116 موضوع وخمسة ملايين عدد القرّاء على منبر الحوار المتمدن

مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 5087 - 2016 / 2 / 27 - 03:25
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    

116 موضوع وخمسة ملايين عدد القراء على منبرالحوار المتمدن
حصادٌ وافرٌ ..
يسعدني أن أجمع على صفحتي هذا العدد من المتابعين والقراء والأصدقاء .
هذا فرح ووسام لي , وشرف للكلمة الحرة التي تحلّق بعيداً عن الأقفاص والممنوعات والسجون والجدران .
كل الشكر والإعتزاز للحوار المتمدن وأسرته وإدارته المحترمة الذي فتح هذه النافذة ( المؤسسة ) الديمقراطية الرائدة في عالمنا الإستبدادي المقفل على شعوبنا الحرة المكافحة المناضلة المضطهدة في كل ساح ..
التحية القلبية والشكر أيضاً للقراء الكرام الذين شجعوني بتفاعلهم بما أكتب وأنشر ومشاركاتهم وتعليقاتهم , أو نقدهم ضمن خط الحوار والرقي في النقد واختلاف الآراء -


زرعتُ نبتةً وكلمةً ودمعة على مساحة كرتنا الأرضية إبتداء من مسقط رأسي صيدنايا - دمشق - سوريا - وبقية محطات المنفى ,, فأزهرت هنا في حقل وبستان الحوار المتمدن وأسرته الأممية وأعطت إنتشاراً و ثماراً يانعة .
أتى " الحوارالمتمدن " .. فأطلق الحوار
أطلق الروح
أطلق الكلمة ..
115 مقالة وموضوع وأكثر : فيها المقال السياسي , وأبحاث ودراسات تاريخية , جغرافية , تربوية , لغوية , دينية , فنية , الخواطر والنثر , سيرة حياة , تجارب وخبرات سياسية , زراعة , إجتماعية , وطنية , نسائية , تراثية , مناسبات وحوارات , مقدمات لمؤلفات لم تنشر بعد , وبعض من كتبي , قصص قصيرة , تراث , نقد ( العين اللاقطة ) , كاريكاتور , من الرائدات , فيروزيات , فلسطينيات , صيدناويات , سريانيات , يوميات الثورة , هولنديات , الثورات العربية الخ .... صعب علي أن أشرح أكثر ..
هذه المقالات واكبتني منذ منتصف عام 2004 حتى اليوم .


مؤسسة الحوارالمتمدن لها الفضل في السبق الإعلامي الحر وانطلاقته المبكرة وهذا دليل الرؤية الإستشرافية ومدى الوعي في أهمية الإعلام والثقافة في توعية الشعوب والسيطرة على الساحة الثقافية والإعلامية وتحررها لتعيش حركة العصر وتقوده لا أن تبقى في ذيل المعرفة والعلم والثورات الحديثة في التواصل والمواصلات والتقنية الجديدة ..... وكان الحُلم في جمع هذه الطاقات الخيرة ونشر تجاربها وخبراتها وأفكارها وعلومها وتبادل المعلومات والتعارف الشعبي على هذه الأسماء الأثمن من كل شئ من شواطئ المغرب حتى الخليج العربي ومن جبال كردستان العراق حتى جنوب السودان وأرتيريا وإلى كل أصقاع العالم ,, يا له من تعارف ووجوه طيبة وإلمام طافح بعطرالفرح وخزين المعرفة والثقافة غذاء العقل والروح -


الجميل هنا هو المشاركة والتفاعل والتعارف على هذا الكم , كمّ الحضور والمشاركات والتعليقات والإطلاع على الآراء المختلفة المتنوعة يقرأ للآخرين ويتابعه الزوار والزملاء -
منذ منتصف عام 2004 حتى اليوم وأنا أداوم في الحوار دون كلل أو تعب - إلا في حالات نادرة - أقرأ للجميع ومن كل الألوان السياسية والأدبية والفكرية وغيرها الكثير,,, للقدامى والمبتدئين الجدد وقد شاركت ونقلت الكثير من المقالات للزميلات والزملاء على صفحتي ( الفيسبوكية ) وهذا ما يفرحني بنشر الكلمة على نطاق أوسع فأوسع ونتباهى بإنتاجهم الفكري - وأطبع وأجمع الكثير من مقالات الأصدقاء والصديقات التي تهمني في أبحاث عديدة وللتاريخ أيضاً ...
إنها تجربة إعلامية وثقافية ثرة ناجحة ومثمرة , باتساع المنبروعدد القراء وكثافة المادة فيه وغزارتها والتنوع في الأفكار والآراء , وسهولة وحرية النشر دون حذف حرف واحد أو كلمة من النص المرسل لصفحة الحوار - هذا ما يجعله في الطليعة -
تحية اعتزاز وتقدير للأستاذ الرفيق رزكار عقراوي المحترم وأسرة الحوار التوفيق والشكر لجهودهم الكبيرة والتقدم والتطوير في العمل ..
و للصديقات والأصدقاء الزملاء والقراء الكرام لكم امتناني وفائق محبتي واحترامي ..
نلتقي بفرح الأيام
مريم نجمه / هولاندة

#مريم_نجمه (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل