أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - رشيد غويلب - في ذكرى ميلاده الخامسة والعشرين بعد المئة / غرامشي منظرا ومناضلا امميا بارزا















المزيد.....

في ذكرى ميلاده الخامسة والعشرين بعد المئة / غرامشي منظرا ومناضلا امميا بارزا


رشيد غويلب

الحوار المتمدن-العدد: 5087 - 2016 / 2 / 27 - 15:39
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


اعداد: رشيد غويلب


مرت في الثاني والعشرين من كانون الثاني 2016 ، الذكرى الخامسة والعشرون بعد المئة لميلاد المنظر الأممي والقائد الشيوعي الإيطالي انطونيو غرامشي، وبهذه المناسبة نقدم لقرائنا ترجمة لمقالة تعريفية مختصره بأهم الموضوعات الفكرية التي أنتجها غرامشي، كتبها فالتر باير السكرتير السابق للحزب الشيوعي النمساوي ومنسق شبكة "تحول" للحوار النظري التابعة لحزب اليسار الأوربي، وكانت جزءا من مساهمته في جلسة الحوار التي نظمها الحزب الشيوعي النمساوي في مقره الرئيس في فينا مؤخرا، بالإضافة إلى ابرز المحطات النضالية في حياة هذا المفكر والقائد الشيوعي الفذ.

أنطونيو غرامشي (22 كانون الثاني 1891 - 27 نيسان 1937 )

استذكار غرامشي في نص قصير مهمة غير ممكنة اطلاقا. ولهذا سأتناول فكرتين من افكاره المتميزة. طالب غرامشي في ملاحظاته التي كتبها في زنزانات الفاشية، بنقلة نوعية في الحركة الشيوعة الشابة حينئذ، ومع ذلك، لم يكن منشقا شيوعيا. كان من مؤسسي الحزب الشيوعي الإيطالي، سكرتيره منذ عام 1926 وممثلا رائدا للأممية الشيوعية التي تأسست في عام 1918.

يتحرك في مركز جهد غرامشي النظري مصطلحه "هيمنة اللحظة الثقافية"، بالأرتباط مع "المجموعة المجتمعية الرئيسة"، التي تمارس الهيمنة، او تناضل في سبيلها. ( كتب غرامشي ملاحظاته في السجن، لذلك اضطر الى استخدام كلمات عامه بدلا من مصطلاحات "طبقة" و"صراع طبقي" المحظورة) .

من افكاره التي غالبا ما تقتبس ، نظريته عن الدولة والتي تقول: " ان طبقة ما تحكم بطريقتين، فهي "قائدة" و "حاكمه". وتوصف بـ ممارسة"الهيمنة القائدة"، القدره على الحصول على التأييد، وبهذا تعني "الحاكمة" السيطرة على سلطة الدولة وفرضها ضد معارضة ما.

هذا التميز يقود الى مسلمة لينينية لا خلاف عليها بين الشيوعيين، فقد كتب لينين "اان القضية الأساسية في الثورة هي بلا شك قضية السلطة". وغرامشي كان يعلم هذا عندما صاغ مفهومه المذهل عن الدولة: الدولة = المجتمع السياسي + المجتمع المدني، وهذا يعني الهيمنة المحصنة بدرع القمع.

ليس الهيمنة المقامة بالإكراه غير المحسوس، بل تأييد ديمقراطي مسلح بالسلطة. لماذا هذا الترتيب العكسي؟

شهد عام 1923 الأزمة الثورية ، التي أدت إلى انهاء حكومات شيوعية مؤقتة، تأسست، بعد الحرب العالمية الأولى، في ولاية بافاريا الألمانية والمجر وحركة المجالس الكبيرة في ألمانيا والنمسا وإيطاليا . وبهذا بقيت روسيا وتجربتها الأشتراكية معزولة. وعلاوة على ذلك، فقد ثبت أن نموذج الانتفاضة الذي نجح ومعه جميع التصورات الموروثه من القرن التاسع عشر حول الثورة ودكتاتورية البروليتاريا هناك، لا يمكن تطبيقها في المجتمعات الرأسمالية المتقدمة في الغرب.

وعلى ذلك يجيب غرامشي.و من اجل توصيف الدولة في الغرب، يكتب عن "متانة هيكلية المجتمع المدني"، عندما تتزعزع أركان الدولة، تظهر على الفور البنية القوية للمجتمع المدني. فالدولة خندق خارجي تقف وراءه منظومة جبارة من القلاع والمتاريس".

وعندما نترجم اليوم اللغة العسكرية غير المفهومة في زمنه تقريبا، يعني غرامشي، إن الظفر بالهيمنة، يمثل المبدأ العام لأي تحول اجتماعي، في حين إن السلطة تمثل إحدى لحظاتها، ضروريه ولكنها غير كافيه وغير مؤهله، للتعويض عن المبدأ العام. إن كل سلطة لا تعتمد على التأييد، ستسقط عاجلا آم آجلا. وهل يجب على المرء ذكر امثلة لهذا الاستنتاج؟

يؤكد غرامشي أهمية التأهيل الثقافي والتربوي. ولكن من يربي التربويين، يتسائل ماركس في موضوعات فورباخ. إن تحرر "المجموعات الدنيا" الثقافي، لا يمكن ان يكون سوى تحول "ذاتي" إلى طبقة مؤهلة للقيادة / للهيمنة. وهذه بالنسبة لغرامشي هي النقلة النوعية المطلوبة لشيوعية الغرب.

لم يصور ماركس وانجلس في "ألإيديولوجية الألمانية"، "الشيوعية" كحاله " 0نظام - المترجم ) ينبغي إقامتها،ان الفكرة التي يمكن للواقع ان يتشكل على اساسها، نسميها شيوعيه"، فقد كتبا في عملهما المبكر: "ان الحركة الحقيقية هي التي تستطيع إلغاء الحالة الراهنة".

لقد اقترب غرامشي من أهمية فكرة الصعود الثقافي للطبقة الدنيا، أكثر من الحركة العمالية السائدة في عصره، التي تشبثت بمفاهيم الدولة للاجتماعيين الديمقراطيين، والأحزاب الشيوعية ، والتي تبين في وقت قريب، أنها أدت أما إلى الهزيمة السياسية، أو إلى الدكتاتورية الستالينية. ولهذا يثير غرامشي الاهتمام اليوم أيضا.



محطات حياة حافلة بالعطاء

1889 : ولادة غرامشي في اليس (كالباري)، وكان الطفل الرابع بين سبعة إخوة.

1903 – 1905 : بعد أن أكمل المدرسة الابتدائية في صيف عام 1902،اضطر بسبب صعوبات أسرته الاقتصادية للعمل عامين في مكتب تسجيل الأراضي في مدينة (غيلارزيا) واستمر خلالها في التعلم ذاتيا.

1908 – 1911: بعد إنهائه المتوسطة، ودخول الثانوية التي حصل عليها في عام 1911 ، بدأت صلته السياسية بالحزب الإشتراكي.
1911 : الالتحاق بقسم الفلسفة في جامعة تورين.

1912 : حضور محاضرات في علم اللغة والأدب الايطالي.

1913 : الانضمام إلى فرع الحزب الاشتراكي في تورين

1914 : المشاركة في تظاهرات العمال والطلبة الراديكاليين في تورين. والمساهمة في المناقشات بشأن موقف الحزب الاشتراكي من الحرب العالمية الأولى.

1915 : قطع الدراسة والعمل المنتظم في جريدة "غريدو ديل بوبولو". المشاركة في هيئة تحرير جريدة "افانتي".

1917 : كتابة العديد من المقالات في جريدة "غريدو ديل بوبولو" حول الثورة الروسية، والإشادة بلينين والتأكد على الاتجاهات الاشتراكية للحركة الثورية. وبعد الانتفاضة العمالية في الفترة 23 – 26 آب وما تبعها من اعتقالات في صفوف القادة الاشتراكيين، يصبح غرامشي رئيسا للجنة التنفيذية المؤقته للحزب في تورين، وبحكم الأمر الواقع مدير جريدة "غريدو ديل بوبولو".ويكتب مقالا بعنوان "الثورة ضد رأس المال"، تعليقا على استلام البلاشفة للسلطة، وتنشر المقاله في عدد آب من جريدة "افانتي".

1918 : في تشرين الأول توقفت جريدة"غريدو ديل بوبولو"، بكلمة وداع كتبها غرامشي، وحلت محلها نسخة تورين من جريدة "افانتي".

1919 : في نيسان يقرر غرامشي، توسكا، امبرتو، ترسيني، يقررون اصدار مجلة „L’ Ordine Nuovo" (النظام الجديد) . ويصبح غرامشي سكرتير تحريرها. في الأول من ايار يصدر العدد الأول من المجلة يتصدره الشعار التالي: "تأهلوا لأننا نحتاج حكمتكم، تحركوا لاننا نحتاج كامل حماسكم، نظموا انفسكم لاننا نحتاج كل قوتكم". وفي حزيران أوضح غرامشي في مقالة "" ديمقراطية العمال" تشكيل مجالس العمال بوصفها مركز الحياة البروليتارية، وجهاز للسلطة.
3 -5 تشرين الأول يقرر مؤتمر بولونيا انضمام الحزب الاشتراكي الى الأممية الشيوعية ، و هو ما لن يتحقق لعدم توفر الشروط الـ 21 ، التي وضعتها الأممية في عام 1920 .
الأول من تشرين الثاني:الأجتماع الكامل لفرع نقابة عمال المعادن يقر مبدأ تشكيل مجالس المصانع عبر إنتخابات مفوضي الأقسام. وفي الثامن من الشهر ذاته نشرت مجلة "النظام الجديد" برنامج مفوضي الأقسام.

نيسان 1920 : الإضراب العام ، وتؤدي عدم موافقة مركز النقابات والحزب الأشتراكي الأيطالي الى بقائه محصورا في تورين، وينتهي بانتصار رجال الصناعة.
وفي ايلول يشارك غرامشي في حركة احتلال المصانع.

28 - 29 تشرين الثاني يشارك غرامشي في تأسيس الكتلة الشيوعية داخل الحزب الأشتراكي الايطالي.

1921 : في الأول من كانون الثاني يصدر العدد الول من الجريدة اليومية "النظام الجديد"، والحادي والعشرين منه، تأسيس الحزب الشيوعي الأيطالي، فرع الأممية الثالثة، ويصبح غرامشي عضوا في اللجنة المركزية.

1922 : في حزيران يصبح غرامشي عضو اللجنة التنفيذية للاممية الشيوعية، ويدخل مصحه بالقرب من موسكو، ويتعرف هناك في ايلول 1923 على جوليا شوخت.
1 - 4 تشرين الاول المؤتمر التاسع عشر للحزب الاشتراكي يطرد التيار الأصلاحي من صفوفه، ويؤكد انتماه للأممية الشيوعية.
28 تشرين الثاني "المسيرة الفاشية" الى روما.

1923 : ينتقل غرامشي للإقامة في فينا، ويسكن في بيت جوزيف فرايس السكرتير العام للحزب الشيوعي النمساوي. ويشارك في مؤتمر البلقان للأممية الشيوعية.

1924 : يتنتخب غرامشي عضو في البرلمان عن دائرة فينيتو الإنتخابية.
12شباط يصدر العدد الأول من جريدة "اونيتا"
12 ايار العودة الى ايطاليا بعد عامين من الغياب


1926: 3 كانون الثاني انعقاد المؤتمر الوطني الثالث للحزب الشيوعي الإيطالي، ويقوم غرامشي بعرض تقريره السياسي
تشرين الأول: غرامشي يبعث برسالة باسم المكتب السياسي إلى اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفيتي، يعرب فيها عن انتقاده لصراعات الأجنحة داخل الحزب الشيوعي السوفيتي
8 تشرين الثاني: اعتقال غرامشي، رغم تمتعه بالحصانة البرلمانية، نتيجة لتطبيق الحكومة الفاشية "إجراءات استثنائية". والحكم عليه بالنفي خمس سنوات، ويرحل إلى جزيرة أوستيكا.

1927 : كانون الثاني – شباط يتم نقله إلى سجن سان فيتوري في ميلانو. وهناك يعلم بمرض زوجته

1928 : 28 أيار تبدأ محاكمة غرامشي وقادة الحزب الشيوعي الايطالي من قبل محكمة خاصة في روما. وفي 4 حزيران يصدر الحكم عليه بالسجن لمدة 20 سنة و 4 أشهر و5 أيام.

19 تموز غرامشي يصل السجن الخاص في توري (بري)، بعد رحلة استغرقت اثني عشر يوما.

1929 : كانون الثاني، يسمح له بالكتابة في السجن. في 8 شباط يكتب أولى ملاحظاته في الدفتر الأول من دفاتر السجن، حتى عام تشرين الثاني 1933 ، يصل عددها إلى 21 دفتر.

1930 : تسوء حالة غرامشي الصحية.

1932 : يكتب غرامشي إلى احدى قريباته: " لقد وصلت حالتي الصحية إلى نقطة حرجه، ومقاومتي تقترب من الانهيار، ولا اعرف ما هي عواقب ذلك".

1933 : يسمح بزيارته في السجن، ويتم فحصه من قبل طبيب موثوق، يفيد بانه" في ظل الظروف الحالية،غرامشي غير قاد على البقاء حيا لمدة طويلة". وفي ايار تنشر "لومانتيه"، ضمن وثائق أخرى ، التقرير الطبي. وتتشكل في باريس لجنة للمطالبة بإطلاق سراح غرامشي.
في تشرين الأول ينقل غرامشي لمدة محدودة إلى قسم مرضى السجون في تشيفيتافيكيا، ومن هناك ينقل في كانون الأول إلى مستشفى خاص في فارميو.

934 : حملة عالمية لإطلاق سراح غرامشي، في 25 تشرين الأول يصدر قرار مشروط بإطلاق سراحه.

1937 : نيسان، بعد انتهاء فترة المراقبة، يستعيد غرامشي حريته رسميا. وفي مساء 25 نيسان يصاب بنزيف في الدماغ، وبعد يومين، في 27 نيسان يفارق غرامشي الحياة.









#رشيد_غويلب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليسار العالمي في عام 2015 /انتصارات انتخابية كبيرة وتراجعات ...
- موضوعات في السياسة الدولية وقضايا السلام
- حزب اشتراكية في القرن الحادي والعشرين: كيف يبدو، ما يقول وما ...
- عناصر مفهوم التحول الإشتراكي*
- رايات حمراء ترفرف في البلقان/ الانتصار اليوناني ونهوض اليسار ...
- قوى اليمين المتطرف في اوربا*
- مع اقتراب اولى الجولات الانتخابية في البلاد / أسبانيا .. لا ...
- عيون وآمال شعوب أوربا ترنو نحوها / معركة حاسمة بين اليسار وا ...
- الحزب الشيوعي في جنوب افريقيا/ خطة العشر سنوات و-المرحلة الج ...
- البرازيل.. هل فشل رأس المال المالي في كسر هيمنة اليسار؟
- من أروقة الدورة العشرين لمنتدى ساو باولو/ دروس اليسار المستخ ...
- الناخبون الاسبان يتجهون يسارا/ هل ينجح اليسار الأسباني في إع ...
- بمناسبة الذكرى الثلاثين لوفاة القائد الشيوعي إنريكو برلينغوي ...
- في وثيقة لحزب الشغيلة التقدمي القبرصي (اكيل) / تقويم عمل الش ...
- ابنوا الأمل مرة أخرى/ ماذا يقول مسؤول الانتخابات في قيادة ال ...
- ردا على بيان الحكومة الألمانية بشأن الأزمة الأوكرانية/ حزب ا ...
- هل انتهت مرحلة سياسة التردد ؟ / مؤتمر الأمن في ميونيخ وعسكرة ...
- إنهيار امبرطورية الخوف/ تركيا .. الحركة الاحتجاجية ومصير حكو ...
- مدينتان مدينتا ومستقبل واحد/ نجاحات اليسار الأمريكي.. هل ستؤ ...
- الفوارق ليست بين الشعوب.. الفوارق بين الطبقات/ أوروبا .. صعو ...


المزيد.....




- أحدها ملطخ بدماء.. خيول عسكرية تعدو طليقة بدون فرسان في وسط ...
- -أمل جديد- لعلاج آثار التعرض للصدمات النفسية في الصغر
- شويغو يزور قاعدة فضائية ويعلن عزم موسكو إجراء 3 عمليات إطلاق ...
- الولايات المتحدة تدعو العراق إلى حماية القوات الأمريكية بعد ...
- ملك مصر السابق يعود لقصره في الإسكندرية!
- إعلام عبري: استقالة هاليفا قد تؤدي إلى استقالة رئيس الأركان ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة تبارك السرقة وتدو ...
- دعم عسكري أمريكي لأوكرانيا وإسرائيل.. تأجيج للحروب في العالم ...
- لم شمل 33 طفلا مع عائلاتهم في روسيا وأوكرانيا بوساطة قطرية
- الجيش الإسرائيلي ينشر مقطع فيديو يوثق غارات عنيفة على جنوب ل ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - رشيد غويلب - في ذكرى ميلاده الخامسة والعشرين بعد المئة / غرامشي منظرا ومناضلا امميا بارزا