أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كاظم اللامي - نقد المنجز المسرحي .. ثنائية العرض المزدوج















المزيد.....

نقد المنجز المسرحي .. ثنائية العرض المزدوج


كاظم اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 4453 - 2014 / 5 / 14 - 10:44
المحور: الادب والفن
    


(يطمح الأخرون إلى خلق اعمالا فنية ، أما أنا فلا أريد إلا إظهار روحي)
انتونين ارتو
دائما ما نجد ثمة مسافة زمنية ومكانية ما بين الوهم والخيال من جهة والحقيقة والواقع من جهة مغايرة تهيمن هذه المسافة على كل نقطة مرئية تتكون من مجموعها الصور الحادثة على الركح المسرحي تدفع بالمتفرج الى اختزال الزمن بخطه المستقيم والمكان بخطه المتعرج لحظويا والتماهي معهما بتوليف شريط سينمائي مقارب وربما مضاد لما يجري امامه وكل ذلك يدعو لخلق عوالم اخرى يتبناها فكر المتفرج تؤثر في جوهر العمل, وايديولوجيته, وما يريد ان يقول, وفقا لمبدأ لكل فعل رد فعل يماثله بالقوة ويعاكسه بالاتجاه, وقد يخرج المتفرج عن هذا النسق بالانغلاق الكلي اسيرا تحت عبودية ما يشاهد والانفعال بخلق وجود ومشاركة فعلية مع البطل واحداث العمل كما في لاعب الكرة وهو يخطئ التسديد امام المرمى فتجد نفسك وقد حركت قدمك بحركة غير مكتملة وهو انعكاس لرغبتك في المشاركة الفاعلة نتيجة للذوبان الكامل مع ما يجري امامك .. وما قام به صاحب المنجز الاستاذ المخرج ميثم السعدي اراد ان يعطي ثمة حرية اكبر في اختيار المناسب للجمهور وفقا لآلية التطهير الكاثاريس من خلال العمل بجدية على تركيبة جديدة تجريبية لجغرافية المسرح والاعلان عن ولادة توأم مسرحي بعملية تشويهية وتشويه ذاتي هاجسها الجمال بروح انقلابية على جغرافية المسرح واحداث ثورة جديدة في ملكية المكان زمنيا وشيوعها بين الذات ومغايرها من خلال حقيقة ان العالم بات قرية واحدة متشكلة من عدة ملكيات تدعو للتأمل والتحليل دفعة واحدة كمن يشاهد نشرة الاخبار ففيها الخبر الاقتصادي والسياسي والرياضي والعام ويحللها في ان واحد وان كان تتابعيا تراتبيا وكل ذلك يحيلنا الى مبدأ التخيل المسرحي الداعي الى عملية تشتيت التحليل وتعدد الاستقراءات والاستنباطات للملمة ما انفصم من الشخصية الماثلة امام الجمهور وازدواجيتها المركبة.
بما ان بيئة المنجز هي المونودراما وكما هو سائد بين اكثر المسرحيين انه فن يبعث على الملل من خلال تكرار الحدث والمكان والشخصية الواحدة لذا اراد الكاتب بعث الحياة في المكان وجغرافيته .. المكان الذي يموت مع المسرحية المونودرامية الواحدة بإعدام سلطة المخرج وتحجيم عين المتفرج في نطاق ضيق لصورة معينة احادية البعد الجمالي لكنه أي الكاتب علاوة على ما سبق من بعث للحياة في المكان فهو بعث للحياة في الزمان ايضا من خلال شخصية اخرى لا يربطها أي رابط بالشخصية الاولى سوى خيط وهمي من سيل للمعاناة البشرية رائده الانفصام الشخصي وتبني متقابل للهموم مع خلق عناصر ثلاثة تحيط بالجو المسرحي العام في عملية مشاهدة متقابلة تتنقل بين الممثل الاول والثاني والجمهور .
يسير هذا المسرح في ذهن صاحب المنجز دون عكازات وبشكل سلس طبيعي جاعلا من نفسه المكان المتفرد المتوهج القادر على احتواء عدة اماكن في ان واحد وربما سيكون هناك اربعة مسارح او خمسة يتنقل ذهن المتفرج معها وبينها ليس فقط بمستوى افقي وبطبقة واحدة بل بمستوى طولي وعرضي وقطري وبعدة طبقات علوي, سفلي, جانبي, .. فالعلوي.. يبحث عن الثورة والانطلاق وربما الهروب والخوف من امر .. والسفلي .. متقاعس محشور في زنزانة تحت الارض .. والجانبي .. اخذ موقف الحياد وارتياد التلة واخذ جانبي الحائط .. لتتشظى الصور المنبثقة من بين مفصليات قائمة على التجديد والثورة على التقولب النمطي الفج.
المكان في ظل هذه النظرية او الفكرة الاخراجية هي احالة الى مساحات خارجية تتناطح فيما بينها فليست هناك صورة او فكرة نهائية للعالم بل تشظي يتناسل كالقنبلة النووية يعبر عن عمق هائل للشخصية وطبقاتها مع انفجار شاعرية مهذبة كالعزف على البيانو وفقا لمزاج نغمات متعددة تمثل السلم الموسيقي مع عدم نشوز احدهما عن الاخر.
يريد الاستاذ ميثم السعدي ان يتحول بالمسرح من حامل المسك او الجمال الى صانع المسك والجمال وحتى يصل ويبتعد عن المسك والجمال نفسيهما ليصنع جمالا اخر بل هو في حد ذاته مسك وجمال يصنع ما يحتويه (وكل اناء بالذي فيه ينضح).
كذلك اعطتنا النظرية ان المكان ليس بيتا لعصفور في قفص يتحرك فيه وفق حركات حتمية معلومة بل هو اكبر من ذلك بان اعطى هوية رومانسية لعزف متناغم حر يقوده الجمال في تركيبة موائمة بين الشخصيتين مع تمرد واضح على دكتاتورية الجانب الواحد للمكان وكأنه جعل للمشاهد اربعة عيون تنظر من الجهات الاربعة بنفس القدرة والقابلية .
احيانا نجد في المونودراما ان الفراغ الذي لا يحتوي الشخصية يتحول الى فراغ نفسي لدى الممثل والجمهور يدعو الى الاغتراب عن جو العمل وعن بيئته الفعلية فالعين لها حساسية غريبة من الفراغ ومجرد التفاتة معينة الى هذا الموضع من اللاشيء يقتل سلسلة التتابع البصري وقطع قاتل للاستنباط الفكري المعبأ بكم من الصور تتلاشى مع أي بؤرة للفراغ .
كما قلنا انفا ان المنجز انطلق من المونودراما والتجريب المسرحيين كبيئة وفلسفة له جاعلا جغرافية المكان اساسا لذلك وفقا لعملية جراحية تجريبية وما يؤكد جدوى رؤيته ان التجريب يستهل التصاقه بتحقيق الغرض الجمالي من خلال وحدة الشخصية والمكان والذي تتجسد على اثرهما هذه التجارب الفنية الباعثة على الحياة .
ارى وفقا لنظرتي القاصرة ان فانتازيا المكان ما هي الا حلم داخل حلم كل يشاهد حلم الاخر بعملية رصينة تقبض على كل ابجديات العرض المسرحي دون ان يشذ واحد منها عن الابداع والجمال وهذا ما يذكرنا بنظرية بيراندللو بمسرح داخل مسرح والتي اسست لنظرية الكاتب القائلة بالعرض المسرحي والموصوف بشخصية داخل شخصية ومكان داخل مكان وزمن داخل زمن يعيشان حالة من التماهي فيما بينهما بشكل يدعو الى الاعتقاد ان هناك قصة واحدة تجمع الطرفين او شخصية واحدة تتنقل بين شخصيات اخرى تختلف احداهما عن الاخرى شكلا ويجتمعان مضمونا مما يعطي للمتلقي حرية الانتماء لهذه الصورة او تلك.. وفي حقيقة المنجز المجردة اجدها فانتازيا كبيرة تحتاج الى من يسيطر عليها عقلانيا من قبل مخرج مجنون عاقل يشذ بجنونه وعقله عن الاخرين والا تعارضت حقيقة المنجز مع رسالته الباحثة عن التجديد.
