أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - تقنية - الوسائط المتعددة - في مسرحية ( أين ال - هناك -؟ ) تمثيل صالح حسن، وإخراج نينو بيكوفيتش















المزيد.....

تقنية - الوسائط المتعددة - في مسرحية ( أين ال - هناك -؟ ) تمثيل صالح حسن، وإخراج نينو بيكوفيتش


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1375 - 2005 / 11 / 11 - 11:10
المحور: الادب والفن
    


حينما يتلاقح مسرح الحركة والجسد بالصورة والتشكيل والسينما

تُحيلنا مسرحية ( أين الـ " هناك " ؟ ) من تأليف شعلان شريف وصالح حسن فارس، وتمثيل صالح حسن، وإخراج فخر الدين نينو بيكوفيتش إلى أجواء مسرح العبث واللاجدوى، هذا المسرح الذي نشأ في أربعينات وخمسينات القرن الماضي، وتطوّر على أيدي كتاب فرنسيين بارزين أمثال وآرثر آدموموف، يوجين يونسكو، جان جينيه، فرناندو آرابال، وجان تارديو. ثم رسخته تجارب كتاب مسرحيين من خارج فرنسا مثل هارولد بنتر ، وتوم ستوبارد من انكلترا، وصموئيل بيكيت من آيرلندا، وغونتر غراس وبيتر ويس من ألمانيا، وإدوارد ألبي وإسرائيل هوروفتس، وسام شَبارد من الولايات المتحدة الأمريكية، وفاسلاف هافل من تشيكوسلوفاكيا، غير أن حجم هذه الإحالة لا تتطابق بالضرورة مع مواصفات مسرح العبث واللاجدوى بكل سماته وخصائصه المعروفة، ولكن ثمة عناصر مشتركة نابعة في الأساس من طبيعة هذا النص المسرحي المكتوب بهاجس عبثي يمكن أن نتقصّاه، ونتتبع نموه الدائري في المفردات، والآراء، والثيمات التي تجسد منطق العبث، أو اللامعنى، أو النشاز، وهو ذات الأساس الذي تقوم عليه الفلسفات اللاعقلية التي اجترحها مفكرون من طراز كيركيغادر، وهوسرل، وبرغسون، وهايدغر، وكامو، وهؤلاء هم الذين شكلوا أرضية خصبة لكتاب مسرح العبث، وأمدوهم بالزخم الهائل الذي رسّخ تجاربهم وأطروحاتهم الجديدة المقنعة، وإحتوت السؤال الفلسفي القائل " عقل يسأل، وعالم لا يقدّم إجابات ". ولو تتبعنا هذا النص المسرحي القصير الذي يثير تساؤلات كثيرة لوجدنا أن الجملة الاستهلالية تلعب دوراً مهماً في رسم معالم هذا الجو العبثي، الميئوس منه، لأنه قائم على " اللاجدوى. دعونا نتأمل فحوى هذا الاستهلال الذي يرد على لسان البطل حيث يقول: " لا جدوى من هذه المسرحية، إنها لا تنفع أحداً، ربما تنفعني أنا فقط، أنا وأولئك الذين يشبهونني، أولئك الذين مثلي يشعرون بالوقت ثقيلاً .. ثقيلاً ، ولا يعرفون كيف يبدّدونه..". وإذا ما وضعنا هذا المشهد الافتتاحي على طاولة التشريح، وحللنا دوافع بطل هذه المونودراما، لوجدناه يشعر بالسأم والضجر، وربما يعاني من الرتابة نفسها التي كان يعاني منها " أستراجون " بطل مسرحية " في إنتظار غودو " لصموئيل بيكيت الذي كان يشعر بالفراغ القاتل، ولا يعرف كيف يبدد الوقت عندما كان يقول " لا شيء يحدث، لا أحد يأتي، لا أحد يذهب، إنه لأمر فظيع! ". وفي هذا النص المسرحي نسمع البطل وهو يقول لنا وجهاً لوجه بأن هذه المسرحية لا جدوى منها، وهي لا تنفع أحداً، لكنه يستثني نفسه، والناس الذين يشبهونه، ويشعرون مثله بأن الوقت يمر ثقيلاً، ولا يعرفوا كيف يبددونه، لأن حياتهم محتشدة بالقلق واليأس والضياع، كما يرونها مليئة بالعبث والقسوة واللاجدوى. وإذا كان مسرح العبث لا يقوم على البنية المنطقية للأحداث، ولا يعوّل كثيراً على تطورهما الدرامي، ولا يكترث بالوحدات الأرسطية الثلاث، ويتفادى ثنائية " السبب والنتيجة " فإن هذا النص الذي كتبه شعلان شريف وصالح حسن، وتضمن مقتبسات شعرية مُنتقاة من قصائد لأحمد حسين ومحمد الأمين لا ينحو هذا المنحى العبثي تماماً، فثمة حكاية يمكن أن نستشفها من سياق النص والعرض معاً. فالنص مكتوب بنفس " تهكمي " مجازي لا يخلو من المفارقة التي تهدف إلى الاستفزاز، وإثارة المتلقي الذي إتُهِمَ منذ بداية العرض بأن هذه المسرحية لا تنفعه ما لم يكن شبيهاً ببطل العرض المسرحي، ومندمجاً معه، ومعانياً من نفس إشكالاته الخاصة التي تعود أسبابها إلى الـ " هناك " أولاً، وإلى الـ " هنا " ثانياً. وبطل العرض المسرحي، بحسب سياق النص ودلالاته، مسكون بلعبة رومانسية تتمحور حول علاقته بالقمر، فمذ كان صغيراً كانت لديه رغبة للإمساك بالقمر، ثم اكتشف أن ابنة الجيران تشترك معه في الرغبة ذاتها، فكلاهما يعشق القمر، ويحاول أن يطاله بأنامله، أو يسكن بين جنباته، ولكن القمر كان يتركهما وحيدين، وينأى بعيداً في قلب السماء. وبدلاً من أن يحققا هذه الأمنية العصية، فقد تكثّف خيط من الدخان حتى صار عموداً، ثم توسع شيئاً فشيئاً حتى حجب القمر برمته في إشارة إلى أن الحرب قد بدأت! لم يكن البطل مشغولاً بالحرب وكوارثها، بل كان منشغلاً في كيفية الهروب منها. وبالفعل يهرب من " هناك " ليأتي إلى " هنا " محمولاً على غيمة من دخان، فإذا به يعيش تحت سطوح بلا ذاكرة، وبلا قمر، ولا يدري إن كان هو يعيش " هنا " أم " هناك " ؟ فالمسرحية تحكي قصته مع القمر الذي " هناك " بينما الجمهور يعيش هنا، وهو يعوم في المساحة الغامضة التي تفصل الحيّز الممتد بين الـ " هنا " والـ " هناك "! إذاً، فثمة حكاية قائمة على تقنية " الفلاش باك " التي تستدعي الماضي، وتستجليه، كاشفة عن أبعاده الجمالية التي توارت خلف حُزمة من الأحلام والتمنيات المستحيلة. إذاً، ففلسفة العمل المسرحي تقوم على بنية المعقول واللامعقول في آنٍ معاً، كما أن هناك تداخلاً مقصوداً بين الحقيقة والخيال، فكل من كاتب النص ومخرجه يريد أن يوهمنا بأن البطل قد يكون " هنا " و " هناك " بالمعنيين الحقيقي والمجازي، فذاكرته هناك، وقمره، وحبيبته، ووطنه المسوّر بأعمدة الدخان المتصاعدة، وهذا صحيح بالرغم من أنه كحقيقية فيزيقية هنا، ولكنه كحقيقة استعارية فهو هناك أيضاً حتى وإن كان بالمعنى الحلمي الذي يتأسس على حقائق دامغة. إن هذا العرض المسرحي المونودرامي الذي برع فيه الفنان صالح حسن قد قال أشياء كثيرة، فعلى مدى أربعين دقيقة لم يكن العرض مقتصراً على ثيمة النص التي وصلت بما تضمنته من " شيفرات " حقيقية أو إيهامية، ولكن المخرج فخر الدين صالح بيكوفيتش جسّد رؤيته الفنية للعرض بمجمله، فثمة بصمات قوية خلّفها الفنان صالح حسن على متن العرض المسرحي سنتوقف عندها لاحقاً، إضافة إلى التقنيات الصوتية والبصرية التي نقلت العمل المسرحي برمته من إطار العرض التقليدي إلى إطار العروض الحداثية التي تجمع بين مسرح الحركة، والصورة، والجسد، ومسرح " النو " الياباني، كما تمَّ الاستعانة بأسلوب الـ " ملتي ميديا " أو الوسائط المتعددة التي منحت العمل زخماً مُضافاً، وعززت دلالاته وإشاراته الصوتية والبصرية من خلال الاستعانة بمعطيات الموسيقى الإليكترونية، وتقنيات الفيديو، وجهاز الـ " Beamer "، وتطويع التكوينات السينوغرافية بما يتلاءم وطبيعه العرض المسرحي. يا تُرى هل نجح المخرج الهولندي، بوسني الأصل، فخر الدين نينو بيكوفيتش في إدارة الممثل صالح حسن، وتطويع أدائه، وتثوير طاقته التعبيرية خصوصاً فيما يتعلق بمسرح الصورة والحركة والجسد؟
أداء الممثل بين بلاغة الجسد ودلالة
إن المتلقي العراقي أو العربي الذي يشاهد هذا العرض المسرحي االكوزموبوليتي الذي أنجزه كادر عالمي منحدر من بلدان مختلفة " هولندا، يوغسلافيا " سابقا "، العراق، وبولونيا " لا يشك مطلقاً في أن الفنان صالح حسن فارس الذي ساهم في كتابة النص، ولعب دور البطولة في هذا العمل المونودرامي قد أضفى لمساته الخاصة على العرض المسرحي من خلال الإضافات الجدية على سياق النص والعرض معاً، مُتجاوزاً على الرؤية الإخراجية للمخرج البوسني بيكوفيتش الذي لم يفهم تماماً أبعاد هذه الإضافات الفنية العميقة فيما يتعلق بالموروث الشعبي العراقي ومنها الطور الغنائي " الحكيمي " الذي أمسك به الجمهور العربي والهولندي في آنٍ معاً حينما طوّع عبارة " Dames en Heren " وغناها باللهجة العراقية ذات النبرة الشعبية بحيث فهمها الحاضرون من عربٍ وهولنديين على حد سواء. أما المشهد الثاني الذي أضافه صالح حسن والذي تكرر غير مرة في سياق النص، وظل حاضراً في مواضع مختلفة من العرض المسرحي هو مشهد الصلاة، حيث نرى البطل متزراً بإزار ينطوي على أكثر من دلاله، فهو يذكِّرنا بلباس المصلين، والمتصوفين، والبحارة، كما يحيلنا إلى الزي الخليجي الشعبي، وأكثر من ذلك فإن اللون له دلالته، وألوان المحابس الزرقاء والبنّية تمثل علامات أيقونية تحيل إلى الجانب الصوفي الذي يتعزز بفعل الرغبة في التحليق والطيران والحلول. أما الأوشحة البيضاء فقد تحولت هي الأخرى أقنعة، وأجنحة طيران، ولم تحتفظ بصفاتها وخصائصها الأصلية. أما المشهد الثالث الذي اقترحه الفنان صالح حسن فهو مشهد الأغنية الشعبية العراقية التي يبدأ مطلعها بداية معبرة جداً " مو بيتنا ونلعب بيه / شلها غرض بينا الناس "، وقد منحت هذه الأغنية الشعبية الفنان صالح حسن سانحة الحظ لأن يغني، ويرقص، ويتسامى محلقاً بلغة الجسد تارة، وبالحركة الفنية الممسرحة التي تكشفت عبر اتقانه لضرب من ضروب الرقص الشعبي العراقي الذي يتقنه العراقيون في مناطق محددة من العراق. هذه المشاهد الثلاثة والتي أخذت حيزاً كبيراً من العرض المسرحي لا يمكن أن نردها إلا إلى الفنان صالح حسن الذي أراد أن يمسك بمتلقيه العربي والهولندي، ويأخذ بتلابيبه عبر الحركة، ولغة الجسد، بل أنه استطاع أن يحوّل الكثير من الكلمات إلى حركات صوتية وجسدية في آنٍ معاً. ويبدو أنه قد أفاد كثيراً من تجربة يوجينا باربا، كما أفاد من تجربة غروتوفسكي برمتها، والتي تجسدت في هذا العرض من خلال المساحة الضيقة للمسرح حيث تداخل الممثل مع الجمهور بحيث كانوا فعلاً " يشمون رائحة إبطيه " فالمشاهد في مسرح غروتوفسكي ليس متلقياً سلبياً، وإنما هو عنصر فاعل في صناعة العرض المسرحي. كما أفاد أيضاً من تجربة المخرج العراقي حازم كمال الدين الذي انقطع منذ زمن طويل إلى مسرح الحركة والجسد، وتألق فيهما عبر العديد من الأعمال المسرحية. يا تُرى، ما الذي بقي للمخرج إذاً، خصوصاً إذا ما عرفنا أن المؤثرات الصوتية والبصرية قد لعبت دوراً حاسماً في إنجاح العرض المسرحي، بل أن التقني المبدع ماتياس أوسترِك قد أوشك أن يسرق الجمهور حتى من الممثل نفسه بسبب الصور الفنية التي شكلّها على الأوشحة البيضاء، وسقف الصالة التي احتوت التكوينات السينوغرافية الأخر. إذ قدّم هذا الفنان لوحات تشكيلية هائلة كان بعضها يذكرني، أنا على وجه التحديد، ببعض أعمال الفنان التجريدي الهولندي بيت موندريان، المعروف بأسلوبه التجريدي الهندسي المذهل، كما قدّم تكوينات أخر مأخوذة من الكومبيوتر، بعد أن عالجها فنياً، ليقدمها لنا عبر " جهاز البيمر " لنراها مجسدة على الأوشحة والسطوح وحتى على جسد الممثل نفسه. كما ساهمت اللقطات الفنية المُصوَرة للفنان صالح حسن نفسه بأوضاع مختلفة بشكل جدي في اختصار لنا فكرة الحرب ومضمونها، كما اختصرها المؤلفُ الحربَ بخيط الدخان الذي تصاعد في السماء. وهذه البلاغة في الاختصار، لم تقتصر على النص المكتوب، والصورة الفنية " السينمائية " الملتقطة بمهارة عالية، والتي عولجت بالكومبيوتر لاحقاً، لتظهر على شاشات الأوشحة البيضاء بعد أن اقترنت بالموسيقى الإليكترونية التي أتقنها الفنان مارسن باكولنيكي. ولا يمكننا في هذا العمل المسرحي أن نستغني عن سيل الصور الفنية المتلاحقة، ولا عن هيمنة الإيقاعات الموسيقية المتواترة التي ساهمت في ضبط الإيقاع العام للعمل المسرحي الذي تعاضدت على نجاحه وتألقه عوامل كثيرة بدءاً من النص، ومروراً بأداء الممثل، وانتهاءاً بالمؤثرت الصوتية والبصرية.
الرؤية الإخراجية
حينما قرأت النص بالعربية والهولندية والإنكليزية، ثم شاهدت العرض بالهولندية اكتشفت أن الفنان صالح حسن فارس كان مؤهلاً لإخراج هذا العمل المسرحي، أو غيره من المخرجين العراقيين لأكثر من سبب، فالنص كتبه الشاعر المتميز شعلان شريف، والذي سبق له أن أعدّ وكتب نصوصاً مسرحية جسدها الفنان صالح حسن، كما أن صالح حسن نفسه مسهم في تأليف النص المسرحي، وقد أضفى لمساته العراقية المستوحاة من الموروث الشعبي العراقي كما أشرت سلفاً، ولكنه كان، وما يزال، غير ملّم بالتقنيات الصوتية والبصرية الإليكترونية تحديداً، وهذا الخوف من الأجهزة الأليكترونية هو الذي دعاه لأن يأخذ على عاتقة موضوعة التأليف والتمثيل تاركاً الإخراج إلى المخرج البوسني فخر الدين نينو صالح بيكوفيتش الذي عرف كيف يفيد من الممثل والتقنيين ليصنع عمل مسرحياً لم يفهم كل تفاصيله حتى بعد عدة عروض، وكان الأجدر بصالح إما أن يخرج هذا العمل العراقي الصرف أو أن يسنده إلى أحد المخرجين المسرحيين العراقيين المقيمين في هولندا، وربما ستكون النتيجة بمواصفات أفضل خاصة للمَشاهِد التي تم فيها توظيف الموروث الشعبي العراقي. وجدير ذكره أن الفنان صالح حسن قد سبق له أن مثّل ,اخرج عدد من المسرحيات في هولندا من بينها " سمفونية المطر، أجمل الأحياء، قلب ذاكرة، ذيل القطة ولهيب الشمس، وأين الـ " هناك " ؟ "



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلاديمير بوتين أول رئيس روسي يزور هولندا بعد ثلاثة قرون: هول ...
- عزلة البلَّور
- د. نصر حامد أبو زيد يفوز بجائزة - ابن رشد للفكر الحر - لسنة ...
- استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية / الشاعر باسم ...
- استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية: د. حسين الأنص ...
- الناقد عدنان حسين أحمد ل - الحوار المتمدن -: أنا أول من يخوّ ...
- المخرج المسرحي المغربي الزيتوني بو سرحان ل - الحوار المتمدن- ...
- استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية / الشاعر سنان ...
- استفتاء الأدباء العراقيين في المنافي العالمية - الحلقة الثان ...
- الروائي العراقي محمود سعيد ل -الحوار المتمدن -:الرواية الجيد ...
- الروائي محمود سعيد ل - الحوار المتمدن -: المقلٍّد دون المقلّ ...
- اعتقال سبعة أشخاص بتهمة التخطيط لتنفيذ عمليات إرهابية في هول ...
- لا بد للديمقراطية أن تنبع من الوطن ذاته، لأنها ليست حبة نبتل ...
- البرلمان الهولندي يدرس اقتراح منع ارتداء الحجاب الكلي في الد ...
- وزيرة الهجرة والاندماج الهولندية تقترح منع ارتداء البرقع
- مسجد الحسن الثاني تحفة الدار البيضاء
- الشاعر والروائي فاضل العزاوي: المنفيون ذخيرة احتياطية كبيرة ...
- المخرج الأرميني أتوم إيغويان، الباحث عن المساحات المحجوبة في ...
- الفنان - التعبيري التجريدي - آرشيل غوركي وتقنية الرسم الآلي
- المخرج سيرغي باراجدانوف: ساحر السينما الروسية الذي أثار المش ...


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - تقنية - الوسائط المتعددة - في مسرحية ( أين ال - هناك -؟ ) تمثيل صالح حسن، وإخراج نينو بيكوفيتش