أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كاظم اللامي - قراءة في كتاب (ميثم السعدي وثنائية العرض المسرحي)















المزيد.....

قراءة في كتاب (ميثم السعدي وثنائية العرض المسرحي)


كاظم اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 5030 - 2015 / 12 / 31 - 23:57
المحور: الادب والفن
    



عين على كتاب
بقلم كاظم اللامي
ميثم السعدي وثنائية العرض المسرحي
تأليف .. الاديبة د. اسماء الغريب
مشروع ثنائية العرض المسرحي القائم على ثورة في عالم المسرح احدث موجة من السجالات والارهاصات المختلفة القائمة على التقويض والارتقاء وخلف اراء ما بين المؤيد والرافض كما شهدت الساحة المسرحية تبنى المشروع بعمل مسرحي من قبل عشاق المسرح الجاد وما بين منكر ذلك ومدعي المشروع لنفسه علما ان المشروع هو من بناة افكار المخرج المبدع ميثم السعدي ونتيجة لكل هذه الاحتدامات الصاخبة والمتناقضة شمرت الناقدة الدكتورة اسماء الغريب عن قلمها بدراسة نقدية جعلتها في كتاب عنوانه(ميثم السعدي وثنائية العرض المسرحي) تناولت فيه ارهاصات المشروع حيث تطرقت الى كيفية قدح الفكرة الاولى للمشروع في ذهن الكاتب والتي من خلالها ولد ديموس وفوبوس، قمرا المرّيخ اللذان لا يبزغ أحدهما إلا بعد أفول الثاني. ومن هذا التصور نبعت فكرة عرض مسرحيتين في آن واحد، وعلى خشبة مسرح واحدة بحيث يكون كل عرض مستقلا عن الآخر مع الحفاظ على مواصفات المسرح المعروف بنصّ وممثل وديكور وسينوغرافيا وإضاءة وأزياء ومخرج، وعلى القسم الثاني نصّ ثانٍ يختلف تماما عن نصّ القسم الأول في كل شيء بما في ذلك الديكور والإضاءة والإخراج وما إلى ذلك من متممات العرض المسرحي.
المسرح وما ادراك ما المسرح .. انه المساحة الكونية الفريدة الهائلة المتنامية التي تحرر الإنسان من غرائزه العدوانية هنا فقط يعرف الانسان حقيقته بطريقة استقلابية على الواقع باطار ثوري يعطي صورا اخرى غير المتعارف عليها، واني ارى بان السعدي يذكرنا بسلفه ارتو الثائر على شكلانية المسرح شكلا ومضمونا وتبنيه مسرح القسوة الذي توافق السعدي مع بعض جوانبه الفنية من خلال توجهاته للجمهور بان خلصه من انفعالاته الغريزية اللاشعورية الموروثة عن طريق التطهير القاسي عبر إثارة الخوف والرعب واستخدام الصدمات السيكولوجية الوجدانية الهدامة والمؤثرة، يدعو أرتو إلى مسرح القسوة الذي قال عنه بأنه (كالطاعون على شاكلة هذه المذبحة، هذا الانفصام الجوهري، إنه يطلق الصراعات، ويخلص القوى من أسرها، ويفجر الطاقات والإمكانيات، وإذا كانت هذه القوى سوداء، فليس هذا خطأ الطاعون أو المسرح، وإنما خطأ الحياة).
تمرد السعدي على المتوارث السائد واشكاله المعلبة المستقاة من نظام جامد لا يشعر بالتحولات الفكرية الجسدية وهذا التمرد اتى لخلق نشاط ذاتي يتفاعل مع كل ما له نشاط انساني ليبلور حالة من الوعي الذي يملك حلولا في سبيل نتائج مميزة مع التركيز على بث الجمال الذي هو اهم اركان مسرح القسوة الذي تبناه انتونين ارتو, فتجاوز الخطوط الحمراء البنيوية والشكلية من خلال ما افرزته وسائط الجسد والفضاء والسينوغرافيا وسائر المتعلقات الفنية في عروضه المتمردة وكل ذلك لردم الهوة ما بين المسرح العربي والمسرح العالمي مع رسم لوحة غاية في الجمال تتماهى مع رغبة الانسان المتجهة بقوة نحو التغيير وان كان بدرجاته الدنيا .
تطرقت الكاتبة الى اصل فكرة السعدي التي تم تسجيلها في المؤسسات العالمية لحماية حقوق الافكار العالمية ومثل هذا المشروع الفذ يعتبر مشروعا عالميا بامتياز سيأخذ مداه فكريا وعلى المستوى العالمي بالذات لانه لا يعترف بالازواء المحلي بل الانطلاق الكلي نحو فضاءات عالم متسع غير محدود .
(يقول السعدي ان فكرته المزدوجة تجلت امامه واضحة من خلال مسرحية (أثداء تريسياس)، مسرحية الأديب الفرنسي أبولينير والتي قال عنها إنها دراما سريالية تهدف إلى بعث روح جديدة من المرح والترف. وقد كان يتمنى لو أنها عُرضت على مسرح دائري به خشبة مسرح تتوسط المتفرجين وأخرى تحيط بهم في شكل دائري، ليتسنى له توزيع ومزج كل عناصر العرض- من أصوات وحركات وألوان وصرخات وموسيقى ورقصات وشعر وكورس وديكورات مركبة وممزوجة مزجاً سليما قد يتنافى مع الواقع المألوف، ولكنه يتفق ومتطلبات هذا النوع الجديد من المسرح الذي قدمه أبولينير).
سطر الفكرة على ورق ملتهب يريد الانفجار والاعلان عن المشروع بقوة لينتهي بعمل فعلي جسد باناقة ورشاقة ومتانة وقوة مع دلالات التفوق الواضحة فوق خشبة المسرح فكان النجاح حليف هذا الابتكار وذلك في الجزائر بالتجربة الاولى في عملي عواقب لا انا بلقيس ولا فيكم نبي، وقد تبنى الدكتور سيد علي إسماعيل المشروع كله وجعله ضمن المنهج الدراسي لطلبته في قسم النقد بكلية الآداب (جامعة حلوان / جمهورية مصر العربية)، وأصبح أيضا معتمدا في امتحانات الجامعة السنوية، وقد ناقش الطلبة المشروع مع أستاذهم وتوصلوا إلى نتائج مهمة وأسئلة كان لابد من دراستها. بعد هذا النجاح الذي احتضنته الجزائر قام السعدي بتحويل عنوان المشروع من (ثنائية العرض المونودرامي المزدوج) إلى (ثنائية العرض المسرحي) وكانت هذه أول خطوة نحو أفق أوسع لفوبوس وديموس.
وفي الفصول اللاحقة استعرضت الدكتورة اسماء الغريب مدارس المسرح العالمي لنكتشف ان مشروع السعدي قريب من الدادائية والسريالية العبثية مع ارتشافه لبعض من قهوة المسرح السياسي والكوميك الصادم واعتناقه مذهب القسوة بتحولاته الجذرية شكلا ومضمونا مع اعتصامه في خانة واحدة مع المسرح ككل برسالة موحدة هي الانسان ومشاكله وكيفية تعرية الواقع المقيت المغلف بالجمال الكاذب. .
تقول الاستاذة اسماء الغريب معقبة بتحليل دقيق يرسم صورة معينة للمشروع وطبيعة العروض المسرحية ان (مسرح السعدي تم تمثيله بكوكب الأرض مجازا، وعليه تصبح الكواكب الأخرى هي الشخصيات فوق أرض المسرح تراهم منهمكين بكل عمق في أداء أدوارهم كل حسب شخصيته المرسومة يدورون حول الفكرة الاساسية) هنا تتأكد سلطة المخرج التي تحيلنا على ان الكواكب برمتها تسير بانتظام وفق سلطة عليا جمالية لا ياتيها القبح ابدا من بين يديها وان تواجد في اماكن مغايرة نفاها السعدي جملة وتفصيلا من عروضه ليكون جمال الثورة وثورة الجمال هما من يرسم اللوحة بالوانهاالحاكية شعرا.
كما اكدت الاستاذة اسماء على (ان المشروع فلسفيا ليس دعوة من الكاتب إلى التفاعل مع أحداث الحياة أو مسايرتها بقدر ماهو دعوة إلى التساؤل عن هوية الإنسان الداخلية وعن الشكل الذي يظهر به أمام الآخرين) وفي هذا المضمار نتطلع مع الكاتب لخلق مسرح جاد يبحث في ذات الانسان المعذبة ومحاولة انقاذها وخلاصها من خلال تحديد وتجنيس هويتها والاخذ بيدها الى افياء يجد الانسان فيها حقيقته الغائبة درج ميثم السعدي في خلق ثنائيات مختلفة متوازية لدى المتلقي تتارجح المعاني من خلالها هابطة على طبق من ذهب محتدمة داخل ذهنه .. الحياة يقابلها الموت الحب يقابله البغض الجمال يقابله القبح البعد يقابله القرب السماء تقابلها الارض ..كما ان السعدي حاول ان يجر المتناقضات الثنائية الى منطقة الاخر وقد نجح في بعض الاحيان لكنه تخلى مرغما عن محاولاته احيانا اخرى نتيجة لخروج الشخصيات وتمردها عليه لانه علم شخصياته ما معنى التمرد وكيف السبيل اليه فكانت بهذا المستوى الفكري اللامع..
ومن خلال التجربة الفلسفية لمسرح السعدي خرجت الكاتبة بعدة متممات تنسحب خلف حقيقة التجربة لخصتها بعدة نقاط
الارتقاء بفن المونودراما
تنمية زيادة التركيز عند المتلقي
تحفيز الذهن على سرعة تحليل الأحداث
سرعة الاستنتاج
تحفيز الذاكرة الانفعالية عند الجمهور
اختزال الوقت
منح مهندسي الإضاءة والمصممين لها والسنوغراف وباقي الفنيين الأفق الواسع للإبداع والحرية الكاملة للمُمثلين
إطلاق العنان للجمهور في التركيز والولوج في حيثياث العروض
فتح آفاق للحوار والنقاشات الفلسفية الخاصة بالمسرح
منح فرص وأفق أوسع لطلبة الدراسات العليا للدرس والبحث في مجالات جديدة وغير تقليدية
ما احدثه السعدي لدى الكاتبة هو عينه الذي خامر شعور المتلقي في تنفيذ التجربة الاولى لعرضي عواقب وبلقيس حيث وجدت التلخيصات الانفة الذكر مساحتها بقوة لدى المتلقي المشاهد والقاريء المختص والمتذوق على حد سواء
وكون ميثم السعدي قد تأثر كثيرا بتجارب عمالقة المسرح التجريبي العالمي أمثال ستانيسلافسكي وبيتر بروك وصمويل بيكيت وارتو، فإن هذا لا يعني أبدا أن فكره المسرحي منقول عن المسرح الأجنبي، بل على العكس من هذا تماما، لأنّ الذي حدث هو أن ميثم استفاد من مناهج الغرب في المسرح باعتبارها ثارت وتمردت على تقليدية المسرح ثمّ وظفها في تأسيس منهج مسرحي مستقل تماما عن تجارب من سبقه، يعتمد على تقنية التأصيل وبلورة قواعد المسرح العالمي في أشكال وأساليب مختلفة لبناء الشخصية وتطوير أشكال التصاعد الدرامي وإتقان الحبكة، فأصبح مسرحه عربيا خالصا ناتجا عن حالة الإحباط والدمار التي منيت بها الشعوب العربية بسبب الحروب المستمرة والنزاعات السياسية العقيمة والثورات الفاشلة
ما الذي يرمي إليه هذا الأديب المسرحي عبر اختياره لصورة كوكب المريخ وقمريه ديموس وفوبوس، بغض النظر عمّا ذهبتُ إليه آنفا من نظريات ذات طابع علمي وفلكي؟
ليس ثمة من شك في أن هذا الاختيار لم يكن عفويا ولا اعتباطيا أبدا، ذلك أن هدف ميثم الأساس من تجربته المسرحية هذه لا يكمن أبدا في تطبيق نظرية المريخ الحربية بحذافيرها الأسطورية الرومانية، ولا في أن تصبح خشبة المسرح ساحة للقتال والمعارك، ولكن في أن يصبح الإنسان هو المرّيخ نفسه بكل ما يحوي بداخله من حمولات سيميائية وخيميائية، أي أن تصبح لدى الإنسان القدرة الكاملة على أن يعلن الحرب على نفسه، والقدرة على أن يتعرّى أمام الآخرين كليا (الجمهور)، بغية الشفاء من علله ونواقصه، والوصول فيما بعد إلى مرحلة الكمال، والقوة والعنفوان. ولِكيْ يُجَسِّدَ ميثمْ السَّعْدِي فكرته هذه، اعتمد تقنيةَ الثنائية في التعبير عن مآسي الإنسان كرمزٍ لثنائية الع قل والنفس، وثنائية الأنثى والذكر،
ذلك أنّ المرّيخ وحده هو الأنسب بين كل الكواكب رمزا وتأويلا للحديث عن مآسي الحرب وويلاتها. وهو وحده الذي ستدخل إليه بطلتا نصيّ (هلوسة) و(سنة حلوة يا ذبيح) كي تكشفان عن كل شيء، وتسلطان الضوء على أكثر المناطق توغلا في العقل الباطن لمرأة الحرب.
وفي معرض اكتشافات الدكتورة الغريب لمثابات السعدي الفكرية انسل قلمها ليشير بهمس ان (امرأة الحرب عند ميثم تقيم في قعر الجحيم، وماذا يوجد في قعر الهاوية سوى الظلام والألم والبكاء والأنين والصراخ؟!) وهذا ما هو حاصل حقا فالسعدي يخلق شخصياته من واقعه المرير الذي سلط سياطه بعنف على انثى الحروب التي ما ان يطل راسها من بين ركاماته حتى تطالها الصفعات عبر دكتاتورية الزمن والبشر والظروف التي تحيل الذهب اللامع الى حديد صدأ.
كما احتوى الكتاب على نصوص عديدة لميثم السعدي منها
النصوص المسرحية:
ـ مدارات على كوكب شمسي؛
ـ فلا أنا بلقيس ولا فيكم نبي؛
ـ عواقب؛
ـ سنة حلوة يا ذبيح؛
ـ وهلوسة.
كما يجب ان نذكر بان الكتاب يحتوي على ترجمة له بالغة الايطالية ترجمته الكاتبة نفسها وهو جهد متميز على لبث اغاني الجمال في اسماع الكون لتأكد لنا الكاتبة علو كعبها ودرايتها وتخصصها الرائع علاوة على قيمة ما تكتبه كناقدة فهي مترجمة محنكة متمكنة من اداوتها اللغوية البلاغية .
الترجمة الإيطالية لنصّ مشروع ثنائية العرض المونودرامي المزدوج ونصّ مسرحية (مدارات على كوكب شمسي).

اخيرا ..التجريب والتجديد وتجاوز الحداثة بخطوات مع القبض بتلابيب الموروث المسرحي والسفر بعيدا حيث الدهشة ومعالمها والفرجة الواعية واشتغالاتها وبث العديد من الشحنات المختلفة المرجعيات الفكرية في ذات المتلقي وفتح الباب على مصراعيه امامه للتأويل والتحليل لبناء صورة ملائمة تعكس جهد الكادر والمتفرج وهذا هو ما يبحث عنه الكاتب والمخرج العراقي ميثم السعدي من خلال مشروعه المسرحي ثنائية العرض المسرحي الي لاقى النجاح تلو النجاح من خلال مهرجان بجايه في الجزائر فكان محط فخر لجميع عشاق المسرح والحياة .



#كاظم_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تصورات متواصعة / مقالة نقدية
- عود على بدء وثنائية المونودراما المزدوجة
- قراءة نقدية للعرض المسرحي (الناجي)
- عراة وحفاة
- قراءة نقدية للنص المسرحي (دوران)
- قراءة نقدية للنص المسرحي (فلا انا بلقيس ولا فيكم نبي
- جرأة حالمة وتجوال خيالي في نقد النص المسرحي المتوهج (سنة حلو ...
- من صدام حسين الى نوري المالكي الكواسج تبعث من جديد
- نقد المنجز المسرحي .. ثنائية العرض المزدوج
- تاويلات نقدية وفلسفية لمسرحية مدارات تاليف الكاتب المسرحي مي ...
- نص مسرحية(مدارات) للكاتب ميثم السعدي
- لا تعبث برماد ذاكرتي
- شيلني واشيلك
- مسرحية جمال الليل _ مقالة نقدية
- دراسة نقدية للمسلسل العراقي الحب والسلام
- شيل ده عن ده يرتاح ده من ده
- مسرحية القمامون
- قراءة نقدية للنص المسرحي المونودرامي (النبا الاخير)
- الخسران المبين
- وهكذا تخلصت من الهتي


المزيد.....




- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...
- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كاظم اللامي - قراءة في كتاب (ميثم السعدي وثنائية العرض المسرحي)