أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فتحي سالم أبوزخار - الأمازيغ وحوار غدامس 2















المزيد.....

الأمازيغ وحوار غدامس 2


فتحي سالم أبوزخار

الحوار المتمدن-العدد: 4661 - 2014 / 12 / 13 - 19:14
المحور: مقابلات و حوارات
    



لا يمكن للحرب أن يؤسس لدولة أو يبني شيء .. فلا ينتج من الحرب إلا الدمار، والهلاك، والفوضى. كلف إسقاط الطاغية معمر القذافي ولغ الليبين دماء أخوتهم في الوطن منذ بدء حرب التحرير واستمر ليومنا هذا مع ازدياد شراهتهم لمزيدا من الدماء. وبحيث أن نؤسس لدولة المواطنة لا بد أن توقف الحرب التي اشتعلت بالمدن الرئيسية الثلاثة: بنعازي، سبها، وطرابلس، وتوسعت، بفضل حماقة الساسة في ليبيا، وتقاطع مصالح أجنبية، فانتشرت ووصلت للمدن المجاورة. ولعب السياسيون ألعابهم القذرة للاستحواذ على السلطة. فالحرب هي نار تستعر تأكل الأخضر واليابس يحطب لها المتصارعين على السلطة بغض النظر من أننا قد نتفق مع أحد الطرفين ونختلف مع الطرف الأخر.

بالرغم من أنه قد تم شد انتباه وفد بعثة الأمم المتحدة بأول اجتماع تحضيري لهم بتاريخ 2 سبتمبر 2014 مع المجلس المحلي ونشطاء بيفرن إلى ضرورة ألا يقتصر الحوار على الأطراف المتصارعة بل يجب تحضير الأمازيغي كطرف محايد .. إلا أنه استبعد الأمازيغ من المشاركة في حوار غدامس الأول وأقتصر على طرفين المتصارعين فقط: الأول: وهو متمثل في المسيطرون على مصراته، ويسعون للسلطة، وعدد من الفصائل الإسلامية، وبدون استبعاد للمتطرف منها، والكثير من ثوار 17 فبراير الرافضين ومعهم (المؤتمر الوطني العام) لعودة النظام السابق. أما الطرف الثاني: فيتمثل في عباد السلطة ممن يسيطرون على الزنتان وتحالف القبائل الشريفة ومعظمهم أبتاع وجنود القذافي ومن يتخوفون من الإسلاميين أو يتوافقون في ذلك مع (مجلس النواب). هذا في المنطقة الغربية أما بالنسبة للمنطقة الشرقية فالمشهد مختلف في آلياته إلا أن المضمون واحد والطرفين المتصدرين للمشهد قوات انقلاب تابعة للواء المتقاعد خليفة حفتر مقابل ثوار ليبيا الكثير منهم بخلفيات اسلامية متباينة.

الزنتان ترفض مشاركة الأمازيغ:
كان رفض المسيطرون على الزنتان للأمازيغية واضح من يوم أن أطبقوا أنفاسهم وهم يحطون رحالهم على أطراف مدينة تيغرمين العريقة وأحاطوا بها وعربوا أهلها بالرغم من الترحاب بهم .. بل استخدمهم تقريباً كل المستعمرين ليكونوا يدهم الضاربة على سائر المدن الناطقة بالأمازيغية، ولوقت قريب كانوا عيون القذافي في جبل نفوسة، بل وسبباً في سلب أهالي نفوسه وتهجيرهم مدعمين بقوة الغازي.. وبالرغم من القبول، وعلى مضدد، المتنكر للأمازيعية خلال انتفاضة 17 فبراير 2011 إلا أنه ما أن انتصرت حرب التحرير بمقتل معمر القذافي حتى كشرت الزنتان على أنيابها وباتت العائق المتصدي، مع أطراف أخرى، لترسيم اللغة والحقوق الأمازيغية في مداولات المؤتمر الوطني العام . رفض الزنتان للأمازيغية لا تعلنه صراحة إلا أن الصفقات التي تعقدها مع الأطراف التي تتصارع معها تحت الطاولة حيث لا يستغرب أن يكون التضحية بكبش الفداء الأمازيغة. ففي حوار غدامس الأول استبعد الأمازيغ بالرغم من التنويه للوفد التحضيري من الأمم المتحدة الذي زار يفرن عندما كانت مقترحة لتكون الحاضنة للحوار وربما يكون باتفاق الطرفين المتصارعين. اليوم تعلن الزنتان صراحة ضمن الشروط 6 وتحديداً الفقرة الخامسة، منشورة بالرصيفة [1]، التي تقدمت بها للسيد برناردينو ليون والتي تنص على الأتي:

