أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبد الحسين شعبان - تمنيت على الحزب الشيوعي إدانة المحتل أو مقاومته أو الدعوة لسحب قواته من العراق - ح/2















المزيد.....

تمنيت على الحزب الشيوعي إدانة المحتل أو مقاومته أو الدعوة لسحب قواته من العراق - ح/2


عبد الحسين شعبان

الحوار المتمدن-العدد: 5125 - 2016 / 4 / 6 - 19:08
المحور: مقابلات و حوارات
    


الزمان تحاور المفكر والكاتب عبد الحسين شعبان:
تمنيت على الحزب الشيوعي إدانة المحتل أو مقاومته أو الدعوة لسحب قواته من العراق
الحلقة 2/5

يعدّ الحوار مع كاتب ومفكّر كبير ذو شجون خاصة، لاسيّما إذا كان عن صفحات تاريخية ومواقف سياسية لمرحلة مهمة من تاريخ العراق عامة، ومدينة النجف خاصة، كشف فيها المفكّر عبد الحسين شعبان، ربّما للمرة الأولى عن تلك الصفحات، خاصة في كيفية بناء الدولة، التي يضعها بمنزلة علوية طبقاً للقانون وفوق أية مرجعية سياسية كانت أو حزبية أو دينية أو طائفية أو عشائرية، وبناء الوحدة المجتمعية وفق ثقافة الحوار والسلام واعادة النظر في المناهج التربوية وفق أسس علمية سليمة تقوم على التسامح ونبذ العنف والكراهية والكيدية والاستعلاء..

والشيء الجيد آنذاك إن الحركة اليسارية كانت بإدارة عقلانية، بمعنى إنها لم تتعرّض إلى الدين كما حصل ما بعد عام 1958 من استعراضات أحيانا غير مبررة ومن طفولة يسارية، بل إن الذين قادوا اليسار، كان لهم تأثير على المواكب الحسينية في ذلك الوقت.
وقلت لأحد المتنفذين الحالين بالسياسة لا تغتروا، ولا يصيبكم الغرور، أجاب كيف وكان جوابي .. لقد أصابنا الغرور في عام 1959 عندما كنّا تعتقد أننا نحرك الشارع بإشارة منّا حيث أخرجنا تظاهرة كان عددها مليون في 1 أيار العام 1959 من الساعة السادسة صباحاً ولغاية السادسة صباحاً من اليوم الثاني، في دولة عدد سكانها سبعة ملايين ، وكنا نرفع شعارات كثيرة منها (حزب الشيوعي بالحكم مطلب عظيمي عاش زعيمي عبد الكريم) و (لا حرّية لأعداء الحرية) و (لا ديمقراطية لأعداء الديمقراطية).
وعندما جاء حزب البعث في عام 1963 في انقلاب 8 شباط خرجت الناس معهم وإن بالقوة أو بالأقساط ولكن بالمصالح أيضاً تحت شعار (سوّاها البعث وحدة ثلاثية) وكانت شعاراتهم استفزازية " فلسطين عربية فلتسقط الشيوعية" وهكذا احتكروا الشارع بغض النظر عن الارتكابات السافرة التي حصلت والانتهاكات الصارخة وغير ذلك، ثم عندما حُرمت الحركة السياسية، وبقي هناك تنظيم واحد اسمه الاتحاد الاشتراكي في عام 1964، واندفعت أوساط غير قليلة بهذا الاتجاه، وبالاتجاه الناصري.
وبعد عام 1968 فكّر حزب البعث بكسب الشارع، بعد أن حصل على السلطة حيث كان يذهب إلى مدينة الثورة آنذاك، ويعقد الندوات تحت عنوان (أنت تسأل والحزب يجيب) إلى أن تمكن بأساليب مختلفة من القمع والإغراء إلى بعض المكاسب من الاستحواذ على الشارع لدرجة إن الرئيس السابق صدام حسين حينما كان يزور مدينة الثورة، كانوا يرفعون سيارته على رؤوسهم ولكن بعد الثورة النفطية جاءت الحرب العراقية – الإيرانية، وحصدت أرواح عشرات آلالاف من شباب مدينة الثورة والمدن العراقية بشكل عام، وبدلاً من الرفاه الموعود، هيمنات التوابيت والأحزان والشهداء والأرامل والأيتام، فاتجه الناس إلى الدين وخصوصاً في فترة الحصار الاقتصادي الجائر في التسعينات، ولذلك فهؤلاء الذين يذهبون مشياً على الأقدام إلى كربلاء هم ليسوا جمهور أحد لا ينبغي أن ينغرّ بهم أحد لأنهم أنفسهم خرجوا مع الشيوعيين والبعثيين والقوميين والآن مع الإسلاميين.
الجنرال ديغول عندما سمع عن احتفالية أقيمت في منطقة قريبة من الحدود المتنازع عليها (الإلزاس واللورين) حيث حضر الاحتفالية المؤيدة لهتلر حوالي 750 ألف شخص ولكن بعد أشهر حدث التحرير وطرد الألمان. فطلب ديغول أن يقيم احتفالية في المدينة، التي جرى فيها احتفالية قبل التحرير، حيث قيل له إن هذه المدينة مغلقة، ولكنه أصرّ أن يكون الاحتفال بنفس المكان وجرى الاحتفال وبدلاً من أن يحضر 750 ألف شخص حضره مليون شخص هذه المرة. سُئل ديغول لماذا الإصرار على الاحتفال في المدينة ذاتها، أجاب الناس هم الناس وهذه سيكولوجيتهم، دائماً وراء من بيده السلطة بحدود معينة، إلى أن تحدث متغيرات ومنقلبات ومنعرجات، فتتغير الوجهة، فهؤلاء الذين يسيروا على الأقدام إلى كربلاء أو بمناسبة زيارة الأربعين أو في عاشوراء ليسوا جمهور أحد، إن ذلك جزء من الطقوس والعادات والتقاليد والشعائر، وأحياناً لا علاقة لها بالدين أو بالإيمان أو بالطائفية، التي قال عالم الاجتماع علي الوردي عن بعض تصرفات الطائفيين، "إنهم طائفيون بلا دين" لأنه يدرك إن المسلم الحقيقي والمؤمن الصادق والمتديّن السليم لا يمكنه أن يكون طائفياً.
في الخمسينيات كان اليسار الماركسي والقومي، يحرّك هؤلاء الذين يخرجون إلى الشارع، ويهتفون هتافات وطنية لا علاقة لها بالحركة الدينية، ولم تكن هناك حركة دينية أصلاً منظّمة، ولم يكن هناك حزباً دينياً، ورجال الدين الذين يكثرون الآن لدرجة الملل والسأم في الحديث بالسياسة لم يتطرّقوا إلى السياسة لا من بعيد ولا من قريب. إن هذا المتناقض هو جزء من الصيرورة الاجتماعية السياسية والاقتصادية النجفية و الدينية بشكل عام والعراقية بشكل أوسع من ذلك.
• هل يعد الحزب الشيوعي بعد 2003 الفكر الوحيد في الساحة العراقية، وهل أنتم راضون إلى ما وصل إليه الحزب من جماهير وقيادات في الدولة؟ لماذا هذا التقويض لهذا الفكر مقارنة بما موجود من تيارات دينية ومتطرّفة وغيرها؟
- (أقول وباعتزاز إنني مادي جدلي بالتفكير والمنهج ما يصطلح عليه بالمعنى السائد ماركسي، لكنني أفضّل كلمة المادي الجدلي، لكي لا أنسب لشخص وإنما أنسب إلى فلسفة. وإذا كنت أعتز بالحزب وتضحياته وبطولاته، وبما أنجزه على صعيد التنوير والحداثة والدفاع عن الفقراء، ولكن لا بدّ من الحديث عن أخطائه ونواقصه وثغراته، وذلك قوة له وليس ضعفاً. إنني الآن ومنذ سنوات بعيد عن العمل السياسي المسلكي، اليومي، التنظيمي، الحزبي، لكن هذا لا يمنع أن أقول رأيي السياسي وأمارس السياسة وأرتكبها أحياناً بطريقة ثقافية وأقاربها من زاوية فكرية، كما أتي إلى الثقافة بطريقة سياسية وفكرية، خصوصاً ضمن منهج معين كنت قد وضعت مسافة بيني وبين العمل الروتيني المؤدلج، كما إنني بعيد عن التكتلات والكيانيات القائمة، سواء القديمة منها، أو المستحدثة، الطيّارة التي سرعان ما تتشكّل، ثم تختفي أو يختفي الحزب، ويبقى الأمين العام.
