أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسين القاوقجي - مرحبا سيستاني زمن صدام... كش ملك السيستاني الديمقراطي ....














المزيد.....

مرحبا سيستاني زمن صدام... كش ملك السيستاني الديمقراطي ....


حسين القاوقجي

الحوار المتمدن-العدد: 5068 - 2016 / 2 / 7 - 02:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مرحبا سيستاني زمن صدام... كش ملك السيستاني الديمقراطي ....
حسين القاوقجي

كلنا يتذكر سيستاني زمن صدام وكيف كان منزوي ومتسردب
وكيف كان راعي وصامت لكل ما حصل في زمن صدام
فعندما تسأل اتباعه ووكلائه في ذلك الوقت
لماذا لايتدخل السيستاني بالشأن السياسي والجهادي مثل ما فعلت المرجعيات الناطقة ؟؟
فيحتجون بان مرجعية السيستاني هي مرجعية حسبيه تهتم فقط بالامور الشرعية والحقوق وإدارة الحوزة
فعندما تصدى محمد الصدر وصلى الجمعه في مسجد الكوفة في ذلك الوقت ظهرت الاجندة الإعلامية واتهموا محمد الصدر بانه جاء ببدعه وفسقوه وشنو عليه الحرب التضليلية والإشاعات فَخُذُلوه وخانوه
وبعد سقوط النظام راينا وشهدنا كيف السيستاني يتدخل في السياسة ويزكي ويبارك لهذه القائمة ويجبر الناس للتصويت على دستور كتب في غرف الكونغرس الامريكي وآخر ممارساته وافعاله انه شكل ابشع تشكيل طائفي قام بتصفيات طائفية لم يشهد التاريخ الحديث لها من مثيل
فبدلا ان يعالج ما صنعه بيده ومن خلال فتواه نراه يسحب نفسه كالجرذ ويعود لصورته في زمن صدام حيث صرح وكيله الصافي انه سوف لن يتدخل في السياسة ولن يخوض فيها لاحقا
فهل توجد ازدواجية ونفاق ولعب باسم الدين مثل ما فعل هذا المشوه الهجين ؟؟؟






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصف ضريح العسكريين وعلاقته باعلان التحالف الاسلامي الجديد
- تشظي ايران حقيقة تاريخية حان وقتها
- من يراهنني ؟ كيف ستكون خطبة الجمعة في كربلاء بعد اعلان التحا ...
- احتضار خامنئي يعني احتضار ايران
- ماذا لو كان محمد بيننا اليوم ؟؟؟
- سيادتكم انتهكت يا عراقيين منذ وليتم الإيرانيين مقاليد سلطتكم ...
- السيادة العراقية .. بين زناة إيران وروسيا وأميركا وتركيا
- ماذا سيفعل الامام الحسين عليه السلام لو كان الان معنا
- قبل ان تسرق المواقف وتزييف الحقائق وتسوف الثوابت
- دولة المواطنة والجماهير لا دولة النخب السياسية ومرجعيات الكه ...
- مرجعية النجف أفيون المظاهرات
- السيستاني والذباح الشيشاني هم خراب إسلام التسامح والانسانيه
- السيستاني افتى بجمع السلاح وتجنيد الميليشيات لمواجهة ثوار سو ...
- رائحة البارود الامريكي في سيجاره المالكي


المزيد.....




- محمد بن سلمان يثير تفاعلا بجملة قالها لأحمد الشرع: السعودية ...
- السعودية.. تفاصيل صادمة عمّا فعله مصري بجريمة الظهران قبل إع ...
- السعودية تنفذ 3 إعدامات منها بحق سوري وآخر قام باستدراج زوجت ...
- مصدومون في أرض لا يعرفونها ولا يريدونها، آلاف الأفغان يُطردو ...
- سيرة زعيم إسلامي.. لماذا يفتك النظام التونسي براشد الغنوشي؟ ...
- لماذا تعتبر استقالة وزراء من حزب شاس -ضربة رمزية- لحكومة نتن ...
- هل فعلاً الإفطار أهم وجبة في اليوم؟
- تقارير عن -تقدم ملحوظ- في مفاوضات غزة، وأكثر من -90- قتيلاً ...
- الرئاسة السورية تعلن عن اتصالات مع قادة إقليميين لبحث التطور ...
- البيت الأبيض: إصابة الرئيس الأمريكي ترامب بقصور وريدي يسبب ت ...


المزيد.....

- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي
- مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسين القاوقجي - مرحبا سيستاني زمن صدام... كش ملك السيستاني الديمقراطي ....