أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - كُلُ إمرِئٍ يَشبَهَهُ فِعلُهُ.... ما يَفْعَلُ المَرءُ فَهُو أهْلَهُ













المزيد.....

كُلُ إمرِئٍ يَشبَهَهُ فِعلُهُ.... ما يَفْعَلُ المَرءُ فَهُو أهْلَهُ


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5045 - 2016 / 1 / 15 - 02:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ (الإسراء 84) قال ابن زيد : على دينه . الحسن وقتادة : نيته . مقاتل : جبلته . الفراء : على طريقته ومذهبه الذي جبل عليه .
لقد سئمنا منطق المسلمين المؤمنين المكرر حول الارهابيين واخلاقهم وتصرفاتهم ... القران بريء من أفعال هؤلاء...لا تحكموا علي الاسلام بتصرفات بعض المسلمين ... القران ابعد من سلوكيات هؤلاء مهما حاولوا التستر وراءه !!!فبماذا نحكم اذا؟ اذا كان القرآن برئ من افعال المؤمنين به ... فمن المذنب؟ اليس كل شيء مباح في الاسلام.... كل شيء..حتى الكذب والسرقه والنهب والقتل والزنا...فهل ألقرآن برئ ؟؟ المجرم عندما يعلم مسبقاً بأن العفو سيكون مصيره لن يتردد عن إرتكاب الجريمه تلو الجريمه , ولا يمكن أن يرتدع إلا بنظام صارم قوي يجعله يتردد ألف مرّه قبل التفكير في إقتراف الموبقات وما من شأنه الإضرار بغيره . وكما يقال : من أمِن العِقاب أساء الأدب .
الحقيقه الصارخة تقول بأن الدين الاسلامي لا يمكن بحال من الأحوال ( كما يزعم الزاعمون) أن يكون رادع كفؤ لنهم وشذوذ النفس البشريه , ولا يمكن له أن يضبط السلوك النفسي البشري ..بل العكس صحيح فالدين الإسلامي يـشجّع ( ضمنيـّاً) على إرتكاب الرذائل والموبقات , ويعطي الأضواء الخضراء لمرتكبيها بتكرارها من غير خجل ولا وجل .
فجل ما يدعو اليه الاسلام هو الإيمان بـِصِدقيته والإنخراط به وتنفيذ تعاليمه , ولايهم بعد ذلك ما يرتكبه التابع له من معاصي وجرائم فكلها مغفوره ومُتاب عنها سلفاً بمجرد أنه أشهر إنتمائه وولائه لرب هذا الدين ...
حيث يقول القرآن : {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ }الزمر53... الآيه واضحه وضوح الشمس في هز الظهيرة...فاله القران هنا يطمئن المسلمين المؤمنين المسرفين في الموبقات والرذائل والظلم....أن المغفره مصيرهم والعفو نصيبهم فلا يحزنوا ولا داعي للقلق : { وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ }الأحقاف31
, وأن اله القران كتب على نفسه أن يغفر جميع الذنوب وبغير حساب بشرط واحد فقط لاغير وهو أن تكون مسلم موحّد لاتـُشرك مع اله القران أحد "( إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ) , بل وأن اله القران على إستعداد دائم لأن يُصلح ما فسد من أعمال عبيده مهما تعاظمت وكبرت {يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ }الأحزاب71 وقد أشترط اله القران في توبته أن لا يموت الإنسان وهو كافر " {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ مَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ }محمد34 ولكن إن تبت قبل موتك بلحظة واحدة فإن اله القران يقبل توبتك ويغفر لك ماتقدم وما تأخر من ذنوبك واجرامك وظلمك {لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ }الفتح2... ولا نغفل أمراً مهماً وهو حُبّ اله القران للمُخطئ الظالم القاتل الزاني السارق إن تاب وأصلح {فَمَن تَابَ مِن بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }المائدة39...قال نبي الرحمة في حديثٍ له : ((("لو لم تذنبوا لذهب الله بكم، ولجاء بقومٍ يذنبون فيستغفرون الله، فيغفر لهم")))رواه أحمد ومسلم "...ويحق لنا بعد كلّ هذا أن نتسائل : وماذا عن حقوق الآخرين التي إنتهكها ذلك الظالم !! لم نسمع من اله القران المريض ولا من رسوله الارهابي ولو إشاره بسيطه إلى معالجة الضرر الذي أحدثه ذلك المجرم ( التائب) في حقّ الغير؟؟
وهذه قصه تبيّن لنا مدى إهدار وعدم إحترام حقوق الإنسان في تعاليم دين الاسلام وبشكل غير منطقي لمجرد الدعايه لمفهوم التوبه , وقد رواها الإمام مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري أن رسول الله قال : ((( كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعه وتسعين نفسا ، فسأل عن أعلم أهل الأرض ، فدُلَّ على راهب ، فأتاه فقال : إنه قتل تسعة وتسعين نفسا ، فهل له من توبة ، فقال : لا ، فقتله فكمل به مائة ، ثم سأل عن أعلم أهل الأرض ، فدُلَّ على رجل عالم ، فقال : إنه قتل مائة نفس ، فهل له من توبة، فقال : نعم ، ومن يحول بينه وبين التوبة ، انطلق إلى أرض كذا وكذا ، فإن بها أناسا يعبدون اله القران ، فاعبد هبل معهم ، ولا ترجع إلى أرضك ، فإنها أرض سوء ، فانطلق حتى إذا نصَفَ الطريق أتاه الموت ، فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب ، فقالت ملائكة الرحمة : جاء تائبا مقبلا بقلبه إلى اله القران ، وقالت ملائكة العذاب : إنه لم يعمل خيرا قط ، فأتاهم ملَكٌ في صورة آدمي ، فجعلوه بينهم ، فقال : قيسوا ما بين الأرضين ، فإلى أيتهما كان أدنى فهو له ، فقاسوه فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد ، فقبضته ملائكة الرحمة .")))..إذن فـبـِمجرّد أن تحرّك ضمير ذلك المجرم المجنون المختلّ ( بعد خراب البصرة) وبعد أن شرّد مئـات العائلات نرى اله القران يرسل الملائكه لتقيس أثر خـُطاه وتحتال ليكون من أهل الجنة.
إن ماذكرناه سابقاً لا يمنع أن يُعـذّب المسلم فيما أرتكبه من جُرم , ومن الممكن من جانبٍ آخر أن يتوب عليه ولا يُعذّبه { وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً }الأحزاب24..فإن كان اله القران قادر أن يتوب على المنافق الذي هو من أعظم الخطر على الإسلام فهل من المعقول انه لا يغفر لغيره من غير عذاب ولو قتل ولو زنى ولو سرق ...وهذا ما دفع الأغلبيه المسلمه من المذنبين والخارجين عن القانون الأخلاقي أن يتأمـّلوا بربهم خيرا وأن يغامروا في لعبة العفو والتوبه , وأن اله القران حتى لو عذّبهم فسوف يكون العذاب وقتي ولمدّة بسيطه يعودون بعدها إلى الجنّه خالدين بها أبدا, ولسان حالهم يقول : كلها كم يوم بجهنم وبعدين بيفرجها هبل بالجنّه . يقول الحديث : لأبي ذر فيما جاء بصحيح البخاري بسنده : عن أبي ذر قال : ((( أتيت النبي وعليه ثوب أبيض وهو نائم ، ثم أتيته وقد استيقظ ، فقال : " ما من عبد قال لا إله إلا الله ثم مات على ذلك إلا دخل الجنة " قلت : وإن زنى وإن سرق ؟ قال : وإن زنى وإن سرق ، قلت : وإن زنى وإن سرق ؟ قال : وإن زنى وإن سرق ، قلت : وإن زنى وإن سرق؟ قال: وإن زنى وإن سرق ، على رغم أنف أبي ذر ))) وكان أبو ذر إذا حدث بهذا قال : وإنٍ ، رغم أنف أبي ذر ، قال أبو عبد الله هذا عند الموت أو قبله إذا تاب وندم وقال لا إله إلا الله غفر له ....ها هو المسلم ( السوبر) الذي تكلمنا عنه وهو يزني ويسرق ومآله الجنه ولو بعد حينٍ من العذاب الذي قد يٌسقطه اله القران عنه , وهناك حديث آخر يُرسل الطمأنينه لقلب المسلم ويُهدئ من روعه عند إرتكابه للجرائم , كما جاء في الحديث فقد صح عن ابن ابي كبشة أنه قال:" اثنتان موجبتان " قال رجل: يا رسول الله ما الموجبتان ؟ قال: من مات لا يُشرك بالله شيئاً دخل الجنة، ومن مات يُشرك بالله شيئاً دخل النار " مسلم. ...وقد قال الفقهاء أن الآيه : {فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ }الزلزلة7...هو دليل قاطع على أن المسلم سوف يرى نتيجة خيره ولو كان مثقال ذرّه , وبما أن العذاب يسبق الثواب فسوف يُعذب في النار أولاً وتكون خاتمته الجنه لـِما عمله من خير ولو كان مثقال ذره .... ويقول إبن باز في فتاواه ((وإن أتى بمعصية من المعاصي التي دون الشرك نقص دينه ، وضعف إيمانه ، ولم يكفر كالذي يزني أو يشرب الخمر ، وهو يؤمن بتحريمها فإن دينه يكون ناقصا ، وإيمانه ضعيفا ، وهو على خطر إذا مات على ذلك من دخول النار والعذاب فيها ، ولكنه لا يخلد فيها....... لأنه ليس بكافر؛ لكونه لم يستحل هذه الأمور ، وإنما فعلها اتباعا للهوى والشيطان )) إنتهى ...إن تصريح إبن باز هذا قد كشف المستور وضغط على الزناد في مقتل , فها هو يشرح ويعطي المبررات في إرتكاب المؤمن للمعاصي والموبقات ..! وبأن المسلم حين يرتكب الذنب إنما هو تحت تأثير الشيطان وهوى النفس , ولذلك فهو غير كافر ولا يُخلّد في النار , وأما الكافر ( بالإسلام) حتى لو كان صالحاً تـقـيّا يعمل الخير ويجتنب الأعمال السيئه ،فالكافر في جهنم وبئس المصير بغض النظر عن ما قدمه من اعمال خدمت واسعدت البشرية وذنبه الوحيد هو كفره بالإسلام ....وهذا ما يؤكد كلامنا السالف حين نقول بأن اله القران لا يهمه من عبده إلا أن يكون مسلماً غير مشرك بهبل , وبعدها فكل شيئ لا أهمية له وتحصيل حاصل ..وهذا ما وعاه المسلم المؤمن جيداً , وأحسن إستغلال هشاشة دينه , فهو يعلم بأن الأخلاق والعمل الصالح ليست شرطاً موجباً لدخول الجنه , وهو يعلم أيضاً بأنه مهما فـَجر وأسرف في الفجور فلا بأس من ذلك ,كما أنّه متأكد ومطمئن بأنه لا يحتاج لِمـُثـُل وأخلاق وقـيم ومبادئ لدخول الجنه , فإنه يملك كلمة السرّ وهي في جيبه الصغير , وأنه بمجرّد أن يقول أنا مسلم تـُفتح له مغارة الجنّه بكنوزها وخمورها وحريمها ...وأنه يستطيع أن يشطب كل ذنوبه بمجرد أن يتوب أو يستغفر أو يؤدي فريضة الحج حسب ماجاء في الحديث الصحيح الذي رواه البخاري (1521) ومسلم (1350) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ ابن آمنة : (مَنْ حَجَّ فَلَمْ يَرْفُثْ وَلَمْ يَفْسُقْ رَجَعَ كَمَا وَلَدَتْهُ أُمُّه) ...فما أحلاها من رحمه وما أجملها من سماحه , وعلى ذلك فيتنافس المتنافسون ... وعليه: فحتى وإن مات المسلم وهو سكران وعلى ظهر مومس فلن يخلّد بالنار بحسب روايات أصدق ما لديهم ( الكتاب والسنّه ) وبإجماع الفقهاء والمجتهدين.
وختام القول.... ان تعاليم اله القران ورسوله المقدام بلا ريب تحرّض ( المؤمن) على التمادي في غيّه وظلمه وفساده... ... وهل يشك أحد في إيمان من يشرب ليل الخميس ويركض ظهر الجمعه مصطحباً أولاده إلى الجامع لأداء صلاة الجمعه جماعه إنتفاعاً بالأجر العظيم... بالطبع لا نشك ولو لحظه في إيمان وإسلام أولئك الناس فكلهم مؤمنون بربهم وبرسولهم ويعبدون اله القران في قلوبهم ويحبونه , وما أن يُقدم أحد على الإستهزاء برسولهم أو نقده ولو كانوا سكارى في كازينو فسوف تتطاير الزجاجات على رؤوس القوم كراجمات الصواريخ .....وأمــّا الأمثله فهي مليونيه بعدد المسلمين..
وعليه وحسب ما جاء فلا يمكن بحال من الأحوال أن نركن لأخلاق الاسلام وتعاليمه في إنشاء منظومه حكيمه عادله تُعطي كل ذي حقٍ حقه , وينشر مبدأ المساواة والحريه ...بل على العكس من ذلك فإن تعاليم الاسلام تـُهمّش الحياة الدنيا وتحتقرها وتلعنها وتعتبرها فانيه هالكه ما خـُلقت إلا لتكون محطة بلاء وأمتحان للعباد , وفخّ كبير تصطاد منه جهنم ضحاياها , وما على العبد في تعامله معها إلا أن يستغلّ فرصة وجوده عليها ليستزيد من العباده ويصرف وقته في الصلاة والصوم ويضيع أيامه في التهجّد والقنوت والبكاء , وأن يزهد بها و يهمّشها ولا يقيم لها وزن , فهي بالآخر زائله لا رجاء فيها ولا أمل , وماهو إلا عابر سبيل للمحطه الأبديه التي تليها .
وهنا نتسائل....هل تلك النفسيه البائسه المكسوره الذليله المتشائمه الحاقده على الحياة قادره على أن تـُنتج منهج للحياة نضبط من خلاله أمورنا ونحفظ به حقوقنا ونصون بفضله أعراضنا وأموالنا وأرواحنا , وهل تلك النفسيات ( الأخرويّه) قادره على أن تـُدرك معنى الحياة ومتطلباتها , والمستقبل ومتغيـّراته , والدنيا وتقلـّباتها ؟ بالطبع لا فهي لا تملك تلك الأدوات في ثقافتها وأدبياتها ....تحياتي رجل اعمال.



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التَفْصِيلْ وَالبَيانْ....لِبَعضِ.... آدابْ المُسْلِمينَ وَا ...
- القُرآنْ...وَمِصداقِيَّة مُحَمَّد خاتِمَ المُرْسَلِينْ
- إِنَّهَا بَقَرَةٌ لاَّ ذَلُولٌ تُثِيرُ الأَرْضَ وَلاَ تَسْقِ ...
- لَيسَ كُلِ مَنْ تَكَلَمَ العَرَبِيّةِ عَرَبِيا....ولا كُلَ م ...
- لَيسَ كُلِ مَنْ تَكَلَمَ العَرَبِيّةِ عَرَبِيا....ولا كل من ...
- الرَحمَة المُهداة... في مُواجَهَة الشِعر والكَلِمَات -و إنك ...
- بَعضٌ مِنَ الآراء....بِبَعضِ ما جاءَ في سُورَةِ الإسراء
- هيا بنا.....لنتعرف على الاسلام عن قرب
- آياتٌ بَيِّنات لِما تَيَسَرَ ..... مِنْ سُورَةِ الحُجُراتْ
- أَمِينَ الأُمة....المُبَشَر بالجَنْة
- هل تحققت النبوءة.... بَدَأَ الْإِسْلَامُ غَرِيبًا ثُمَّ يَعُ ...
- من يوميات اهل قريش الجاهلية ...و... صاحب الرسالة المحمدية -2 ...
- من يوميات اهل قريش الجاهلية ...و... صاحب الرسالة المحمدية -1 ...
- كفانا تجني على اله القران.....لنصحح مفاهيمنا رجاءا
- جوازعتريس من فؤادة...باطل بالثلاث
- زارني الوحىُّ مِنْ جَدِيد
- يكفيك عارا يا...... ان حكمت على ابويك بالنار
- فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَل ...
- أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّيَاطِينَ عَلَى الْكَافِرِينَ تَؤُزُّ ...
- عندما اصفرت رياح الجزيرة


المزيد.....




- باراك: وزراء يدفعون نتنياهو لتصعيد الصراع لتعجيل ظهور المسي ...
- وفاة قيادي بارز في الحركة الإسلامية بالمغرب.. من هو؟!
- لمتابعة أغاني البيبي لطفلك..استقبل حالاً تردد قناة طيور الجن ...
- قادة الجيش الايراني يجددن العهد والبيعة لمبادىء مفجر الثورة ...
- ” نزليهم كلهم وارتاحي من زن العيال” تردد قنوات الأطفال قناة ...
- الشرطة الأسترالية تعتبر هجوم الكنيسة -عملا إرهابيا-  
- إيهود باراك: وزراء يدفعون نتنياهو لتصعيد الصراع بغية تعجيل ظ ...
- الشرطة الأسترالية: هجوم الكنيسة في سيدني إرهابي
- مصر.. عالم أزهري يعلق على حديث أمين الفتوى عن -وزن الروح-
- شاهد: هكذا بدت كاتدرائية نوتردام في باريس بعد خمس سنوات على ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - كُلُ إمرِئٍ يَشبَهَهُ فِعلُهُ.... ما يَفْعَلُ المَرءُ فَهُو أهْلَهُ