ومشكلة الحزبية عندنا أصبحت منفّرة وفقد الناس الثقة فيها، ولاسيّما إنها أصبحت وراثة، فالحركة الكردية تتواصل فيها العائلات بالوراثة، وكذلك الحركة القومية العربية والوطنية وراثة بل إن بعض القيادات مضى عليها "دهر" وتغيّرت أنظمة وزالت منظومات، ولكنها لم تتغيّر. أما في الحركة الدينية فهي بالوراثة أيضاً لذلك جرى تشويه لمعنى الحزبية، حتى قانون الأحزاب به الكثير من العيوب والألغام حالياً، ناهيك عن إنه يراد قيام أحزاب علنية، ولكن لا تعلن عن مصادر التمويل. وهناك أحزاب تمرّ عقود على قياداتها التي تتعتق في مواقعها ولا تريد مغادرتها، والكل يدعي إيمانه بالتعددية والشفافية والتغيير،بل ويطالب الآخر به، وتلك إحدى المفارقات السياسية المثيرة لدينا.
للأسف إن ثقافة الحرب الباردة والسرية لا تزال سائدة، إن حزب البعث الذي حكم العراق من عام 1968 إلى عام 2003، هو حزب سري، غير علني بكل معنى الكلمة، ولم يأخذ ترخيصاً من الدولة. صحيح أن هناك تقرير للمؤتمر القطري الثامن أعطاه منزلة فوق الدستور، لكنه من الناحية الفعلية، هو حزب سري، لا يُعرف عن اجتماعاته، ولا أسماء المنظمات، وكيف تدار الاجتماعات، إضافة إلى التمويل وليس هناك رقابة من خارج طبقاً للقانون.
إن الأحزاب الحالية من بعد 2003 إلى الآن هي أحزاب سرية وغير قانونية، كونها غير مرخّصة، ناهيك عن أنها لا تعلن عن مصادر تمويلها ولا علاقاتها ولا عدد أعضائها، ولا يمكن اللجوء إلى المحاكم، فيما إذا حدث خلاف بين الأطراف المتنازعة، حيث ما زال هذا المفهوم سائداً.
إن الحركة الشيوعية أساس وجودها ونشأتها هي كونها مناهضة لإلغاء الاستغلال وتناضل من أجل الأهداف الوطنية، كما ناضلت في السابق ضد المعاهدات الاسترقاقية المجحفة المذلة، سواء معاهدة العام 1922 أو معاهدة العام 1930 أو معاهدة بورتسموث العام 1948 أو المعاهدة البريطانية العراقية العام 1954، أو المعاهدة العراقية الأمريكية العام 1954، وكذلك حلف بغداد العام 1954-1955، وغيرها من الاتفاقيات غير المتكافئة. وهذا في الجانب الوطني من نضال الحزب الشيوعي، فكيف والحال هذه اتبعت سياسات مغايرة لتاريخها.
أما في الجانب الاجتماعي فمعروف مواقفها بالدفاع عن حقوق الناس ومصالح العمال والكادحين والفلاحين والفئات المهنية الأخرى، وللأسف الشديد نحن تنازلنا عن هذا الدور، الأمر الذي لم يعد هناك من تمايز وتميّز بيننا وبين الآخرين، ولاسيّما إن أحزاباً ناشئة مثل الوفاق وحزب المؤتمر أو أحزاب مختلفة آيديولوجياً مثل حزب الدعوة والمجلس الإسلامي الأعلى والحركة الكردية باستثناء بعض الخصوصيات، وإذا كانت السياسة تجمع على أهداف مشتركة حتى وإن بقيت الاختلافات الآيديولوجية، لكننا اليوم لا نستطيع أن نفرق هذه الأحزاب عن الحزب الشيوعي، بالخطوط العامة، ولاسيّما إن الجميع يتحدّث بلغة واحدة من حيث الإيمان بالتعددية والنظام الفيدرالي والديمقراطية والانتخابات واستقلال القضاء وفصل السلطات والتوافقية، وهذا ليس برنامجاً، كأنك تقول، أنا مع ميثاق الأمم المتحدة، وكل شيء مفتوح وهذه من العموميات إذ يجب تحديد ماذا تريد الجميع يعلن عن أنه ضد الطائفية ولكن هذه القوى مجتمعة وافقت على نظام المحاصصة وقبلت بصيغة مجلس الحكم الانتقالي وانخرطت فيه، بل ودافعت عنه بأسنانها.
كنت أتمنى أن لا يدخل الحزب الشيوعي مجلس الحكم الانتقالي ولا يتورّط بصيغة المحاصصة الطائفية، ولا المصادقة على الدستور، ولا يدعو للتصويت عليه كونه مملوء بالألغام، ولا يؤيد المعاهدة الأمريكية- العراقية التي وقعت عام 2008، ولا يذهب إلى المطالبة باعتبار توقيع العراق على معاهدة جديدة، هو أفضل الحلول السيئة، لأنها مبرّرات لا ينبغي أن تقال من جانب طرف يساري ثوري حقيقي.
وبالطبع هذا لا يعبّر عن رأي كل الشيوعيين العراقيين، حتى وإن كان يمثل رأي الفصيل الأساسي في الحركة الشيوعية، الذي هو الحزب الشيوعي العراقي الرسمي والذي نحترمه ونقدّره، ولكن نتمنّى عليه أن يغيّر مواقفه، ويعيد النظر بمناهجه وتوجهاته وأن يتّخذ موقفاً آخر، وسيرى أنه سيحصل على دعم الشيوعيين بغض النظر عن اختلافاتهم، وكما كان يقول مظفر النواب " غلطتك صلّحه وتبقى كلشي".
وكنت أتمنى وهذا ما كتبته ونشرته وخاطبت به أعضاء قياديين بالحزب أن يتخذ موقفاً يدعو إلى مقاومة المحتل، ويطالب بطرد قوات الاحتلال، أو سحبها على الفور، وليس بالضرورة أن يتجه إلى المقاومة المسلّحة ولست واهماً أن ذلك يكلّفه وجوده وسيعني الأمر مغامرة له وهو موضوعياً وذاتياً لم يكن مهيئاً، لا هو ولا غيره، من هذه القوى، لكنه كان على الأقل أن يتبع أسلوب المقاومة المدنية السلمية اللّاعنفية، وأن يبلور مطالب الناس الوطنية والاجتماعية، في آن.
هذا الأمر لو اتخذه لكان قد كسب أوساطاً كثيرة ظلّت تنظر إليه باحترام وإلى مكانته التاريخية، وحتى الآن وعلى الرغم من مرور 13 عاماً من الخيبة والمرارة والعذابات والحرمانات والارهاب واستلاب حقوق الناس واستشراء الفساد والفوضى، يحتاج إلى موقف جديد يعلن فيه إنه مع المقاومة المدنية، ويؤيدها، ولكن على الصوت أن يرتفع، لا أن تكون النبرة خافته ومهادنة ومداهنة في موضوع المقاومة المدنية السلمية. ينبغي أن يغمض العين المفتوحة على السلطة ويوحّد النظر بعينيه حيث يوجد الناس، فوجود وزير واحد أو نائب واحد لا يغني ولا يسمن من جوع. عليه أن يتجه الآن إلى المعارضة السلمية وأن يشكل قطب الرحى فيها . وعليه أن يبقى بموقعه الطبيعي الثوري، لا يهم إنْ كانت السلطة معه أو ضده أو وإن كان له ممثل فيها أو وإن كان خارجها.



#عبد_الحسين_شعبان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشروع التفكيك الجديد
- جورج جبّور : بين كتابين !
- إسرائيل عنصرية مقننة
- تحيّة وداع إلى زها حديد من جامعة أونور
- تمنيت أن يتّبع الحزب الشيوعي المقاومة المدنية السلمية اللاّع ...
- عن تفجيرات بروكسل
- حوار الحضارات أم صدامها؟
- .. وماذا عن سد الموصل؟
- الجامعة ومستقبل العمل العربي المشترك
- الحق في الأمل
- العراق.. الأزمة تعيد إنتاج نفسها
- كيف نقرأ لوحة الانتخابات الإيرانية؟
- اللاجئون واتفاقية شينغن
- العقد العربي للمجتمع المدني
- كيف ستدور عجلة التغيير في العراق؟
- عن الهوية والعولمة
- كيسنجر والتاريخ والفلسفة
- سوّر مدينتك بالعدل
- أحقاً وزارة للتسامح وأخرى للسعادة!؟
- - مستقبل التغيير في الوطن العربي- - تأملات فكرية في الربيع ا ...


المزيد.....




- في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- وانغ يي: لا يوجد علاج معجزة لحل الأزمة الأوكرانية
- مدينة سياحية شهيرة تفرض رسوم دخول للحد من أعداد السياح!
- أيهما أفضل، كثرة الاستحمام، أم التقليل منه؟
- قصف إسرائيلي جوي ومدفعي يؤدي إلى مقتل 9 فلسطينيين في غزة
- عبور أول سفينة شحن بعد انهيار جسر بالتيمور في الولايات المتح ...
- بلغاريا: القضاء يعيد النظر في ملف معارض سعودي مهدد بالترحيل ...
- غضب في لبنان بعد فيديو ضرب وسحل محامية أمام المحكمة
- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبد الحسين شعبان - تمنيت على الحزب الشيوعي إدانة المحتل أو مقاومته أو الدعوة لسحب قواته من العراق - ح/2