أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - استفتاء الأدباء العراقيين: زهير كاظم عبّود: إن العراق حاضر في كتاباتنا قبل أن نخط الحرف الأول 6-15















المزيد.....

استفتاء الأدباء العراقيين: زهير كاظم عبّود: إن العراق حاضر في كتاباتنا قبل أن نخط الحرف الأول 6-15


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1379 - 2005 / 11 / 15 - 10:42
المحور: الادب والفن
    


لم يشهد الوسط الثقافي العراقي على مر السنين هجرات جماعية، ونفياً قسرياً للأدباء والفنانين والمفكرين، كما حدث للمثقفين العراقيين خلال حقبة الحكم الدكتاتوري البائد الذي جثم على صدور العراقيين طوال خمس وثلاثين عاماً، مسَّ فيها الضر كل العراقيين الذين لم ينسجموا مع سلطة البعث القمعية، ولم يتماهوا مع نظامها الفاشستي، والذي حاول بالترغيب والترهيب أن يروّض الذاكرة الجمعية للناس ويدمجها في مشروعه القمعي القائم على مُصادرة " المُعارِض "، وتهميش " المُختلِف " وإقصاء " الكائن غير المُدَجّن " والعصي على الذوبان والانصهار في الفكر الاستعلائي " الشوفيني " الذي كان يراهن على خلخلة الثوابت الأخلاقية، والإجهاز عليها، ومحوها من الوجود، ليؤسس لتقاليد " قومية " عدوانية، متعصبة، ضيقة الأفق، لا تقبل بالتنوع، ولا تستسيغ الاختلاف، الأمر الذي أفضى إلى شيوع ظواهر قمعية متعددة في آنٍ معاً، منها النفي، والاقتلاع القسري، والتهجير العرقي وما إلى ذلك. ولم تقتصر الهجرة أو اللجوء على المثقفين العراقيين حسب، وإنما امتدت لتشمل قرابة أربعة ملايين مواطن عراقي لم يستطيعوا " التكيّف " مع أطروحات النظام الشمولي الذي سرق الوطن في رابعة النهار، وزجّ العراق في سلسلة من الحروب العبثية، وأثث الفواصل الزمنية بين حرب وأخرى، بالمقابر الجماعية، والاغتيالات، والتصفيات الجسدية، فلم يكن أمام المثقفين العراقيين سوى الهجرة واللجوء إلى المنافي الأوروبية والأمريكية والكندية والأسترالية. إن نظرة عجلى إلى ضحايا الأنظمة النازية والفاشية والشمولية تكشف لنا عدداً قليلاً من الكتاب والأدباء المنفيين الذين اضطروا لمغادرة أوطانهم أمثال برتولد بريشت، وتوماس مان، وهاينرش مان، وأينشتاين، وأنا سيغرز الذين فروا من نازية هتلر، ورافائييل ألبرتي، وبابلو بيكاسو، وفرناندو أربال الذين هربوا من فاشية فرانكو، وسولجنستين، ونابكوف الذين تملصوا من النظام الشيوعي الشمولي، وهناك أسماء أُخر لا يتجاوز عددهم أصابع اليد الواحدة غادروا أوطانهم بسبب القمع والمصادرة الفكرية أمثال الصيني غاو سينغ جيان، والتشيكي ميلان كونديرا وسواهما. أما المثقفون العراقيون من قصاصين وروائيين وشعراء وفنانين ومفكرين وإعلاميين فقد بلغ عددهم بضعة آلاف غادروا العراق مضطرين إلى المنافي البعيدة تحت مسميات عديدة من بينها، لاجئٌ، و مُهاجِرٌ، ومهجَّرٌ،، ومُغتربٌ، ومنفيٌّ، وهاربٌ. وللوقوف عند هذه الظاهرة ارتأت " الصباح الجديد " أن تقوم باستفتاء عدد من الكتاب والأدباء العراقيين الذين يعيشون في مختلف المنافي العالمية لاستجلاء أبعاد تجاربهم الأدبية، وما تمخض عن التلاقح بين الثقافة العراقية والثقافات الأخر الآوية للمثقفين العراقيين.

*أتصنِّف نفسك أديباً مُهاجِراً، أم مُهجَّراً، أم مُغترباً، أم منفيّاً، أم لاجئاً، وهل أن ما تُنجزهُ من نصوص إبداعية، مُستوحىً من الوطن أو" عش الطفولة، ومستودع الذكريات " بحسب غاستون باشلار، أم ناتج عن المخيّال الإبداعي للمكان الجديد بوصفة مَهجراً، أو مُغترَباً، أو منفىً لا يعتمد على صياغة المفهوم القائل " هذه بضاعتكم رُدّت إليكم "؟ وكيف تتعاطى مع مخزون ذاكرتك الفردية الماضوية " القبْلية " المُهددة بالتلاشي والانطمار نتيجة لتراكم الذاكرة البعْدية التي تتأسس في المنافي أو المُغترّبات الجديدة؟
-لم ابلغ لحد اليوم مرحلة الأديب، فقد اقتطعت مراحل مهمة من حياتي كرست قسما منها بأنضمامي الى التنظيمات الفلسطينية المسلحة التي أوجبت علي الأبتعاد عن الثقافة والأدب بشكل إجباري، ثم تلتها مرحلة العمل القضائي في ظل النظام الدكتاتوري، الذي حدد حركة الانسان وكمم افواه المثقفين، فانصرفت كلياً لدراسة القوانين ولم تكن لنا بدائل نتعكز عليها سوى ماتريد السلطة ان نقرأه ، لقد امتنعت عن أدخال جريدة او مجلة الى بيتي طوال 35 سنة، وكانت تصلنا بعض الكتب بطريقة سرية ومعقدة، حيث نتداولها مستنسخة وبشكل سري وشخصي، وساعدني في هذا الجانب العديد من محامي الموصل الذين لهم الفضل في تواصلي مع الإبداع. وحين استطعت الخروج من قبضة السلطة ووصلت الى عمان في العام 1998 باشرت بأ يقاظ كل مكنوناتي الثقافية ، وربما يكون لطفولتي وعملي في أحد المكتبات التي تبيع الكتب القديمة وشغفي بالمطالعة هو الذي أثرى عمقي الثقافي، وكتبت حينها في الصحافة الاردنية " العرب اليوم " أو في صحافة المعارضة " جريدة بغداد ورسالة العراق وجريدة الزمان – ودورية أوراق ثقافية التي كان يحررها المبدع علي عبد الامير "، وظفت كل ماكان غافياً عندي لخدمة شعبي ومعارضة الدكتاتورية، ومن خلال توظيف الذاكرة استطعت تقديم نتاج متواضع لم يتوقف حتى اليوم. أصبحت قضية الإنسان في بلدي هاجسي الاساس وصرت صوتاً وقلماً مع المعارضة دون ان انتمي الى تيار سياسي معين.
*كونك لاجئاً أو منفياً أو مُقتلعاً من الجذور، كيف تقيّم علاقتك بالوطن أو المعادل الموضوعي للمكان القديم، هل هي " علاقة ثأرية قائمة على التشفّي، وتصفية الحسابات " كما يذهب الدكتور سليمان الأزرعي، أم هي علاقة تفاعلية قادرة على تحويل التجارب السابقة واللاحقة إلى وعي حاد يتخلل تضاعيف النص الإبداعي المكتوب في الأمكنة الجديدة؟
-العراقي مبتلي بمحن عديدة ليس اولها الوطن، ولهذا تجد كل واحد منا يحمل الوطن بين شغاف قلبه، ومهما حصل لنا لايمكن ان اضع اللوم على الوطن، مع إن الأساس هو الإنسان، إذ ما قيمة الوطن دون الإنسان، لكن العراق بقي يتعايش مع دقائق ارواحنا وفي تلافيف ضمائرنا ، شاهدي هذا الترقب الدقيق والمتابعة المستمرة وكاننا نعيش داخله رغم كل هذه المنافي والبلدان التي وفرت لنا كل شيء الا حرارة الوطن، العديد من الكتابات التي تنطلق من الذاكرة أجد الوطن حاضراً فيها، فالعراق الطفولة والمحلة والمراهقة والعذاب والنضال السياسي والأهل، وقد لا اغالي اذا قلت إن العراق حاضر في كتاباتنا قبل ان نخط الحرف الأول.
*هل تعتقد أن بامكان اللاجئين والمهجرين والمغتربين في أوروبا وأمريكا وكندا وأستراليا قادرون على التماهي في المجتمعات الجديدة الآوية لهم، أو التكامل معهم من دون أن يتعرضوا إلى مسخ مدروس أو تشويه متعمد أو تذويب قسري أو أن المرء ينقلب إلى غيره، أو " يزدوج ويفقد وحدته النفسية" كما يعتقد المفكر عبد الله العروي؟
-التماهي ثقافيا مسألة نسبية تتعلق بشخصية المثقف وظروفه التي يعيشها في المهجر، الدول الأوروبية لا تضغط ولا تطالب بالذوبان القسري أو الانصهار، وهم يحترمون الخصوصية لاي كاتب، لكنهم يفضلون أدباً على آخر، ونمط من الكتابة على ثاني، وهذا التفضيل يمكن ان يدخل في تقييم أعمال الكاتب وإبداعه.
نحن مطالبون بأن نصبح جزء من مجتمع وفر لنا كل مستلزمات الحياة الديمقراطية، ومنحنا جنسيته وصرنا أعضاء في أهم اتحاداته المهنية، والانصهار ضمن هذا المجتمع ضروري ولكن دون ان ننسلخ من مجتمعاتنا، وهذه مشكلة لانجدها سهلة وتعاني منها شريحة المثقفين العراقيين في الخارج. حين بدأت بالكتابة أعتماداً على الذاكرة وبعض المراجع البسيطة ، تمكنت من أيصال صوتي وملامح قدرتي على المنتج الثقافي، وفرت لي دولة السويد المناخ الذي اريده للأنتاج ولم تطالبني بأي شيء، وأستطيع أن أقول إنني أنتجت كتب عديدة طبعت في السويد وفي لندن وبيروت وبغداد وكردستان بلغت 15 كتاباً خلال خمس سنوات، أصدرت 1- لمحات عن اليزيدية 2- لمحات عن الشبك 3- ليلة القبض على رئيس الجمهورية 4- جمهورية الغجر 5- البهتان في اسلام ابي سفيان 6- دفاعاً عن الفيدرالية 7- مخابرات صدام وأغتيال الشهيد طالب السهيل 8- كتابات في القضية الكردية والفيدرالية 9- الايزيدية حقائق وخفايا واساطير 10- نظرة في القضية الكردية والديمقراطية في العراق 11- لمحات عن سعيد قزاز 12- القضايا المهمة في الدستور العراقي 13- طاؤوس ملك كبير الملائكة لدى الايزيدية 14-الشيخ عدي بن مسافر مجدد الديانة الايزيدية 15- الشبك في العراق ، غزارة الانتاج هذه ربما بسبب قدرتي على العطاء قبل ان ابلغ خريف العمر ويخذلني جسمي، وعدم تفويت الفرصة في الأنتاج بالرغم من الألتزامات في الندوات القانونية والمؤتمرات العديدة التي أشعر انها خدمة للعراق.
*على مدى خمس وثلاثين سنة شهد العراق في حقبة الحكم الدكتاتوري البائد ثلاث هجرات ثقافية كبيرة، هل تعتقد أن المشهد الثقافي العراقي قد أثرى من خلال هذه الهجرات، وأفاد منها، أم أنه فقد بعض خصائصه، وسماته، ونكهته المحلية، وما الذي أضافه المبدع العراقي المنفي إلى المشهد الثقافي العراقي؟