5- نستغرب دعوتكم لبعض مكونات الشعب الليبي دون غيرها مما يؤدي الى تعميق الضرر بالنسيج الليبي وتمييز الليبيين بعضهم عن بعض و يرسل رسالة سلبية الى باقي الليبيين. [1]

كما هو واضح ثقافة القذافي مستمرة وتتبناها الأطراف المسيطرة على الزنتان. فما زالوا يشترطون الجنس الواحد، واللغة الواحدة، وبالعربي كما يقولون .. العرب والعربية وبس!!!.. وقد حاولت الزنتان أن تنبه مصراته لمشاريع حقوقية دستورية تقترحها بعض المؤسسات الحقوقية الأمازيغية بأنها مشروع انفصالي وتطلب الالتفاف على الأمازيغ!!!! المتصدريبن في الزنتان لا يستوعبون دولة المواطنة ولا يفهمون حقيقة التنوع والاختلاف التي ينبه لها الخالق سبحانه حيث يقول: "ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين"

حياد الأمازيغ في الحرب الأهلية القائمة:
تجربة حرب التحرير لقنت الأمازيغ درساً لا ينسى. فمهما اختلفت الأطراف السياسية العربية في ليبيا وتقاتلت إلا أنها في النهاية تستبعد الأمازيغ من المشاركة الحقيقة في المؤسسات التشريع والتنفيذ!!! ويستثنى من ذلك كل أمازيغ لوحده يقبل الذوبان في المنظومة السياسية العربية. الطرفيين المتحاربين والمعلنين في طرابلس وما حولها يتسابقان لكسب الأمازيغ وضمهم لطرفهم لحسم الحرب. فمصراته وقوات فجر ليبيا ما كانت لتنتصر لو لم ينضم بعض أمازيغ طرابلس لإرجاح كفة الحرب ضد الزنتان وجيش القبائل الشريفة وإخراجهم من طرابلس وورشفانة. وبالرغم من أن أمازيغ الجبل أعلنوا الحياد واستقبلوا العديد من أسر قصر بن غشير وورشفانه التي هجرتها الحرب. فكان الحياد رفضاً لتوريث أي صراعات في ذاكرة أبنائهم كما فعلت الزنتان في ذاكرة أبناء ككله إلا أن طبيعة جغرافيا زوارة البعيدة عن المدن الأمازيغية ويوجد بها أطراف إسلامية، ربما على اتصال مع تنظيمات متطرفة، ومحاطة بمدن على نقيضين أما مع فجر ليبيا أو مع الزنتان وجيش القبائل فرض عليها أن تعلن أنها مع فجر ليبيا. وهذا ما يحتم على الكثير من الأمازيغ كفرادى دعم جبهة زوارة والوقوف معها.

أما بالنسبة لأمازيغ تينيري "الطوراق" فقد تورط بعض أفراد منهم في كتائب القعقاع والصواعق والمدني إلا أنه وبعد تم أسر البعض منهم مما دفع بوفد من أعيان أمازيغ تينيري زيارة مدينة مصراته التي بدورها أبدت التعاون بتسليم الأسرى. حسن النية الذي أبدته مصراته دفع بشيوخ وحكماء أمازيغ تينيري بالدعوة لسحب جميع المنتسبين لكتائب الزنتان ومع ذلك بقوا على الحياد. إلا أنه تورط التبو في الانضمام لانقلاب السيد حفتر وبعدهم عن الحياد سبب في دفعهم للاصطدام بأمازيغ تينيري حتى تقتصر القوى عند الطرفين السياسيين العربيين المتصارعين واللذين لا يروا في التبو إلا حطب لهذه الحرب الملعونة. بالرغم من أن الحرب عي الوسيلة الوحيدة للقضاء على الترسانة المسلحة في ليبيا.

