أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نيشان آميدي - هل الإله في غيبوبة ؟! أم يُمهل الى مالا نهاية ؟ .














المزيد.....

هل الإله في غيبوبة ؟! أم يُمهل الى مالا نهاية ؟ .


نيشان آميدي

الحوار المتمدن-العدد: 5083 - 2016 / 2 / 23 - 17:38
المحور: كتابات ساخرة
    


يـا إخواني ويـا خلاني أخوكم مزنـوق كما يقول الممثل العظيم ( عادل إمـام ) .
القاتـل يُصـرخ بأعلى صوتـه .... اللــهُ أكبـر !
والمقتـول أيـضـاً يُصـرخ بأعـلى صـوتـه ... اللـهُ أكبـر !
والمشــاهدون والمتفـرجون ينـادون أيضـاً بـأعلى أصـواتهـم ... اللـهُ أكبـر !
وأنـا أيضـاً أُصــرخ في داخـلي ... اللـهُ أكبـر على صبـرك يا اللـه على الكـذابيـن !!!.
ومن هنـا أســأل العلـيُ القـدير ... هل أنت مع المظلـومين أو مع الظـالمين ؟ أم سِــعة صـدرك أوســع من ما أتصـوره ؟ أم أنتَ في ســباتك من النـوم ويســتغلون إســمك في القتـلِ والبطــشِ ؟ أم جـلالتـك في حيـرةٍ من أمرِكَ في هـذه الأيـام ؟ أم تـريدَ أن تســجل رقمـاً قيـاســياً في صَبـرِكَ وإمهـالك علـى المســتغلين بإســمكَ وقُـدراتـك اللامحدود ؟ . من هنا نأتي الى واقعنا المُزري في كوردســتان ، مُنذُ فترة كان مام جلال يرفع يد مســعود البارزاني ويظهر أمام الملأ بأنه أيضـاً إبن ملامصطفى البارزاني ... وبالخفي يحفر آلاف مؤلفة من الحُفر ليوقع خصمه أي ( مســعود البارزاني ) فيها ! وتارتاً يصـرح أوجلان بأن مســعود البارزاني رئيســاً للأكراد وهو جندي عنده وفي الخفي ... هو ألّـد العدو له ! وفي نفـس الســياق دعى حكومـة أردوغان مســعود البارزاني لزيارة عبـداللـه أوجـلان في ســجنه - إمرالـي القاطن في ( بحيرة مرمرة) ولكن مســعود البارزاني أكد للمســؤولين الأتـراك عـدم رغبتـه أن يرى أوجلان مســجونـاً ، أي بالأحرى لايرغب الرئيـس أن يرى زعيمـاً كورديـاً وهو في الســجن ! وفي الباطن لايعرف متى سـوف يُخلص منه ومن أتباعـه !
فيا إلهي وأنت الجـاهي ... أظهـروا لنا على أقل التقدير علامة مميـزة على الكـذابين والدجالين ؟؟؟ وتنقـذُ عبدك من الحيـرة والشــك في إمكانياتـك وقُدراتـك اللا محـدود على كل شـــــــــــيئ حســب فهمـي ؟!!!.



#نيشان_آميدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحشد الشعبي و ... القنبلة الموقوتة !
- رسالة الى المحكمة الجنائيّة العالميّة والضمير العالمي ! ماذا ...
- لاتيأس يا مواطن ... في السنة أربعة فصول !
- أنقذوا الطبيعة من الحرائق !
- رسالة الى أردوغان !
- الشهادة ... والقَسَم !
- القوميّة والدين !
- جَهلنا ... وتقسيمه الخاطئ !
- لبنان ... و عيد الإستقلال !
- داعش ... أم أخطبوط مصنوعة !
- ( الدين فايروس البشريّة ) إذا أُستُغِلّتْ ! Virus
- رسالة الى قادة الأكراد ( العراق ) !!!
- إحذروا يا أقليم ( كوردستان ) !!!
- المنهاج التعليمي المنتهي الصلاحيّة !
- ميهفان فنان و ابن الفنان !!! فصالح آميدي - له العنوان .
- تعددت الحكومات والموت والقتل الجماعي .. واحد !
- حاربنا الظلم ... وها أصبحنا ظالمين !!!
- مفاجأة أرب آيدول ( 2013 ) الفنانة . برواس حسين !
- تركيا ... و المهزلة الكورديّة !
- كل ع 2712 ام وأنتم بخير


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نيشان آميدي - هل الإله في غيبوبة ؟! أم يُمهل الى مالا نهاية ؟ .