-خلال 35 سنة من الحكم الدكتاتوري تعرضت الثقافة العراقية ليس فقط الى هجرة المبدعين، وإنما إلى مسخ شكل الثقافة، المبدع حينما وصل الى دول اللجوء بشق النفس وظروف اللجوء والعمل والأغتراب في الكثير من الأحيان العائق الأساس في أستمرار المبدع على العطاء، العديد من المثقفين توقفوا وغيرهم صمتوا، العراق خسر بهذه الهجرة العديد من الأقلام المبدعة، غير أن أقلام اخرى ظهرت بنفس الوقت مع بقاء بعض الأقلام في داخل العراق تتميز بثرائها الثقافي. وأستطيع القول أن المثقف في المنافي أستطاع ان يبقى العلاقة الوثيقة مع الوطن من خلال التواصل والأحاسيس التي يترجمها الى اعمال ابداعية الخارج يكمل الداخل فكلاهما ابداع عراقي، وكلاهما ينهج بأتجاه الزمن العراقي الجديد ، زمن الديمقراطية والفيدرالية التي طالما حلم بها كل المثقفين العراقيين.
الكاتب في سطور
خريج كلية القانون والسياسة – جامعة بغداد. يقيم في السويد منذ العام 1999.
أصدر سبعة كتب من بينها. " لمحات عن اليزيدية، لمحات عن الشبك، ليلة القبض على رئيس الجمهورية، الأيزيدية.. حقائق وخفايا وأساطير، جمهورية الغجر، البهتان في إسلام أبي سفيان " وسيصدر له " تطويع العمل الدبلوماسي لصالح المخابرات العراقية " مقتل الشهيد طالب السهيل، و لمحات عن سعيد قزاز"






