أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم نجمه - من هنا وهناك ..! - 3














المزيد.....

من هنا وهناك ..! - 3


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 4999 - 2015 / 11 / 28 - 05:47
المحور: الادب والفن
    


من هنا وهناك .. ؟- 3
إبن خلدون :
- عندما تنهار الدول يكثر المنجمون والأفاقون والمتفقّهون والإنتهازيون , وتعمّ الإشاعة وتطول المناظرات وتقصر البصيرة ويتشوش الفكر - إبن خلدون -
سمير قصير : سوريا وإستقلال لبنان ؟
-" لن يعود الرشد إلى لبنان واللبنانيين من دون سوريا حرة وديمقراطية , ولا أفق للمشرق العربي بلا سوريا متحررة من الإستبداد وطبائعه " .
الشهيد سمير قصير -


--
لقاء مع إبراهيم هنانو :
- " زار هنانو حماه وهو في طريقه إلى دمشق , فتنادينا نحن الشباب للترحيب به والتعرف عليه , وذهبنا بوفد كبير لزيارته حيث كان ينزل في بيت توفيق الشيشكلي الذي كان يطلق عليه إسم " بيت الأمة " . فكانت المرة الأولى التي أرى فيها إبراهيم هنانو واجتمع به . كان رجلاً نحيلاً طويل القامة , بوجه عربي وعينين كعيني الصقر , بلغ فيهما بريق من الذكاء والعزم , وأنف كمخلب الجوارح , ونفس كريم متواضعة شعبية .
لم يكن ابراهيم هنانو رجلاً عبقرياً ولكنه كان رجلاً ثائراً يحمل في نفسه الكبيرة كل هموم التحرير , وكان القائد الثوري الوحيد بين رجال الرعيل الأول من الكتلة الوطنية . توفي ولم يبقَ شيئاً من ثروته وأملاكه وقراه , ويقال بأن آخر قرية كان يملكها رهنها لدى الدكتور عبد الرحمن الكيالي , وبعد وفاته قامت حملة وطنية لجمع التبرعات لإيفاء ديون االزعيم الكبير وتخصيص راتب لإبنه الوحيد طارق , الذي كان مريضاً .
كان حديث هنانو في ذلك الإجتماع , يدور حول فضح دعايات عملاء الإستعمار الفرنسي وشعاراتهم , كشعار " خذ وطالب " , الذي أطلقوه تبريراً لتعاونهم مع الفرنسيين وستراً لخيانتهم للبلاد .... قال : إن قضيتنا واحدة لا تتجزأ . فإما أن ننال إستقلال البلاد وحريتها أو نظل مستعبدين , وليس هناك حل وسط , وإن دعوى الإعتدال خيانة مستمرة كما قال سعد زغلول ... فليست القضية قضية دين تسدده فرنسا لسورية على أقساط حتى يكون لشعار " خُذْ وطالِب " معنى ... إن فرنسا لا تدفع أي قسط من هذا الدين قبل أن تبرئ ذمتها من الأقساط الأخرى إن هذه الدعوى أحبولة من أحابيل الإستعمار ... وقد خبر هنانو بنضاله وتجاربه الثورية نفسية هذا الشعب والأساليب التي يمكن أن توجهه وأن تقنعه وتمده بالعزيمة والصبر .. وقد خرجنا جميعاً من هذه المقابلة ونحن نقول : هذا هو الثائر والزعيم الحقيقي للبلاد " .
- مذكرات أكرم الحوراني -


--
عالم الصحراء عالم سحري .. فيه غموض وأسرار , صمت وتعلُم في لا محدودية المكان والزمان . يسبح المرء في بحر السماء وشوق الماء وخضرة القلب تغذي البصر في السراب .
- ( " لا تبحث عن شئ وراء الأفق . الأفق صديق السراب .
لا شئ وراء الصحراء سوى الهاوية .
الطفولة لا تضير الرجال كل الرجال العظام هم أطفال كبار " -
كل شئ يبدأ بالخروج , ومن لم يخرج لم يجرب ولم يعرف . ومن لم يشقَ , لم يذق طعم الشقاء , ولم يدخل باب الفردوس ) - إبراهيم الكوني
**

- " ثلاث مشاعر هيمنت على حياتي كلها ..
الشوق إلى الحب
البحث عن المعرفة
أسَفٌ وشفقةٌ لا حدّ لها لتألم الجنس البشري " . ( برتراند رسل ) .

:
ميخائيل نعيمة :
- كرمي على درب . فيه العنب , وفيه الحصرم . فلا تلمني يا عابر السبيل إن أنت أكلت منه فضرست .
- لكل كلمة أذُن , ولعل أُذنك ليست لكلماتي , فلا تتهمني بالغموض .
- كلما بَريتُ قلمي برَاني .
- رُبّ صلاة أفسدت صلوات .
- محراثك من حديد ومحراثي من قصب .
وحقلك من تراب , وحقلي من ورق , فكلانا مزارع .
وما الفرق إلا في أنك تبذر من كفك وأبذر من قلبي . فتشتغل لتأكل وأشتغل لأؤكل .
يا للعجيبة ! أزرع قلبي على الورق فينبت في قلوب الناس .
سألت ربي مرّةً : أين أنت ؟ فأجابني : بل أين أنت ؟ ) ميخائيل نعيمة -
* *

- " الأشياء هي الأشياء . شاهينة , جدتي تفرش أرض خيمتها بورق الموز , وتأكل التراب , ونهيلة تسرق حبات الزيتزن من حقلها المُصادر من قبل اليهود .
الغباسية .. كانت مثل ضوء وانطفأ .
- عبد القادر نصب شادر
وفوق الشادر بيارات
أنا فدائي وأبوي فدائي
وننزل سوا عمليات
" إن الوطن بيّارة . "
الياس خوري - رواية باب الشمس -

*
- " لولا الأدب لأصبتُ بالجنون " . - أرنستو ساباتو -
*

قالوا :
- " أنت دون شغف , لن تمتلك أي طاقة .
ومن دون طاقة لن تمتلك شيئاً " - دونالد ترانب -

- " نَمِّ شغفك بالمعرفة , إذا فعلت ذلك , فلن تكّف أبدًا عن النمو " - أنطوني دانجيلو -
مريم نجمه / هولندة



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نسائيات - 11
- العيون اللاقطة ؟
- سورية , العرب , دمشق , أنطاكيا , الجليل , في الإنجيل ؟ - 3
- خواطر يومية - 97
- إلى الرئيس بوتين .. أترك بشار القاتل عندكم رحمة بالشعب السور ...
- أنجيليات : الزيت والخمر في الإنجيل ؟ - 2
- من كل حديقة زهرة - 55
- يوميات الثورة السورية - 96
- من اليوميات - هل نستطيع أن نغيّر العالم ؟ - 95
- على الدرب .. خاطرة
- لن يمرّوا ..! قالها الشهيد يوسف العظمة - من اليوميات - 95
- الإعلان العالمي لحقوق الإنسان - تعريف - 5
- أيام , ومواقف لها تاريخ ! - 93
- تعريف : شارل مالك - 3
- يوميات جديدة
- خواطر يومية - 91
- عصبة الأمم ؟
- حانَ الوقت لتشكيل هيأة جديدة دولية أممية شعبية !
- أعرف بلادك : مدينة الزبداني .. أسماء العائلات لمحة تاريخية - ...
- نسائيات - 10


المزيد.....




- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم نجمه - من هنا وهناك ..! - 3