أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - أقرأوا ألتاريخ جيدا ,قبل أن تتصدوا للكتابة














المزيد.....

أقرأوا ألتاريخ جيدا ,قبل أن تتصدوا للكتابة


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 5089 - 2016 / 2 / 29 - 19:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أقرأوا ألتاريخ جيدا ,قبل أن تتصدوا للكتابة.

السلام عليكم:

من يريد أإن يتصدى للكتابة وخاصة في موقع عالمي الانتشار والمتابعة(موقع الحوار المتمدن) عليه ان يذاكر التاريخ جيدأ قبل ان يتصدى للكتابة, فعندنا الكاتبة منال شوقي في مقالها,
إنا أرسلناك نَكّاحاً للعالمين

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=506898

وفي اخر مقاله جاء فيه:

، فكيف كان جيش عمرو بن العاص سيحرر هؤلاء و يطرد الرومان من مصر و يعيد للمصريين حريتهم و كرامتهم لو أن عضو محمد الذكري كان بائساُ مع أحد عشر فرجاً فقط !!!

-----------------

انتهى الاقتباس:

الا تعلم ان رسول المسلمين صلى الله عليه وسلم وافاه الاجل قبل ان يتحرك جيش عمر بن العاص الى مصر,بسنين عدة, الا تعلم ان جيش عمر بن العاص توجه الى مصر في زمن خلافة عمر بن الخطاب_ فما علاقة جيش عمرو بن العاص الذي توجه الى مصر, بعضو محمد الذكري,صلوات ربي وسلامه عليه -ذاكري كويس ست منال قبل ان تتصدي للكتابة
الا تعلم ان رسول المسلمين صلى الله عليه وسلم وافاه الاجل قبل ان يتحرك جيش عمر بن العاص الى مصر,بسنين عدة, الا تعلم ان جيش عمر بن العاص توجه الى مصر في زمن خلافة عمر بن الخطاب_ فما علاقة جيش عمرو بن العاص الذي توجه الى مصر, بعضو محمد الذكري,صلوات ربي وسلامه عليه -ذاكري كويس ست منال قبل ان تتصدي للكتابة

-------------------------------

وعلى ذات النمط كان مداخلة الاخ فهد العنزي على مقالي,
من الذي اسقط حكم مرسي لمصر. ردا على مقال عبيد العَصَا تاقت إليها جلودهم !

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=507007

وهذاماجاء في تعليقه:
-------------------------------
ان البيت الحرام ودار الخلافة الاسلامية كلاهما تحت سيطرة آل سعود
----------------------------------
قد يكون آل سعود مسيطرين على البيت الحرام وعلى ما كانت تسمى دار الخلافة

كما اسرائيل تسيطر على المسجد الاقصى ولاتشارك المسلمين في ادارته, وكما اي دولة فيها مراقد لأنبياء واولياء لاتشرك كل دول الاسلام في ادارتها,وهذا ليس بجديد على الدول, ولكن لنراجع التاريخ فمكة لم تكن يوما ما دارا للخلافة وما كان في حينه شيئ اسمه السعودية فهي دولة حديثة التشكيل- بل المدينة المنورة هي كانت دار الخلافة الاولى, ثم انتقلت دار الخلافة الى الكوفة في زمن أمير ألمؤمنين علي بن ابي طالب, ثم انتقلت دار الخلافة الى دمشق في زمن الدولة الاموية, ثم انتقلت الى بغداد في زمن الدولة العباسية ثم انتقلت الى دمشق ثم الى مصر قي زمن الدولة الفاطمية ثم انتقلت الى تركيا في زمن الدولة العثمانية, ولم تتخذ تلك الدول انفة الذكر من المدينة المنورة ولاحتى مكة دارا للخلافة ولم يكن الخلفاء في تلك الدول يعودون لعلماء مكة او المدين في الفتاوى الدينية فكان لك دولة شيخ اسلام خاص بها, ثم انتهت الخلافة ولم تعد اي بلد دار لها, وكل دولة اسلامية لها مفتيها ودار افتاء خاصة بكل بلد اسلامي وحتى دار خلافة خاصة بكل دولة, وانقسم المسلمون الى مذاهب ونحل ولكل مذهب مراجعه الخاصة به فلا الشيعة يتبعون السعودية ولا الاباضية الى اخرها من التسميات ولاحتى السنة فالسنة ايضا نحل وطوائف , فعليك ان تقرأ التاريخ اخ فهد قبل ان تتصدى للحوار وعليك ايضا ان تقرأ واقع المسلمين ايضا فليس كل اهل السنة والجماعة تتبع السعودية ولاحتى مفتيها. اما تصوراتك فلاتعنينا-خليها لك