#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإرهاب الأسود يغيّب المخرج العالمي مصطفى العقاد الذي روّج أ ...
- تقنية - الوسائط المتعددة - في مسرحية ( أين ال - هناك -؟ ) تم ...
- فلاديمير بوتين أول رئيس روسي يزور هولندا بعد ثلاثة قرون: هول ...
- عزلة البلَّور
- د. نصر حامد أبو زيد يفوز بجائزة - ابن رشد للفكر الحر - لسنة ...
- استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية / الشاعر باسم ...
- استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية: د. حسين الأنص ...
- الناقد عدنان حسين أحمد ل - الحوار المتمدن -: أنا أول من يخوّ ...
- المخرج المسرحي المغربي الزيتوني بو سرحان ل - الحوار المتمدن- ...
- استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية / الشاعر سنان ...
- استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية - الحلقة الثان ...
- الروائي العراقي محمود سعيد ل -الحوار المتمدن -:الرواية الجيد ...
- الروائي محمود سعيد ل - الحوار المتمدن -: المقلٍّد دون المقلّ ...
- اعتقال سبعة أشخاص بتهمة التخطيط لتنفيذ عمليات إرهابية في هول ...
- لا بد للديمقراطية أن تنبع من الوطن ذاته، لأنها ليست حبة نبتل ...
- البرلمان الهولندي يدرس اقتراح منع ارتداء الحجاب الكلي في الد ...
- وزيرة الهجرة والاندماج الهولندية تقترح منع ارتداء البرقع
- مسجد الحسن الثاني تحفة الدار البيضاء
- الشاعر والروائي فاضل العزاوي: المنفيون ذخيرة احتياطية كبيرة ...
- المخرج الأرميني أتوم إيغويان، الباحث عن المساحات المحجوبة في ...


المزيد.....




- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...
- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...
- بعد إصابتها بمرض عصبي نادر.. سيلين ديون: لا أعرف متى سأعود إ ...
- مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل ...
- الأطفال هتستمتع.. تردد قناة تنة ورنة 2024 على نايل سات وتابع ...
- ثبتها الآن تردد قناة تنة ورنة الفضائية للأطفال وشاهدوا أروع ...
- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - استفتاء الأدباء العراقيين: زهير كاظم عبّود: إن العراق حاضر في كتاباتنا قبل أن نخط الحرف الأول 6-15