مجلس الأمن يدعو لتوسيع مشاركة الحوار:
بالرغم من تباطئي الأسرة الدولية في دعم الاستقرار في ليبيا إلا أنه أخيراً إدانة بعثة الأمم المتحدة، على موقعها [5]، وبشدة استخدام قوات حفتر القصف بالطيران إضافة إلى بعض الأطراف التي تهمها ليبيا وخاصة التي يربطها جسر البحر الأبيض المتوسط كما هو الحال بالنسبة لايطاليا. وقد هدد مجلس الأمن بتفعيل قراره 2174 (2014)، وعقوباته المستهدفة ضد الأفراد أو الكيانات السياسية. إلا أنه من الواضح بأن مصالحه غير مستعجلة بتطبيق أي عقوبات فالحرب مازالت مستعرة ولم يحرك ساكن! بعكس إيطاليا التي خافت من أن تصل الحرب مجمع مليته بعد أن طال قصف الطيران مناطق قريبة منه وبرزت محاولات جيش القبائل الشريفة بقيادة الزنتان الوصول للمجمع من عدة محاور مثل صبراته العجيلات العسة. وقد أفصح عن ذلك وزير الخارجية الايطالي باولو جينتيلوني لسكاي نيوز العربية [4] أن "العنف في ليبيا يهدد بشكل مباشر الأمن الوطني الإيطالي". وهذا ليس بغريب عندما يكون التهديد لمنابع تزود إيطاليا بالطاقة وعياب السيطرة على الساحل المصدر للهجرة غير الشرعية إضافة للفوضى المساعدة على نمو الجماعات المتطرفة المتاجرة بالمخدرات والسلاح.

في المقابل نشر على موقع الأمم المتحدة [3] بأنه قد "رحب أعضاء مجلس الأمن بالاتفاق الذي تم على عقد اجتماع آخر بتسهيل من الأمم المتحدة وذلك بعد عطلة عيد الأضحى، فضلا عن تشجيع المشاركة الواسعة والتقدم نحو التوصل إلى حل سلمي في ليبيا." وتأتي هنا المشاركة الواسعة التي يشجع عليها مجلس الأمن ويرفضها مجلس الزنتان في شرطه الخامس من شروطه الستة!!!!

ليبيا تبقى الهدف لنجاح الحوار
بالتأكيد سيرحب الحوار بكل من يكون هدفه ليبيا. وقد تردد في وسائل الأعلام الليبية بأن العقلاء في ليبيا ينادون بشرطين ولن نجد أمازيغي في ليبيا سيختلف مع هاذين الشرطين وهما:
• وحدة تراب ليبيا .. فليبيا تجسد وجود الأمازيغية، والطوبومنوميا القديمة لليبيا تشهد على ذلك، المتسامحة مع كل من اختار ليبيا موطناً للسكن والاستقرار .. بالرغم من استمرارية معضلة التعالي من البعض. إلا أنه ومنذ نشأت ليبيا الحديثة أسست على الأقاليم الثلاثة وهناك من يتشبث بتلك التقسيمات وكأنها حقيقة تاريخية عاشتها الجغرافيا السياسية مئات السنين. ومازال هناك من يدعون الوحدة الوطنية وهم يرسخون التقسيم خدمة للمصالح الشخصية كما هو بشأن الأسماء المقترحة لتمثيل مجلس النواب في حوار غدامس 2 [2]:

1-امحمد شعيب من الزاوية ممثل عن ولاية طرابلس.
2-أبوبكر بعيره من بنغازي ممثل عن ولاية برقة.
3-الصادق ادريس من قصر بن غشير عن ولاية طرابلس أيضاً.
4-صالح هم من غات ممثل عن ولاية فزان.

• التمسك بأهداف 17 فبراير .. المتمثلة في الحرية ورفض الدكتاتورية و التطلع لدولة القانون والديمقراطية التي تفصل بين السلطات ويكون التبادل سلمياً على السلطة، وتجسد حقوق الإنسان. والأمازيغ من الأوائل في 17 فبراير الذين نادوا بهذه الأهداف ورفعوها كشعارات.

إلا أن المتسلطون لهم مطالب تعجيزية مثل ما تنقله أخبار ليبيا 24 [2] عن مجلس النواب المنتخب حيث "جاء في البيان تأكيد المجلس على دعمه كافة الجهود و المبادرات الرامية لإنهاء الأزمة و أكد على حقه في معرفة أطراف الحوار مسبقاً و رفضه حضور أي شخصية كانت سبباً في نشوب الأزمة " والسؤال ما لزمة الحوار إن لم يحضره بعض من كانوا سبباً في الأزمة؟؟؟؟!!!!!