ولكم التحية



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من الذي اسقط حكم مرسي لمصر. ردا على مقال عبيد العَصَا تاقت إ ...
- لاتنظري بعين واحدة, ردا على مقال,الفتنة الطائفية و زواج المس ...
- أحدث تنفيذ لحد ألهرطقة(الردة) في ألمسيحية
- الحج والاضاحي, توضيح, ردا على مفال,يا فاطمة ناعوت: الحج والأ ...
- حروب المسلمين ,ردود افعال ايضا,ردا على مقال,المسلمون و الحرو ...
- أذا ,لماذا لم تزل ديني وتؤمن بألمسيحية, ردا على مقال,الملحدو ...
- ألمسلم بأمر ربه, ولكن غير ألمسلم بأمر من يمارس ألعنف ضد ألمر ...
- ما زال كلها نظريات بنظريات, لماذا لايكون العناد والمخالفة وا ...
- مالم يستطع العلم التجريبي نفيه او اثباته ,يحاول الملحدون اثب ...
- نحن نقدسهم نعم ولكن لانعبدهم, ردا على مقال,الخلفاء الراشدون ...
- ألنبوة لاتحتاج الى ترشيح, ردا على مقال,الترشيح لمنصب النبي م ...
- ألاديان جائت لتخاطب ألبشر وفق ثقافاتهم ,ردا على مقال,مائة خر ...
- هل هذا مسلم , ويريد تجميل ألاسلام أيضا
- لماذا يعاني ألمسلمين من حالة ألنكران؟ ردا على مقال ,المسلمين ...
- ماهي ألاسباب ألتي تمنعكم من التصديق أن لهذا ألكون خالق عاقل؟
- تهافت منطق سامي لبيب,ولنقل للدقة ,تهافت فكره ألمراوغ
- تسألنا ,تعرف أم تسألنا ولاتعرف,ردأ على مقال ,توقف وتأمل وفكر ...
- أثبت لنا بألعقل ما مصادر ألقوة ألتي تدعي أن ألمسلمون أمتلكوه ...
- رد على مقال, النبي محمد يتنبأ بنهاية الإسلام
- رد على مقال,لماذا تعدّدتْ المصاحف واختلفتْ ؟


المزيد.....




- أوقاف الخليل: إسرائيل تمنع الصلاة بالمسجد الإبراهيمي لليوم ا ...
- من -مشروع أجاكس- إلى -الثورة الإسلامية-.. نظرة على جهود أمري ...
- قائد الثورة الاسلامية: العدو الصهيوني يُعاقب.. انه يُعاقب ال ...
- الشرطة الأمريكية تحقق في تهديدات ضد مرشح مسلم لرئاسة بلدية ن ...
- بابا الفاتيكان يحث قادة العالم على السعي لتحقيق السلام بـ-أي ...
- مرجعية العراق الدينية تدعو لوقف الحرب
- ترفض -السماح ببقائه-...هل تريد إسرائيل رأس المرشد الأعلى الإ ...
- استقبل قناة الأطفال المحبوبة على شاشتك الآن.. التردد الجديد ...
- إيهود باراك: لا مبرر منطقيا للحرب مع إيران الآن
- مادورو يدعو يهود العالم لوقف جنون نتنياهو


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - أقرأوا ألتاريخ جيدا ,قبل أن تتصدوا للكتابة