عقدة الصراع النفسي الثنائي المزدوج صراعات تدور داخل صاحب المنجز يبعثها في صورة جديدة لكنها غامضة وغموضها ليس بعالم النظرية بحد ذاتها اما بكيفية تطبيقها على ارض الواقع لاعتبارات معينة اهمها اننا لم نجرب هكذا فكرة مفادها نصين مختلفين للمونودراما يتم تنفيذهما من خلال مسرحين على خشبة واحدة تنفذ الادوار فيهما شخصيتين احداهما تختلف عن الاخرى وكل ذلك من بادئة تفجيرية كبرى عنوانها جغرافية المسرح وخلق ضمير منفصل لدى المتفرج يقارن ويبحث عن بواطن الاشياء يعيد ترتيبها من جديد وفقا لسياقات لا تشبه ما لدى الاخرين متكلما بقسوة رائدها حب الحياة والدوران بدوامته الكبيرة التي تصوغ من القبح جمالا ومن الالم الما اخر فلا يكون للحياة معنى بدونه متحررا بشكل كبير من الشكلانية الاطارية وسلطتها الخانقة ومحررا بالنتيجة المسرح من الصور الجامدة من قسوة كان يمارسها المكان علينا والتي كانت لهذا التو من الزمن .. تحظى برضا الجميع الذي اعتاد على النمطية وان ادعى بعضهم التحرر فهو تحرر شكلي لا يرقى للثورة .. ومن خلال ما ذهبنا اليه نجد ان التعبيرية تجد لها موطأ قدم لدى المنجز من خلال الروحية القائلة بإعادة تشكيل المجتمع من خلال اعادة تشكيل المسرح بانطلاقات خارقة عابرة للمألوف الا وهي اعادة تشكيل جغرافيا المسرح.
الرتابة في استحضار الاخر من خلال المونولوج والجهد العالي والكبير للممثل الواحد وعدم استطاعته في استنهاض كافة الصور والانفعالات لتجسيد رؤية ما كل ذلك وغيره برر للمنجز ان يعطي الحل لهذه الاشكاليات والعوائق من عدة نواحي .. استراحة للمثل .. استعادة للذات .. اعطاء مساحة للمخرج ان يقبض باللحظة الصورية وجماليتها مع تعدد صورها بغائية تعويض غياب الاخر الذي يتشوق الجمهور لرؤيته كمن يسمع صوت احدهم وقد حجبه الاخرون لذا وجب ايجاد حلول لمعالجة هذه الجزئية وخاصة ان الممثلين ليسوا جميعا بمستوى واحد من القابلية في شد المشاهد واسره في اتجاه نظري وروحي واحد.
حاول البعض معالجة غياب الاخر في المونودراما من خلال محاولات كثيرة يائسة بائسة .. كـ (الداتاشو) والمانيكان والهاتف والمرآة لككنا ننسى ان هناك اغتراب حقيقي للإنسان جعله يعيش بمعزل عن الحياة نتيجة للاستلاب الفكري والروحي والجسدي من قبل المجتمع لذا يلجا الفرد ان يخلق عوالم اخرى تعالج ما هو فيه ربما تسقطه في المحظور والمكان الخطأ لذا كان المسرح الثاني وفقا للمنجز الميثمي معالجة ناجعة لهذه الجزئية المهمة التي تعطي مشروعية للعودة والاندماج مجددا مع حياة اخرى والاخذ بيده الى حيث الاختيار والتخيير في الانتماء لهذه الصورة ام اختها ام ضرتها .
وجدت من خلال المنجز .. تمرد على استقلالية النص ودمجه مع نصوص اخرى بعملية قهرية غاية في الغرابة والغموض بفكرة فوضوية متفتقة عن ذهن لا يعرف الاستقرار مع ممارسة المس بأبهى صوره بفلسفة تستنهض عوالم جديدة ومناطق جديدة للوعي والوعي المغاير خارج العوالم المنظورة والميتافيزيقيا الجامدة دون سيطرة للعقل عليها العقل المتعارف عليه لدى الموتى الاحياء .. العقل المتهرئ .. لا العقل الكوني الذي يحمله الكبار ..وكل ذلك هو استجابة لما بعد الحداثة وحاجة العصر في رفض الاشكال المثالية النمطية وكل ذلك يحتاج الى ذهنية كاتب متمكن ينتهج الاخراج لإبراز كوامن الضوء والابهار الماكثة في ثنايا النص مع عملية فائقة الضغط والتعشق بين النصين والظهور بمنظر النص الواحد الذي لا يعرف التباعد والاغتراب .
يريد الاستاذ المخرج ميثم السعدي الوصول بالمسرح كتجربة فنية الى بعد ما وراء الطبيعة أي ما بعد الميتافيزيقيا .. متبنيا الباتافيزيقيا منهجا وفلسفة لمنجزه التاريخي وكما هو معلوم لدى الخاصة ان المسافة الفكرية بين الباتا والميتا هي نفس المسافة ما بين الميتا والطبيعة اذن كم هو البون الشاسع بين ما يريد تاكيده فكر الكاتب من رؤية جمالية وما بين المألوف القابع في زوايا التكرار الممل .. ويرى جاري الفريد ان كل ظاهرة لدى الباتافيزيقين هي قانون قائم بذاته مستقل بنفسه بمعنى ان الحرية والعقل البشري لا يسجنا نفسيها في تقولب مع القوانين الاخرى ربما هي فكرة متمردة تدعو لاعتناق العبث واللامعقول رغم قول صاحب المنجز بعدم انتماءه للامعقول والعبث. .حيث اجد ان الاستاذ ميثم السعدي واقع تحت رغبة جامحة بالتمرد واعتناق كل المذاهب القائلة بالثورة والداعمة لها ولو بشكل خفي وان لم يجد له مصداقا في حقيقة المنجز ..كما في الدادائية وسخطها انتقالا الى السريالية وخيالها الجانح الجامح لتحط رحالها في الباتافيزيقيا .. حيث يريد ان يقول انا ولدت من رحم يبعد عني الاف السنين من الوعي .. وعي لا يشبهني لذا سأجتهد للامساك بتلابيبه معلنا ان ما يميزني عن الاخرين الفكر الناهض بنفسه وذاته وان وجدت مسافات بينية تتخلل هذا الفكر .. ... ولتحقيق الغائية الفلسفية والمادية والجمالية من المنجز لابد من توفر بعض الاجراءات الفنية والتي هي خاصة المخرج وخاصة في الانتقالات ما بين هذا المسرح والمسرح الاخر وهذه الاجراءات تتمثل بتناغم خاص يبرر هذه الانتقالات مع تهيئة احدهما للأخر ودفعه بعنف الى الرقص في مجال الرؤية للمتفجرين وكل ذلك يتأتى من خلال السينوغرافيا والنص والممثل في حركته وطبقات صوته وانفعالاته ومثال على ذلك .. الموسيقى في هذا الموضع صاخبة لا يجوز قطعها نحو موسيقى مغايرة كان تكون هادئة رومانسية لابد ان تهدأ قليلا لتنتقل الى الموضع الاخر للحفاظ على انسيابية فعل العين والاذن والاحساس لدى المشاهد ... الديكور يجب ان يحظى بأقصى درجات الرمزية مع الاقتصاد الكتلي .. الاضاءة وان تنوعت الوانها وانواعها كالبقعة والعامة والمتأرجحة والخافتة والساطعة والمتعاكسة والمتحدة ببؤرة واحدة يجب ان تنحى منحى الموسيقى وكما بررنا السبب بطبيعة العين والاذن والاحساس كما ان كثرة الاسات والتجوال الكثير في الركح دون فعل وحدث يؤسس لدفع النص باتجاه خلق حدث جديد له ارتباط بما تتحدث به الشخصية يسيء ايما اساءة للعمل عموما وبالتالي مسؤولية مضاعفه تلقى على عاتق المخرج قد تؤدي به الى هزيمة كبرى على كافة الصعد باعتبار ان ما قدمه الكاتب والمخرج ميثم السعدي هو مغامرة غير محمودة العواقب ما لم نجد مخرجا يعتقد ان المنجز نقطة تحول في مجرى المسرح يرتبط نجاحه بثقة بأدواته وعبقرية باستخدامها والتي يجب ان تسير وفقا لحتمية معينة تبرر انبثاق حتميات اخرى مع خيال خصب صانع للصور الجميلة من عدم قبيح. عموما يريد الكاتب والمخرج ميثم السعدي ان يقول وفقا للباتافيزيقيا معتنقه المذهبي هذا ما جاد به عقلي الباطن او باطن عقلي الباطن من خيالات وتصورات تلامس الحق ام تجانبه في عملية خرجت بهذا الشكل لذا لا يمكن تقبلها مني الا بهذا الشكل ولا تخضع مفرداتها لسلطة اجتهاد احدهم في تجريب ما اريد قوله والقاضي بالتالي ... احلامنا تتولد من احلامنا في صورة تناسلية موغلة بالقدم ومنذ خلقنا ونحن نعيش حلما شفيفا اسمه الوجود ناشئ من اللاشيء وكأننا ندور في دوامة لا يمكن الفكاك منها....لذا اجد الجميع اسير حلم واحد لا يتغير لدى الجميل ناهض من ذاكرة واحدة وعقل واحد وخيال واحد لكن ما يميزه تأويلات الاخرين في عملية رد التهم عن الانا وكنوع من الانسلاخ عن بقية الذوات .
كاظم اللامي



#كاظم_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تاويلات نقدية وفلسفية لمسرحية مدارات تاليف الكاتب المسرحي مي ...
- نص مسرحية(مدارات) للكاتب ميثم السعدي
- لا تعبث برماد ذاكرتي
- شيلني واشيلك
- مسرحية جمال الليل _ مقالة نقدية
- دراسة نقدية للمسلسل العراقي الحب والسلام
- شيل ده عن ده يرتاح ده من ده
- مسرحية القمامون
- قراءة نقدية للنص المسرحي المونودرامي (النبا الاخير)
- الخسران المبين
- وهكذا تخلصت من الهتي
- وما الامس عنا ببعيد
- المراة بين الواقع والطموح
- استنطاق سمعبصري للمسلسل العراقي الدهانة
- حمام نسوان والماي مكطوع
- صكر بيت افيلح
- ويسألونك عن الطنطل
- رؤية نقدية للمسلسل العراقي بيوت الصفيح
- قراءة نقدية لمسرحية الصراع
- امنية جميلة وغاية سامية


المزيد.....




- فنانة لبنانية شهيرة تكشف عن خسارة منزلها وجميع أموالها التي ...
- الفنان السعودي حسن عسيري يكشف قصة المشهد -الجريء- الذي تسبب ...
- خداع عثمان.. المؤسس عثمان الحلقة 154 لاروزا كاملة مترجمة بجو ...
- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...
- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كاظم اللامي - نقد المنجز المسرحي .. ثنائية العرض المزدوج