ثلثى عالم الخيال صناعة الملكة المصرية العظيمة سميحا عبد المولى

غادة عبد المنعم

الحوار المتمدن-العدد: 5130 - 2016 / 4 / 11 - 11:23
المحور: حقوق الانسان
    

تبعا للمخابرات المصرية والتى تزعم أنها الجهة الوحيدة التى تملك نسخة من الأرشيف المصرى الصحيح والذى يضم تاريخ العالم كله
تبعا لهم
تعتبر النسخ المختلفة من كتاب ألف ليلة وليلة تزوير سيئ جدا جدا لكتاب العفاريت
وكتاب العفاريت هو كتاب من 140 جزء كل جزء يزيد على 1300 صفحة وبعضها يصل ل 4328 صفحة
وهو الكتاب الذى تم فيه ابتكار قصص العفاريت والجان والملائكة والأرباب وكل هذه الكائنات الخيالية لم يكن لها وجود من قبل هذا الكتاب،

عدى 9 شخصيات خيالية فقط كان يعتقد البشر قبل ملايين السنين فى احتمال وجودهم أو وجود بعضهم - بشكل غير حاسم - وكانت قصصهم يتم التعامل معها على أنها ابداعات لمؤلف قديم مصرى يسمى كاروكى - باللغة الصينية وتعنى شجاع - أكثر منها أساطير دينية.

وكتاب العفاريت يضم 987654329 كائن خرافى مختلف ابتكرتها كلها مؤلفة الكتاب الملكة المصرية سميحا عبد المولى محمد (وانتهت من ابتكارها فى 6 يناير عام 9 ميلاديا)
وقد إبتكرت أنسنة الأشياء وتحريكها وجعلها ذات روح وإرادة
علاوة على إبتكار كائنات لم توجد قبلا وليس لها شبيه
وقد ألفت كتابها العفاريت فى 200 يوم كل يوم
وكان يساعدها زوجها وبن عمها محمد سعيد محمد فى كتابته حيث كانت تمليه أحيانا ما تؤلفه
هذا وتبعا للمخابرات المصرية كل قصص وأفلام العالم الخيالية لم تخرج عما ابتدعته هذه الملكة فى كتابها الضخم هذا
سوى فى سدسها فقط وقد ابتكره مصريون محدثون هم:
- الكاتب المصرى محمد عبد الكريم عام 1420 و وعام 1438 حيث ابتكر آلة الزمن والسفر فى الأزمنة (هو المبدع الحقيقى لهذه الرواية) وشخصيات الحيوانات الضخمة المتوحشة التى كانت تعيش قديما وكان جدنا محمد عبد الكريم عالم فى علم الحيوان وطبيب شهير.

- الكاتب المصرى الكبير محمد عبد القادر عام 1754 وبعدها بعامين حيث ابتكر شخصيات لحيوانات لم يكن لها وجود وابتكر شخصيات الكائنات الفضائية.

- الكاتب المصرى الكبير محمد عبد الله عام 1854 وبعدها بعام حيث ابتكر شخصيات الرجال الآليين الأشرار والأخيار.

- الكاتبة الكبيرة دينا حسن عام 1866 حيث ابتكرت شخصيات الأرواح الهائمة والبيوت المسكونة بأرواح من كانوا فيها وأرواح المقتولين التى تبحث عن القصاص وكل ما صار من ثقافة الخيال حول الأرواح.

- بالإضافة لى (غادة عبد المنعم) حيث ابتكرت شخصيات الجنيات المتلونات فى قصص جنيات البحور السبعة وكتبت منها قصة جنيات الشمس البرتقالية، علاوة على ابتكارى شخصية الفيل الأصفر وسرقت فكرته وتحولت لمجموعة أفلام العصر الجليدى
والصور التى تتحرك ولها حياة وتقوم بمهام ويخرج منها كائنات لها حياة (وهى تيمة سرقت منى ونشرت فى مجموعة أفلام هارى بوتر وروياته
وروايات هارى بوتر كلها مسروقة منى بنسبة 70% و30% من الملكة سميحا وكتابها العفاريت حتى أنهم سرقوا من كتابى أنا وأضافوا لها مشهد السيدة الضخمة التى تنتفخ وتطير فى الهواء ثم تتقطع
علاوة على ابتكارى شخصية الأشجار التى تطرح ملابس فى قصة جزيرة الملابس، وشخصية صانع الأحلام حالم فى مجموعة قصص السماء الزرقاء
ومحتويات قصص أفلام الفأر الطباخ والفأر ستيوارت
وقد ابتكرت ايضا وأنا أولف قصص مجلة ميدو التى كنت أكتب معظم ما فيها ستمائة شخصية وكائن خرافى لم أقم باستكمال كتابتها ونشرها بسبب توقف المجلة وظنى أنها كلها سرقت وتم وضع أفكارها فى قصص وأفلام أجنبية،
كذلك ابتكرت مائتى وتسعة وتسعين شخصية من جماد قمت بأنسته وخلق حياة له.

- وهناك خمس وتسعون، من الزملاء والزميلات الآخرين من كتاب الطفل ابتكروا حوالى تسعمائة ألف شخصية خيالية وقاموا بانسنة حوالى 432210 شيئ وخلقوا له شخصيته الخاصة وهم تبعا للمخابرات المصرية من جيلى نفسه (منهم زميلة موهوبة اسمها داليا ولا أذكر بقية الاسم ابتكرت شخصية الاستيكة الشقية وشخصيات أخرى لا أعرفها بالتأكيد).

أظن لابد من نشر هذا الكتاب الهام العفاريت وإعادة نشر مؤلفات بقية الكتاب وتصحيح المعلومات الخاطئة حول التيمات الخيالية الموجودة فى العالم كله واعتراف هوليود وغيرها من مدن انتاج السينما بسرقاتها الفاضحة من الكتاب المصريين المعاصريين.

#غادة_عبد_المنعم (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات