلحته.... انا مع انسان مظلوم حتى المراة اليهودية لا اقبل ان تهان او تسبى او تقتل ....الدين سبب كل وباء على هذه الارض



للنتقل الان الى وجهة نظر اوروبي وليس عربي للقضية الفلسطينية ولشعب فلسطين

انقلها لكم عبر الفديو تيوب على الرابط ادناه
http://videotviraq.com/ydbfttekgmye
لكم التحية

#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل