أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فتحي سالم أبوزخار - الأمازيغية وتبادل أدوار الشعوب -الإسلامية- عليها















المزيد.....

الأمازيغية وتبادل أدوار الشعوب -الإسلامية- عليها


فتحي سالم أبوزخار

الحوار المتمدن-العدد: 5044 - 2016 / 1 / 14 - 22:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تأتي رأس السنة الأمازيغية 2966 والأمازيغية في ليبيا مازالت تعيش حالة الاتهامات التي فرضت عليها عبر السنين. فبعد نجاح انتفاضة 17 فبراير في التخلص من رأس الفتنة في ليبيا معمر القذافي، الذي مارس الاتهامات الثلاثة: ضد الإسلام، العمالة الأجنبية، التقسيم، وبمساعدة تدخل أممي وبفاتورته لليبيا كانت ومازالت كبيرة ومجحفة نجحت الانتفاضة. والمجتمع الدولي لم يكن جاد في مساعدة ليبيا في التخلص من نظام القذافي بعد أن تأكد من انتهاء صلاحيته وضرورة التخلص منه والقضاء عليه وذلك للأسباب التالية:

• ضعف أداء محكمة الجنايات الدولية بل وخضوعها للمناورات والضغوط السياسية فبالرغم من جرائم القذافي ضد الإنسانية وجرائم الحرب التي أرتكبها ضد الأمة الليبية والتي أستمر يمارسها لحولي سنة بعد الانتفاضة وأمام العالم مع أنها تمتد للوراء لأربعين سنة.
• استمرارية الحرب دون وقف لتدفق الذخيرة والأسلحة المتطورة .. بل والتغاضي عن دول أجنبية، تقول أنها عربية، قصفت الشعب الليبي أمام مرأى ومسمع العالم.
• بروز تنظيم الدولة "داعش" الأرهابي ونشاطه مع تفجر انتفاضات شعوب شمال أفريقيا والشرق الأوسط .. يدلل بإيحاءات لتنسيق استخباراتي ودعم على مستوى أمني عالمي وتوظيف لسذاجة بعض الشباب المتحمس للدين..وما الإخراج الهوليودي للذبح والإعدامات للدواعش يشكك في جميع دعاويهم لمحاربة البدع!!!

هل نتمسك برأس السنة السياسية أم الفلاحية واليوم نعيش أزمة؟
مع ولوج السنة الأمازيغية 2966 .. أستمر الاحتفال برأس السنة (ئيخف نوسوقاس) أو ليلة السنة (ئيط نوسوقاس) الأمازيغية على أرض تامزغا لآلاف السنين ومع أن بعض الأمازيغ ينحازون إلى أضفى روح النكهة السياسية على رأس السنة الأمازيغية وربطها بتاريخ أعتلا شيشنق الحكم في مصر 950 قبل الميلاد .. إلا أننا في هذا الخصوص مع توجه الأستاذ/ محمد بوداري (1) الذي يقول: "هذا الاحتفال يعتبر احد تمظهرات الثقافة والحضارة الامازيغية الموغلة في القدم والتي ترجع إلى أكثر من 3000 سنة حسب الوثائق التاريخية والآثار الاركيولويجية والدلائل الانتربولوجية المتوفرة ". مما سيبعدنا خطوات عن الجدل بشأن تواريخ وأمكنة تم ربطها بالحدث. وفي المقابل سيعمق ارتباطنا بأرضنا والعمل على زراعتها وعمارتها امتثالا لقوله تعالي : " هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها – هود، آية 61" فمع عبادة الله تأتي رسالة الاستخلاف ليكون كل إنسان منا خليفة على الرقعة التي يعيش عليها ونتبادل الأدوار ونشارك بعضنا كبشر أمازيغ ، وساكنة من أعراق ومذاهب وأديان مختلفة، بقدراتنا وإمكانياتنا في عمارة الأرض وزراعتها" وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ الْأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ". فأحياء رأس السنة هو شكر لله سبحانه على نعمه وعلى ما جادت به الأرض من حبوب وثمار وغلال ويكون الحمد بإظهار نعمة الله وتفنن الأمازيغيات من مختلف مناطق تامزغا في تحضير أطباق مختلفة من الكسكسو وأرواي (البازين) وتيمغطان (الهريسه) وطبخ آون (الفول) امتثالا لقوله تعال : "وأما بنعمة ربك فحدث" .. والاحتفال أيضا هو طلبا ورجاءً من الله أن تكون السنة الفلاحية الجديدة عام خير "وصابا".

فالخلاف السياسي ما يلبث أن يتحول، أو بالأحرى يوظف، لصراع مسلح وما تشهده ليبيا خلال السنوات الأربعة الماضية من حرب أهلية إلا توظيف لصراع سياسي في الأساسي خارجي استخدمت فيه شخصيات ليبية سياسية لتقذف في أتون الحرب آلاف من شباب ليبيا وحرق نفطها وتدمير بقايا بنية تحتية متهرئة. شباب ليبيا : على رأس فاتورة العناد السياسي فبعد قتل الآلاف من شباب ليبيا كان نصيبهم الإعاقة الجسدية من أضلهم شبح الموت ومن تخطته الإعاقة الجسدية تمكنت منه الإعاقة النفسية!!! أمية سياسينا تحجر عليهم اتخاذ قرارات حرب على أهلهم ومواطنيهم .. بل هذا القصور السياسي يشجع على المطالبة بالوصاية الدولية !!! فرض حكومة التوافق ، بعيوبها، وقبول الحرب لبعض المتصدرين للمشهد السياسي في ليبيا دليل على أنهم لم يبلغوا الحلم السياسي وربما مرفوع عنهم القلم واتخاذ قرار مصيري بشأن حكومة التوافق.. وما يمارسونه من عبث بأرواح شبابنا ومقدرات وطننا هو طيش سياسي يتطلب تدخل عاقل يوقف الحرب ولو كان أجنبي.. لا يمكن تحت أي بند أو عذر قبول أن تكون فاتورة الصراع السياسي الليبي الموت والإعاقة الجسدية والنفسية للشباب ليبيا .. فبماذا سنبني ليبيا لو كان هذا حال شبابها؟؟؟!!!!


هل الأمازيغ أتباع إسلام محمد أم إسلام أتباعه؟
أرض تامزغا أو شمال أفريقيا من سيوه إلى جزر الكناري توسطت العالم وربطت دول الشمال الأوربي مع الشرق الأسيوي والجنوب الأفريقي قبل اكتشاف العالم الجديد الذي ربما وصله الأمازيغ عن طريق شمال أوروبا. فتقريبا جميعا الأديان السماوية بالقارات الثلاثة تعرف عليها ومارسها الأمازيغ انتهاءً بالدين الإسلامي .. الأمازيغ مثلهم مثل بقية الشعوب يختلفون في تفسيرهم إلى بعض القضايا والتي تحمل دلالات ظنية بالمصادر القطعية للقرآن والأحاديث الصحيحة.. فبعد وفاة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام خضع الإسلام إلى اجتهادات الصحابة بل البعض منهم لم يقبل حقيقة وفاة سيدنا محمد إلى أن ذكر بالآية " وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ " .. المهم بشرية الصحابة لم يقبلها البعض وصار الاستدلال بأقوالهم شريعة بالرغم من أننا رأينا اختلافا واضحا بشأن نظام الحكم وشروط وآليات ترشيح الأمام أو الخليفة .. وقد حاول بعض المسلمين الأوائل فرض رآهم وتفسيراتهم على الآخرين ومنهم الأمازيغ على أرض تامزغا .. فكانت لهم وجهت نظر وارتياح أفضل للأباضية التي لا تشترط في أمام المسلمين إلا أن العدل والصلاح .. فهي نفس المشكلة التسييس .. عندما زج بالدين في السياسية فكان الانحراف عن إسلام محمد صل الله علية وسلم .. بل هناك من (2) يعزو ذلك وبلغة حادة وقاسية إلى "كون الغزاة قد كانوا يتبجحون ويتكبرون بكونهم عربا من سلالة - محمد –".وصار كل حزب منحاز لمجموعته وبما لديهم من تفسيرات في السياسة ونظام الحكم فرحين بمكاسبهم المادية بعد استغلال الدين.. ويستمر هذا الاستغلال للدين إلى يومنا هذا وبنظرة شوفانية يصرح البعض (4) "وتتهم أطراف عربية جماعات من الأمازيغ بالنزعة الانفصالية والانغلاق على الذات بعيدا عن الدولة القومية" لا ندري كيفية الانفصال عن أرض تامزغا ؟! فأمازيغيا ليبيا لا يمكنهم الخروج من جلدهم أرض ليبيا وجلدتهم الأمازيغية ردا على ..بعيدا عن الدولة القومية..

لو لم يكن نظام الحكم شأن دنيوي لماذا لم نجد نصوص واضحة وصريحة بشأنها؟ فكل الدلالات ظنيه بخصوصه من سيرة المصطفى ومن القرآن الكريم الذي نزل عليه فلا يوجد تحديد واضح لمن يتولى الخلافة بعده .. والحكم بما أنزل الله بالتأكيد في مجمله هو العدل وتسخير الإمكانيات المادية والعقلية لعمارة الأرض وخدمة الإنسانية .. لذلك مع وعي الأمازيغ بحقوقهم .. وإدراكهم لتوظيف الدين في سلب لغتهم وموروثاتهم لذلك فقبول المذهب الشيعي اليوم لن يجد له مكان عند المتحمسين للأمازيغية .. بل بكل أسف نجد هناك ردة فعل غير عقلانية برفض الدين برمته، والميل للإلحاد عند القلة، إدراكا لاستغلاله ببشاعة في قمع الثقافة الأمازيغية وتعيشها في غربة على أرضها وفرض التعريب والعروبة باسم الدين .. فمن أتباع محمد من يرفض الأمازيغية ويبعد الأمازيغ عن الإسلام لذلك لن نتبع نحن الأمازيغ المسلمين إلا ما جاء به محمد صل الله عليه وسلم.


الانحراف بالدين عن عبادة الله!!!
العلاقة التعبدية مع الله عمودية لا دخل للإنسان الأخر فيها فمع أنها أرضى للأنا فأحيانا تكون جماعية لتجسيد نحن.. وعلاقة الناس الدينية أخلاقية وأفقية مع الناس جميعا.. عبر التاريخ حاول الأمازيغ الأنفكاك عن السلطة الدينية المركزية فكانت ثورة دوناتس على الكنيسة الرومانية الحاكمة وكذلك أريوس الذي حكم عليه مجمع نقيه بالهرطقة لرفضة دين الحاكم (2) .. وما تمسك الكثير من الأمازيغ بالأباضية في مرحلة تمركز السلطة الدينية في أيدي عربية سواء كانت أموية أم آل بيت .. معظم المنظرين للدين الإسلامي اليوم يستدلون بمقولة الصحابي ربعي بن عامر رضي الله عنه "انّ الله تعالى ابتعثنا لنخرج من شاء من عباده العباد الى عبادة رب العباد, ومن ظلم الأديان الى عدل الاسلام, ومن ضيق الدنيا الى سعتها وسعة الآخرة ".. فكيف يكون ذلك والكثير ممن يقولون بهذا القول؟ يوافقون بظلم تقتصر فيه الإمامة أو الخلافه على العربي القريشي!!! وكأن بقية البشر درجة أقل منهم.. وعوضا أن يتناقش المسلمين حول التركيز على تمتين العلاقة بين الله وعباده أسرفوا على بدل طاقاتهم في تطويع الدين للعرب عموما والقريشيين تحديدا ومنهم من تطرفوا في عصمة آل البيت وأحقيتهم بالخلافة والإمامة إلى درجة جنوح البعض إلى درجة تأليه سيدنا علي كرم اله وجهه.

من هنا نجد أن تسييس الدين مثله مثل تسييس رأس السنة الأمازيغية الذي ربما تزامن مع أعتلا شيشنق الأمازيغي الليبي عرش مصر في 950 قبل الميلاد بالرغم من أن رأس السنة في أصلها ارتباط بالأرض وتفاعل معها وتعفر بترابها .. وأحياء هذه الذكرى ربما قد تمتد إلى الإلهة تانيت "ألهة الخصوبة" قبل الوصول إلى الله عبر الأديان السماوية. فبعد أن "عبدت في تونس الحالية حول بحيرة تريتونيس حيث ولدت وحيث مارس الأمازيغ طقوسا عسكرية أنثوية تمجيدا لهذه الربة" (3) فيه إشارة إلى الارتباط بماء المطر كونه ماء للحياة. لقد صلى الأمازيغ لتانيت لتحصل عملية الإخصاب للأرض عبر السماء .. فيتوسلون للإلهة تانيت لتقوم السماء بمغازلة الأرض لدرجة الانتشاء لتصل لذروة الانتشاء وتنتهي بصب ماء الحياة .. المطر.. في جوف الأرض، لتعود وتحمل في بطنها من خيرات تنتهي بعد بالطلق والبروز على سطح الأرض حبوب وثمار. "وجعلنا من الماء شيء حي"

صحيح عندما يتحول الدين عن عبادة الله العلاقة العمودية الفردية في الأصل يتحول إلى مهاترات سياسية لا تخدم إلا السلطات الحاكمة الحريصة على توسعها الأفقي ومكاسبها المادية .. فلا نستغرب أنه "تسبب النشاط الإيراني في ليبيا (وإن لم يجد قبولا في الوسط الأمازيغي) في تبادل الملاسنات المذهبية والعرقية بين مواقع وقنوات تلفزيونية ليبية وأخرى محسوبة على إيران" (4). عدم استغرابنا للنشاط الأيراني يأتي لتجربة الأمازيغ في الماضي والحاضر من محاولات لعب شعوب أسلامية أدوار نيابة عن الأمازيغة وتجربتا مازالت حاضرة مع الدولة العثمانية وتدخل تركيا وكذلك العربية وتدخل دول الخليج .. ولكن ما سنستغربه قبول الأمازيغية الأفكار التالية:

• فكرة آل البيت وأحقيتهم بالخلافة وهذا ينسحب على العرب.
• نظرية لغة أو ثقافة "مقدسة" أخرى عوضا عن الأمازيغية.
• توظيف الدين لاستغلال مكاسب سياسية أثنية عربية ، تركية أو فارسية.
• تقسيم دول تامزغا إلى دويلات قزمية مع رفض المركزية الإدارية المقيتة.

الأمازيغ والأمازيغيات في ليبيا على وعي تام بما يدور حولهم، وبالأدوار التي تحاول بعض الدول (خليجية، فارسية، تركية) أن تلعبها نيابة عنهم .. وهم جميعا مع أخوتهم وأخواتهم شركاء من عرب وتبو وغيرهم .. وسيساهمون بقوة في بناء ليبيا السلام الجديدة .. دولة العدل والقانون والديمقراطية .. تدر ليبا تادرفت

المراجع:-
[1] محمد مورادي، " في معاني ودلالات الاحتفال برأس السنة الأمازيغية" تليكسبريس _
http://telexpresse.com/news34461.html
[2] علي لهروشي، " "اعتماد نظرية المسيحي الأمازيغي - أريوس -كأساس لبروزعقيدة ثالثة إسمها الإسلام"، الحوار المتمدن-العدد: 3971 - 2013 / 1 / 13 .
[3] محمد بودواهي، " بعض الديانات عند الأمازيغ عبر التاريخ .."، الحوار المتمدن-العدد: 3591 - 2011 / 12 / 29
[4] عبدالستار حتيته، شمال أفريقيا.. محاولات إيرانية للتفريق بين الأمازيغ ... - الشرق الأوسط ، العدد 13556 ، 9 يناير 2016 .



#فتحي_سالم_أبوزخار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لنستبشر بالأمن والسلام مع إطلالة 2016
- هل لعنة معمر القذافي ستلاحقنا بعد توقيع الاتفاق السياسي؟
- قراءة ايجابية لمسودة الاتفاق السياسي الخامسة الصادرة عن بعثة ...
- الأمازيغ وحوار غدامس 2


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فتحي سالم أبوزخار - الأمازيغية وتبادل أدوار الشعوب -الإسلامية- عليها