أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صافي الياسري - المرأة الايرانية والبحث عن سواحل الحريه-1-















المزيد.....

المرأة الايرانية والبحث عن سواحل الحريه-1-


صافي الياسري

الحوار المتمدن-العدد: 5048 - 2016 / 1 / 18 - 19:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المرأة الايرانية والبحث عن سواحل الحريه
** تفاصيل تدمي القلب ومشاهد لقاصرات ايرانيات ينتظرن الاعدام
** النظام الاستبدادي الحاكم في طهران وحشي بدرجة بشعة وبعيد كل البعد عن الاسلام والانسانيه

(1)
- صافي الياسري
في كتابي المعنون ( المرأة الايرانية والبحث عن سواحل الحريه ) الذي اصدرته ببغداد عام 2006
اوردت بعض تفاصيل معاناة المرأة الايرانية الذي اصدرته عام 2006 في بغداد بعنوان ( المرأة الايرانية والبحث عن سواحل الحرية ) واوردت فيه تفاصيل عديدة عن معاناة المرأة الايرانية تحت خيمة قهر النظام الايراني الفاشي الاستبدادي الحاكم ، ودونت فيه تفاصيل لقاءات مباشرة مع عدد من النساء الايرانيات من ضحايا النظام ممن تمكن من الهرب والوصول الى مخيم اشرف في محافظة ديالى ومن هؤلاء الضحايا الصابرات كانت المجاهدة السيدة – هنكامة حاج حسن – التي روت لي تفاصيل مذهلة عن التعذيب الذي تعرضت له وزميلاتها وصديقاتها السجينات وانواع التعذيب الذي تعرضن له وارتني بعض اثار هذا التعذيب التي لم تختف على رغم العلاج الذي وفرته لها منظمة مجاهدي خلق التي لجأت اليها ومما جاء في ما روته لي : انها كانت تعمل ممرضة في احدى المستشفيات اوائل الثمانينات وتم القبض عليها وزجها بالسجن بتهمة معارضة النظام وانها شاهدت بأم عينها كيف تعامل حراس السجن مع النساء والفتيات الصغيرات بطريقة وحشية وغير انسانية.
تقول هنكامه شاهدت عن قرب الضرب المبرح واعدام بنات في سن الزهور 13 الى 15 عاما وخلال فترة حبسها 3 سنوات عانت هنكامة من سؤ المعاملة والاهانات والتعذيب وتقول انه منذ ليلة 20 حزيران 1981 بدأت وجبات الاعدام المنتظمة. فكثيرا ما حكم ملالي ايران على الناس بالاعدام دون معرفة اسمائهم او الاسباب. لم يكن هناك نظام او قانون او دفاع او اجراءات أو معايير قانونية متعارف عليها دوليا في اصدار وتنفيذ تلك الاحكام .

كما حدثتني عن صديقتها الصلبة "شكار" التي كانت تشتكي من الجوع المستمر وقلة الأكل (4 حبات فاصوليا) لكل سجينة. وعلى الأخص حرمان الأمهات والرضع من الطعام وحليب الاطفال الرضع مما خلق حالة مستمرة من الجوع والاهمال.
وتضيف انه عندما تدخل الوحدة 249 في سجن ايفين سيء السمعة للسجناء السياسيين تشم رائحة الدم والعرق والتقيؤ التي تملأ الاجواء.
وتتعرض البنات في هذه الوحدة للضرب والتعذيب. وفي الليل يسمعن صوت اطلاق النار اثناء تنفيذ أحكام الاعدام.
وتقول ايضا انه في الوحدة 246 كان هناك 500 امرأة ومرحاضان فقط من أصل 6 مراحيض معطلة غير صالحة للاستعمال. تتشكل طوابير طويلة كل يوم من اجل استعمال المرحاض وتضطر العديد من السجينات لاستعمال السطل او اكياس بلاستيك لقضاء حاجتهن. لا يتوفر ماء ساخن او حتى فرش اسنان. في احد الزنزانات، تقاسمت 6 سيدات فرشاة اسنان واحدة كانت وسخة عثرن عليها.وتتحدث هنكامة باسهاب عن حالة النظافة والصحة البائسة جدا في السجون.
وعندما تم اعدام صديقتها تاهمينة استغربت هنگامه لماذا كل تلك الفتيات الصغيرات تعرضن للتعذيب وتمزيق اجسادهن جراء الضرب المبرح على يد أعوان الخميني المتعطش للدماء والذي يفكر ويتصرف بعقلية القرون الوسطى المتخلفة؟
"كنا نعاني من الجوع دائما ونستلم كميات ضئيلة جدا تكفي فقط لبقائنا احياء. الامهات والرّضع لاقوا اشد معاناة. لم يتم توفير مسحوق حليب الاطفال او غذاء مناسب لهم. كان موقف السلطات "يقوم على مبدأ لا انساني نصه " من الافضل ان يموت أطفال المجاهدين "- المقصود مجاهدي خلق -
لا ريجاني كان مسؤول التعذيب الأكبر في سجن ايفين والمجرم لا ريجاني هو نفسه الذي اعدم السيدة محمدي والدة ابراهيم زكري المجاهد المعروف مع انها كانت امرأة كبيرة السن .

حاج داوود وهو المشرف على تعذيب السجناء كان فظا وعنيفا خاليا من اي ضمير او انسانية ومنتهكا سيرياليا لحقوق الانسان ومنفذ تعذيب واعدامات.
الدكتور محمد ملكي اول رئيس لجامعة طهران بعد الثورة الشعبية التي اطاحت بنظام الشاه وسرقها الخميني في مقاله يعيد رواية قصة هنكامة حاج حسن في ضوء متغيرات الراهن في منطقة الشرق الاوسط وحراك داعش وملالي طهران المقارن فيقول ان الحديث هذه الأيام في أرجاء العالم يدور بشأن تنظيم داعش ( الخلافة الإسلامية) وجرائمه. إن استماع وقراءة أعمالهم في القتل والاعتداءات من قبل هؤلاء القتلة المتسترين بغطاء الإسلام وهذا كله يذكرني بما شاهدت قبل أكثرمن 30 عاما (الثمانينات من القرن الما ضي) في سجني إيفين وقزل حصار وسائرسجون إيران في «ولاية» السيدين خميني وخامنئي (الأبوبكرين البغداديين في إيران) أكتب لكم بايجاز عما مر في تلك الفترة ببلدنا الحبيب لتتعرفوا بشكل أفضل على جذور المتطرفين المتواجدين من أمثال داعش.

اسمحوا لي أن أنقل لكم جانبا من ذكريات امرأة إيرانية كانت لفترة في سجن قزل حصار وخضعت تحت ممارسات التعذيب من أمثال «القبر» و«القيامة» و«القفص» و«والوحدة السكنية» ( هي انواع من الاقفاص الضيقة جدا بحيث لا يتمكن السجين نزيلها من الوقوف او حتى الانحناء بشيء من الراحه بل لابد له من اتخاذ وضع الجنين في الرحم كما وصفت لي المجاهدة هنكامة وياله من تعذيب دائم مريع ) بأمر من عناصر تابعين لخميني مثل الجلاد لاجوردي والمجرم الحاج داود رئيس سابق في سجن قزل حصار لتتعرفوا على عمق جرائم المتطرفين بمسميات مختلفة سواء الشيعة او السنة. وجاء في كتاب « مذكرات سجينة هنكامه حاج حسن» ( الكتاب بعنوانه الاصلي على الوجه التالي – وجها لوجه مع الوحش -):

منذ أذار سنة 1983، نقلوا عددا من النساء السجينات المقاومات من أمثل شكار للتأديب إلى سجن كوهردشت ومنعوا عنهن الزيارة ولم يكن مكانهن معروفاً وحينما كانت عوائلهن تراجع بحثاً عنهن كانوا يتخبطون يميناً وشمالاً ويبذلون جهوداً حثيثة لكن دون جدوى فكانوا يتعقبون أبناءهم أمام السجون حائرين، فيما بعد أصبح واضحاً أنهم نقلوا إلى أماكن التعذيب الخاصة التي تعرف بسجن الوحدة السكنية وفي الحقيقة مازالت اخبارهم غائبة و لم يطلع أي شخص على مكان وجودهم ، كانت هذه الوحدات في سجن قزل حصار ويبدو أنها كانت في السابق موضع استخدام منتسبي السجن أو أماكن عمل المترو، وقبعت هؤلاء الأخوات لمدة سنة تقريبا في سجون الوحدة السكنية تحت أبشع أنواع التعذيب ثم نقلن إلى سجن إيفين ، وبعد سلسلة من عمليات التحقيق و التعذيب في أقفاص إيفين الانفرادية نقلن مرة ثانية إلى الوحدة رقم (1) لسجن قزل حصار إلى الأماكن التي عرفت فيمابعد بالأقفاص، حتى ذلك الوقت لم يظهر قفص (قيامت) وأقفاص (الوحدة السكنية) ولم يعرف الجميع شيئاً عنها ونحن أيضا سجناء قزل حصار لم نطلع عليها بصورة عامة، كنا نعرف مثل هذا القدر أن الأقفاص التأديبية جعلت في الوحدة رقم (1) وقد نقلوا عدداً من الأخوات إلى هناك أيضا، ولكن لم نطلع على عددهن و وضعهن.

وفي يوم من الأيام كان الحمام ساخنا ( كان بارد دوما) وفقاً للبرنامج ونحن كالمعتاد أخذنا مقداراً من الماء الساخن لأجل إعداد الشاي ، فجأة نادوا ما يقارب خمسة عشر سجينة وقد أخرجوهن، كانت الأجواء متوترة جداً وبعد عدة دقائق نادوني أيضا، سررت بذلك لأني كنت لا أود أن تذهب صديقاتي وابقى انا . كانت السجينات ينظرن إلي بقلق و يراقبن وكن يساعدنني ألا أنسى شيئاً من ملابسي ولأن الجو كان بارداً، فقد ارتديت كل ملابسي التي لدي، كذلك لم أتخيل أن أعود ثانية . احتجزونا هناك بصورة منفصلة ولا أعلم كم ساعة كانوا قد أوقفونا هناك متجهين نحو الجدار، في النتيجة جاء الحاج داود وبدأ بالاستهتار والتعذيب. كنت أرتدي سترة ضخمة ، وحينما وصل إلى قربي قال من هذه؟ ثم قال ما ضخامة جسدها؟ تبدو كأنها حرس شخصي ! فضربني بقوة على رأسي بالكيبل الذي كان في يده،أصبت بدوار ولكني حاولت الوقوف وألا أسقط وأظهر ضعفي، كنت أفكر ما هذا الذي أصابني بعد ذلك الضرب الذي تعرضت له ولكني كنت أنحني بسبب الضربات القوية المتتالية فكنت لا أستطيع الثبات، أصبت بدوار وقد أخذ رأسي يؤلمني بشدة ولم أع ما انا فيه فقط كنت أغطي وجهي حتي لا تقع الضربات على وجهي لأني أشعر أن الضرب يتشعب في كل أماكن وجهي الذي كان سالماً، وحينما خرج أنيني تركني الجلاد (الحاج داود) وقال خذوها!. ولا تزال عيناي معصوبتين، سحبت يدي إلي رأسي، فقط تورم مكان ضربات الكيبل بمقدار عدة سنتمترات وأصبح رأسي مجزءاً على شكل ممرات، ولكني لا أشعر بالألم، ومن المحتمل فقدت حسي.... كنت على نفس الحال حتي أثناء النوم كان يجب أن تكون العصابة على عيوننا، كانت هذه أسوأ حالة اصبت بسببها بالأرق و لفترة كانت تهاجمني نفس تلك الأفكار كالسيل العارم، ويبدو من هذا عدم وجود أي تطلع قط لإنهاء هذه الحالة، كانت لا تتركني أنام.

كان الحاج يأتي كل يوم لتفقد جهازه وكان يتبجح بهدف دحرنا ودفعنا إلى الانهيار. كان الحاج كل يوم على أساس تقرير التوابات أو البرنامج الذي كان عنده يختار مجموعة و يخرجهم ويجلدهم ويأمرهم بالتوبة، و كذلك كانوا يؤذون ويعذبون في نفس المكان في القفص و أحياناً كان الحاج داود يأتي دون أن يحدث صوتاً كان يباغت الشخص المطلوب ويجعله تحت وطأة ركلاته ولكماته.....أنا أيضا في أحد الأيام كنت هدفاً للهجوم فجأة شعرت شيئاً ثقيلا وقع على رأسي وكأنما دخلت رقبتي في صدري، أصابني الدوار وضعف بصري ثم سمعت صياح(الحاج داود) كان يتفوه بأقوال ما وضربني على رأسي بلكمات قوية وشديدة باستمرار.

أمضيت 7 أشهر بنفس الوضع ،و لعدة أيام لم يظهر الحاج داود. نادوني صباح يوم ما وخلافا لتصوري قالوا لي عندي لقاء مع اوليائي المساكين بعد مرور 7أشهر فذهبت إلي غرفة اللقاء كانوا خلف جدار زجاجي وكان حرسي بجانبهم وحرسي بجانبي وبعد أن شاهدني والدي لم يتحمل وبدأ بالبكاء ولكن والدتي كانت امرأة متقنه فضبطت نفسها. قلت لا تبكوا صحتي جيدة وقلقي بشأنكما وحزنكما وعدم ارتياحكما.
ايها المواطنون الأعزاء

شرحت أنموذجا من الجرائم وحالات التعذيب في نظام ولاية الفقيه. بعد ازالة بساط الحاج داود لصنع التوابين عام 1984 نتيجة الضغط وأعمال التعرية من قبل آيه الله منتظري مما أدى إلى اقالة الحاج داود ليحل محله شخص آخر باسم المهندس ميثم بصفته رئيس سجن قزل حصار. وقد تعامل بنوع من المرونة مع السجناء في بداية عمله وكان يلتقي مع افراد طاعنين في السن. وأخبرته في يوم من الأيام إنني مسجون في عنبر رقم واحد ردهة 3 من السجن. و هناك بجانب هذه الردهة ردهة 4 نساء سجينات. وأسمع أحيانا أصوات مزعجة من تلك الردهة. بكاء بصوت عال ، صرخة، صوت مشاجرة ومفردات شتائم ، ماذا يحدث هناك ؟ أكد ميثم : إنه يواجه مشاكل كبيرة و مروعة على سبيل المثال في الوقت الحاضرهناك 400من الشابات والنساء في عنبر رقم واحد مصابات بالخلل النفسي ولا نعرف ماذا نفعل معهن فلا يمكن اطلاق سراحهن ولا الاحتفاظ بهن هنا. وقطعا غالبية هؤلاء النساء حصيلة أعمال الحاج داود منها إنشاء «القيامة»و«القبر» و«القفص» و« والوحدة السكنيه » وهذه كلها أنشأها الحاج داود لغرض كسر السجناء وانتاج توابين.



#صافي_الياسري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألمرأة الايرانية والبحث عن سواحل الحرية - 2-
- الاحتلال الايراني للعراق تواجد عسكري متصاعد
- ظريف يصخب في فينا زورا
- فاسدون كلهم
- الحشد الشعبي الوجهة والانحراف
- ايران عشية الانتخابات
- على خلفية مجزرة المقداديه
- هل استبدلت ايران النووي بالبالستيه
- في ذكرى الكاتب شارل بيرو
- من يقتل المدنيين العرب في مدنهم
- هؤلاء هم النسخة الاخرى لداعش
- تقرير اميركي -ايران الاولى عالميا في الاتجار بالبشر
- من المسؤول
- مسرحية الانتخابات الايرانيه
- رموز ولاية الفقيه يتراجعون
- من يزرع الريح يحصد العاصفه
- شهيد رصيف شارع الحمراء
- السني في ايران
- ايران-ذبول الروح
- انتخابات -مجلس خبرگان-


المزيد.....




- رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بـ -الملياردير المتغطر ...
- إسبانيا تستأنف التحقيق في التجسس على ساستها ببرنامج إسرائيلي ...
- مصر ترد على تقرير أمريكي عن مناقشتها مع إسرائيل خططا عن اجتي ...
- بعد 200 يوم من الحرب على غزة.. كيف كسرت حماس هيبة الجيش الإس ...
- مقتل 4 أشخاص في هجوم أوكراني على مقاطعة زابوروجيه الروسية
- السفارة الروسية لدى لندن: المساعدات العسكرية البريطانية الجد ...
- الرئيس التونسي يستضيف نظيره الجزائري ورئيس المجلس الرئاسي ال ...
- إطلاق صافرات الإنذار في 5 مقاطعات أوكرانية
- ليبرمان منتقدا المسؤولين الإسرائيليين: إنه ليس عيد الحرية إن ...
- أمير قطر يصل إلى نيبال


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صافي الياسري - المرأة الايرانية والبحث عن سواحل الحريه-1-