صحيح أن الأمم المتحدة ستحرص على أن تحضر للحوار كل من يسعى للاستقرار إلا أن المشكلة التي ستواجهها أن القاعدتين اللتين انطلقوا منها في حوار غدامس الأول بتاريخ 29 سبتمبر تتمثل في الأتي [5]:

• أن مجلس النواب الليبي المنعقد بطبرق صاحب الشرعية الكاملة، باعتباره نتاج انتخابات 25 يونيو/حزيران الماضي.
• احترام الإعلان الدستوري الليبي وتعديلاته، واعتباره مرجعية عليا لحل جميع الخلافات الدستورية والقانونية العالقة.

مع تحفظنا على غياب أي ضمانات للأمازيغية إلا أنه بعد حكم الدائرة الدستورية بالمحكمة العليا بحل البرلمان سيعقد من مهمة الحوار. إلا أنه يبقى الحل هنا سياسياً ولا يمكن أن يكون قانونياً، فمجلس النواب منتخب لا شك في ذلك والمحكمة العليا قراراها نافذ .. لذلك لا بدأ من تمثيل مجلس النواب وأشاركهم في الحوار لإيجاد حل لمعضلة ليبيا وبدون استمرارية بالشكل الذي هو عليه.

الخاتمة:
الكاتب على قناعة تامة بأن الصراع السياسي في ليبيا يجب أن يكون سلمياً والحرب ملعونة ومدمرة وتشوه الذاكرة الليبية بعد أن تنورت بالإطاحة بدكتاتورية معمر القذافي المختزلة في شخصه وبعض أذرعه المحددة وربما هي الوسيلة الوحيدة للتخلص من السلاح. ويبقى الأمل في تأكيد ثقافة الحوار ونبذ ثقافة العنف. والأمازيغ لا يمكن أن يكون لهم دوراً ايجابياً وحقيقياً في بناء ليبيا إلا من خلال المشاركة السلمية. فمن المهم أن تساعد الأسرة الدولية في ترسيخ ثقافة الحوار والنضال السلمي ونأمل أن نرى الحوار غدامس 2 بأوسع مشاركة وينتهي بوقف الحرب.

المراجع:
[1] الرصيفة الاخبارية، "شروط قبيلة “الزنتان للمشاركة في حوار “غدامس ″-;---;-- 2-
http://www.alrseefa.net/archives/18666
[2] أخبار ليبيا 24، "إعلاميون يرفضون حوار غدامس 2 "
http://www.akhbarlibya24.net/2014/12/09/%25D8%
[3] مركز أنباء الأمم المتحدة، " مجلس الأمن الدولي يرحب باجتماع غدامس بين البرلمانيين الليبيين "
http://www.un.org/arabic/news/story.asp?NewsID=21847#.VIrzdnfTllZ
[4] أخبار سكاي نيوز عربية، "إيطاليا: العنف في ليبيا تهديد مباشر لأمننا "،
http://www.skynewsarabia.com/web/article/706146/%25D8
[5] - UNSMIL بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، بيانات صحفية ، تدين الغارات الجوية: التصعيد لن يعيق جهود الحوار ،04 ديسمبر 2014 http://unsmil.unmissions.org/Default.aspx%3Ftabid%3D5360%26language



#فتحي_سالم_أبوزخار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- روسيا توقع مع نيكاراغوا على إعلان حول التصدي للعقوبات غير ال ...
- وزير الزراعة اللبناني: أضرار الزراعة في الجنوب كبيرة ولكن أض ...
- الفيضانات تتسبب بدمار كبير في منطقة كورغان الروسية
- -ذعر- أممي بعد تقارير عن مقابر جماعية في مستشفيين بغزة
- -عندما تخسر كرامتك كيف يمكنك العيش؟-... سوريون في لبنان تضيق ...
- قمة الهلال-العين.. هل ينجح النادي السعودي في تعويض هزيمة الذ ...
- تحركات في مصر بعد زيادة السكان بشكل غير مسبوق خلال 70 يوما
- أردوغان: نتنياهو -هتلر العصر- وشركاؤه في الجريمة وحلفاء إسرا ...
- شويغو: قواتنا تمسك زمام المبادرة على كل المحاور وخسائر العدو ...
- وزير الخارجية الأوكراني يؤكد توقف الخدمات القنصلية بالخارج ل ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فتحي سالم أبوزخار - الأمازيغ وحوار غدامس 2